ما دلالة فتح العينين أو تضييقهما في لغة الجسد؟
لا نكاد نتحدّث عن لغة الجسد حتى نجد لغة العيون تحتل المركز الأول من بين أعضاء الجسم الأكثر دلالة واستخداماً لمحاولة فهم وتفسير لغة الجسد.
لا نكاد نتحدّث عن لغة الجسد حتى نجد لغة العيون تحتل المركز الأول من بين أعضاء الجسم الأكثر دلالة واستخداماً لمحاولة فهم وتفسير لغة الجسد.
لا يقتصر الأمر على فهم إشارات الأيدي والأقدام أو إيماءات الوجه أو قراءة لغة العيون والحاجبين والفم وغيرها لتفسير لغة الجسد، فلرموش العين أيضاً دور في محاولة ترجمة لغة الجسد.
نحن أشخاص جيدون من جميع الجوانب، فنحن مهذبون، وصريحون، ومجتهدون، ونتعامل مع الآخرين بلطف واحترام ومودة، وعلاقتنا مع الأسرة والأصدقاء والعمل جيّدة وتمتاز بالقوّة والمسؤولية، كما أننا نمتلك الخبرة الكافية لتجاوز العقبات، ونحن أشخاص مهمين في وسطنا الاجتماعي وفي عملنا أيضاً، أمامنا مستقبل واعد لنبلغه، فنحن مميزون على كافة الأصعدة.
إنَّ أكثر كلمات مخزوننا اللغوي قوّة وسُلطاناً على أنفسنا، هي تلك الكلمات التي نقولها لأنفسنا ونُصدّقها، إنَّ حديثنا لذاتنا، بما يُسمى بالحوار الداخلي، يُحدّد بنسبةٍ كبيرة مدى انفعالاتنا.
الخوف من أن نكون غير محبوبين أو متروكين للوِحدة يعتبر أذى نفسي بالغ، وخصوصاً في مرحلة الصّغر، فالخوف الذي يحول بيننا وبين تقدّمنا، ويضعف من ثقتنا بأنفسنا،
بعض الناس يعيشون بنمط حياة تبرمجوا عليها من خلال العالم الخارجي، وعادة ما يشكون مما حدث لهم، ولكنهم لا يفعلون شيئاً لكي يحدث تغييراً في حياتهم، بل يستمرون في تكراره
توحيد الأفكار لدينا هو بمثابة توحيد في أسس الأفكار والتوجهات واختصار لمحاولاتنا الفردية، من خلال الزمن وبذل المزيد من الطاقة بشكل غير منظّم من أجل تحقيق أهداف عالمية
أفكارنا لديها القدرة على الترحال إلى أي مكان وأي زمان بدون أن تتأثر بالمسافات، يمكننا الآن أن نفكر بشخص في أي مكان على وجه الأرض.
إنَّ الجسد والعقل يكمّل كل منهما الآخر علماً أنَّ ما يزيد على 90% من الأمراض العضوية يرجع سببها إلى الفكر وهذا علمياً يسمى (سيكو، سومانك) ومعنى سيكو العقل
نحن نتصرف دائماً وأبداً باﻷسلوب الذي يتفق مع أعمق وأقوى معتقداتنا، سواء كان ذلك صحيح أو خاطئ، وجميع هذه المعتقدات مُكتسبة بالتعلّم، ففي الماضي لم تكن لدينا أي معتقدات.
نحن أشخاص جيدون من كل جوانب الحياة، ونستحق حياة رائعة، مليئة بالنجاح والسعادة والحماس والبهجة، ومن حقّنا أن نمتلك علاقات إنسانية سعيدة، ونمتاز بصحة جيدة،
الحركة هي التي تميّز ما بين الحي والميت، وهي الطاقة التي تميّز البشر عن غيرهم من نباتات أو جمادات، حيث أن هذه الخاصية تمتاز بها الكائنات الحيّة دون غيرها من ناحية علمية.
ليس بالضرورة أن يكون فشلنا في تجربة سابقة، سبباً لفشلنا مرة أخرى في تجرية مماثلة، بل علينا أن ننظر إلى الأسباب التي أدّت إلى حدوث هذا الفشل
مقدار ما نستفيده من الفشل أكثر مما نستفيده من النجاح، فنحن نعرف جيداً كيف ننجز الأشياء بشكل أفضل، فالطاقة الفكرية والمادية نكرّسها لمهام أكثر صعوبة،
الكثير منّا يعيش على أنقاض الماضي، غير منفكّين في تذكّر ما حصل معنا من سلبيات، ونندب زماننا ﻷنًنا لسنا موفقين بأعمالنا وحياتنا، ونؤنّب أنفسنا على الأخطاء التي قمنا بها،
لن نستطيع القيام بأي عمل إلّا من خلال الطاقة الفكرية، التي تعطي أمراً للطاقة الحركية، فعندما يفكّر الإنسان يكون على يقين أن طاقته الجسمانية ستقوم بتنفيذ الأوامر، فعندما يفكّر أحدنا بالمشي أو الأكل فهو يعلم كيف يؤدي تلك الأمور.
من مقولات روبرت شولر" لن تنجح إذا لم تبدأ، ولا تجعل حجّة لعدم التصرف، فبعد العاصفة تطلع الشمس، واﻹشراق يأتي دائماً بعد الظلام، والشتاء يتحوّل دائماً إلى صيف".
الناجحون لا يصلون إلى ما هم عليه على سبيل الصدفة أو ﻷنهم محظوظين فقط، ولكنّهم يتوقعون مستقبل إيجابي ولا يتوقعون ما هو سلبي وسيء.
رفع الطاقة النفسية من خلال الطاقة الجسمانية يتطلب تبني نمط حياة صحي ومتوازن، من خلال ممارسة الرياضة، وتناول الطعام الصحي، والحصول على قسط كافٍ
يرسم كل إنسان في داخله صورة ذات شكل معين عن نفسه في جميع أركان حياته، تلك الصورة قد تكون سبباً من أسباب الفشل أو النجاح أو السعادة أو التعاسة
العلاقة بين الفكر والجسد قوية ومعقدة. الأفكار والمشاعر تؤثر بشكل مباشر على وظائف الجسم من خلال مجموعة من الآليات البيولوجية
هناك أشياء يمكننا السيطرة عليها وأخرى لا يمكننا ذلك، وهذه هي الحقيقة التي علينا أن نتقبلها، ويرجع ضعف تقدير الذات إلى التأثير المتراكم بسبب سوء معاملة الآخرين
لن يفوت الأوان حتى نتعلّم، ونغيّر آرائنا في أنفسنا وقدراتنا، بغض النظر عن تجاربنا السابقة، وأول خطوة في إصلاح الذات هو في تقييمها الذاتي
هذه الأنواع الثلاثة من الناس موجودة في كلّ أماكن العالم، لدرجة أن بعض الباحثين في أمريكا قاموا بإجراء بعض الدراسات، حيث وجدوا أنَّ واحداً من كلّ اثنين من
يتصف الشخص الذي يتعامل مع غيره باللين واليسر بالشخص المرن، كما ويتصف القائد الذي يقوم بالتعامل مع من هم دونه بطريقة لبقة يسيرة بأنه قائد مرن وهكذا هي مسمّيات
عادةً ما نحكم على شخص ما بأنه ضعيف غير واثق بنفسه من خلال اللغة التي يرسلها جسده ودونما الحاجة إلى الحديث معه أو سماع كلامه المنطوق بالأساس.
هل الصبر بحاجة إلى التعلّم؟ وإذا كان كذلك فأين يمكن لنا أن نتعلّمه؟ وهل هناك أشخاص يمكن لنا أن نتعلّم منهم فضيلة الصبر؟
هناك عامل مراوغ في فضيلة التواضع، فإن ظننا أننا نمتلكها، فإننا لا نكون متواضعين، كما هو الحال عندما نعتقد أننا لا نتصف بالصبر وبالتالي نصبح متكبّرين.
عادة ما يقوم المفاوضون بدراسة الشخص الآخر الذي يودّون التفاوض معه من خلال معرفة كافة التفاصيل المتاحة والمتعلّقة به.
إنّ الكثير من نواحي الحياة بما في ذلك الحياة الشخصية تتضمن إجراء مفاوضات، وقبل الدخول في المفاوضات علينا أولاً أن نستوعب جيّداً أهدافنا التي نريد تحقيقها والتي شرعنا من أجلها في إجراء المفاوضات.