خطوات زيادة الإنتاجية لزيادة التفكير
هناك ثلاث خطوات فعّالة بوسعنا استخدامها لمضاعفة إنتاجيتنا، أو ربّما حتى مضاعفة دخلنا في الأعوام القادمة، وهي صيغة بسيطة وفعّالة، وتُؤتي ثمارها لكل من استعان بها.
هناك ثلاث خطوات فعّالة بوسعنا استخدامها لمضاعفة إنتاجيتنا، أو ربّما حتى مضاعفة دخلنا في الأعوام القادمة، وهي صيغة بسيطة وفعّالة، وتُؤتي ثمارها لكل من استعان بها.
يعتبر التأجيل سارقاً للوقت، وهو أيضاً سارق للحياة نفسها، لكي ننجح في التنافس، سواء داخل أو خارج أعمالنا، لا بدّ لنا من اكتساب عادة التحرك سريعاً، عندما تقتضي الحاجة لإنجاز أمر ما.
إذا كنّا جادين بشأن تحقيق النجاح والاستقلال المالي المطلوب، أو ما هو أفضل من ذلك، أي أن نكون أثرياء على مدار حياتا كاملة، فعلينا أن نتقبّل حقيقتان مهمتان.
الوقت هو السبيل الوحيد لتحقيق أي هدف، ولمعرفة فيما إذا كان أحد الأمور التي نقوم بها يُعَدّ استغلالاً حسناً للوقت أم لا، ما علينا إلّا أن نسأل أنفسنا "هل يدفعنا هذا الأمر
عندما نبدأ بإعداد قائمة أحلامنا، عندها نبدأ في التخطيط لمستقبلنا المثالي، فعلينا أن نكتب كل شيء نرغب في أن نكونه أو نرغب في أن نمتلكه، بالضبط كما لو أنَّه لا حدود أو قيود
لعلّ اهم جانب من الجوانب التي تختص بأحلامنا الكبرى، هو أن نحدّد رؤيتنا للمستقبل المثالي، أي أن نفكّر بشأن ما نريد، قبل أن نبدأ في التفكير بشأن ما هو ممكن بالنسبة لنا
ما نطمح إليه جميعنا هو التفكير بطريقة تجعلنا ناجحين عظماء، نكون قدوة لغيرنا، ولا يمكن أن يحدث هذا الأمر عن طريق الصدفة، فلا بدّ لنا من تغيير طريقة تفكيرنا حتى نصبح أشخاصاً
لا يوجد في هذا الكون أعمالاً عظيمة حصلت دون جهد طويل وشاق، فالأعمال يمكن ﻷي شخص أن يقوم بها، الصغير والكبير والقوي والضعيف،
إنَّ نقطة الانطلاق للسيطرة على عواطفنا السلبية، هي أن نُحكِم سيطرتنا الكاملة على أفكارنا وأفعالنا، وأن ندرّب أنفسنا على ألا نفصح عن عواطفنا السلبية عندما نشعر بها.
تتمثل أفضل الحلول حين تنشأ مشكلة ما بين صديقين أو زوجين، أو أياً كان طبيعة تلك المشكلة بين طرفين، في تقبّل الحقيقة كأمر واقع مؤسف، واتخاذ اشتراطات معقولة
هناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى اكتساب العواطف السلبية، ويعتبر اللوم هو الباعث على الغضب، والنقمة، والحسد، والغيرة، والإحباط، وخصوصاً النوع الذي يولّد الغضب.
"إنني أكتب ﻷكتسب احترام الآخرين"، هذا كان جواب الكاتب الانجليزي الشهير "سومرست موم"، عندما سأله أحد الصحفيين عن حافزه الأساسي للكتابة.
من أبرز الأسباب التي تؤثر على عواطفنا، وتجعل منها عواطف سلبية، التفكير الداخلي، ويحدث هذا عندما نكون منشغلين أكثر من اللازم، بالطريقة التي يعاملنا بها الأشخاص
نستطيع في أيّ وقت إعادة تأويل الأحداث المؤسفة في حياتنا المبكّرة بطريقة إيجابية، إذ يمكننا ممارسة قانون الاستبدال، بالبحث في جوانب التجارب السلبية عن أمر جيّد،
من خلال تجارب الأطباء النفسيين الذين يملكون خبرات طويلة في العمل مع الأشخاص المحرومين من السعادة، تمَّ التأكيد من خلال مقابلاتهم، أنَّ أكثر الكلمات شيوعاً بين المرضى
هناك العديد من الخرافات والاعتقادات الخاطئة التي تلقيناها بينما كنّا ننمو ، وبعض تلك الخرافات حالت بيننا وبين تحقيقنا للنجاح والبهجة والإشباع، في وقت لاحق من حياتنا
إنَّ مستوى ما نحظى به من تقدير ذاتي، يتحدد بدرجة كبيرة طِبقاً لمقدار اقتراب تصوّرنا عن أنفسنا، من صورتنا النموذجية، التي تُعبّر عن تصوّرنا لجودة أدائنا إذا كنّا في أفضل حالاتنا
نحن نملك سلسلة من الصور الذاتية المصغّرة، التي تنظّم إلى بعضها البعض، لتكوين صورة ذاتية كليّة، أي أن لدينا صورة ذاتية خاصة، بكلّ جانب من جوانب حياتنا، تعتبر ذات أهمية
يمكننا قياس مدى صحّة أي مبدأ أو عمل أو قول نقوم به، من خلال النتائج التي نحصل عليها، كونه بالنتائج تُعرف الأفعال، ومن أقوال الفيلسوف الإنجليزي"برتراند راسل"
نحن عبارة عن مجموعة من الأفكار، والمشاعر، والاتجاهات النفسية، والرغبات، والخيالات، والمخاوف، والآمال، والشكوك، والآراء، والطموحات، وكل تلك الأمور تتغير باستمرار،
تخضع الشخصية الإنسانية من حيث التنظيم أو البناء لما يمكن تسميته بالتنظيم الهرمي، الذي بدأ قاعدته بأشكال السلوك النوعي الذي من الممكن ملاحظته، ويتسم بالتنوع الشديد،
الشخصية عبارة عن مجموعة من الأبعاد الكمّية التي تُعبّر عن سِماتنا التي تنظّم سلوكنا، وأشهر أساليب القياس هو أسلوب الاستخبار، الذي يضمّ مجموعة من العبارات التي تَصف
عند الحديث عن التفاعل بين العامل الوراثي الذي نأتي به إلى الحياة، وبين المؤثرات البيئية، فنحن نتحدّث عن كيفية تكوين الشخصية، أمّا بناء الشخصية فنحن في موقف،
عملية التطبيع الاجتماعي، هي العملية التي من خلالها يقوم المجتمع بتشكيل أفراده حسب المعايير والقيم السائدة فيه، فالبيئة تمثّل أساساً في عملية التطبيع الاجتماعي
تعتبر كلمة الشخصية من الكلمات شائعة الاستعمال في حياتنا اليومية، ولكن استعمالها الشائع يختلف عن الاستعمال العلمي لهذه الكلمة.
أولّ مبدأ من مبادئ تكوين العلاقات مع الآخرين، هي أن نؤمن بأننا نستحق الثقة والاحترام المتبادل والصداقة من قبل الآخرين، فمهما كان رأينا وتقديرنا تجاه ذاتنا،
بعد أن نُصدر أي قرار، علينا أن ننتظر حتى نرى النتائج، وعلينا أن لا نغيّر أراءنا لمجرد أنَّ الأمور لم تتحسن بسرعة كما كنّا نتوقع، فتحقيق الأهداف يحتاج إلى وقت كافي
الحياة السعيدة تتحقّق عن طريق أنفسنا فقط، من الممكن أن تؤثر البيئة الخارجية على مشاعرنا واتجاهاتنا ولكننا وحدنا من نحدّد في النهاية كيفية تجاوبنا مع المؤثرات الخارجية
من الصعب أن نكون مثاليين في عالم غير مثالي، كثيرون من يدّعون الكمال وأنّهم مثالاً يحتذى به في كافة صفات الكمال، إلّا أنهم سرعان ما يقعون في فخ الأخطاء البشرية
العادات الذهنية تُكتسب بنفس الطريقة التي تُكتسب بها العادات الجسدية، حيث أن قناعتنا بأنفسنا مبنيّة على مجموعة من التجارب السلبية والإيجابية التي تراكمت عبر السنين