المعاناة من طرق التعامل مع الطفل العصبي والعنيد
يعاني معظم الأهالي من عصبية الأطفال وعنادهم، ولا يعرفون ما الطريقة المثالية في التعامل مع هؤلاء الأطفال، يُعتبر سلوك الأطفال المتمثل في العصبية والعناد من أنواع السلوكيات
يعاني معظم الأهالي من عصبية الأطفال وعنادهم، ولا يعرفون ما الطريقة المثالية في التعامل مع هؤلاء الأطفال، يُعتبر سلوك الأطفال المتمثل في العصبية والعناد من أنواع السلوكيات
تعاني معظم الأمهات من عدم استجابة الأطفال لهن، وعدم القدرة على ضبط تصرفات الأطفال الخاطئة، حيث أن الأطفال
تشكل الأسئلة التي يقوم الأطفال بسؤال الأهل عنها دور رئيسي في تكوين شخصية الأطفال، أيضاً في نموهم النفسي والمعرفي، ذلك بسبب حصول الأطفال على كافة المعلومات المهمة،
رؤية الرسوم المتحركة من أكثر الأشياء التي تُشعر جميع الأفراد بالمتعة، سواء الصغار أم الكبار، بالإضافة إلى ذلك إن مشاهدة الرسوم المتحركة ينعكس بشكل إيجابي على الأطفال، حيث أن
من المهم أن يقوم الوالدين بالتعبير عن مدى حبهما للأطفال، حيث أن ذلك يساهم في إشعار الأطفال بالأمان والراحة والاستقرار، وينشأ أطفال أسوياء من الناحية النفسية، أيضاً يؤدي تعامل الوالدين
بشكل عام الطفل الرضيع يبدأ في الحبو عندما يكون عمره 6 أشهر، بالمقابل هناك أطفال يحبون في عمر أقل من 6 شهور، وهناك أيضاً أطفال يتجاوز عمرهم السنة ولا يستطيعون الحبو
عندما يتم تعليم الأطفال طريقة التفكير الإيجابي في مرحلة الطفولة، سيصبح لديهم فرص مضاعفة في أن يكونوا سعداء وناجحين في الحياة وهناك العديد من الطرق الصحيحة
تربية الطفل من أصعب الأشياء التي تواجه الأسرة، لأن الأسرة تعطي للمجتمع أمّا أنسان سلبي يدمر المجتمع أو أنسان إيجابي متفائل وسعيد
يشعر بعض الآباء بلخوف، عندما يعرفون، أنه سيصبح عندهم طفل جديد، حيث أنه يعد ميلاد الطفل، الحدث الأكثر أهمية في حياة كل أسرة
من أهم متطلبات التربية الناجحة، هي قيام الأطفال بالاعتراف بالأخطاء التي قاموا بارتكابها، فالأخطاء تعطي الفرصة للأطفال للتمييز بين الصح والخطأ
يوجد الكثير من الأزواج غير موفقين في الإنجاب إما لمرض ما أو لإصابة أحدهما بالعقم، وبالرغم من ذلك فإن الحياة لا تنتهي عند مشكلة عدم الإنجاب، فالأبوة والأمومة
ترتبط بعض النساء من رجل لديه أطفال من زواج سابق، وترفض الزوجة الجديدة التواصل مع أطفال زوجها بلصورة النمطية السلبية المتعارف عليها عن زوجة الأب.
رغبات الأطفال تتحكم فيهم في بداية الحياة، لكنهم مع الوقت ينسجمون مع الواقع من خلال اتباع قيم وقواعد الآباء، والتي تلعب دور كبير في تطويرهم
من المهم تخصيص يوم من أيام الأسبوع على الأقل للعائلة، في نمط الحياة السريع الذي يعيشه الوالدين وكافة أفراد العائلة حتى الأطفال
حتى يضمن الآباء نجاح الطفل في حياته يجب عليهم التأكد من لعب الطفل خارج المنزل معظم الأوقات لما له من فوائد إيجابية للطفل
عند قيام الوالدين في اختيار قصص الأطفال يجب مراعاة عدة أمور منها: أن تتناسب القصص مع عمر الطفل وأن تكون تفاصيل القصة بسيطة من حيث الشخصيات.
مرحلة الطفولة المتأخرة: هي المرحلة التي تمتد من عمر 6 سنوات إلى 12سنة، بحيث تبدأ هذه المرحلة، عند دخول الطفل إلى المدرسة، وتنتهي في سن البلوغ
في الأعوام الأولى من عمر الطفل، وخصوصاً من فترة الحمل وحتى عُمر الثالثة، الطفل بحاجة، إلى التغذية والوقاية والتشجيع من أجل نمو دماغه بشكل سليم.
التربية الإيجابية، هي طريقة من طرق التربية، التي تُعتمد فيها أساليب تقوم على المحبة، والتعاون، والتشجيع، والرعاية، وتوفير البيئة الإيجابية
مع بداية الموسم الدراسي، لا بد أن يتعلم الأهل بعض الطرق التي تساعدهم في تنظيم أوقات الدراسة لدى أبنائهم، حيث يُشكل تنظيم وقت الدراسة تحدياً كبيراً.
إنّ حاجات الطفل لا تنحصر على الطعام والشراب واللباس، حيث إنها تتخطى إلى حاجته إلى تعلم الحياة، والحوار مهم في تعليم الطفل الحياة.
إساءة معاملة الأطفال، من المشكلات التي يعاني منها العالم أجمع، والتي تؤدي إلى نتائج سلبية، تدوم كافة الحياة، وتتجسد إساءة معاملة الأطفال، في أشكال المعاملات
يجب على الأب والأم الأتفاق على كافة أمور الحياة الزوجية، وتربية الأطفال من أهم أُسس الحياة الزوجية، من المهم أن يتقاسم الوالدين المسؤوليات المتعلقة بتربية الأطفال، لأن تربية
في أغلب الأوقات لا يستطيع الوالدين معرفة المؤشرات التي تُثبت إصابة الأطفال بأمراض نفسية، نتيجة لذلك تتفاقم هذه الأمراض بسبب جهل الوالدين للأعراض.
في معظم الأحيان يصدر عن الأطفال، عدة تصرفات مُحرجة أمام الضيوف، مما يؤدي إلى إحساس الوالدين بالحرج، بسببب التصرفات الصادرة عن الأطفال.
يعد مفهوم علم نفس الطفل من المفاهيم الجديدة، نتيجة تطور علم النفس أصبح المختصين يعتبرون الطفولة مرحلة حساسه جداً في حياة الفرد
يحدث في أغلب الأوقات عدة خلافات بين الأطفال في البيت على الألعاب، لكن عندما تزداد هذه الخلافات للحد الذي يمنع العائلة من الأحساس بالراحة.
يلجأ بعض الأهالي إلى ترك الأطفال بمفردهم في البيت والسفر، بالأخص في العطلة الصيفية، ذلك بسبب رغبة الأهالي في قضاء إجازة بعد تعب العمل.
في معظم الأحيان يواجه الأب والأم صعوبة في اختيار الأسلوب المناسب الذي يجب أن يتبعوه في تربية الأطفال، ذلك بسبب عدم معرفتهم للأساليب الصحيحة
من أكثر الأمور الصعبة التي تتعرض لها الأم تدريب الطفل على دخول الحمام، لذلك يجب على الأم أن تكون صبورة ولا تستخدم الضرب أو العدوان مع الطفل