نظريات الإرشاد الأسري
تعد الأسرة البنية الأساسية في المجتمع حيث أنه عندما تفسد الأسرة يفسد المجتمع ككل، لذلك تم إيجاد الإرشاد الأسري الذي يهتم بالأسرة، حيث أنه لا يوجد
تعد الأسرة البنية الأساسية في المجتمع حيث أنه عندما تفسد الأسرة يفسد المجتمع ككل، لذلك تم إيجاد الإرشاد الأسري الذي يهتم بالأسرة، حيث أنه لا يوجد
تعتبر المقابلة الشخصية من الطرق التي يتبعها المرشد الأسري لتقديم المساعدات والاستشارات لجميع الأفراد، سواء كان هؤلاء الأفراد من الأشخاص
التوجيه الأسري مهم في تربية الأطفال، حيث أنه من المتعارف عليه أن الأسرة هي التي تقوم بتربية الأطفال تربية سليمة وصحيحة، حيث تعتبر الأسرة هي مصدر
الخلافات الزوجية: هي اختلاف كل من الشريكين في طريقة التفكير في الأمور التي تواجههم في الحياة الزوجية، ينتج عن هذا الاختلاف خلافات زوجية، لا توجد
الزوجة التي تتصف بالذكاء هي التي تتمكن من التعامل مع الشريك بكل إتقان وفن، حيث أنه لا يوجد شخص كامل سواء الزوج أو الزوجة، قد تجهل بعض الزوجات طرق
تظهر على حياة المرتبطين كثير من التغيرات بعد الإنجاب، حيث أنه عندما يأتي الطفل إلى حياة الشريكين يكون هناك ضغوطات جديدة وهذا الشيء طبيعي، حيث
يشكو غالبية المتزوجين من غياب الاتصال فيما بينهم بالأخص الزوجات، حيث أنه بالرغم من وجود الزوج في البيت إلا أنه لا يتكلم مع زوجته، أيضاً قد تكون الزوجة غير
جميع الأهالي يحرصون على تعليم الأطفال الاعتذار من الآخرين في حال قيام الأطفال بتصرفات خاطئة تجاههم، حيث أن قيمة
يعاني أغلبية الأهالي من تصرفات الأطفال والسلوكيات الخاطئة التي يقومون فيها، حيث يقوم الأطفال بتخريب كل ما يحيط بهم
جميع الأهالي يسعون إلى أن يكون أطفالهم قادرين على النطق بطريقة سليمة، حيث أن مهارة النطق لدى الأطفال تتطور لديهم
التربية بشكل عام من الأمور والمهمات الصعبة التي يعاني منها أغلبية الأهالي، حيث تتطلب التربية جهود مضاعفة ومشتركة بين
من الطبيعي أن يقع أغلبية الأهالي بالعديد من الأخطاء خلال تربية الأطفال، هذه الأخطاء يكون لها العديد من النتائج السلبية على الأطفال
الأنثى عندما تكون في عمر صغير تميل إلى الأب، بالمقابل يميل الذكر إلى الأم ويتعلق فيها بشكل كبير، هذا الأمر يتعلق بشكل كبير في طبيعة
قد يصاب الأطفال في حيرة من أمرهم بخصوص عملية اتخاذ القرارات، ومن ضمن هذه القرارات التي تعد مهمة بالنسبة إلى الأطفال طرق اختيار
نتيجة أهمية الأسرة ودورها في المجتمع تم إيجاد العلاج الأسري، الذي يتم تقديمه من قبل معالجيين مختصين في الإرشاد الأسري، حيث يتم تقديم الإرشاد الأسري
يجب على الآباء تعبئة فراغ الطفل، عن طريق إرشاد الطفل إلى الألعاب التي بحاجة الى التفكير والانتباه، لتنمية ذكائه
تعتبر أول سنة دراسية من أهم المراحل الاستراتيجية والمهمة في حياة الطفل؛ وذلك لأن نجاح هذه المرحلة سوف يؤثر بشكل كبير على باقي المراحل الدراسية الأخرى.
تعد العلاقة بين الأسرة والطفل مهمة جداً ويرجع ذلك في أن الطفل يمضي أغلب وقته مع أسرته ويوجد مجموعة من العوامل التي تساعد على تعلم الطفل، مثل بيئة التعلم في المنزل
علاقة الطفل بأسرته من أهم العلاقات التي تكّون حياته، لذلك يجب أن تكون هذه العلاقة مبنية على القيم والمبادئ الصحيحة المُفعمة بالمودة والاحترام المتبادل.
يوجد كثير من طرق التربية المُختلفة، منها ما يساعد الطفل على التّعلم، ومنها ما يساعده في بناء علاقات قوية، وإذا اعتمدنا القهر والعقاب في تربية الطفل.
يعاني العديد من الأطفال، من مشكلة التشتت وعدم الانتباه، حيث تُسبّب هذه المشكلة، توتّراً وقلقاً لدى الوالدين، ويجدون صعوبة في التعامل مع الأطفال بشكلٍ جيّد،
اضطراب الهوية الجنسية، هو عبارة عن اضطراب يتم إطلاقه على الأشخاص الذين يعانون من حالة من عدم الارتياح
الأطفال هم أجمل المخلوقات، فهم يزينون الحياة، ويجعلون لها طعم آخر، أنقياء فهم صفحة بيضاء في أفعالهم وتصرفاتهم، لا يحقدون ولا يحسدون.
يعاني معظم الأهالي من نسيان أطفالهم بشكل عام، وأيضاً عندما يطلب الوالدين من الأطفال شيئاً ما فإنّهم يرجعون ليسألوا من جديد ماذا طُلب منهم.
الطفل في الفترة الواقعة ما بين 4- 5 أعوام يصبح أكثر اعتماداً على نفسه في معظم المهمات اليومية، مثل قيام الطفل بارتداء ملابسه وخلعها بنفسه
تكمن أهمية التربية الأخلاقية، بأنها عباره عن المعيار الذي يُقيم به الشخص، جميع ما يقوم به من أعمال وتصرفات، حيث يكون سلوك الشخص منتظم وغير متضارب
أن تكون أباً أو أماً ، أمراً غير سهل، حيث يجب أن يكون الأهل نظاميين، قادرين على ضبط أنفسهم، وعليهم أيضاً أن يتحملوا أخطاء أطفالهم ونوبات غضبهم.
هناك مشكلة تحدث مع الأهل، بسبب العصبية الزائدة الصادرة عن الأطفال، ولا يستطيع الأهل التعرف على طريقة التعامل مع الأطفال بهذه الحالة.
تختلف أساليب تنمية مهارات الطفل، وتعد المهارات الحركية، والتحكم الحركي في مرحلة ما بعد الولادة، من أهم المهارات التي يجب تنميتها للأطفال
قدوم مولود جديد، من أسعد اللحظات وأهمها عند الأسرة، ومع قدوم هذا المولود يحدث مجموعة من التغييرات في مسار حياة الأسرة، حيث تصبح مسؤوليتها أكبر