طرق تنمية الذكاء عند الأطفال بعمر 4 سنوات
معظم الأهالي يرغبون بأن يكون لديهم أبناء أذكياء يفخرون بهم أمام الناس، تظهر علامات الذكاء عند الأطفال بالعادة عند ولادتهم، حيث أنّ الذكاء موروث ومكتسب في نفس
معظم الأهالي يرغبون بأن يكون لديهم أبناء أذكياء يفخرون بهم أمام الناس، تظهر علامات الذكاء عند الأطفال بالعادة عند ولادتهم، حيث أنّ الذكاء موروث ومكتسب في نفس
الألعاب من أكثر الأشياء التي تساهم بشكل كبير في تنمية كافة المهارات التي يمتلكها الأطفال وبالتالي تنمية الذكاء لديهم، في معظم الأوقات يبحث الأهالي عن الألعاب التي تتناسب مع سن
عند اقتراب موعد الولادة تقوم أغلبية الأمهات بإعداد مستلزمات الأطفال الرضع، وتجهيز كل ما يحتاجه الطفل الرضيع من ثياب، بعض الأمهات بالأخص الأمهات الجُدد.
تدريب الأطفال على النظام والترتيب لا يقتصر على قيام الأطفال بتنظيف غرف النوم الخاصة بهم، وترتيب أغراضهم الشخصية.
يعتبر اللعب بشكل عام من أكثر الأمور الضرورية للأطفال، لأنه من خلال اللعب يستطيع الأطفال الإستكشاف والتعلم والتطور من الجانب الفكري، من خلال اللعب يستطيع
إن تعلق الطفل بالبطانية سلوك طبيعي، لذلك يجب على الوالدين عدم القلق، حيث أن أغلبية الأطفال يتعلقون بالبطانية لأنها بنسبة إليهم مصدر الآمان والراحة.
يلعب الأهالي دوراً رئيسياً في تربية الأطفال ومساعدتهم على تنمية المهارات التي يمتلكونها وتعليمهم كيفية استعمالها في الأوقات الصحيحة والمواقف اللازمة.
إنّ الخوف احساس طبيعي، جميعنا نشعر بالخوف الكبير والصغير، ولكنّ الاحساس بالخوف عند الأطفال لا يكون طبيعي فقط، بل هو احساس مهم لتطوير الأطفال وتكوين شخصيتهم.
إنَّ عملية تربية الأطفال مهمة صعبة؛ بسبب تعدد واختلاف جوانبها، والتي من أهمها اكتساب مشاعر سوية من الناحية النفسية لدى الأطفال، أيضاً بناء علاقات فعالة وصحية
التدليل هو أسلوب يستخدمه معظم الأهالي في التعامل مع الأطفال، من دون إدراك عواقبه على الأطفال وشخصياتهم
عندما يصبح عمر الطفل 9 أعوام، يبدأ الطفل الدخول في سن المراهقة، والتعامل مع الطفل في هذا العمر يختلف أختلاف كلي عن الفترة الماضية، حيث أنه لكي يعرف الوالدين
الأطفال في العطلة الصيفية يشعرون بالملل، وهم بحاجة إلى اللعب، لتعبئة وقت الفراغ لديهم والتنفيس عن انفعالاتهم ويأتي دور الأهل هنا في البحث عن أنشطة وألعاب مُسلية ومفيدة
معظم الأطفال لا يحبون الذهاب إلى المدرسة، وبالأخص في بداية الفصل الدراسي، لذلك يتوجب على الوالدين معرفة الأسباب التي تجعل الأطفال يكرهون المدرسة.
الشجار بين الأطفال هو أمر يحدث بشكل دائم سواء في المنزل أم خارج المنزل، حيث أنه لا يوجد بيت يخلو من المشاكل والشجار بين الأطفال
التعلق الكبير بالوالدين وعدم القدرة على الأندماج مع الآخرين، من أكبر المشاكل التى يواجهها الوالدين مع الأطفال، وخاصة عندما يتقدم الطفل في العمر.
الغرور لا يظهر عند الكبار فحسب، حيث أنه يظهر غرور عند الاطفال، ويواجه الوالدين صعوبة في التعامل مع الطفل المغرور، لأن الطفل يكون غير مدرك لما يقوم به.
يساعد المسرح في تكوين وعي الأطفال بناءً على قيم ومبادئ ثقافية وجمالية وحضارية، كما يسمح لهم بمعرفة أراء وشخصيات الأطفال الآخرين وما مروا به من تجارب
عند التحدث عن عقاب الأطفال في سن السنتين، فهذا لا يعني القيام بتعذيبه نفسياً وجسدياً، فلعقاب هو طريقة لتعليم الطفل وإرشاده إلى الصحيح، وجعل الطفل يكره السلوك
العديد من الأطفال يقومون بالكذب، ويتوجه الأطفال إلى الكذب بسبب قيامهم بتصرف خاطئ وخوفهم من الأب والأم، أو بسبب تقليد من يكبرهم سناً في الكذب.
الأمهات شديدات الحرص في اختيار الشيء المثالي والأفضل لأطفالهم، ومن أهم القرارات التي تُشغل أغلبية الأمهات، هل يسمحن بنوم الأطفال الرضع بجانبهن أم لا؟
الطفل الذي يتكلم كثيراً يعطي البيت فرحة وحياة، ومع ذلك قد يصبح مصدر إزعاج على المدى البعيد، فالطفل الثرثار بكل تأكيد قد يصبح مشكلة كبيرة الإزعاج.
في سن 4 سنوات يكون الطفل مُفعم بالطاقة والحيوية والنشاط وأيضاً يكون كثير الأسئلة، ويوجد عند الطفل رغبة شديدة لاختبار بيئته واستكشاف كل ما يدور حوله
عندما يولد الطفل يكون خالي من كل المعارف ولكنه يكون جاهز للحصول على المهارات التي تجعل منه أنسان اجتماعي.
عندما يفتقد الطفل الثقة في نفسه تتدمر شخصيته ويصبح حزين ومحبط وعندما يكبر لا يستطيع التعبير عن نفسه
تربية الطفل النموذج صاحب شخصية قيادية حلم لجميع الآباء ولذلك يجب على الآباء توفير بيئة آمنة وصحية يعيش فيها الطفل، وتربيته على جميع الصفات الجيدة
يقوم الوالدين ببذل كل ما يملكان من جهد وكل مقدرتهما لتربية أبنائهم وتنشئتهم تنشئة سليمة وتعليمهم بشكل سليم وصحيح.
النرجسيّة عند الأطفال: هي مرض العظمة وهي اضطراب عقلي يُعزّز شعور الطفل بأهميّته الخاصّة وحاجته للإعجاب، وعدم رغبة الطفل بالتعاطف مع الأشخاص المحيطين به.
يمكننا تعريف تربية الطفل على مبدأ احترام الذات بأنها عبارة عن الانطباعات التي يحفظها الطفل في ذاكرته عن ذاته، ومواهبه التي يمتلكها وجميع قدراته ومدى اتزانه.
الحب والعطاء من المهارات المهمة التي تظهر عند الطفل منذ مرحلة مبكرة، والوالدين لهم دور أساسي في تربية الأطفال على الحب والعطاء من خلال تعويد الأطفال على التعبير بأفعالهم.
جميع البشر يستعملون طريقة العقاب والثواب في تربية الأطفال، كأسلوب ناجح في معظم المواقف التربوية، فإذا أراد الأهل تثبيت قيمة معينة في شخصية الأطفال ونفسيتهم