التحذيرات الزائدة تخيف الطفل من المدرسة
قد يبالغ الأهالي في محبتهم للأطفال ويعبرون عن هذه المحبة من خلال الخوف المبالغ فيه على الأطفال، حيث يبالغ الأهالي في طبيعة النصائح المبالغ فيها التي
قد يبالغ الأهالي في محبتهم للأطفال ويعبرون عن هذه المحبة من خلال الخوف المبالغ فيه على الأطفال، حيث يبالغ الأهالي في طبيعة النصائح المبالغ فيها التي
جميع الأهالي يحرصون على تنمية حس الخيال لدى الأطفال، حيث أن ذلك الأمر من الأمور المهمة في تطوير الذكاء لدى جميع الأطفال، قد يجهل الأهالي طرق
تعتبر المرآة من أكثر الأشياء التي تجذب جميع الأطفال بالأخص الأطفال الرضع وهم في عمر ثلاث شهور، حيث ان الأطفال الرضع عندما يصبح عمرهم ثلاث أشهر تتطور
من المهم أن يحرص الأهالي على تربية الأطفال على الحب حيث يعتبر الحب من أهم الأمور التي تترك أثر نفسي كبير على نفسية الأطفال وشخصيتهم بالأخص في
عندما يكون الأطفال في سن الحضانة قد يتعرض هؤلاء الأطفال إلى الإيذاء الجسدي أو النفسي ولا يتمكن هؤلاء الأطفال من التعبير عن ما يشعرون فيه بسبب الخوف أو
عندما يصبح الأطفال في عمر يسمح لهم بالدخول إلى الحضانة هنا يشعر الأهالي بالسعادة والفرح وفي نفس الوقت بالحزن، يكون سبب فرح الأهالي أنه الأطفال
قد تعاني جميع الأمهات من مشكلة إخبار الأطفال الأشياء المهمة بطريقة إيجابية مقبولة لدى هؤلاء الأطفال والابتعاد قدر المستطاع عن الطرق السلبية، حيث أنه قد
من المهم أن يحافظ جميع الأهالي على خصوصية الأطفال، حيث أن ذلك يساهم بشكل كبير في زيادة ثقة الأطفال في أنفسهم، بالتالي تصبح شخصية الأطفال أكثر
جميع الأمهات يحرصن على توفير الرعاية الكاملة للأطفال الرضع، ويبذلن أقصى الجهود لكي ينام الأطفال بكل هدوء ويحصلون على عدد ساعات نوم كافيه، مع ذلك
من المتعارف عليه أن الأسرة هي عبارة عن مؤسسة بيولوجية اجتماعية حيث تتكون الأسرة من الزوج والزوجة والأطفال، تقوم الأسرة على دعامتين أساسيتين
اهتم علماء الإرشاد النفسي بدراسة طبيعة العلاقات بين الزوجين ومدى الفرق والاختلاف بين الأزواج الذين يعيشون بسعادة والأزواج التعساء
الإرشاد الزواجي هو عبارة عن قيام المرشد الأسري بمساعدة الأشخاص على إيجاد شريك حياتهم، وقياس مدى جاهزية الأشخاص للحياة الزوجية، ومدى قدرتهم
يعاني أغلبية الآباء والأمهات من اعتماد الأطفال عليهم في كل شيء حتى في أبسط الأمور، وهذا الأمر يؤدي إلى شعور الأهالي بالانزعاج، سلوك الاتكالية
من أعظم المشاعر وأجملها هي مشاعر الأمومة، على مقدار جمال هذه المشاعر، على مقدار المسؤولية التي يجب أن تتحملها الأم، بالأخص إذا كانت
عند رجوع الأم إلى البيت بعد الولادة، من المهم أن تدرك أن طفلها الذي ينتظرها بحماس هو الطفلالأول، وليس الطفل الثاني
جميع الأهالي يتمنون أن يكون لديهم أطفال يتمتعون بأخلاق حميدة، يتباهون فيهم أمام الآخرين، ويكونوا ناجحين في حياتهم، لأن الأطفال الذين يمتلكون
يحتار معظم الأهالي في كيفية تمضية الوقت مع الطفل في عمر السنة، بالأخص الأمهات، لأن الآباء ينشغلون
بكاء الأطفال في عمر 3 سنوات هو أمر طبيعي يجب أن تعتاد الأمهات عليه، أيضاً من الطبيعي أن يؤدي بكاء الأطفال إلى قلق الأمهات
هذا السؤال يحير جميع الأهالي حيث يسأل كل من الأب والأم عن وقت ابتسامة المولود الجديد، علمياً الطفل يبدأ
يتمكن الطفل من الرؤية عند لحظة ولادته، لكن تكون رؤية الطفل حديث الولادة غير واضحة ومشوشة، أيضاً تكون
الطفل لا يقتصر نموه فقط على الناحية الجسدية والعقلية، حيث أن الطفل تنمو معه خلال نموه المهارات التفاعلية
أثبتت العديد من الدراسات أن الأطفال الذين يتشاركون مع الأم في المهام البيتية هم أكثر تحمل للمسؤولية
تربية الأولاد تختلف عن تربية الإناث، من الضروري جداً أن يعرف الأهالي كيفية تربية الأطفال الذكور على الرجولة
يُعد أنين الطفل حديث الولادة من المشاكل التي تعاني منها أغلبية الأمهات، حيث تبدأ هذه المشكلة عندما يصبح عمر الطفل الرضيع ثلاثة شهور
تجذب الألوان انتباه الأطفال، حيث أن الأطفال في الأشهر الأولى من حياتهم تكون الحياة بالنسبة
تربية الأطفال من المهمات الصعبة، بالأخص عندما تتعلق التربية بإعداد أطفال أصحاب شخصية
من أروع اللحظات التي تعيشها الأم مع طفلها الرضيع هي لحظة تحميمه، حيث يشعر الطفل الرضيع بالسعادة، كلما كبر الطفل يصبح تحميمه أسهل
الإبداع صفة فطرية تولد مع الأطفال، لذلك من الضروري أن يعمل كل من الأب والأم على تطوير إبداع
من الضروري أن يعمل الوالدين على توفير الأمان العاطفي والنفسي للأطفال منذ لحظة الولادة،
في معظم الأوقات يكون عند الأطفال رغبة كبيرة في تعلم كل ما هو جديد، من ضمن هذه الأشياء