إن التنس هي لعبة يتم لعبها مع لاعبين متعارضين (فردي) أو أزواج من اللاعبين (زوجي) باستخدام مضارب مشدودة بقوة لضرب كرة بحجم ووزن محدد وترتد فوق شبكة في ملعب مستطيل، بحيث يتم منح النقاط عندما يفشل الخصم في إعادة الكرة بشكل صحيح.
تمرين الضغط على مقاعد البدلاء: وهي عبارة عن حركة مركبة قوية تعمل على إشراك الصدر والعضلات ثلاثية الرؤوس والكتفين؛ أي بمعنى جميع المكونات الرئيسية في لعبة التنس القاتلة، بالإضافة إلى قليل من التمارين التي تبني قوة الجزء العلوي من الجسم.
إن لاعب التنس الأرضي الجيد هو الذي يستطيع أن يلعب بذكاء طوال فترة اللعب وبدون تعب، حيث أن اللعبة تحتاج إلى مطاولة كبيرة وفترة زمنية كبيرة، كما أن الكثير من المباريات تستمر لمدة ساعتين أو أكثر من ذلك.
تعتبر لعبة التنس الأرضي أحد أهم الألعاب الرياضية الفردية المنتشرة في دول العالم؛ وذلك بسبب عدة من الفوائد التي تصاحب اللاعب عند ممارستها، وأهم تلك الفوائد: (تظهر تطول اللياقة البدنية، تكسب اللاعب الصحة العامة نتيجة لمزاولة اللعبة بصورة متكررة.
إن لعبة التنس هي رياضة مرهقة جسديًا تتطلب أن تعمل كل مجموعة عضلية في جسم اللاعب جنبًا إلى جنب لفترات طويلة، حيث أن لعبة التنس هي أيضًا لعبة ذهنية، فإنها تتطلب من اللاعبين التفكير بسرعة.
إن القانون لم يضع أية مواصفات خاصة بالمضرب، إلا أن مضرب الرجال غالباً ما يتراوح طوله بين 13،5 إلى 14أنس، أما مضرب النساء فيترواح طوله بين 13 إلى 13،5أونس، حيث يجب أن يكون المضرب مناسباً مع حجم قبضة يد اللاعب.
لقد ظهرت لعبة التنس الأرضي في إنجلترا عام 1873م، ويرجع الفضل في نشأتها إلى قدماء المصريين، كما يرجع أصل نشأة التنس إلى قدماء المصريين والفرس، حيث كانت الكرة تلعب باليد منذ حوالي 550سنة قبل الميلاد.
الانسيابية: حيث أن أهمية الإيقاع الحركي والتناسق والترابط والتفاعل وردود الفعل بين المثيرات الحركية تكون واضحة عندما تتوافر هذه الصفة في الأداء، كما تساعد هذه الخاصية المدرب الرياضي أو المدرس الرياضي.
إن الإنجاز الماهر في الرياضة هو عبارة عن وصول اللاعب الرياضي إلى أفضل مستوى من الممارسة الحركية الذي يمتلكها، حيث أنه يعكس ما تقوم به أجهزة اللاعب الحركية، كما يوجد الكثير من العوامل التي تساعد على تحقيق الإنجاز الماهر.
يتفق الكثير من المدربين الرياضيين إلى حد كبير على وجود علاقة إيجابية بين دافع الإنجاز والأداء الرياضي، ونسبةً إلى هذا السبب يُنظر إلى دافع الإنجاز على أنه معيار محتمل للموهبة
النظريات التقليدية في التعلم الحركي، (النظرية الترابطية، النظرية الكسب، النظرية الإجرائية، النظرية الشرطية، النظرية الفعلية، النظرية البنائية).
نظرية البرنامج الحركي: حيث تسمى بنظام توجيه الهدف، فإن هذا النظام هو عبارة عن توجيه الأداء الحركي عن طريق مختلف الأجهزة العضوية.
إن المهارة الحركية في الرياضة هي عبارة عن أحد الصفات الحركية التي يمكن أن تتطور وتتحسن، حيث أنها هي أصغر وحدة تدريبية لتحقيق الهدف داخل الملعب الرياضي.
الشرط الأول (الدافعية): حيث تعرف أنها عبارة عن حالة داخلية في اللاعب الرياضي، تقوم في إثارة سلوكه، واستمرار ودفعه نحو تحقيق غاية معينة؟
إن المنافسة الرياضية لديها القدرة على جذب أعداد كبيرة من المتفرجين باستمرار، حيث يرجع السبب في ذلك إلى المواقف المتعددة التي لا يتوقع أحد حدوثها.
قام الكثير من المدربين الرياضيين بالتأكيد على وجود علاقة ذات طبيعة إيجابية بين الإدراك الحسي وسرعة تطور ممارسة المهارات الحركية.
إن السيطرة الحركية في الرياضة هي عبارة عن مجاميع عضلية كثيرة تعمل بصورة مختلفة من ناحية الحجم الانقباض العضلي وشدته وزمنه.
إن التفكير والتصور في الرياضة هما عبارة عن عمليات تحدث في ذهن اللاعب الرياضي الممارس للمهارات الحرمية، حيث تساعده على أداء تلك الممارسات.
إن السلوك الحركي هو قدرة اللاعب الرياضي على الاستمرار في المهمة، حيث غالبًا ما يطلق عليه أيضًا التركيز، كما يتضمن الاهتمام تركيز الجهد الذهني على الإشارات البيئية ذات الصلة.
أهم العمليات العقلية الناتجة عن الفعل الحركي في الرياضة (عملية الانتباه، عملية التركيز، عملية سرعة رد الفعل، عملية الإدراك).
وظيفة معرفية: حيث أن هذه الوظيفة تعتبر من أهم الوظائف التي تأخذ المركز الأول في وظائف التغذية الراجعة؛ وذلك بسبب أن المعارف الرياضية التي تأتي من الأداء الحركي
التعلم المتقن في الرياضة: حيث يعرف بأنه الوصول بالتعلم الرياضي أو الفريق الرياضي المتعلم الى أعلى مناصب الاتقان والتثبيت في التعلم الرياضي والأداء الحركي.
لفهم الدور الذي يلعبه التطور الأخلاقي في الرياضة والمنافسة، من المهم التمييز بين روح الألعاب والروح الرياضية، حيث أن روح الألعاب مبنية على مبدأ أن الفوز هو كل شيء.
منهج النشاط الرياضي: حيث يقصد به أنه النشاط الذي يركز على ميول واتجاهات وحاجات الأفراد الرياضيين المتعلمين وتشجيعهم على القيام بالأنشطة الرياضية المتنوعة.
حيث يقصد به أنه يتم الربط بين المناهج الرياضية دون وجود أي تخطيط تم تخطيطه بوقت مسبق، حيث تتوقف عملية الربط هذه على مدى إلمام المدرس الرياضي أو المدرب الرياضي أو المعلم الرياضي.
أصبحت ضربات الدوران خاصةً عند الإرسال مستعملة كثيراً في لعبة التنس الأرضي في الوقت الحاضر، حيث أن اللاعب الذي لا يجيد هذه الضربة لا يستطيع الحصول على مستوى جيد في المباريات، إذ أنه من الأفضل أن يضرب الكرة التنس.
إن هذه الضربة مشابهة بضربة الإرسال، حيث عادةً ما تستعمل بين خط الإرسال والشبكة عندما يحاول اللاعب الخصم ضرب الكرة عالياً فوق رأس اللاعب، أما مسك المضرب فيكون مثل المسكة في حالة الإرسال، فعندما تأتي الكرة عالية.
إن هذا النوع يعني ضرب الكرة وهي في الهواء وقبل أن تلمس الأرض، ويوجد الضربة نصف الهوائية أو ما تسمى الضربة نصف الطائرة، حيث تعني أن يضرب اللاعب الكرة بعد ملامستها للأرض مبارشرة، حيث أنها تستعمل إذا كان اللاعب قريباً من الشبكة.
تستعمل هذه الضربة في لعبة التنس الأرضي، وخاصةً في الملعب الفردي؛ أي عندما يكون اللاعب الخصم قريباً من الشبكة حيث تضرب الكرة بوجه المضرب أما تجاه المضرب عند نهاية الضربة يكون للأعلى، حيث يقوم اللاعب بضرب الكرة إلى الأعلى.
تأتي أهمية الضربة بالدرجة الثانية بعد الضربة الأمامية، وتستعمل هذه الضربة عندما تأتي الكرة إلى الجهة اليسار من اللاعب، وإذا نفذت هذه الضربة بصورة صحيحة يمكن اعتبارها كضربة هجومية كما هو الحال بالضربة الأمامية.
