مفهوم التطور لتكتونية القشرة الأرضية
إن الدراسات والملاحظات التكتونية تشير إلى أن أطوار التباعد يمكن أن تحدث خلال فترة طويلة، في حين أن أطوار الانضغاط لا تظهر إلا بشكل سريع وآني
إن الدراسات والملاحظات التكتونية تشير إلى أن أطوار التباعد يمكن أن تحدث خلال فترة طويلة، في حين أن أطوار الانضغاط لا تظهر إلا بشكل سريع وآني
إنه لمن السهل الاحساس والتأكد من أن هندسة البنيات في قلب سلسلة جبلية ما تختلف عنها في الأطراف، وإذا ما قارنا سلسلتين فإننا لا نجد أبداً البنيات نفسها فيها
ضمن نطاق البحث عن اعادة بناء تطور الأرض فإن دراسة السلاسل الجبلية على قدر كبير من الأهمية لأنها تسمح بدراسة التشوهات التي حدثت منذ ما قبل 200 مليون سنة
تم تعريف التراكيب الجيولوجية على أنها عبارة عن مظاهر أو ملامح هندسية تتواجد عليها الكثير من صخور القشرة الأرضية، وقد تنتج هذه التراكيب في نفس زمن تكوينها
لا نستطيع ملاحظة عمليات التحول في الصخور المتحولة لأنها تحدث في أعماق القشرة الأرضية، لكن من الممكن معرفة ودراسة استجابة المعادن
تؤثر الحواجز الجبلية الموجهة بين الشمال والجنوب، (مثل جبال روكي والأنديز، والكتل الكبيرة مثل هضبة التبت) على تدفق الغلاف الجوي
تعد الصخور البركانية أو تلك الصخور البلورية أو الزجاجية المختلفة المتكونة من تبريد وتصلب مادة الأرض المنصهرة
لقد قادت دراسات تبلور المصاهير السيليكاتية التجريبية واوافق النتائج التي تم الحصول عليها من ذلك مع الملاحظات المستقاه من البترولوجيا والجيولوجيا النارية إلى نتائج هامة تتعلق بالتبلور المهلي
من المعروف لدى الجيولوجيين أن التشوهات التي تصيب مواد القشرة الأرضية ما هي إلا نتيجة لحوادث عميقة تتم على مستوى المعطف العلوي
إن تواجد تيارات كهربائية ومغانط يخلق ضمن فضاء محدد تعديلات يعبر عنها بالشعاع الهيدروجيني، والمادة الممغنطة تتميز في كل نقطة بشعاع المغنطة
يستخدم التنقيب الاهتزازي تحت السطحي ارتجاجات اصطناعية كسقوط ثقل ما، كما في حالة الهندسة المدنية حيث يكفي ذلك لاكتشاف الأعماق حتى عشرات الأمتار
هناك البعض من الجيولوجين الذين عملوا على صياغة قوانين جيولوجية بحتة (وذلك مثلما صاغوا ما يتعلق بتطور الجيوسنكلينات)
يمكن التأكد من أن مستويات الحركة لطور من الفوالق الصخرية لا تكون موزعة على كل سطح الأرض، أي أنه بشكل عام تتقاطع هذه الفوالق حسب عائلة
عندما يتم العثور على كسور في الصخور الأرضية فإنه من الممكن تحديد اتجاه تطاول كسري مرافق أو غير مرافق باتجاه تقصير متعامد عليه
وهي عبارة عن طيات تحافظ على سماكة الطبقات المتشوهة مرافقة بانزلاق بلوك فوق آخر وتسمى لذلك طيات متساوية السماكة
يوجد ثلاثة طرق يمكن اتباعها لتحديد مقدار الانفعال الذي تعرضت له الصخور، حيث أن الطريقة الأولى تقوم على قياس اهليج الانفعال في أحد دلائل الانفعال
يمكن النظر إلى علوم الأرض من خلال وجهين أحدهما يصف تراكيب طبيعية ويتتبع آلية تطورها، والآخر يهتم بالتكوين والتطور الكيميائية للمواد الطبيعية
إن أغلب التراكيب الارتطامية الموجودة على سطح الأرض يمكن العثور عليها في مستويات أو نطاقات تعرية منخفضة
يطلق اصطلاح الصخور الاختراقية أو الصخور المخترقة أو المخترقات من وجهة النظر العلمية الصحيحة على الصخور التي تزيد حجماً أو تتحرك بطريقة ما إلى الأعلى
ثمة هدفان رئيسيان لعلم الجيولوجيا البنائية أو الجيولوجيا التركيبية، أولهما يقوم على معرفة الشكل الهندسي للكتل الصخرية في الأبعاد الثلاثة
يمكن تعريف مقياس الرسم على أنه نسبة عددية ثابتة بين بعد مقاس في الخريطة إلى نفس البعد في الطبيعة
في بعض المناطق تؤدي عملية القص التي تنتاب مستويات التطبق الصخرية إلى تكون تراكيب جيولوجية انكماشية (تضاغطية) مثل الطيات والتجاعيد الصخرية
تحديد الازاحة على أي صدع أرضي في سطح الأرض يستلزم أولاً التعرف على نقطتين كانتا تمثلان نقطة واحدة قبل عملية التصدع
إن الاستحالة العامة هي من المظاهر المميزة للسلاسل الجبلية ومرتبطة بتشكلها ولذا فإن من المفيد توضيح العلاقات الكائنة بين هذه الاستحالة وبين التكتونيك
من أجل معرفة ودراسة تشوه مواد القشرة الأرضية يعمل الجيولوجيين على معرفة الخواص الميكانيكية لصخور هذه القشرة بقصد الوقوف على ميكانيكية تشوها
إن معظم المكاشف الصخرية تحتوي على شقوق تظهر ازاحة بسيطة للغاية وتكون الازاحة عمودية على أسطحها بحيث أنها لا تظهر أية ازاحة بموازاة هذه الأسطح
من المعروف أن عملية التشوه الصخري تشير إلى العملية التي تتكون من خلالها التراكيب التكتونية (الحركية) أو التراكيب الثانوية
إن كل صفيحة يتكون قسمها العلوي من قشرة محيطية تسمى صفيحة محيطية، في حين يكون القسم العلوي للصفيحة القارية مكوناً من قشرة قارية حتى ولو كان مغموراً تحت البحر
من المهم معرفة أنه في بعض المناطق تكونت الأحزمة الجبلية عن طريق تقصير القشرة داخل كتلة قارية بدلاً من حيث تصادم قارتان
كوكب بلوتو هو عضو كبير وبعيد في النظام الشمسي كان يُنظر إليه سابقاً على أنه الكوكب الأبعد والأصغر، كما تم اعتباره أحدث كوكب تم اكتشافه في عام 1930