التميز المهني
لكل شخص صفات وسلوكيات تميزه عن غيره من الأفراد، ويتمثل ذلك بقيام الفرد بأعمال مُختلفة وعلى مستوى عالي من الخبرة، فالإنسان بطبيعته يبحث دائماً عن تحقيق أهداف
لكل شخص صفات وسلوكيات تميزه عن غيره من الأفراد، ويتمثل ذلك بقيام الفرد بأعمال مُختلفة وعلى مستوى عالي من الخبرة، فالإنسان بطبيعته يبحث دائماً عن تحقيق أهداف
رمضان شهر الخير والعطاء، في رمضان يُختبر الفرد على مدى صبره ومدى مثابرته، في رمضان يتقرب الفرد من الله بالأعمال، ومن أهم الأعمال التي يقوم بها الفرد ليثبت قوته وطاعته
أصعب شيء نمر به في حياتنا أن نكون أمام خيارات متعددة، ويطلب منا الاختيار، والأصعب عدم معرفة ماذا نختار وماذا يناسبنا، لذلك يجب البحث وطلب المساعدة أيضا؛
أن يكون الفرد سبب في نجاح عمله وتطور مؤسسته، هذا يعني شعور الفرد الدائم بالانتماء إلى عمله وتكيفه مع ظروف وزملاء العمل، فالإنسان بطبيعته يبحث دائماً عن تحقيق أهدافه
عندما نتكلم عن الاختيار بشكل عام، فإننا يجب أن نعرف أن الاختيار يعني عملية انتقاء للشيء الذي يناسب الفرد، بحيث يختار الفرد ما يناسبه وما يحتاج إليه؛ وذلك ليسد النقص لديه ويصل إلى تحقيق ما يريد.
عندما يحصل الفرد على عمل معين ويصبح له مكانة مهنية، يبدأ التساؤل: هل هذا الفرد مستمتع في العمل؟ هل هذا العمل حقق جميع أهداف الفرد
جميعنا نرغب بالنجاح والتفوّق والوصول إلى أعلى مستوى، يكون شعور الفرد بالنجاح شعور جميل ومميز، وعندما يتشارك الفرد فرحته ونجاحه مع الجميع يكون أكثر تميز وتطور.
النجاح لا يتطلب البحث عن العمل والحصول عليه، بل يتطلب وجود المهارة اللازمة ووجود القدرة الكافية والاستعداد لوضع الهدف وتحقيقه، ومنها يحصل النجاح ويحقق الفرد أحلامه.
عندما يخطط الفرد للدخول في عمل معين، فإنه يضع أهداف قريبة وبعيدة الأمد، وليحقق هذه الأهداف وينجح باختياره للعمل، فعليه أن يستعد جيداً حتى يتمكن من العمل ويحقق به أفضل النتائج.
من أهداف التدريب الحصول على المعارف والخبرات التي يحتاجها الفرد في الحياة المهنية، بحيث يكون متميز وذو كفاءة عالية، مما يؤدي إلى النمو المهني والنجاح في العمل.
أسوأ ما يمر به الفرد التعب النفسي، فتؤثر الحالة النفسية للفرد على جميع سلوكياته وتصرفاته، فتؤثر على سلوكياته مع الأصدقاء والأهل، وتصرفاته في المواقف التي يتعرض لها.
يمر الفرد في العمل الذي يقوم به بمجموعة من المراحل، تتطلب هذه المراحل مجهود كبير من الفرد لكي يحافظ على مهنته وينجح بها، ولكنه في النهاية يصل لمرحلة التعب
الثبات عند شيء معين يحبه الإنسان ويميزه شيء جيد، لكن من الأفضل دائماً عدم الوقوف عند شيء معين، سواء كان موقف، شخص، سلوك ومهنة يقوم بها الفرد، يجب على الفرد
الإنسان بطبيعته يميل إلى مجموعة من الصفات التي تميزه عن غيره، فهو بطبعه يحب أن يكون ناجح ومتميز ومستقل، وهذا يبدأ من مراحل مبكرة في حياته
الكثير من الأشخاص لديهم تساؤلات عن بعض المهن المطروحة في المجتمع المحلي، وما يُناسبهم ويناسب ميولهم؛ لذلك يأتي دور الإرشاد والتوجيه المهني بمساعدة هؤلاء
تتجسد فرحة الأهل دائماً بنجاح أبنائهم، ويفرح الشخص نفسه لنجاحه وتقدمه، ولكن هذا كله يبقى في البداية ولإكمال هذا النجاح، يبحث الفرد دائماً عن التخصّص ومهنة المستقبل
كل فرد يوجد لديه رغبة بالتقديم لتخصص أو وظيفة معينة، وهناك العديد من الأشخاص لا يعرفون ما هو التخصص أو المهنة التي تناسبهم، لذلك يأتي دور الإرشاد المهني
يستخدم علماء النفس المعرفي نموذج معالجة المعلومات لشرح عملية الإدراك، بحيث يفترض هذا النموذج أن الإدراك البشري يشبه إلى حد كبير الكمبيوتر الحاسوب وأن الطريقة التي يعمل
لكل شخص مجموعة قوية من المعايير الأخلاقية والقيم الإنسانية التي تعتبر مهمة في كيفية معاملته للآخرين وتظهر هذه القيم الإنسانية في وجود علاقات وثيقة ذات مغزى مع الآخرين في الحياة
علم النفس الاجتماعي يعبر عن دراسة العلاقة الديناميكية بين الأفراد وغيرهم ممن يحوطونهم، بحيث يختلف كل منا عن الآخر، من حيث خصائصنا الفردية، بما في ذلك سماتنا الذاتية
يعبر علم نفس النجاح عن مستوى التقدم والتطور والوصول للأهداف المرجوة والأحلام التي يطمح لها كل شخص أو كل مجموعة، ويعبر النجاح عن الإعجاب بالنفس، والإعجاب بما يفعله
المثالية هي مفهوم فلسفي يعطي أهمية للجوانب العقلية والروحية في تفسير تجاربنا وبيئتنا، ويعتقد المثاليين أن الأفكار هي التي تبني واقعنا وأن الأشياء لا توجد خارج المجال العقلي
مفهوم الدافعية في علم النفس: هو عملية ملهمة تدفع أعضاء الفريق إلى رفع ثقلهم بفعالية لإعطاء ولائهم للمجموعة، وتنفيذ المهام التي قبلوها بشكل صحيح، وبشكل عام للعب دور فعال
يعبر موضوع الذات عن معرفتنا الذاتية لما نحن عليه بالوقت الحالي، ويتكون من العديد من الآراء والمشاعر التي تتمثل بها أنفسنا بدنيًا وذاتيًا واجتماعيًا، بحيث يتضمن موضوع الذات أيضًا معرفتنا
بدأ الاهتمام بالمعرفة الإنسانية في زمن الإغريق، عن طريق تطرقهم لأسس ومعايير المعرفة، وكانت هذه التطرقات الجدلية فلسفية من حيث النظر لها وللأسس التي تقوم عليها، وكان أهم
من أهم وأكثر العلاقات المهنية أهمية وذات حساسية كبيرة هي العلاقات المهنية التي تُبنى بين الموظف والمسؤولين عنه.
لكل منا طريقته في التصرف بالكثير من المواقف والظروف، وخاصة عندما نكون مسؤولين عن مجموعة من الأشياء.
يعتبر القيادي المهني هو المسؤول عن العديد من المهام والعمليات التي تتم داخل المؤسسة المهنية، ويعتبر مسؤول عن مجموعة من الموظفين من حيث تلبية احتياجاتهم.
يقوم الأشخاص الذين يميلون لنمط القيادة المهنية الأوتوقراطية إلى استخدام واستغلال الصلاحيات الموكلة لهم؛ من أجل التحكُّم والتسلّط على الموظفين المسؤول عنهم.
ظهر مفهوم الكفاءة المهنية منذ القدم وأخذ بالتطوّر والتغيير للأفضل عبر مراحل تاريخية، إلى أن وصل لما هو عليه في هذه الأيام.