طرق التربية الحديثة للأسرة
تعمل الأسرة على تكوين جزء مهم من أجزاء المجتمع وهي الجزء الأساسي في تشكيله، وتُعد طريقة التربية المتبعة من قبل الأم والأب مُحدداً لطبيعة سلوك الأبناء
تعمل الأسرة على تكوين جزء مهم من أجزاء المجتمع وهي الجزء الأساسي في تشكيله، وتُعد طريقة التربية المتبعة من قبل الأم والأب مُحدداً لطبيعة سلوك الأبناء
تُولد النساء بغريزة الأمومة، وعند الزواج يبدأنّ بالتفكير في الحمل والانجاب لوجود أبناء في حياتهم وإنشاء عائلة سعيدة،
لا شيء يجعل الزوجة تعيش أصعب أيام زواجها أكثر من العنف الجسمي الذي قد يصيبها من زوجها، خصوصاً أنه من المفترض أن يكون أساس حمايتها وسندها وقوتها،
إن الاهتمام بكل من نقطة الضعف ونقطة القوة والتفاصيل الصغيرة يرجع بالفائده على أفراد الأسرة والمجتمع جميعها،
ترغب جميع النساء علاقة زواج هادئة ومريحة، تتحقق بوجود تفاهم وتواصل جيد في العلاقة مع الزوج ومعرفة شخصيته وأسلوب تفكيره،
إن المرأة القوية التي تقوم المهامات المنزلية على أكمل وجه دون تعب والتي تربي أطفالها تربية حسنة وتعتني بهم،
الزواج علاقة تربط بين زوجين تحت سقف واحد، ويقومان ببناء عائلة وإنجاب أطفال وتنشأتهم تنشئة جيدة،
هل تتشاجر الزوجة مع زوجها على أمور لا تستحق الزعل مما يجعلها تتعب أعصابها وتعيش في جو متوتر ومشحون دائم في البيت،
هنالك عدد كبير من الزوجات اللواتي ينصدمنّ في واقع اهتمام أزوجهنّ الزائد عن حده بأنفسهم، بالرغم من أن النظافة والاهتمام بالذات والشكل الجيد
يحظى الرجال بسمعة سيئة في الحب وفي الزواج، لأن الرجل بطباعه وشخصيته ينكر التحكم بالعواطف والاحاسييس على علاقاته وسلوكاته،
إن نوع العلاقة الرجل مع المرأة علاقة غامضة وعالم مخفي بالأسرار، ففي كثير من الأوقات لا بدّ أن تستخدم المرأة ذكاءها في إدارة علاقتها مع شريك حياتها
إن الحياة الزّوجية عندما تكون موجودة على أساس الصدق والتفاهم بين الزوجين يعزز استمرار الزواج وثباته أما اذا كان الزواج مبني على الكذب والكره بكل تأكيد يكون نهايته الفشل والطلاق،
أكدت الأبحاث أن المرأة تتعرض للإرتباك أكثر من الرجل، عادة ما يتذمر الرجل من توتر زوجته الزائد عن حده من وجهة نظره
مع الأوضاع الاقتصادية، أصبح ادارة مصاريف البيت والتقصيد في الوقت نفسه تحدي كبير وانجاز عظيم قد تكون أحسن الوسائل لتحقيق الحد من زيادة التكاليف الشهرية،
تتعرض الرابطة الزوجية بين الزوج والزوجة في بعض الأوقات بملل عاطفي يسبب بعد طرف عن الآخر ربما يختفي باختفاء الأسباب
 الجميع يعرف مدى الفروقات بين طبيعة الرجل والمرأة، ومن ضمن هذا الفروقات، الأسلوب الذي يتفاعل به، لهذا المرأة أحياناً ما تشكي من كون الرجل لا يجد أسلوب الاستماع لها،
مهما كثرت أشكال الخيانة في العلاقات تبقى الخيانة الزوجية أشدها صعوبة وقسوة على المجتمع؛ وذلك لأن نتائج هذه الخيانة لا تقتصر قفط أثرها على الزوجين
الهدية لها دور كبيرعلى النفس ومن أكثر الأساليب التي تهدف القلوب وتؤثر فيها، لذا فإن الهدية لها قيمة على الرجل والمرأة بشكل عام.
الزواج: هو علاقة ترتبط بين إمرأة ورجل في بيت واحد، تنظمها بعض من القواعد والمبادئ والأهداف التي تحدد حقوق وواجبات الزوجين
تعد علاقة الإنسان بأمّه من أقوى العلاقات وأشدها متانة وأيضا الحب النابع من كل قلب، حيث منذ ولادة الإنسان وهو يحتاج إلى أمّه في كلّ جميع مراحل حياته
مفهوم الصفة المحبوبة: هي الشخصية التي يُرحب بها الناس أشد الترحيب، واستقبالها أروع استقبال عندما تدخل إلى مكان ما.
هناك من الواجبات الزوجية ما تسير بشكل صعب بالنسبة للرجال في التعبير عن أحاسيسهم والتكلم بها، هناك الكثير من النساء يعانين من هذه المشكلة.
الاحترام أساس قوي في نجاح الحياة بين الزوجين، وبدونه لا يمكن أن تكون صحيحة وناجحة حتى لو تكلم الشخص المخطئ أن عصبيته وتصرفه خاطئ كان بسبب الحب.
العائلة جزء مهم في حياة الرجل، حيث يشعر بالراحة والطمأنينة والسعادة عندما يكون داخل المنزل بجانب عائلته وزوجته.
الأحاسيس الإنسانية من الأشياء الحساسة والصعبة، خصوصاً تلك الأحاسيس التي تدل على التماسك بين الرجل والمرأة، فعلاقة الرجل والمرأة من العلاقات الحساسة
يعد تجدد الحياة الزوجية بين فترة وأخرة من الأمور الضرورية التي يجب الإلتزام بها، خصوصاً في الحياة الزوجية يجب التجدد فيها
قد تكون الفترات الأولى من الزواج هي الأصعب لكلا الزوجين؛ لأن شكل العلاقة تختلف تماماً عند السكن في بيت واحد،
يتعرض بعض الأزواج صعوبة في العثور على وقت مشترك بينهما، ولعل أحد المسببات ذلك هو رغبة بعض من الرجال لقضاء أوقاتهم دون زوجاتهم،
هناك عدة عوامل تسبب الخيانة الزوجية، ومع ذلك يقرر بعض الأزواج الالتزام بزواجهما وعدم خيانة بعضهما الآخر بغض النظر عما يحصل،
ترغب أي زوجة لأن تحصل على حب زوجها وأن تبقى معه حياة سعيدة كلها حب وعطف وتفاهم، وحتى تحصل على ذلك فلا بد على الزوجة من ايجاد الأسلوب الجيد