قصة قصيدة ركزوا رفاتك في الرمال لواء
أما عن مناسبة قصيدة "ركزوا رفاتك في الرمال لواء" فيروى بأن عمر المختار قد بدأ بقتال الإيطاليين منذ كان في الثالث والخمسين من عمره، واستمر في قتالهم لما يزيد عن العشرين عامًا، وكان قد واجههم في العديد من المعارك.
أما عن مناسبة قصيدة "ركزوا رفاتك في الرمال لواء" فيروى بأن عمر المختار قد بدأ بقتال الإيطاليين منذ كان في الثالث والخمسين من عمره، واستمر في قتالهم لما يزيد عن العشرين عامًا، وكان قد واجههم في العديد من المعارك.
أما عن مناسبة قصيدة "أرى بغداد من بعد اغبرار" بأنه كان في مدينة بغداد في العصر العثماني شاعران من أصول كردية، وهما معروف الرصافي وصدقي الزهراوي، وقد كان هذان الشاعران على خلاف.
أما عن مناسبة قصيدة "هذا غلام كرم الرحمن" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان الحسين بن علي بن أبي طالب جالسًا في حلقة في المسجد الحرام، وبينما هم جالسون يتناقشون في أمور الدين.
أما عن مناسبة قصيدة "يا راكبا نحو المدينة جسرة" فيروى بأن أبو مروان عبد الملك الملقب بالغريض خرج في يوم من الأيام من مكة المكرمة تجاه المدينة المنورة، وكان معه في سفره رجل يقال له معبد بن وهب.
سمي سيدنا محمد صل الله عليه وسلم بالعديد ن الأسماء التي تتوافق مع فعل قام به، وأما اسمه محمد فيروى بأن أمه أمرت في منامها بأن تسميه محمد، وجده هو من سماه محمد
بينما كان نبي الله إبراهيم عليه السلام يبني الكعبة الشريفة بمساعدة من ابنه إسماعيل، كان يصعد على حجر، فغارت قدماه في ذلك الحجر، وبقي كأثر من آثار المسلمين، يصلي الناس من خلفه ركعتي الطواف.
أم هانئ بنت أبي طالب هي ابنة عم رسول الله، وأخت كلًا من جعفر وعلي، وهي امرأة فاضلة، أسلمت يوم الفتح، وكانت متزوجة من رجل يقال له هبيرة، وعندما وصله خبر إسلامها أند أبياتًا من الشعر.
بعد أن انتصرت قبائل ربيعة على قضاعة والقبائل اليمنية، أصبحوا ذوو شأن بين كافة القبائل العربية، وأصبحوا سادات العرب من دون منازع، وسكنوا في نجد من اليمامة جنوبًا حتى صحراء العراق والشام.
كان الصحابي حسان بن ثابت رضي الله عنه ممن اتهموا بأنهم قد خاضوا بحديث الإفك، وكان لا بد له أن يظهر براءته منها، فأعلنها بقصائد مدح بها عائشة رضي الله عنها.
كان بئر رومة لرجل من بني غفار، واشترى منه عثمان بن عفان نصفه، وجعله للمسلمين، فلم يعد صاحبه يبيع الماء، وباعه النصف الآخر فجعله كله للمسلمين، وماء رومة من أحسن الماء في المدينة المنورة.
ولد ابن جابر في ألمرية في إسبانيا، وتعلم فيها العديد من العلوم الشرعية على يد العلماء هنالك، وفيها عمي بينما كان غلامًا في عمر الخامسة، ومن هنالك انتقل إلى مصر وأقام فيها، ومن ثم انتقل إلى الشام، وبعد أن كبر في العمر أنشد شعرًا في الشيب الذي غزا رأسه.
أجرم رجل، وعرض على القاضي، فجعله ينتقي بين ثلاث خيارات، أن يأكل تسع وتسعين بصلة، أو يجلد تسع وتسعين جلدة، أو يدفع تسع وتسعين دينار، فاستشار زوجته، وأشارت عليه بأن يأكل البصل، فأكله، ولكنه لم يستطيع الاستمرار، فطلب أن يجلد، ولم يستطع الاكمال، فدفع التسع والتسعين دينار.
هرب ابن الأشعث إلى بلاد الترك، فبعث الحجاج إلى ملكهم مهددًا إياه بالقتال إن لم يبعث له ابن الأشعث، فأرسله إليه ومعه اثنان من أقربائه، وفي الطريق صعد ابن الأشعث إلى قمة قصر، ورمى بنفسه، فقطعوا رأسه وبعثوه إلى الحجاج، فأرسله إلى عبد الملك، الذي أرسله إلى عبد العزيز في مصر.
بعث عبد الملك بن مروان إلى أخيه عبد العزيز بكتاب يطلب منه أن تكون ولاية العهد لابنه الوليد بدلًا منه، ولكن عبد العزيز رفض، فأبقاها عبد الملك عنده، ومات عبد العزيز قبل أن يموت عبد الملك بعام واحد، فسّر عبد الملك لأنه بذلك علم أنها سوف تؤول إلى ابنه الوليد.
اختلف أمير المؤمنين عمر بن الخطاب ورجل على فرس، فاحتكم الاثنان إلى القاضي شريح، فحكم بأن يرد عمر الفرس كما أخذها، أو أن يدفع سعرها، فجعله عمر قاضيًا على الكوفة، وكان لشريح ابنًا يدعو الكلاب فكتب إلى مؤدبه أبياتًا من الشعر.
تقاتل أهل الشام وعلى رأسهم الحجاج مع أهل العراق وعلى رأسهم ابن الأشعث، وتمكن الحجاج من الانتصار على أهل العراق، ففر ابن الأشعث، وتبعه جيش الحجاج، واستروا باللحاق به حت فر إلى بلاد الأتراك.
للخليفة كان عمر بن الخطاب رجلًا صاحب هيبة، وعندما توفي رثاه الكثير من الشعراء.
كان في دمشق خان اشتهر بالفسق والفجور، فأمر موسى بن أبي بكر العادل الأيوبي بهدمه، وبنى مكانه جامعًا سماه جامع التوبة.
بعد أن هرب إبراهيم بن المهدي من المأمون، اختفى لستة أعوام وبضعة أشهر، وبعدها تمكن الخليفة من الإمساك به، فاعتذر منه إبراهيم بن المهدي، فعفا عنه المأمون.
كان الإمام الشافعي من أكثر الناس معرفة معاني القرآن والحديث، وكان له آراء في علماء الحديث، والقرآن.
سمع أبو نواس حديثًا للرسول صل الله عليه وسلم، فأنشد فيه شعرًا، وفي يوم دخل إلى مجلس أحد علماء الحديث، وأراد الشيخ أن يحدث كل واحد من الحاضرين بعشرة أحاديث يختارها، ولكن أبا نواس لم يختر، وأنشد شعرًا، فطرده المحدث.
بعد أن ضيق طاهر بن عيسى على الخليفة الأمين، خرج في ليلة إلى شاطئ نهر دجلة، وأمر بجارية تنشده شعرًا، فأنشدته شعرًا يتحدث عن الموت والفراق، ومن ثم سمع أحدهم يقرأ آية من القرآن، ومات بعد ذلك بليلتين.
قام عبيد الله بن عمر بقتل ابن أبو لؤلؤة المجوسي، كما قتل رجلًا يقال له الهرمزان، ورجلًا يقال له جفينة، وسجن، حتى بويع عثمان للخلافة، وقام الخليفة بإطلاق سراحه، بعد أن دفع فدية المقتولين من ماله.
قبل أن يخرج معاوية بن أبي سفيان إلى الشام طلب من عثمان بن عفان أن يخرج معه إلى هنالك، ولكن عثمان رفض، وفضل البقاء في المدينة، وقبل أن يخرج معاية أوصى الصحابة على عثمان.
بعث الخليفة عثمان بن عفان قطن بن عوف إلى كرمان، ومعه أربعة آلاف جندي، وفي الطريق قطعتهم المياه في وادٍ، فأعطى كل جندي يجتاز النهر ألف درهم.
عندما توفي أبو العباس السفاح، طالب عبد الله بن علي بالخلافة، فبعث له أبو جعفر المنصور أبو مسلم الخرساني، فأتاه وقاتله بالقرب من الشام.
بعد أن خرج أبو مسلم الخراساني على الخليفة أبي جعفر المنصور، دعاه إلى مجلسه، وسأله عددًا من الأسئلة، ومن ثم قام بقتله.
كان حماد بن زيد رجلًا ورعًا، ومن أهل العلم، حافظًا للحديث، ويرويه، وكان العديد من العلماء يرون بأنه أفضل أهل زمانه في الحديث.
كان السفاح من أشد الناس بطشًا وقسوة على أعدائه، وفي يوم من الأيام بعث برجل من رجاله إلى أحد معسكرات الخليفة الأموي مروان بن محمد، وأمره أن ينشد بيتين من الشعر في ذلك المعسكر.
خرج أبو جعفر المنصور إلى الحج، وكان يشعر بأنه مفارق، فأوصى ابنه المهدي، وخرج إلى مكة، وبينما هو في الطريق مرض، وعندما دخلها اشتد مرضه، ورأى أبياتًا من الشعر تخبره بأن أجله قد أتى.