قصة قصيدة رب ذئب أخذوه
أما عن مناسبة قصيدة "رب ذئب أخذوه" فيروى بأنه في يوم من الأيام بدأ أحد الذئاب بالتردد على مجموعة من القرى المجاورة لبعضها البعض، وكان كلما دخل إلى قرية من هذه القرى أكل مجموعة من أغنامها.
أما عن مناسبة قصيدة "رب ذئب أخذوه" فيروى بأنه في يوم من الأيام بدأ أحد الذئاب بالتردد على مجموعة من القرى المجاورة لبعضها البعض، وكان كلما دخل إلى قرية من هذه القرى أكل مجموعة من أغنامها.
أما عن مناسبة قصيدة "إن ذكر الحبيب هيج قلبي" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان رجل يقال له ذو النون المصري مع رجل يقال له سالم على جبل يقال له جبل لبنان.
أما عن مناسبة قصيدة "حبي في ذي القفار شردني" فيروى بأن عبد الملك بن قريب بن عبد الملك الملقب بالأصمعي في يوم من الأيام خرج من البصرة، وتوجه إلى الصحراء.
أما عن مناسبة قصيدة "بالله يا حلوة العينين زوريني" فيروى بأنه كان هنالك جارية لامرأة يقال لها ريطة بنت السفاح، وكانت هذه الجارية شديدة الجمال، كما أنها انت رقيقة أديبة.
أما عن مناسبة قصيدة "أمن ريحانة الداعي السميع" فيروى بأن ريحانة بنت معد يكرب الزبيدية، وهي أخت الشاعر والفارس المشهور عمرو بن معد يكرب، وأم الشاعر دريد بن الصمة.
أما عن مناسبة قصيدة "شجاع لجاع كاتب لاتب معا" فيروى بأن شجاع بن القاسم كان كاتب الأمير أوتامش، وكان شجاع لا يعرف القراءة والكتابة، وبدلًا من ذلك كان يعلم بعض العلامات التي يكتبها في التواقيع.
أما عن مناسبة قصيدة "واذا انتهى عزي وشاخت قوتي" فيروى بأنه في يوم من الأيام أغار اللصوص على قبيلة سعد بن ورقة، وأخذوا من عندهم إبلًا، فقرر أبو ورقة أن يلحق بهم، ولكنه قبل أن يخرج في طلبهم سمع بأن سلمى مريضة.
أما عن مناسبة قصيدة "ابتعت ظبية بالغلاء وإنما" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج الخليفة العباسي أبو عبد الله محمد بن عبد الله المنصور إلى الحج، وبينما هو في طريقه إلى مكة المكرمة.
أما عن مناسبة قصيدة "قالت وقلت تحرجي وصلي" فيروى بأنه في يوم من الأيام دخل عبد الملك بن عبد العزيز إلى مجلس أبو سائب المخزومي، وعندما دخل إلى المجلس رد السلام على أبو السائب.
أما عن مناسبة قصيدة "قالوا أتبخل بالحلاوة فاطم" فيروى بأنه في يوم من الأيام أقيم حفل خيري في مصر، وكان في هذا الحفل مزاد على بعض الأشياء، بحيث تذهب النقود التي تأتيهم من هذا المزاد إلى الجمعيات الخيرية.
أما عن مناسبة قصيدة "ردع الفؤاد تذكر الأطراب" فيروى بأنه في يوم من الأيام كانت فتاة يقال لها سعدى بنت عبد الرحمن بن عوف جالسة في المسجد الحرام في مكة المكرمة.
أما عن مناسبة قصيدة "بني الديان ردوا مال جاري" فيروى بأن رجل من ثمالة سكن بجوار عبد الله بن الصمة، وعندما توفي عبد الله، أصبح جارًا لأخيه دريد، وفي يوم من الأيام قام أنس بن مدركة بالإغارة على بني جشم.
أما عن مناسبة قصيدة "متى تنشروا عني العمامة تبصروا" فيروى بأن كثير عوة جلس في يوم من الأيام في مكان، وكان معه في مجلسه فتى من فتيان قريش، وبينما هما جالسان، أقبلت عليهما فتاة شديدة الجمال.
أما عن مناسبة قصيدة "نحن غرابا عك عك" فيروى بأنه في عصر الجاهلية كان هنالك قبيلة من قبائل اليمن، وكان اسم هذه القبيلة قبيلة عك، وكان أهل هذه القبيلة يتوجهون إلى الحج في كل عام، ولكن قبل أن يتوجهوا إلى مكة المكرمة.
أما عن مناسبة قصيدة "لا رب سواه لنا وكفى باللّه" فيروى بأنه في يوم من الأيام ذهب رجل يقال له عوف بن مالك إلى نبي الله سيدنا محمد صل الله عليه وسلم، ودخل إليه، وقال له: يا رسول الله، إن لي غلام يدعى مالك.
أما عن مناسبة قصيدة "لو يمسخ الخنزير مسخا ثانيا" فيروى بأنه في يوم من الأيام وبينما كان الجاحظ في السوق، أتت إليه امرأة وأوقفته، وقالت له: السلام عليك يا أخي، فرد الجاحظ عليها قائلًا: وعليك السلام يا أختي.
أما عن مناسبة قصيدة "تناسيت ما أوعيت سمعك يا سمعي" فيروى بأن خالد بن يزيد الملقب بخالد الكاتب سافر في يوم من الأيام إلى أذربيجان، وكان سبب ذلك أنه يريد أن يقضي بعض الأعمال له هنالك.
أما عن مناسبة قصيدة "سرى ليلا خيال من سليمى" فيروى بأن المرقش الأكبر أحب ابنة عمه، وقرر أن يذهب إلى بيت عمه ويطلبها للزواج، وبالفعل توجه إلى بيت عمه، وطلبها للزواج منه، ولكن عمه رفض أن يزوجه إياها.
أما عن مناسبة قصيدة "قتلنا بعبد الله خير لدانه" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج دريد بن معاوية "الصمة" لكي يغير على إبل تعود إلى قبيلتي عبس وفزارة، وكان معه في هذه الغزوة أخيه عبد الله.
أما عن مناسبة قصيدة "يا ربع رامة بالعلياء من ريم" فيروى بأنه في يوم من الأيام دخل إسماعيل بن يسار إلى قصر الخليفة هشام بن عبد الملك بن مروان، وكان وقتها في الرصافة، فتوجه إليه وهو جالس بجانب بركة في وسط القصر.
أما عن مناسبة قصيدة "رمل هل تذكرين يوم غزال" فيروى بأن عبد الرحمن بن حسان بن ثابت في يوم رأى رملة بنت معاوية بن أبي سفيان في السوق، فأخذ يتشبب بها ويقول فيها الشعر.
أما عن مناسبة قصيدة "إن أدع مسكينا فاني ابن معشر" فيروى بأن يزيد بن معاوية بن أبي سفيان كان يحب الشاعر مسكين الدارمي، ويفضل الجلوس معه عن بقية الشعراء.
أما عن مناسبة قصيدة "هلك الأحول المشوم" فيروى بأنه عندما تولى هشام بن عبد الملك بن مروان الخلافة، أكرم الوليد بن يزيد خير إكرام، وبعد زمن لاحظ هشام بأن يزيد اتخذ لنفسه ندمائًا.
أما عن مناسبة قصيدة "فلما أصبحوا صلوا وقاموا" فيروى بأنه عندما أصبح عبيد الله بن زياد واليًا على العراق، اشتد في طلب الخوارج، وكان قاسيًا مع كل من كان معارضًا له، ورفض أن يشفع لهم أي أحد.
أما عن مناسبة قصيدة "تمنى ابنتاي أن يعيش أبوهما" فيروى بأنه في يوم دخل الشعيبي على أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان وهو مريض، وجلس عنده، وسأله عن حاله.
أما عن مناسبة قصيدة "كم بالمواسم من شعثاء أرملة" فيروى بأنه في يوم من الأيام نزل الخليفة الأموي عمر بن عبد العزيز في غرفة قريبة من السوق، لكي يكون على مقربة من الناس، لكي يتعرف على مشاكلهم وهمومهم.
أما عن مناسبة قصيدة "رأيت عرابة الأوسي يسمو" فيروى بأن عرابة الذياني خرج في يوم من الأيام إلى المدينة المنورة، وعندما وصلها، لقيه رجل يقال له عرابة بن أوس، الذي كان يعد سيدًا من سادات قومه.
أما عن قصة قصيدة "لك يا منازل في القلوب منازل" فيروى بأن أبو العلاء المعري كان شديد الإعجاب بأبي الطيب المتنبي، وقد قام بشرح ديوانه وسماه معجز أحمد، مما أدى إلى إزعاج الكثير من الفقهاء الذين اعتبروا عنونته.
أما عن مناسبة قصيدة "دعاني صديق لأكل القطائف" فيروى بأنه كان هنالك رجل بخيل بشكل لا يوصف، وقد اشتهر هذا الرجل ببخله في مدينته، وفي يوم من الأيام أحضر هذا الرجل بعض القطائف إلى بيته.
أما عن مناسبة قصيدة "يا خالد إن هذا الدهر فجعنا" فيروى بأن الروم عندما رأوا من سليمان بن خالد بن الوليد، وما عنده من شجاعة وبسالة في فتح بهنسا في مصر، قاموا بنصب كمين له ومن معه.