كيفية تجنب الفشل في كتابة القصص والروايات
أي شخص يريد أن يدخل عالم الكتابة فإنّه من المتوقّع أن يواجه كثير من التحديّات والصعوبات خاصّةً إذا كان لا يمتلك خبرة طويلة أو موهبة
أي شخص يريد أن يدخل عالم الكتابة فإنّه من المتوقّع أن يواجه كثير من التحديّات والصعوبات خاصّةً إذا كان لا يمتلك خبرة طويلة أو موهبة
الكتابة فن يحتاج إلى الموهبة والخبرة، ولكن بعض أنواع الكتابة مثل كتابة القصة لا تحتاج إلى هذا دائماً؛ لأنّه في حال كان الشخص لديه
كان النّاس في العصور الوسطى يعتبرون الشخص الذي يستخدم يده اليسرى شخص سيء ويتعامل مع الشيطان وكانوا يسمّونه (الشرير)
في اللغة كلمة وكالة بمعنى أمر التفويض، مثال قول الشخص (فوّضت أمري لله) بمعنى أوكلت أمور حياتي لله، ومعنى كلمة تفويض
يعتبر الإبن والذي يشمل الولد والبنت أغلى ما يملكه الآباء، وهم الشخص الوحيد الذي يستطيع الآباء التضحية من أجله دون انتظار المقابل
إنّ أي مؤسّسة سواء كانت تجاريّة أو تعليميّة تحتاج دائماً للشكر والثناء من قبل موظفّيها؛ وهذا من أجل المساهمة في إنجاح
تعتبر رسائل الشكر وعبارات التقدير والعرفان والامتنان من علامات التقدير والاحترام واللطف تجاه أي خدمة أو هدية أو منحة مقدّمة للشخص
الكتابة هي شكل من أشكال التواصل الاجتماعي مع الناس، ولها عدّة أهداف وغايات مختلفة ممّا يجعل منها أنواع مختلفة، من أنواع
مع تطوّر فن الرواية وتعدد أشكالها تعدّد المؤلّفين والروائيين، وليس كل روائي يعتبر روائي جيّد أو روائي ناجح، لأن الإبداع ليس بالأمر
الكتابة فن نشأ منذ العصور القديمة جداً، ومع التطور الذي شهده العالم بشتّى المجالات فقد تطور فن الكتابة وتطورت أدواته أيضاً
الرسائل بمختلف أنواعها تنقسم بشكل عام إلى رسائل رسمية ورسائل غير رسمية، وبذلك يختلف أسلوب الكتابة بحسب نوع الرسالة
الرسائل الإدارية هي رسائل وخطابات يتم كتباتها بشكل رسمي، يتم تراسلها بين أفراد المنشأة الواحدة أو بين الفرد والمسؤول المباشر عنه
تعرف القصة القصيرة بأنها فن من الفنون الأدبية التي تروى من خلال جلسة واحدة فهي تختلف عن أنواع القصص الأخرى مثل الروايات أو القصة الخبرية
الرسالة التجارية هي عبارة عن نوع من أنواع الرسائل يتم تبادلها بين المؤسسات والمنشآت التجارية، بهدف تسهيل التجارة ومعاملاتها
مع توسّع الكتابة انتشرت حركة الترجمة، وانتشر معها ترجمة القصص القصيرة للأطفال؛ لكن يرى أغلب الباحثين في هذا المجال أن القصص المترجمة
لكل كاتب أو أديب أسلوبه الخاص بالكتابة، لكن أسلوب الجاحظ بالكتابات كان من أكثر ما يميّزه، فقد كان يميل في أغلب كتاباته إلى الضحك والفكاهة
من البديهي أن نتسائل هل الكتابة الأدبية موهبة فطرية مهارة مكتسبة أم طفرة نادرة في الجينات تخلق مع الإنسان؟ فنرى كثير من الكتّاب
الكتابة تعتبر موهبة فطرية بالأساس، لكن من الممكن اكتسابها وتنميتها بكثير من التدريب والممارسة، بعض الكتّاب يمتلكون هذه الموهبة
من المعروف والمتّفق عليه بأن أصل الخط العربي كان في منطقة شبه الجزيرة العربية، حيث كانت اللغة العربية هي اللغة السامية حينها
القلم كان من أول المخلوقات التي خلقها الله تعالى، فقد كان البشر في بداية الخلق يتواصلون بالإشارات والرموز التعبيرية
هو أدب وهو يعتبر أيضاً فن من فنون التواصل والتعبير، وتختلف طرق الكتابة والغاية منها، فهنالك من يقوم بكتابة مواضيع قصيرة مثل
في البداية يجب أن نعرف القصة بأنها إما حدث واحد، أو مجموعة من الأحداث التي تتعلق بشخص واحد أو شخصيات متعددة،
يجب أن يتحلى الكاتب بالموهبة والبراعة الفكرية، وهنالك بعض الإشارات التي تدل على أن الباحث لديه استعداد مثل القدرة على أن يكون لديه الفكرة للبحث أولاً
مفهوم البحث العلمي له الكثير من التعريفات، ومن أهمها التقصي الشامل والدقيق لإكتشاف معلومات، و التحقق من صحتها من خلال جمع الشواهد والأدلة من أجل توسيع دائرة معارفه
بما أنَّ المقامة قد عُدّت من أبرز الفنون النثريّة في العصر العباسي، فلا بد من الوقوف على تعريف المقامة ومفومها، حيث تشير المقامة في أصل اللغة إلى الجماعة من الناس والمجلس الذي جيتمعون فيه.
هنالك أنواع مختلفة تندرج تحت مفهوم الكتابة، ومنها الخط بأنواعة النسخ والرقعة...، ومنها الإملاء بأنواعه: المنقول، والمنظور، والختباري، ومنها التعبير بأنواعه: المقيّد والموجه والحُر.
تعبّر الكتابة عن التجسيل المرئي لكافة اللغات الغربيّة للأنواع البشريّة المختلفة، حيث تمكن من حفط وإرسال الأفكار عبر المسافات الشاسعة من الزمان والمكان، وهي علامة أساسية من علامات الحضارة.
يختلف العُلماء حول نشأة الكتابة، فمنهم يرى أنَّ الكتابة توقيف من الله تعالى، وأُنزلت على آدم- عليه السلام- في إحدى وعشرين صحيفة.