تربية الأطفال على الحب والعطاء
الحب والعطاء من المهارات المهمة التي تظهر عند الطفل منذ مرحلة مبكرة، والوالدين لهم دور أساسي في تربية الأطفال على الحب والعطاء من خلال تعويد الأطفال على التعبير بأفعالهم.
الحب والعطاء من المهارات المهمة التي تظهر عند الطفل منذ مرحلة مبكرة، والوالدين لهم دور أساسي في تربية الأطفال على الحب والعطاء من خلال تعويد الأطفال على التعبير بأفعالهم.
الإحساس بالخوف هو إحساس طبيعي لدى جميع الأشخاص وبالأخص لدى الأطفال الصغار في العمر، لكن في أغلب الأحيان يتطور الخوف لدى الأطفال
الأطفال هم أجمل الكائنات وجميع الأهالي يبذلون أقصى جهودهم لتربية الأطفال تربية صحيحة، أطفال أسوياء من الناحية النفسية، الأطفال بحاجة إلى
تربية الأطفال تتطلب جهد مشترك ومضاعف من جهة كل من الأب والأم، فهي مسؤولية مشتركة بين الطرفين، أغلبية الأهالي لا يعرفون كيفية التصرف
قلة الثقة بالنفس من الأمور التي تنشأ في فترة الطفولة، حيث أن شخصية الطفل تتشكل في أولى سنوات حياته، سواء كانت شخصية الطفل قوية بسبب ثقته العالية
العناد في مرحلة المدرسة، وعدم استجابة الطفل لطلبات كل من الأب والأم، هذه السلوكيات والصفات يشترك فيها معظم الأطفال في هذه المرحلة
مسؤولية تربية الأطفال مسؤولية ليست سهلة، وهي خطرة جداً ومهمة، لذلك من المهم أن يشترك كل من الأب والأم في التربية بنسب متكافئة
يبدأ ضمير الطفل بالنمو عندما تتكون شخصية الطفل، أيّ بين المدة التي تتراوح بين 4-6 أعوام من عمر الطفل، الطفل في البداية يقوم بالاستجابة لطلبات الأب والأم
تختلف التصرفات السلبية التي يقوم بها الطفل بين كل فترة، وبعض هذه التصرفات والسلوكيات لا تُحتمل، بالأخص السلوكيات التي لها علاقة بقيام الطفل بمقاطعة الأب والأم أثناء الكلام،
عندما يصبح عمر الطفل 4 سنوات، يحدث له كثير من التطورات على الجوانب الجسدية والعاطفية، الطفل في عمر 4 سنوات يعرف طريقة التصرف
في أغلب الأوقات يتعرض الأطفال إلى الحزن نتيجة عدة أسباب متباينة، من ضمن هذه الأسباب تفكك الأسرة، أو موت أحد الحيوانات التي يحبها الأطفال،
التغيير هو أمر ليس سهل على الجميع سواء الأطفال أو المراهقين أو الكبار، بالأخص الأطفال الذين تقل أعمارهم عن السادسة، ويعتبر التغيير من الأمور
من المتعارف عليه أن مهمة التربية ليست مهمة سهلة، حيث أن التربية مهمة متعبة جداً تحتاج إلى مشاركة كل من الأب والأم، لكي ينشأ أطفال ذو شخصية
الطفل المتطور هو الطفل الذي يستمتع بكافة التطورات التكنولوجيا الحديثة، حيث أنه نحن الآن في عصر التكنولوجيا السريعة المتطورة، لكن معظم الأهالي
إنَّ الطفل يبدأ بممارسة الألعاب التنافسية في الخامسة من العمر، أي عند التحاقه برياض الأطفال، حيث يُحاول طفل الروضة بأن يُصبح الأفضل في الأعمال التي يقوم بتنفيذه.
من المهم أن يحرص كل من الوالدين على تعليم الأطفال طرق تقبل مشاعرهم والتعبير عن الانفعالات والمشاعر التي يمرون فيها بطريقة مقبولة، حيث أنه يوجد
يعتبر دور الأهالي في شهر رمضان من الأدوار المهمة بالأخص أن الأطفال في هذا الشهر قد يشعرون بالتعب والروتين، هنا يجب على الأهالي البحث عن الأفكار التي
شهر رمضان من الشهور المحببة لدى جميع الناس، في هذا الشهر المبارك يتمكن جميع الأهالي من تعزيز العديد من القيم الأخلاقية والدينية وتعزيز الروابط الاجتماعية
من المتعارف عليه أن القيم الأخلاقية للأطفال تتأثر بطبيعة البيئة التي يتواجد فيها هؤلاء الأطفال، حيث يتأثر سلوك الأطفال بشكل كبير من البيئة المحيطة فيهم،
قد يواجه أغلب الأهالي العديد من المشاكل في الفترة التي يجب فيها على الأطفال الذهاب إلى الحضانة، حيث أن ذلك أمر صعب على كل من الأهالي
يعاني أغلب الأهالي من شخصية الأطفال الضعيفة، حيث يتعرض هؤلاء الأطفال للابتزاز العاطفي من الأفراد المحيطين بهم، حيث يكون هؤلاء الأطفال لا يمتلكون
يوجد كثير من التصرفات التي يقوم فيها الأطفال بشكل مفاجئ والتي يجب على الأهالي مراقبتها بكل حذر، حيث أن هذه التصرفات قد تكون مؤشر هام لتعرض
الوالدان هم القدوة للأطفال في كافة التصرفات الصادرة عنهم سواء كانت هذه التصرفات حسنة أم سيئة، لذلك من المهم أن
من المتعارف عليه أن اللعب له العديد من الفوائد الكثيرة التي لا تنحصر فقط في تعبئة وقت الأطفال، بل يوجد العديد من الفوائد المتمثلة في تطور كافة المهارات
من العادات الخاطئة التي يتبعها غالبية الأهالي هي تعبئة وقت الأطفال بالعديد من الأنشطة بشكل مبالغ فيه، دون الوعي بالنتائج السلبية المترتبة على هذا التصرف
جميع الأهالي يحرصون على تنمية المهارات الحركية لدى الأطفال، حيث أنه من المهم أن يتعلم الأطفال استعمال اليد بشكل جيد في السنوات الأولى من حياتهم
من المتعارف عليه أن الأطفال عندما يذهبون إلى الحضانة قد يقومون بالعديد من التصرفات السلبية وهذا الأمر طبيعي، حيث أن الأطفال يدخلون في عالم جديد عالم
قد يشكو أغلبية الأهالي من حزن الأطفال، وقد تختلف أسباب الحزن عند الأطفال باختلاف أعمارهم، ومع ذلك تبقى العلامات التي تدل على حزنهم واحدة،
يعاني معظم الأهالي من مشكلة الانتقائية في الطعام عند الأطفال، حيث أنه يوجد أرتفاع في نسبة الانتقائية في الطعام عند الأطفال، يرجع ذلك الأمر إلى عدة
يعاني بعض الأهالي من مشكلة رفض الأطفال استعمال الحمام في خارج البيت، مما قد يؤدي ذلك إلى امتناع الأهالي إلى الخروج من البيت، الأهالي لا يعرفون