استجابات خلايا الدم لأداء التدريب الرياضي
يجب على اللاعب العمل على ممارسة الأنشطة الرياضية بالشكل الصحيح والمتقن؛ وذلك من أجل أن يكون متمكناً من الأداء أثناء المنافسة.
يجب على اللاعب العمل على ممارسة الأنشطة الرياضية بالشكل الصحيح والمتقن؛ وذلك من أجل أن يكون متمكناً من الأداء أثناء المنافسة.
يجب على اللاعب العمل على ممارسة التمارين الرياضية التي تحتاج إلى بذل جهد بالشكل المثالي والمطلوب؛ وذلك حتى يكون متمكناً من الأداء أثناء المنافسات.
يجب على اللاعب العمل على ممارسة المهارات الرياضية التي تتطلب السرعة بالشكل المطلوب؛ وذلك من أجل أن يكون متقناً للأداء السريع أثناء لعب المنافسات الدولية.
يجب على اللاعب ممارسة الأنشطة البدنية من خلال اتباع تعليمات المدرب؛ وذلك لأن المدرب يضع البرنامج التدريبي على أساس قدرات اللاعب، ولأن المدرب على علم ودراية بمعلومات أكثر من اللاعب.
يجب على اللاعب العمل على ممارسة الأنشطة الرياضية ضمن الخطوات الصحيحة والفنية، وذلك من أجل أن يكون أداؤه مرتفع في المنافسات والتدريب.
ينبغي النظر إلى التدريب الرياضي من وجهة النظر البيو كيميائية على أنه عملية ذات توجه تكيفي للجسم؛ نتيجة تأثير الحمل البدني، حيث يلعب الحمل البدني دوراً مهمهاً في حدوث تغيرات تكيفية في الجسم.
عند ممارسة الأنشطة الرياضية من قبل اللاعب، فإنها بالطبع تعمل على التأثير على كافة أجهزة الجسم ومنها عضلة القلب والمخ، حيث أن التأثيرات تكون إيجابية على حسب أداء اللاعب في التدريب أو المنافسة.
إن الأسس البيو كيميائية للتحمل في أداء عمل يستمر لفترة طويلة يتحقق من خلال القدرات الكامنة للأعضاء لإعادة بناء مركبات الفوسفات الغنية بالطاقة من خلال الطريق الهوائي (مشاركة الأكسجين).
عند هبوط درجة حرارة الوسط الخارجي يزداد العرق بينها وبين درجة حرارة سطح الجسم؛ ويؤدي ذلك إلى تعزيز فقدان الجسم للحرارة، وأن أهم آلية لوقاية الجسم من فقدان الحرارة في الظروف الباردة تكمن في تضييق الأوعية الجلدية.
عند ممارسة اللاعب الأنشطة الرياضية في الظروف المناخية الحارة، فإن اللاعب سوف يفقد العديد من السوائل والأملاح بسبب أدائه للمهارات في أجواء حارة.
إن الوجود المستمر في ظروف ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة في الهواء يتطلب تكيف تدريجي لهذه الظروف الخاصة في المحيط الخارجي، مما يؤدي إلى تعود الجسم على ممارسة الرياضة في ظروف ارتفاع درجات الحرارة.
إن ارتفاع درجة حرارة ورطوبة الهواء المحيط يسبب بصورة كبيرة عملية الانتقال الحراري، ومسبباً بذلك خطورة نتيجة تسخين الجسم، فكلما كانت درجة الحرارة المحيطة عالية كلما كان ارتفاع درجة حرارة الجسم أعلى.
عند أداء التمرين التدريبي أو تمرين المنافسات يحدث تغيراً كبيراً في حالة الرياضي الوظيفية، حيث أن هذه التغيرات تعمل على التأثير على اللاعب من كافة النواحي.
في النشاط اليومي وفي الحياه اليومية وفي الإنتاج وخلال التدريب يمارس الإنسان النشاطات الحركية المختلفة، فمن وجهة نظر الفسيولوجيا أن التمرين هو جملة النشاطات الحركية المرتبطة مع بعضها بصورة مستمرة.
تعتبر ممارسة الرياضة من الأمور الهامة جداً في حياة الفرد؛ وذلك لأن الرياضة بشكل عام تعمل على تقديم العديد من الفوائد للرياضي على اختلاف أنواعها.
يعد ممارسة الرياضة في عمر مبكر من قبل الرياضي من العوامل التي تؤدي إلى إتقان وفهم المهارات الرياضية بشكل كبير، كما أن ممارسة الرياضة تعمل على تقديم العديد من الفوائد لممارسيها.
يجب على الرياضي عند ممارسة الأنشطة البدنية التمتع بكافة الصفات التي تجعله جسمه مناسباً لممارسة كافة المهارات الرياضية، وذلك من أجل أن يساعده تكوين جسمه على الممارسة المثالية.
تعد رياضة السباحة من الأنشطة المائية التي تحتاج إلى تعلم وإتقان قبل الممارسة؛ وذلك لأن المهارات الأساسية في السباحة تتطلب تدريب متقن من أجل الوصول بالسباح إلى المستويات العالية.
تعد السباحة من الرياضات المائية الممتعة التي تعمل على إدخال الفرح والسرور إلى ممارسيها، كما أنه يترتب على اللاعب التدريب على المهارات بإتقان للوصول إلى المستويات العالية.
تعد رياضة السباحة من الأنشطة المائية التي تعود بالنفع على كافة ممارسيها، حيث أنها لها فوائد إيجابية كثيرة لا تعد ولا تحصى.
تعد السرعة في المجال الرياضي من الأمور الضرورية والمهمة؛ حيث أنها تعمل على الوصول بالرياضي إلى حالة الفوز في حال كان متمكناً وسريعاً في الأداء.
تعد رياضة السباحة من الرياضات الممتعة؛ وذلك لأنها تمارس في وسط مائي ومن قبل أكثر من شخص في المسبح، كما أنها تقدم الكثير من الفوائد الإيجابية للاعبين.
إن التغيرات التكيفية الخاصة في الجسم التي تتنامى تحت تأثير التدريب تظهر بوضوح في المؤثر التدريبي التراكمي والسريع، وتتابع في جميع المستويات بدءاً من الخلية وانتهاء بعموم الجسم.
يبحث علم وظائف الأعضاء الرياضي في تأثير التمرين على وظيفة وبنية الجسم، ويوفر هذا للمدربين ومدربي اللياقة البدنية والمعلمين الصحيين والمدربين الرياضيين معلومات قيمة يمكنهم استخدامها لمساعدة الرياضيين على الأداء في أفضل مستوياته.
عندما يتدرب اللاعب على العديد من المهارات الرياضية فإن هذه التدريبات في العادة تكون مصحوبة دائماً بتغيرات في تحليل استهلاك الطاقة، وهذه التغيرات تحصل أثناء أداء التمرين وفي فترة الاستراحة أيضاً.
عند ممارسة أي مهارة من المهارات الرياضية فإن الرياضي يحتاج إلى طاقة؛ وذلك لكي يستطيع إكمال نشاطي اليومي في التدريب.
عند ممارسة التدريب من قبل الرياضي فإن التغيرات الخاصة بعضلات الأعضاء المدربة لا تجري أو لا تتم بنفس الوقت وإنما بالتعاقب، وذلك نتيجة لعمليات التكيف الرياضي.
هناك فروقات بين العضلات التي تعمل من من أجل تنمية عنصر التحمل وبين العضلات التي تعمل من أجل تنمية القوة، حيث أنها هذه الفروقات تكون واضحة على اللاعب من الناحية الفسيولوجية أثناء التدريب.
هناك علاقة بين الإثارة ورد الفعل على الجهاز العصبي والعضلي، ويظهر في ذلك الشيء مشكلة الاستعداد النفسي والوظيفي الفسيولوجي.
يجب على اللاعب عند ممارسة تدريبات القوة العمل على اتباع تعليمات المدرب وفق البرنامج التدريبي الموضوع، وذلك من أجل أن يحقق اللاعب الاستفادة القصوى من التدريب.