تأثير الإضاءة على تكوين الأبصال
يوجد العديد من العوامل التي تؤثر على محصول البصل وإنتاجه وطريقة نموه، وتؤثر أيضاً على جودة المحصول الداخلية وعلى حجم الثمار، يجب العناية بمحصول البصل قدر الإمكان للحصول على محصول جيد وذو جودة مميزة.
يوجد العديد من العوامل التي تؤثر على محصول البصل وإنتاجه وطريقة نموه، وتؤثر أيضاً على جودة المحصول الداخلية وعلى حجم الثمار، يجب العناية بمحصول البصل قدر الإمكان للحصول على محصول جيد وذو جودة مميزة.
عند الزراعة بواسطة البذور يجب أن تكون هذه البذور من إنتاج جديد ولا تتعدى عمر البذور (6) شهور وتتم زراعة البذور على مصاطب عرض (160-170) سم، هنا نقوم بزراعة البذور في خمسة أسطر وتكون الزراعة بواسطة آلة الزرعة، يكون عمق الزراعة (5,2) سم.
في القرن العشرين كان هناك توسع مثير في مجموع المساحة المروية في العالم، وكان قد تم تقدير أنه في العام (1900) أنّ حوالي (40) مليون هكتار كان قد تمّ ريّها حول العالم.
يجب العناية بالنباتات في حقول إنتاج البذور بالخدمة خاصة العزق ومكافحة الحشائش والري والتسميد، ويكفي لتسميد الدونم حوالي (100) كجم سلفات نشاد.
للتخلص من الأمراض التي تصيب الجزر نستطيع القيام بما يلي: يمكن اتباع دورة زراعية مع العودة للجزر بعد (5-4) سنوات، يجب التخلص من البقايا النباتية.
تنمو هذه الفطريات في المناطق الدافئة حيث يبقى الفطر يعيش علي حشائش العائلة الباذنجانية أو مخلفات المحاصيل السابقة.
تعتبر المصادر السمادية من أهم الطرق التي يجب أخذها بعين الأعتبار عند عملية التسميد مع مياه الري، ويجب العناية التامة بالمحصول عند إضافة السماد مع المياه.
يعد الماء في المناطق التي تكون شبة جافة تكون ميسرة بشكل مناسب وبشكل سطحية وتكون ضعيفة بنسبة قليلة، مما يتبع هذا الضعف انخفاض في صلاحية العناصر الغذائية.
تستخدم العديد من المواد والعناصر والمركبات الصناعية في دخوها بشكل كبير في صناعة السماد، وتستخدم العديد من المواد والمركبات.
تعتبر الأسمدة التجارية هي المادة التي تحتوي على أقل حد من العناصر المغذية والعناصر الأولية بشكل مبسط وبشكل يتم من خلالة المحافظة على النباتات.
تلعب المخصبات السمادية دوراً كبيراً في المحاصيل النباتية وإنتاجيتها ولها العديد من العوامل في تحديد المردود الإنتاجي للنباتات.
يوجد العديد من الطرق التي من الممكن أن يتم حصر جميع الآفات الزراعية المختلفة في العديد من المحاصيل الحقلية وفي العديد من النباتات.
يتم العمل على استعمال مشابك خاصة بالنباتات، يم صرفها لبعض النباتات التي تكون مزروعة في الحقول والتي تكون مزروعة داخل البيوت البلاستيكية.
التطعيم هو شكل من أشكال إكثار أشجار الفاكهة الجديدة باستخدام البراعم أو الأغصان "خشب التطعيم" من شجرة موجودة، ودمجه في فرع أو جذع شجرة أخرى "الجذر"، والذي يتم اختياره من حيث الحجم، الملاءمة للموقع و تحمل بعض ظروف التربة.
ترجع أهمية التطعيم إلى حقيقة أنه طريقة للتكاثر الخضري تحقق عدة أغراض مهمة.
هل يمكن تطعيم أشجار التفاح وأشجار الكمثرى معا: التطعيم هو تقنية توحد طولًا قصيرًا من الجذع يسمى سليلًا، بمخزون الجذر وهو الجزء من الشجرة الذي يُنتج نظام الجذر. وغالبًا ما يتم إجراء التطعيم كطريقة للتكاثر، ولأغراض أخرى مثل تحسين الأصناف، مقاومة الأمراض وتحسين الجودة وغيرها. إن أصناف التفاح والكمثرى كلاهما من عائلة(Roseceae)، لكنهما ليسا […]
التطعيم هو عملية إتلاف وشفاء الشجرة؛ حيث يتم صنع جرحًا في الشجرة، ثم نضيف قطعة صغيرة من شجرة أخرى إلى الجرح. فتلتئم القطعتان وتنموان معًا، وتحولان نباتين مختلفين إلى نبات واحد.
تعد الأسمدة الزراعية من الأسمدة التي تحتوي على العديد من العناصر الكميائية المفيدة للنباتات وللمحاصيل الزراعية التي تكون موجودة في المزارع.
تعد المحاصيل الزراعية عبارة عن مصانع غذائية منتجة للغذاء وللماود الغذائية التي تحتوي على المجموعة الخضرية وعلى المجموعة الثمرية.
تزرع اللوبيا على مستوى العالم بإجمالى أكثر من (16)مليون دونم وتزرع في نيجريا والنيجر حوالي (70)% من المساحة المززرعة بالعالم وهناك تروى بمياه الأمطار وفي أغلب الأحيان لاتسمد لذا فمحصولها في هذين البلدين ضعيف حوالي (70-200)كجم لكل دونم، بينما تزرع اللوبيا في بعض المناطق في مساحة تقارب سبعة آلاف دونم يعطى للدونم الواحد ما يقارب من طن نظراً للتحكم في المياه والتسميد والكثافة النباتية .
يبدأ بعد تكشف البادرات فوق سطح التربة وتكوين أول ورقة حقيقية على النبات وفي هذا الطور يكون المجموع الخضري للنبات من أوراق وسيقان وجذور، كما يتكون في نهاية هذا الطور أصول النورة المذكرة والمؤنثة (الكوز).
تتكون الذرة من المجموعات الخضرية التي لها دور كبير في نمو النباتات والمساعدة على نقل المواد الغذائية والمواد العضوية والعناصر المفيدة من التربة إلى النبات والمساعدة على إكتمال النمو بشكل مناسب وجيد.
يعتبر الشعير محصولاً رئيسياً في بعض البلدان العالم حيث تبلغ المساحة المزروعة منه حوالي نصف مليون دونم تتركز في المناطق المطرية وكذلك الأراضي القديمة والجديدة التي تعاني من نقص مياه الري وملوحة كلا من التربة ومياه الري، كما ينصح بزراعة الشعير في المناطق الصحراوية المطرية والتي لا يتوفر فيها الماء اللازم لإنتاج القمح.
يمر نبات الشعير أثناء نموه وتطوره بأطوار النمو الآتية: طور الإنبات وتكشف البادرات، طور التفريع، طور استطالة السيقان، طور طرد السنابل، طور التزهير، طور تكوين الحبوب والنضج.
ينتمي الشعير إلى العائلة بواسي (Poaceae) والجنس (Hordeum) والذي ينتمي إليه العديد من الأنواع البرية والمزروعة وتتميز جميع أنواع الشعير المزروعة بوجود سبعة أزواج من الكروموسومات بالخلايا الجسمية، يمكن تقسيم أنواع الشعير المزروعة على حسب: خصوبة السنيبلات الجانبية على السنابل، خصوبة التربة، نوع التربة، طريقة الزراعة، ميعاد الزراعة، إلتصاق العصافات والقنابع بالحبة عند النضج وبعد الدراس.
تعتبر حبوب القمح هي المحصول الإقتصادي الذي يزرع من أجله القمح، لذلك فإن حصاد القمح في ميعاد النضج الأمثل، ثم تخزين الحبوب تحت الظروف المثلى يعتبر من العوامل الهامة والرئيسية في الحصول على محصول مرتفع من الحبوب.
تعتبر مقاومة الحشائش من العمليات الزراعية الرئيسية اللازمة لإنتاج الأرز بعد الزراعة وأهم الحشائش التي تنمو في حقول الأرز هي الدنيبة والحجنة والنسيلة والحلفا والنجيل وأبو ركبة والسعد والعجير وأبو طبق.
يحتاج الأرز إلى العديد من الاحتياجات الضرورية التي تساعدها على النمو والإنبات بشكل مناسب وبشكل جيد، لذلك يجب العناية بمحصول الأرز قدر الإمكان؛ حتى يعطي محصول وثمار جيدة وإنتاج محصول بكميات كبيرة.
تصنف بذور الذرة الرفيعة إلى عدة أصناف، تدخل منها في الزراعة وتدخل في الإنتاج وتذخل منها في تغذية الأنسا والحيوان، وتختلف أيضاً نسبة لنوع الصنف المراد زراعتة.
يزرع الذرة الرفيعة فىي بعض البلدان كمحصول صيفي ولذلك فيزرع بعد المحاصيل الشتوية ويعقب الذرة الرفيعة محاصيل أخرى في الدورة الزراعية، أن الذرة الرفيعة محصولاً كبيراً بعد زراعته بعد محصول بقولي، كما تجود زراعته عندما يزرع متعاقباً مع محاصيل أخرى في الدورة الزراعية.