العزلة عند الأطفال أسبابها وطرق علاجها
تعرّف العزلة: بأنه ميل الأطفال إلى الوحدة وإنعدام التفاعل الاجتماعي لديهم، والفشل في المشاركة في كافة المواقف الاجتماعية سواء بلفرح أم الحزن.
تعرّف العزلة: بأنه ميل الأطفال إلى الوحدة وإنعدام التفاعل الاجتماعي لديهم، والفشل في المشاركة في كافة المواقف الاجتماعية سواء بلفرح أم الحزن.
الطفل يكبر يوم بعد يوم، ومن المؤكد أن معظم الأمهات تتساءل عن العمر المناسب الذي سيبدأ فيه الطفل بالاعتماد على نفسه بارتداء الملابس.
عندما يتجاهل الأطفال الأم عندما تقول الأم كلمه لا، يجب على الأم عدم لومهم، حيث أن الأم تستخدم هذه الكلمة كثيراً عندما تكون مشغولة أو غاضبة، إن هذه الكلمة لها كثير من السلبيات
تختلف طبيعة علاقة الطفل مع أفراد أسرته، حيث إن علاقة الطفل مع والده تختلف عن أمه، وعلاقته مع أمه تختلف عن علاقته بإخوانه وهكذا، الطفل يحتاج إلى عطف أمه
إن تحضير الأطفال للذهاب إلى المدرسة لا ينحصر في تجهيز الحقيبة المدرسية، وشراء الزي
التسامح من الصفات الحميدة التي يرغب جميع الأهالي أن تكون هذه الصفة في أطفالهم، لما لهذه الصفة من آثار
تربية الأطفال من المهمات الصعبة، بالأخص عندما تتعلق التربية بإعداد أطفال أصحاب شخصية
من أروع اللحظات التي تعيشها الأم مع طفلها الرضيع هي لحظة تحميمه، حيث يشعر الطفل الرضيع بالسعادة، كلما كبر الطفل يصبح تحميمه أسهل
من الضروري أن يعمل الوالدين على توفير الأمان العاطفي والنفسي للأطفال منذ لحظة الولادة،
في معظم الأوقات تظهر كثير من المؤشرات التي تثبت أن الأطفال يعانون من مشاكل نفسية، الأب والأم أول من يلاحظ بوجود مشكلات نفسية عند الأطفال، ذلك من خلال وجود بعض
عندما تكون الأم مسؤولة عن مجموعة أطفال تتحمل مسؤولية كبيرة، لكن بالمقابل عندما يكون لديها طفل واحد
قلة الثقة بالنفس من الأمور التي تنشأ في فترة الطفولة، حيث أن شخصية الطفل تتشكل في أولى سنوات حياته، سواء كانت شخصية الطفل قوية بسبب ثقته العالية
قبل وجود الأطفال في حياة الزوجين، تكون حياتهم مملة وروتين يومي قاتل، ووقت فراغ كبير، وخلافات متنوعة بين كل من الزوج والزوجة
الأهالي في معظم الأوقات ينحصر اهتمامهم في الصحة الجسدية لدى الأطفال، حيث يعمل كل من الأب والأم على توفير الغذاء الصحي للأطفال، أيضاً يهتم الوالدين بالعمل على توفير كافة
التمييز بين الأطفال يعني عدم المساواة بينهم، ويرجع سبب تمييز الأهالي بين الأطفال إلى العديد من الأسباب، منها جنس الطفل، ترتيب الطفل بين إخوانه، أو عمر الطفل، حيث أنه من السائد
معظم الأطفال يولدون ولديهم كثير من الحاجات التي يجب إشباعها حتى ينشأ أطفال أسوياء من الناحية النفسية، من أهم هذه الحاجات حاجة الأطفال إلى التقبل من الآخرين، تظهر هذه الحاجة
جميع الكلمات الصادرة عن الأهالي لها تأثير كبير وواضح على الأطفال، حيث أن كلمات المدح لها دور كبير في تحقيق السعادة والفرح لدى الأطفال وزيادة ثقتهم في أنفسهم
أكد الأخصائيين النفسيين على مدى تأثير الألوان على احاسيس الأطفال وعلى السلوكيات الصادرة عنهم، حيث أنّ الألوان لها تأثير كبير في تشكيل شخصية الطفل، لذلك يجب على الوالدين
يلجأ معظم الأهالي إلى استخدام أسلوب الديمقراطية في تربية الأطفال، حيث يتميز هذا الأسلوب بأنه يقوم على مبدأ الحرية في التعبير عن القرارات والإفصاح عن كافة المشاعر
معظم الأهالي ينجحون في تربية أطفال ناجحين وسعداء في حياتهم، بالمقابل يفشل آخرون في تربية أطفال ناجحين وسعداء في حياتهم، من الضروري أن يسعى الأهالي إلى غرس القيم الجيدة
التربية الإبداعية تساهم في تطوير قدرات الأطفال وزيادة إمكانياتهم في المشاركة الفعالة في المجتمع ودفع المجتمع نحو التطور، حيث أنه أكد المختصين في التربية والإرشاد أن التربية
يعاني معظم الأهالي من عصبية الأطفال وعنادهم، ولا يعرفون ما الطريقة المثالية في التعامل مع هؤلاء الأطفال، يُعتبر سلوك الأطفال المتمثل في العصبية والعناد من أنواع السلوكيات
تعاني معظم الأمهات من عدم استجابة الأطفال لهن، وعدم القدرة على ضبط تصرفات الأطفال الخاطئة، حيث أن الأطفال
تشكل الأسئلة التي يقوم الأطفال بسؤال الأهل عنها دور رئيسي في تكوين شخصية الأطفال، أيضاً في نموهم النفسي والمعرفي، ذلك بسبب حصول الأطفال على كافة المعلومات المهمة،
رؤية الرسوم المتحركة من أكثر الأشياء التي تُشعر جميع الأفراد بالمتعة، سواء الصغار أم الكبار، بالإضافة إلى ذلك إن مشاهدة الرسوم المتحركة ينعكس بشكل إيجابي على الأطفال، حيث أن
من المهم أن يقوم الوالدين بالتعبير عن مدى حبهما للأطفال، حيث أن ذلك يساهم في إشعار الأطفال بالأمان والراحة والاستقرار، وينشأ أطفال أسوياء من الناحية النفسية، أيضاً يؤدي تعامل الوالدين
بشكل عام الطفل الرضيع يبدأ في الحبو عندما يكون عمره 6 أشهر، بالمقابل هناك أطفال يحبون في عمر أقل من 6 شهور، وهناك أيضاً أطفال يتجاوز عمرهم السنة ولا يستطيعون الحبو
عندما يتم تعليم الأطفال طريقة التفكير الإيجابي في مرحلة الطفولة، سيصبح لديهم فرص مضاعفة في أن يكونوا سعداء وناجحين في الحياة وهناك العديد من الطرق الصحيحة
تربية الطفل من أصعب الأشياء التي تواجه الأسرة، لأن الأسرة تعطي للمجتمع أمّا أنسان سلبي يدمر المجتمع أو أنسان إيجابي متفائل وسعيد
يشعر بعض الآباء بلخوف، عندما يعرفون، أنه سيصبح عندهم طفل جديد، حيث أنه يعد ميلاد الطفل، الحدث الأكثر أهمية في حياة كل أسرة