تعويد العقل على التفكير والتواصل بوضوح ودقة
ببساطة تعني مهارة التفكير والتواصل بوضوح ودقة أن نكون دقيقين في اتصالاتنا وتجنب المبالغة أو التقليل من الأهمية والفهم الواضح، بما في ذلك التفاصيل الهامة دون الكثير من التفاصيل،
ببساطة تعني مهارة التفكير والتواصل بوضوح ودقة أن نكون دقيقين في اتصالاتنا وتجنب المبالغة أو التقليل من الأهمية والفهم الواضح، بما في ذلك التفاصيل الهامة دون الكثير من التفاصيل،
السعي لتحقيق الدقة يعني الرغبة في الدقة والكمال والاعتزاز بالبراعة في العمل، فالأشخاص الذين يقدرون الدقة والكمال يستغرقون وقتًا للتحقق من منتجاتهم،
في الأساليب التعليمية التي تجمع بين مبادئ التعلم السلوكي والنهج البنيوي للغة مثل الطريقة الصوتية واللغوية كان تكوين العادات هو الشغل الشاغل،
التعلم المستمر هو عملية تعلم مهارات ومعارف جديدة على أساس مستمر ويمكن أن يأتي هذا في أشكال عديدة من أخذ دورة رسمية إلى التعلم الاجتماعي غير الرسمي،
التجاوب مع الدهشة والرهبة أي أن تكون فضوليًا حول العالم والبحث عن الجمال والمتعة في حياتنا وفي التعلم، فيبدو مثل أن أتساءل ما الذي يجعل قوس قزح،
إنّ العادات تشكل الجزء المهم من الذاكرة وأنّ العقل يحتاج إلى فحص قاعدة العادة، وتتشكل العادة في عقولنا ووعينا أو تنشط سلوكياتها في العقل في خلايا الدماغ العصبية
إنّها القدرة على الاحتفاظ بالمعلومات ومعالجتها في الاعتبار على فترات زمنية وجيزة، كما إنّها للأشياء المهمة بالنسبة للمرء في الوقت الحاضر ولكن ليس بعد 20 عامًا من الآن.
لكي نستطيع أن نكوّن معنى دقيق للذكاء سنعالجه من ثلاثة نواحي وهي: الناحية العضوية والناحية الاجتماعية والناحية السلوكية والنفسية، وسيتم ربطه بتكوين وتشكيل العادات من كل جانب هذه الجوانب.
تعني عادة العقل أن يكون لدى المرء ميل نحو التصرف بذكاء عند مواجهة مشكلة لا يعرف إجابتها، بينما يشير التصرف بذكاء إلى سلوك حل المشكلات الذي يتم إنشاؤه من خلال الخبرة المكتسبة
التفكير بالاعتماد المتبادل يقصد به العمل بشكل تعاوني حيث العمل بشكل فعال ضمن فرق، ويكون الشعور بالإنجاز والنجاح مع الآخرين وكذلك الوثوق بالآخرين للمساعدة،
الشيء الأول الذي يحدد نجاحنا كأفراد هو كيفية تكوين عادات ذكية وعادات ذكية للأثرياء فنحن ما نقوم به مرارًا وتكرارًا، فالتميز إذن ليس فعلًا أو سلوكًا بل عادة
عاداتنا اليومية هي المحدد الرئيسي لثروتنا ونجاحنا في هذه الحياة، وبغض النظر عن مدى جودة خططنا واستراتيجياتنا واستثماراتنا فأنّه يمكن التراجع عنها بسهولة بسبب العادات السيئة
ترتبط عمليات ومهارات ما وراء المعرفة بالمرء نفسه إلّا أنّها من الممكن أن تكون مختلفة عند شخص آخر والتي تأتي بسبب تعرض المرء لمواقف تعليمية مختلفة،
ماذا يعني أن تكون مفكراً جيدًا؟ المفكر الجيد هو شخص لديه شمولية متطورة للتفكير كفيلسوف أو منظّر أو باحث والمفكرين العظماء،
إنّ سوء التفاهم الذي يحدث في كثير من النقاشات فيما بين طرفين هو نتاج عدم احترام وجهات النظر وعدم القدرة على منح الطرف الآخر حقّه في الحديث
يعتبر الهدوء سمة يمتاز بها القليل منّا، ولكنّ هذه الصفة لمن يجيدها بالفطرة أو بالاكتساب تعتبر من أبرز مفاتيح النجاح التي يمكنن من خلالها الحصول على كلّ ما نريده
إذا أردنا ان نعرف الطريقة المثلى لتفوّق فلان وشهرة آخر وسعادة هذا وتعاسة ذاك فالأمر كلّه يتعلّق بحس إدارة الوقت، فالأمم التي تملك القدرة على إدارة وقتها
مهما ملكنا من الشجاعة والإقدام والقدرة على تخطّي العقبات إلّا أنّ هناك العديد من المخاوف التي ترافق كلّ واحد منّا، ولا يملك البعض القدرة على التخلّص من هذه الشكوك
في كلّ ثقافات العالم هناك العديد من الأمثال والمبادئ التي تنادي بالصراحة، وهذه الصراحة هي التي تساعد الفرد على أن يتسم بصفة إيجابية على مرّ الزمن،
يرفض البعض أن يتماشى مع كافة الأنماط البشرية الموجودة في المجتمع، ويعتقد بأنه شخص فريد من نوعه لا يمكن أن يشبهه أحد آخر وهذا كلام غير منطقي
كلّ واحد منّا يرغب في أن تكون حياته أفضل من حياة الآخرين، ولكن هذا الأمر يحتاج إلى الكثير من العمل وسلاسة التفكير والمنطق
هل بالفعل عادة ما نحتاج لأن نفهم أنفسنا ونعرفها على حقيقتها، وهل نحن غامضون إلى درجة تجعلنا نتساءل من نحن، ولماذا نحن هنا
يعتقد البعض أنّه من الممكن أن يكون محبوباً لدى الآخرين من خلال جمال المظهر الذي يبدو عليه، ولكن هذا الأمر لا علاقة له في مقدار كسب محبّة الآخرين
كلّ واحد منّا يملك شخصية تختلف في نمطها وطريقة تفكيرها وأسلوبها عن شخصية الآخرين، ولعلّ التشابه الذي نراه كثيراً في شخصية البعض هو تشابه
يعيش الكثير منّا في دائرة من الشكّ والتساءل الدائم حول طبيعة شخصيته وكيفية نظر الآخرين إليه وهل هو جميل المظهر وخاصة لدى السيدات
يملك كلّ واحد منّا قوة كامنة يمكن للبعض معرفتها والبعض الآخر لا يعرفها إلا من خلال التجارب أو حتّى بعد فوات الأوان، وهذه الطاقات الكامنة يمكن أن نتحكّم فيها
يمتاز كل واحد منّا بعدد من الصفات الإيجابية منها والسلبية، ولكنّنا نحن من نقرّر ما هي السمات العامة التي على الآخرين أن يعرفوها عنّا، هل هي سمة إيجابية، أم سمة سلبية
لكلّ شخص طريقة في التعامل مع الأشياء من حوله، ولعلّ ردّة الفعل التي نمتا بها هي من تجعلنا مختلفين عن الآخرين، حيث أنّ ردّة الفعل
لا يمكن لأحد أن يعيش حياة كاملة بسعادة دون وجود مشاكل أو عقبات أو مواقف سلبية تؤدي إلى الحزن، ولا يملك البعض منّا القدرة على إخفاء مشاعر الحزن
الأصدقاء الحقيقيون يمكن لنا معرفتهم من خلال مشاعرهم الصادقة الحقيقية، فهم يظهرون حسن النيّة دوماً ولا ينتظرون الزلّات ولا تغيّرهم المواقف