كيف أحافظ على مظهر خارجي ملفت
أصبح المظهر الخارجي هو الماركة المسجّلة التي تفتح أمام صاحبها العديد من مجالات النجاح والتفوّق، وهذا المظهر أصبح من المتطلبات التي يمكن من خلالها
أصبح المظهر الخارجي هو الماركة المسجّلة التي تفتح أمام صاحبها العديد من مجالات النجاح والتفوّق، وهذا المظهر أصبح من المتطلبات التي يمكن من خلالها
قد نختلف في وجهات النظر وفي كيفية الطرح والتعبير عن آراءنا، وقد نرى أن آراء الآخرين خاطئة ولا تمثّل الحقيقة بصورة مطلقة، ولعلّ طريقة معارضتنا لآراء الآخرين
من الطبيعي أنّ لكلّ واحد منّا مجموعة من المخاوف التي يخشى حدوثها أو الوقوع فيها أو مجموعة من الأسرار التي تثير مخاوف الفرد خشية الكشف عنها
بعد أن نقوم ببعض الأعمال أو نعمل على طرح بعض الأفكار نجد هناك من يقوم على تأييدنا أو معارضتنا، ولعلّ الأشخاص الذين يقومون على تأييدنا يكيلون بعض المديح
تعدّ الابتسامة المفتاح الرئيسي الذي يساعدنا في التعرّف على أي شخص، وهي الوسيلة التي تمنحنا القبول والموافقة على البدء بالكلام وتبادل وجهات النظر
يملك البعض منّا رغبة في النجاح، وهذه الرغبة تختلف من شخص لآخر بمقدار الحماس والمؤهلات التي يمتلكها الفرد لتحقيق هذه الرغبة
لعلّنا سمعنا عن صفة اتسم بها احدهم بانه شخص ذكي أو كريم أو شجاع أو متسامح، ولكننا قد نزيد على هذه السمات سمة أخرى يعتبرها الكثير من شعوب
إن الكلام الذي نقوم بطرحه والدفاع عنه ومحاولة إثبات صحّته هو مجرد وجهة نظر تعبّر عن رأينا فقط، ولكلّ شخص وجهة نظر تعبّر عن رأيه الشخصي والفكر
في كلّ يوم نحاول أن نغيّر من أنفسنا نحو الأفضل، وهذا الأمر يحتاج إلى العديد من الشروط والوسائل التي تساعد على تنفيذه لعلّ أهمهما الثقة بالتفس
لعلّ كافة النجاحات التي وصلنا إليها ووصل إليها غيرنا من الناجحين قد ارتبطت بصورة وثيقة بمقدار الإرادة التي لديهم، فالإرادة الحقيقية قادرة على تحقيق المستحيل
في بعض الأحيان نحتاج إلى دعم الآخرين من أجل الحصول على منفعة مادية أو معنوية أو سياسية ما، وهذا الأمر يتطلّب منّا أن نكون مقنعين
يمتاز البعض بالذكاء ولكن مع الشعور بالخجل ويمتاز آخر بالشجاعة ولكن مع الشعور بالتواضع المبالغ فيه، فجميعنا يبحث عن الوسائل التي تساعده في الحصول على شخصية جريئة
يرغب كلّ واحد منّا في معرفة نفسه بصورة أكيدة واضحة، وهذا الأمر يحتاج إلى تقييم الذات بصورة موضوعية مقنعة يمكن من خلالها معرفة أبرز نقاط القوّة والضعف
لكلّ واحد منا ميول ورغبة في أمر ما، فمنّا من يميل إلى العمل المجتمعي وآخر يرغب في العمل الميداني، وهناك من لا يدرك أين هي رغباته
لا شكّ أن اهتمامنا بالمظهر الخارجي أمر على غاية من الأهمية، حيث أنّ التطوّر الذي وصل إليه العالم في وقتنا الحاضر أصبح يعطي أهمية كبيرة للمظهر
لا يملك البعضّ منّا الجرأة على مواجهة نفسه ومعرفة ما فيها من امتيازات وعيوب، ويرغب في أن يبقى كلّ شيء على ما هو عليه لتمضي الحياة بصورة عشوائية
كثيراً ما نحلم ولكنّنا قليلاً ما نحقّق هذه الأحلام ولعلّنا لا نعرف أين تكمن المشكلة هل هي في طبيعة أحلامنا أم أن المشكلة تكمن في شخصيتنا
هل تساءلنا يوماً ما عن القرارات والأفعال والأقوال التي نقوم بها، هل هي من تلقاء أنفسنا أم أنها بسماعدة الغير؟ فإن كان يتمّ اتخاذ هذه الأقوال والأفعال وتلك القرارات الحاسمة
يشعر البعض بأن حياته عشوائية غير منتظمة لا متعة فيها، وأن الأشياء تحدث دون أي ترتيب مسبق أو تنظيم يدركه العقل، لهذا يقوم البعض بمحاولات تساعده على تحقيق بعض التنظيم
لا يملك البعض أدنى فكرة عن القدرة التي يمتلكها ظنّاً منه أنّه شخص عادي أو حتى أقل من ذلك، ولكن هناك العديد من الطرق التي يستطيع الفرد من خلالها معرفة القدرات
لا يدرك البعض مقدار الموهبة التي يمتلكها ويظنّ بأنه شخص عادي بإمكانيات عادية، ويعتقد البعض الآخر أنه لا يملك القدرة على أن يكون موهوباً
يعيش البعض حياة بأكملها ولا يشعر بأنّ لحياته معنى، ولعلّ السبب ليس في الحياة ولكن في أولئك الذين لم يتمكّنوا من معرفة معنى الحياة
لا يمكن اعتبار الفرد ناضجاً ما لم يقم بوضع هدف أو مجموعة من الأهداف التي يعمل على تحقيقها، فالأهداف عبارة عن طموح إيجابي يرغب الفرد
إن العادات والتقاليد التي وصلتنا عبر الأزمنة المتعددة لم تكن وليدة اللحظة، وإنما تشكّلت بناءً على حادثة أو موقف حدث بوقتها، أو لربما كانت فكرة مجردة لموقف معيّن، لاقى قبولاً لا محدود لها من قبل الناس آنذاك، وصولاً إلى الإجماع عليها، واعتبار كل من يخرج على تلك العادات شاذاً اجتماعياً وخارجاً على تقاليد المجتمع وربما تصل به الحال أن يصبح منبوذا وغير مرغوب فيه للعيش في ذلك المجتمع.
توحيد الأفكار لدينا هو بمثابة توحيد في أسس الأفكار والتوجهات واختصار لمحاولاتنا الفردية، من خلال الزمن وبذل المزيد من الطاقة بشكل غير منظّم من أجل تحقيق أهداف عالمية وجدنا أنفسنا متفقين عليها.
الفكرة الواحدة قد تكون بسيطة جداً ولكن لها قوة جبارة، وقد تكون السبب في نجاحنا أو فشلنا وأيضاً في سعادتنا أو تعاستنا.
عادةً ما نلجأ إلى الوحدة والتأمل والتفكّر، عندما نقع في مشكلة خلافية تحتمل أكثر من إجابة، أو عندما نشعر بأننا بمأزق حقيقي.
يشير كوستا وكاليك إلى الفكاهة على أنّها العثور على أمر غريب الأطوار وغير متناسق وغير متوقع، والقدرة على الضحك على النفس،
"إنه قانون الكون، علينا أن نعطي قبل أن نأخذ، فلا بدّ من زرع البذور قبل حصاد ثمارها، وكلما ازداد حجم ما نزرعه زاد حجم المحصول
تعاطفنا مع ذاتنا لا يختلف في جوهره كثيراً عن قيامنا بالتعاطف مع باقي الناس، ولكي نكون متعاطفين مع الآخرين علينا أولاً.