معلومات عن كوكب عطارد
عطارد هو أسرع الكواكب على الإطلاق يقع في أقصى الداخل يبلغ قطره 4878 كيلو متر أي أنه قريباً من حجم القمر
عطارد هو أسرع الكواكب على الإطلاق يقع في أقصى الداخل يبلغ قطره 4878 كيلو متر أي أنه قريباً من حجم القمر
لكي نصل إلى تقويم جيولوجي عملي قابل للتطبيق في جميع أرجاء الأرض فلا بد من مقارنة الصخور بالمناطق المختلفة ذات العمر الواحد،
لقد قدرت الطرق الحالية للتاريخ بالقياس الإشعاعي عمر الأرض فيما بين 4.6 إلى 4.8 بليون سنة، إلا أن هذا العمر الهائل للأرض يُعتبر اكتشافاً حديثاً نسبياً
تُعرف الجيولوجيا الهندسية بأنها العلم الذي يربط بين المكونات الجيولوجية للأرض وبين الأعمال الهندسية وما تملكه الأرض من أنواع صخور مختلفة ومن تشققات ومياه وتراكيب
تشكلت مصادر الطاقة الأحفورية من خلال تحلل كائنات حية حيوانية ونباتية كانت قد عاشت في عصور سابقة وغيرها قد عاشت في بيئة معدومة الهواء
هناك الكثير من الناس يعتقدون بأن المياه الجوفية من الممكن الحصول عليها من خلال الحفر في أي مكان، لكن في الحقيقة فإن المياه الجوفية لا تتواجد إلّا في ظروف جيولوجية
إن الجيولوجيين الذين يهتمون بدراسة الأنهار قاموا بملاحظة طبيعة الأنهار من جهة شكل مجرى النهر بالإضافة إلى حركة المياه من المنبع باتجاه المصب
اختلفت آراء الباحثين في تفسير كيفية توزيع الأراضي اليابسة والماء واخلفت في تصور بداية ميلاد الأحواض المحيطية الكبيرة ومن ثم امتلائها بمياه البحار
ينص مبدأ المضاهاة الصخرية على أنه يمكن إيجاد درجة التشابه بين الوحدات الصخرية التي تتواجد في المناطق المختلفة من حيث تركيبها المعدن والكيميائي
ومن أواخر حقب زمان الحياة المستترة هو حقب الحياة الحديثة الذي امتد منذ 65 مليون عام حتى وقتنا الحاضر
إن حقب الحياة المتوسطة وهو جزء من زمان الحياة القديمة حيث أنه امتد حوالي 160 مليون عام منذ بداية حياة الأرض،
إن الأزمنة في سلم الزمن الجيولوجي هي زمن اللاحياة حيث أن العلماء في الأرض قدروا فترة زمان اللاحياة تقريباً بحوالي 2000 مليون عام
إن الصخور الرسوبية العضوية هي عبارة عن صخور تكونت بسبب تراكم بقايا الكائنات الحية الحيوانية والنباتية فتشكل بهذا طبقات سميكة.
عندما درس الجيولوجيين الصخور الرسوبية قاموا بتصنيف أهميتها وببادئ الأمر قامو بالشرح المبسط عنها ومن ثم توصلوا إلى أهمية الصخور الرسوبية في القشرة الأرضية.
إن مجموعة الخصائص التماسكية للمعادن الأرضية تعتمد على التركيب البلوري للمعادن.
درس الجيولوجيين عملية التجوية بكافة أنواعها ولا سيما التجوية الكيميائية التي قاموا بتميزيها من خلال التفاعلات الكيميائية التي أدت إلى التحليل الكيميائي وما يرافق هذا التحليل من تغير في المحتويات المعدنية داخل الصخور الأصلية.
إن الاختلاف في درجات الحرارة وخاصة بين الليل والنهار يتسبب في تمدد الصخور أثناء النهار ومن ثم تقلصها أثناء الليل، حيث يؤدي هذا الاختلاف إلى حدوث إضعاف في البنية الداخلية للصخر ومن ثم تسبب تكلف الصخر وتفتته.
لاحظ الجيولوجيون أن الصخور والتراكيب الجيولوجية قد تتعرض في بعض الأوقات إلى جهود كبيرة معينة بحيث أنها لا تستطيع خلاله هذه التراكيب بالاستمرار في التحدب أو في التقعر، لذلك فإن هذه التراكيب تتشوه بالكسر الذي تنتج عنه الصدوع.
إن البراكين بكافة أقسامها وأنواعها وخاصة مقذوفاتها سواء كانت المقذوفات الغازية أو الصلبة (الكتل والقنابل البركانية، الحجر أو اللاب، الرماد البركاني بالإضافة إلى الغبار البركاني)، فالبراكين تمتلك أسباب لتكونها وقام الجيولوجيين بتحديد الأسباب ودراستها.
إن النظريات العلمية نصت على آلية نشوء الأرض، حيث أنها بدأت منذ بدء تكونها حتى بردت وحدث لها تصلب ومرت في مراحل كثيرة، أي أن الأرض انفصلت على هيئة حلقة من السديم وتجمعت فيها دقائق من الغبار والغازات لتشكل كتلة صلبة ولا تملك غلاف غازي حولها، وارتفعت درجة حرارة الحلقة السديمية.
ترجع أغلب إنجازات تطور الفكر الجيولوجي خلال القرنين السابع عشر والثامن عشر الميلاديين إلى إنجازات بعض العلماء حيث من أشهرهم نيقولاستينو وجيوفاني أردوينو في إيطاليا.
من أهم الجموديات في العصر الجيولوجي الرابع هي ما تسمى بـ الجموديات الإسكندينافية وقد نمت فيها الظاهرات الجمودية بأبعاد ومدى لا مثيل لها وكانت هناك قبعة جليدية قارية، وتكون مماثلة لقبعة جليد جزيرة غرونلند وتزيد سماكتها عن 2000 متر في مناطقها الوسطى.
هي على الغالب عبارة عن توضعات نهرية (رمال، حصويات، غرين) مرتصفة على شكل مصاطب وتوضعات من أصل جمودي (مورينات) أو من أصل ريحي (لوس) حشوات كهوف وتوضعات عضوية (ليغنيت، تورب أي ما يمسى بالخث)، وتتم دراسة هذه التكوينات المختلفة حسب طرائق الستراتيغرافيا التقليدية.
النيوجين هو الطابق المتوسطي الرومي الكبير لدى العالم suess والذي يشكل لاحقاً لانحسار نهاية الأوليغوسين، ويبدأ بطغيان ويمكن تقسيمه فرعياً إلى دورين رسوبيين (الميوسين والبليوسين) المنفصلين بانحسار جديد، ويختتم البليوسين ذاته بانحسار رد البحر لما دون مستواه الحالي ثم بفترة الحفر التي مهدت للرباعي.
لقد تحول الخليج الكريتاسي الواقع بين البيرينية والبروفانس خلال النموليتي إلى خليج آكيتاني دائم الإرتباط بالمحيط الأطلنطي والتي ترسبت فيه تكوينات سميكة غنية جداً بالمستحاثات مثلما تكون غنية بالفلسيات على الخصوص، ونجد هذه التكوينات المذكورة على طول كل الحاشية الشمالية الجبال البيرينية وذلك حتى في إقليم لانغدوك.
إن حوض باريس هو منطقة تقليدية لدراسة الصخر النموليتي؛ لأنه فضلاً عن أن دراسته تكون قديمة مقارنة في الأماكن الأخرى لكننا كجيولوجيين تعرفنا على معظم نماذج طوابقه، ففي هذه المنطقة التي كانت منخفضة وربما كثيرة الأودية الضحلة تقدم البحر منذ بداية الحقب الثالث كي يشكل خليجا متفاوتاً للجنوب، ولكنه يبقى دائماً ضحلاً والتي كانت تقلباته مترجمة لتوضع رواسب متنوعة.
يضم اسم باليوجين كل الأراضي الثلاثية القديمة التي توجد فيها الفلسيات ومنها جاء اسم ناموليتي الذي أطلق عليها في أكثر الأحيان والذي يستخدمه الجيولوجيين، ففي بداية الثلاثي (الحقب الثالثي) كان المجال البحري في حالة إنحسار مما يؤلف تُخماً سفليّاً جيداً.
هناك واقع باليوجرافي رئيسي حدث هنا منذ بداية العصر الكريتاسي؛ وذلك أن الطغيان السينوماني الكبير هو الذي اجتاح المناطق الصحراوية لأول ولآخر مرة مندفعاً حتى في الوديان القديمة ضمن كتل الجبال المتبلورة، ففي أمريكا الشمالية وبالنسبة للكريتاسي الأسفل كان هناك نمط الأطلنطي (تكوين بوتوماك).
العصر الترياسي هو أول عصور حقب الحياة الوسطى (الميزوزويك) ويمتد من حوالي 252 إلى 201 مليون سنة مضت. يُعتبر هذا العصر من الفترات الزمنية المهمة في تاريخ الأرض بسبب التحولات البيئية والجيولوجية الكبيرة التي حدثت
عصر الديفوني، الذي امتد من حوالي 419.2 مليون إلى 358.9 مليون سنة مضت، هو فترة جيولوجية ضمن حقبة الحياة القديمة (الباليوزويك). يتميز هذا العصر بتطور كبير في الحياة البحرية والنباتية.