المؤسسات الاجتماعية الريفية
المؤسسة الاجتماعية: تعرف المؤسسة الاجتماعية بأنَّها عبارة عن نظام مركب ومزدوج من المعايير الاجتماعية والقيم المتكاملة والمنظمة، وذلك من أجل تحقيق المحافظة على القيم الاجتماعية الأساسية.
المؤسسة الاجتماعية: تعرف المؤسسة الاجتماعية بأنَّها عبارة عن نظام مركب ومزدوج من المعايير الاجتماعية والقيم المتكاملة والمنظمة، وذلك من أجل تحقيق المحافظة على القيم الاجتماعية الأساسية.
لا شك أنَّ البطالة لها الكثير من الأضرار على الفرد العاطل عن العمل، ولكن الضرر الأكبر يتعدى الفرد نفسه أو الأسرة التي ينتمي إليها.
عمل في المجتمع الريفي حسب التعداد السكاني عام 2017م، بحدود 17 مليون نسمة مقابل 4.12 مليون نسمة في المناطق الحضرية.
يُمثّل الذكور ما نسبته 85% من القوة العاملة في الدول النامية ودول العالم الثالث، وتمثل الإناث ما نسبته 15% من القوة العاملة في الدول النامية.
دراسة التركيب النوعي والعمري تتمثل بما يُعرَف بالهرم السكاني المعروف، وله أهمية خاصة لما له من ارتباط بعبء الإعالة ومعدلات الخصوبة.
بنيان المجتمع الريفي يوجد فيه نماذج متنوعة وكثيرة يتم من خلالها وصف وتحليل المجتمع الريفي، حيث أن هذه النماذج تكون في العادة متشابهة.
يمكن تعريف المجتمع المحلي على أنه أصغر جماعة اجتماعية في منطقة جغرافية تشمل جميع مظاهر وجوانب الحياة الإنسانية، بحيث تكون الجماعة كبيرة بحيث تكتفي بنفسها عن جميع المؤسسات والمراكز والمنشآت الاجتماعية والأهداف اللازمة لتكوين مجتمع إنساني.
بالنسبة للمشكلات المتعلقة بالمعايير الريفية سواء كانت أحادية أو متعددة، حيث توجه الباحثين في علم الاجتماع إلى المنهج المثلي أو منهج الأنواع النقية أو ما يعرف بمنهج المنشأة.
لا يوجد إلى هذا اليوم تعريف متفق عليه للمجتمع الريفي أو التريف بشكل عام، وتُعَد ظاهرة التريف والتحضر، أنها نسبية متغيرة تختلف مع اختلاف الظروف الاجتماعية والاقتصادية والثقافية.
يواجه علماء الاجتماع في الأغلب مشكلة متعلقة بالظواهر الاجتماعية تبعاً لشكل وطبيعة هذه الظواهر، ويواجهون مشكلة في النظرة المحدودة للمعرفة المتعلقة بالظاهرة الاجتماعية.
المنهج البحثي: هو الطريقة العامة، وهو على الأغلب يتكون من أكثر من منهج واحد يستنتجها الباحث أو الدارِس من أجل الوصول إلى المعلومات التي يريدها.
في كثير من الأحيان يحدث في البرامج التنموية الاجتماعية في المجتمعات الريفية، وفي الكثير من الدول النامية أو دول العالم الثالث أن تنجح أو تفشل خطط التنمية.
القواعد الأساسية للتنمية في المجتمع الريفي المحلي تتمثل من خلال الخبرات العلمية التي مرت فيها الفروع العلمية والدراسية مثل: الصحة والإرشاد الزراعي والاقتصاد المنزلي و التعليم والخدمة الاجتماعية.
تُعَد التنمية الاجتماعية للمجتمعات الريفية هي إحدى الظواهر المهمة التي تميز العالم الحديث، وبالأخص في الدول النامية أو بلدان العالم الثالث.
تشتمل المزارع الخاصة والتعاونية على جميع أنواع المزارع الكبيرة والمستقلة، ومن الممكن أن تكون المزارع التعاونية والخاصة ملكية خاصة يتم إدارتها من قبل الأفراد أو الشركات الخاصة أو التعاونية ومن الممكن ان يتم إدارتها بواسطة الحكومة.
المزارع التجارية يمكن أن تصل إلى مستوى أن تعمل مستقلة بآلياتها وجرارتها الخاصة بها، ومن الممكن أن تستغل الطاقة الميكانيكية لديها بتأجيرها للعمل في المَزارع المجاورة وبالتالي تُحقق منافع متبادلة مع المَزارع الصغيرة والمتوسطة المجاورة للمَزارع التجارية، حيث يبلغ الحد الأدنى لمثل هذه المزارع حوالي 145 - 170 دونم والتي بأغلب الاوقات تكون كافية وتغطي المحاور المركزية إذا اقتضت الضرورة.
تقوم المزارع الحكومية والشركات العامة بطريقة عمل مختلفة بشكل تام عن المزارع الصغيرة والمزارع العائلية.
تُعَد المزرعة العائلية مزرعة متوسطة الحجم بين المزرعة الصغيرة والمزرعة التجارية، وقد تمَّ تحويل آلية العمل من العمل اليدوي إلى العمل الآلي، وأصبحت أسرة مكونة من ستة أشخاص تستطيع زراعة أربعين دونم.
حيث أن مصطلح تنظيم المجتمع الريفي ظهر قبل مفهوم التنمية الاجتماعية للمجتمع الريفي بفترة زمنية طويلة كما تم القيام بمجموعة من الدراسات والمسوح الاجتماعية في فرنسا وأنجلترا منذ فترة زمنية طويلة على بعض المشاكل الاجتماعية من أجل وجود حلول سريعة.
أول من قام بوضع تعريف لتنظيم المجتمع الريفي هما العالمان "ساندرسون وبولسون" حيث عرفوه على أنه عملية إنشاء أو تنمية علاقات اجتماعية بين الأفراد والجماعات، التي تمكّنهم من العمل مع بعضهم لخلق نوع من التساهيل والخدمات التي تُمكَّنهم من تحقيق الرفاهية المشتركة لكافة أفراد المجتمع الريفي.
يرى كارل تايلور مجموعة من النصائح للتنمية المجتمعات الريفية، حيث أن نصائحه انتشرت على مستوى قومي للدول القائمة والتي ترغب تنمية اجتماعية لمجتمعاتها.
بناء على الخبرات والمعارف في البلدان النامية وبلدان العالم الثالث من الممكن أن نحصر خطوات التنمية الاجتماعية في المجتمعات الريفية بمجموعة من الخطوات، ولكن هذه الخطوات بالعادة تكون مرنة تختلف من مجتمع إلى آخر حسب اختلاف الظروف في المجتمعات.
حيث أن التقدم تكنولوجي له أثر كبير على تغيير المجتمعات و الاختراعات الحديثة لها أثر في تغير الاجتماعي والمهني في المجتمعات الإنسانية مثل السيارة.
العوامل الداخلية هي العوامل التي تنبع من داخل المجتمع نفسه ولها دور كبير من الاستقلال النسبي في الطريقة التي تؤثر فيها على طريقة التغير الاجتماعي
يمر التغير الاجتماعي بمجموعة من المراحل حتى يتم التغيير ومن هذه المراحل الاختراع والانتشار والنتائج وعوامل التحديث وعوامل اقتصادية.
هناك عدد من الأنماط التي تقوم بتوضيح طبيعة التغير الاجتماعي وعملية التطور الاجتماعي وبشكل خاص عملية التغير الاجتماعي الذي يشهده العالم في الفترة الأخيرة.
من الخصائص التي يتمتع بها التغير الاجتماعي الحديث وذلك من وجهة نظر العالم ولبرت مور في دراسته التي تهتم بالتغيير الاجتماعي
ومصطلح النمو يعني هي عملية النضج التدريجي والمستمر للكائن وزيادة الحجم الكلي أو جزء من أجزاء في سلسلة من المراحل الطبيعية.
إن مفهوم التطور يشير إلى التحول المنظم من الأشكال البسيطة البدائية إلى الأشكال الأكثر تعقيدا، ومفهوم التطور يستخدم من أجل وصف الحالات والتحولات في حجم البناء
التقدم الاجتماعي هو حالة التغير التقدمية التي ترتبط في التحسن الدائم في الظروف المجتمع المادية واللامادية ويتجه التقدم نحو هدف محدد أو نقطة محددة أو نهائية ويرتبط التقدم دائما بهدف ونوع من الغائية.