التميز في القيادةو الجودة من أسس النجاح في إدارة الجودة الشاملة هو موهبة القيادة المتميزة التي تمتع بها الإدارة العليا، من أُسس الجودة في الأنظمة العالمية هو القيادة، ومن هذه الأسس هو مشاركة الإدارة العليا في أنشطة وفعاليات الجودة في المنظّمة.
مجلس الجودة هو مجموعة من مديري الإدارة العليا، يقومون بتطوير استراتجية الجودة، ويقومون بعملية التوصية والقيام بدعم.
تحليل سوات تحليل يساعد المنظّمة بتحديد أهدافها وعلى بناء الخطة والرؤية والرسالة، هذا لا يتم إلا إذا قام المحلل بالاهتمام بمجموعة من ركائز تحليل SWOT
عند القيام بتحليل سوات يجب أن تتم بمراحل مترابطة ومتسلسة، فهاك ثمانية مراحل لتطبيق تحليل SWOT يجب أن تقوم بها المنظّمة بدقة وعناية.
منظّمات الأعمال ليس لديها البيانات والمعلومات الكافية والمؤكدة والواضحة عن عناصر البيئة التي تحيط بها، وبالتالي لا تستطيع التحكم بها
من أهم أهداف تحليل بيئة المنظّمة هو العمل على تحديد العوامل الداخلية والعوامل الخارجية الرئيسية التي لها دور هام وكبير في عملية تجقيق الأهداف، ولهذا يتطلب من المنظّمة الاهتمام بالتحليل للبيئة بشكل ناجح، ولكي تكون عملية الحليل ناجحة يتوجب عليها إتباع شروط تحليل بيئة المنظّمة.
تحليل بيئة المنظّمة والجهد والطاقة التي تبذل لأجلها والوقت أيضًا لا يكون بدون فوائد، فيوجد مجموعة كبيرة من فوائد تحليل بيئة المنظّمة، يجب أن تتعرف عليها المنظّمة لتقوم بعملية التحليل للبيئة باجتهاد.
هي وضع الأهداف عند دراسة الواقع (دراسة الحالة) لا يعني ثباتها واعتبارها أمر نهائي؛ لأن المنظّمة قد تتعرض لظروف بيئية محيطة بها غير ثابتة ومتغيرة.
يوجد الكثير من الحقائق التي تجعل حلقات السيطرة النوعية (حلقات الجودة) لها دور إيجابي، ووسيلة مهمة لتحقيق تطوير المنتج وأن لا تواجه أثناء استخدامها أي مشاكل أو معوقات.
لكي تتميز حلقات الجودة بالنجاح وتحقق الأهداف التي أٌنشئت لأجلها، يجب أن تحقق وتوفر مجموعة من المتطلبات اللازمة لنجاحها.
على الإدارة المعرفة التامة بمرتكزات إدارة الجودة الشاملة؛ لأنّها بالغة الأهمية في التطبيق العملي لها في مختلف المنظّمات.
المنظّمة الدولية للمواصفات حددت العديد من المسؤوليات والمهام التي توكل إلى الإدارة العليا لتحقق الهدف العام لدى المنظّمة، وإعطاء القوة لنظام إدارة الجودة.
بعد الانتهاء من الخطوة الاول في المراجعة الداخلية وهي مرحلة الإعداد والتخطيط تأتي مرحلة التنفيذ. وتقوم مرحلة تنفيذ المراجعة على عدة مراحل.
من أهم الوظائف هي وظيفة المُراجع الداخلي، لأنَّ نتيجة عمله هو الذي يحكم مدى نجاح عملية المراجعة أو عدم نجاحها؛ فلذلك يجب أن يتم اختيارهم بدقة عالية.
مواصفة (ISO 9000) في أحد بنودها تعطي المراجعة الداخلية أهمية كبيرة، ودورها في نظام إدارة الجودة، وهي أحد أدوات المراقبة والتحسين. المراجعة الداخلية تستخدم لقياس أداء نظام إدارة الجودة بالمنظّمة.
الرؤية الاستراتيجية لها أهمية بالغة؛ لأنها تعتبر الحجر الأساسي لإعداد الخطة الاستراتيجية لمنظّمات الأعمال الناجحة.
إعداد الخطة الاستراتيجية بحاجة لجهود وخبرة ومعرفة تامة بما هي حالة المنظّمة، أيضًا المستقبل الذي تهتم المنظّمة بالوصول إليه وما هي البيئة الخارجية التي تؤثر بها.
التخطيط يختلف بناءً على مستوى الإدارة أو المسؤولية في المنظّمة، الإدارة العليا تختص في نوع معين من التخطيط وتختص الإدارات والأقسام بأنواع أخرى من التخطيط.
يعتمد التفكير الاستراتيجي على مجموعة من القواعد التي يجب أن يأخذها المفكر الاستراتيجي بعين الاعتبار، ليتم الاستفادة منه بفاعلية وكفاءة.
التفكير الاستراتيجي يقوم بتحقيق مجموعة من المميزات التي تميزة عن التفكير العادي أو التفكير التقليدي، التي تساهم بطريقة مباشرة في نمو المنظّمة وتطورها.
يعتبر التفكير الاستراتيجي ميزة يحقق لمنظّمات الأعمال مزايا تنافسية لأنه يحقق لها تنظيم الأعمال ويعمل على بناء البيئة مناسبة لنموها.
التفكير الاستراتيجي: هو التحليل والاكتشاف والفهم للوضع المعقد، وثم القيام بوضع الخطة التي من شأنها تقوم بتحديد الاجراءات التي لها أثر إيجابي كبير ويمكن أن تقوم بتحديد هدف تم تحديده سابقاً.
مفهوم التفكير الاستراتيجي: هي المحاولة لتوقع ما سوف يكون الوضع الجديد للمنظّمة، وتوقعات مستقبلها بكل الأبعاد والمعايير والمتطلبات والمحاولة للتأثير في المتغيرات.
ما دامت القيم هي مجموعة الأنظمة التي تؤمن بها المنظّمة من أجل الوصول للنجاح، فإن للقيم التنظيمية مجموعة من الفوائد العديدة.
الرؤية الرسالة والقيم مترابطات مع بعضهما البعض؛ لأن الرؤية هي التي تمثل الهدف والرسالة هي التي تعبر عن الهدف والقيم هي الأنظمة التي يجب إتباعها عند تطبيق الأهداف.
والقـیم هـي أعمـق مسـتويات فـي الثّقافـة التّنظیمیـة؛ لأنَّ لها دور كبیـر فـي توجیـه سـلوك الأفـراد العـاملین فـي المنظَّّمة. والقيم الفاعلة هي أحد الركائز الأساسية ليتم إعداد الاستراتيجية؛ لذلك يجب أن تتمتع القيم بمجموعة من الخصائص.
لا يوجد أسلوب محدد يمكن الاعتماد علية في تحيد مسؤولية صياغة الرسالة الاستراتيجية بل توجد عدة أساليب كل أسلوب منها له خصائصه، وكل الأساليب أتفقت على جهات تضع الرسالة وتقوم بإعدادها.
التخطيط الاستراتيجي يقوم على مجموعة من الخطوات تشكل في تتابعها وعلاقتها مع بعضها البعض أساس متلازم، فأي خلل في هذه الخطوات أو إحدى حلقاتها يؤدي إلى ضعف في تأسيس الخطة.
إعداد الخطة الاستراتيجية تتطلب جهود وخبرات ومعرفة بظروف المنظّمة والمستقبل الذي تسعى إليه والبيئة الخارجية المحيطة بها. وفي إعداد الخطة الاستراتيجية يكون هناك مسؤوليات محدده للأشخاص على مختلف مناصبهم.
أي شخص يحاول الابتعاد عن ارتكاب أي خطأ عندما يؤدي أي نشاط حتى يحاول أن يكون إنتاجه بأقل الأخطا وأقل عيوب، هذا نفسه ينطبق على منظّمات الأعمال.
