البدائل التي تستخدمها الأم لكلمة لا مع الأطفال
عندما يتجاهل الأطفال الأم عندما تقول الأم كلمه لا، يجب على الأم عدم لومهم، حيث أن الأم تستخدم هذه الكلمة كثيراً عندما تكون مشغولة أو غاضبة، إن هذه الكلمة لها كثير من السلبيات
عندما يتجاهل الأطفال الأم عندما تقول الأم كلمه لا، يجب على الأم عدم لومهم، حيث أن الأم تستخدم هذه الكلمة كثيراً عندما تكون مشغولة أو غاضبة، إن هذه الكلمة لها كثير من السلبيات
تختلف طبيعة علاقة الطفل مع أفراد أسرته، حيث إن علاقة الطفل مع والده تختلف عن أمه، وعلاقته مع أمه تختلف عن علاقته بإخوانه وهكذا، الطفل يحتاج إلى عطف أمه
الثقة في النفس لا تولد مع الطفل، حيث يكتسبها الطفل من خلال تعامل الوالدين والأفراد المحيطين به، تعتبر الثقة بالنفس من أهم الأمور التي تحمي الطفل
بشكل عام الطفل الرضيع يبدأ في الحبو عندما يكون عمره 6 أشهر، بالمقابل هناك أطفال يحبون في عمر أقل من 6 شهور، وهناك أيضاً أطفال يتجاوز عمرهم السنة ولا يستطيعون الحبو
تربية الأطفال من المهمات الصعبة، بالأخص عندما تتعلق التربية بإعداد أطفال أصحاب شخصية
من أروع اللحظات التي تعيشها الأم مع طفلها الرضيع هي لحظة تحميمه، حيث يشعر الطفل الرضيع بالسعادة، كلما كبر الطفل يصبح تحميمه أسهل
من الضروري أن يعمل الوالدين على توفير الأمان العاطفي والنفسي للأطفال منذ لحظة الولادة،
من المهم أن يقوم الوالدين بالتعبير عن مدى حبهما للأطفال، حيث أن ذلك يساهم في إشعار الأطفال بالأمان والراحة والاستقرار، وينشأ أطفال أسوياء من الناحية النفسية، أيضاً يؤدي تعامل الوالدين
التسامح من الصفات الحميدة التي يرغب جميع الأهالي أن تكون هذه الصفة في أطفالهم، لما لهذه الصفة من آثار
تشكل الأسئلة التي يقوم الأطفال بسؤال الأهل عنها دور رئيسي في تكوين شخصية الأطفال، أيضاً في نموهم النفسي والمعرفي، ذلك بسبب حصول الأطفال على كافة المعلومات المهمة،
رؤية الرسوم المتحركة من أكثر الأشياء التي تُشعر جميع الأفراد بالمتعة، سواء الصغار أم الكبار، بالإضافة إلى ذلك إن مشاهدة الرسوم المتحركة ينعكس بشكل إيجابي على الأطفال، حيث أن
يعاني معظم الأهالي من مشكلة الانتقائية في الطعام عند الأطفال، حيث أنه يوجد أرتفاع في نسبة الانتقائية في الطعام عند الأطفال، يرجع ذلك الأمر إلى عدة
شعور الأم بمدى محبة أطفالها وما هي أحاسيسهم تجاهها من أفضل المشاعر على الإطلاق، لذلك نجد أغلب الأمهات يتساءلن عن مدى محبة الأطفال لهن
مع بداية الموسم الدراسي، لا بد أن يتعلم الأهل بعض الطرق التي تساعدهم في تنظيم أوقات الدراسة لدى أبنائهم، حيث يُشكل تنظيم وقت الدراسة تحدياً كبيراً.
التربية الإيجابية، هي طريقة من طرق التربية، التي تُعتمد فيها أساليب تقوم على المحبة، والتعاون، والتشجيع، والرعاية، وتوفير البيئة الإيجابية
إنّ حاجات الطفل لا تنحصر على الطعام والشراب واللباس، حيث إنها تتخطى إلى حاجته إلى تعلم الحياة، والحوار مهم في تعليم الطفل الحياة.
إساءة معاملة الأطفال، من المشكلات التي يعاني منها العالم أجمع، والتي تؤدي إلى نتائج سلبية، تدوم كافة الحياة، وتتجسد إساءة معاملة الأطفال، في أشكال المعاملات
عندما يتم تعليم الأطفال طريقة التفكير الإيجابي في مرحلة الطفولة، سيصبح لديهم فرص مضاعفة في أن يكونوا سعداء وناجحين في الحياة وهناك العديد من الطرق الصحيحة
تربية الطفل من أصعب الأشياء التي تواجه الأسرة، لأن الأسرة تعطي للمجتمع أمّا أنسان سلبي يدمر المجتمع أو أنسان إيجابي متفائل وسعيد
يشعر بعض الآباء بلخوف، عندما يعرفون، أنه سيصبح عندهم طفل جديد، حيث أنه يعد ميلاد الطفل، الحدث الأكثر أهمية في حياة كل أسرة
من أهم متطلبات التربية الناجحة، هي قيام الأطفال بالاعتراف بالأخطاء التي قاموا بارتكابها، فالأخطاء تعطي الفرصة للأطفال للتمييز بين الصح والخطأ
يوجد الكثير من الأزواج غير موفقين في الإنجاب إما لمرض ما أو لإصابة أحدهما بالعقم، وبالرغم من ذلك فإن الحياة لا تنتهي عند مشكلة عدم الإنجاب، فالأبوة والأمومة
ترتبط بعض النساء من رجل لديه أطفال من زواج سابق، وترفض الزوجة الجديدة التواصل مع أطفال زوجها بلصورة النمطية السلبية المتعارف عليها عن زوجة الأب.
رغبات الأطفال تتحكم فيهم في بداية الحياة، لكنهم مع الوقت ينسجمون مع الواقع من خلال اتباع قيم وقواعد الآباء، والتي تلعب دور كبير في تطويرهم
من المهم تخصيص يوم من أيام الأسبوع على الأقل للعائلة، في نمط الحياة السريع الذي يعيشه الوالدين وكافة أفراد العائلة حتى الأطفال
حتى يضمن الآباء نجاح الطفل في حياته يجب عليهم التأكد من لعب الطفل خارج المنزل معظم الأوقات لما له من فوائد إيجابية للطفل
عند قيام الوالدين في اختيار قصص الأطفال يجب مراعاة عدة أمور منها: أن تتناسب القصص مع عمر الطفل وأن تكون تفاصيل القصة بسيطة من حيث الشخصيات.
مرحلة الطفولة المتأخرة: هي المرحلة التي تمتد من عمر 6 سنوات إلى 12سنة، بحيث تبدأ هذه المرحلة، عند دخول الطفل إلى المدرسة، وتنتهي في سن البلوغ
في الأعوام الأولى من عمر الطفل، وخصوصاً من فترة الحمل وحتى عُمر الثالثة، الطفل بحاجة، إلى التغذية والوقاية والتشجيع من أجل نمو دماغه بشكل سليم.
يلجأ الأهل إلى وضع أطفالهم في الحضانة، بسبب انشغالهم بأعمالهم وعدم توفر الوقت لديهم، ورغبة لدمج أطفالهم في مجتمعات جديدة.