أزمات الطفولة وكيفية علاج الأطفال الذين مروا بها
يختلف الأطفال عن الكبار في طبيعة ردود أفعالهم، نتيجة الأزمات التي تعرضوا لها، مما يجعل من الصعب على الأهالي وجميع الأفراد المحيطين بالأطفال من استيعاب
يختلف الأطفال عن الكبار في طبيعة ردود أفعالهم، نتيجة الأزمات التي تعرضوا لها، مما يجعل من الصعب على الأهالي وجميع الأفراد المحيطين بالأطفال من استيعاب
تقوم الأم بمراقبة الطفل الرضيع طوال الوقت أثناء نومه، خصوصاً إذا كان هذا الطفل الرضيع أول طفل ترزق به، هناك الكثير من الأمهات لا يعرفن وضعية النوم الآمنة
يواجه العديد من الأفراد من مشكلة عدم القدرة على النوم أثناء الليل وبالأخص الأطفال وهذا ما يسمى بالأرق، وهو عبارة عن قلق يُلازم الأطفال في الليل.
يبث العيد البهجة والسرور في قلوب الأطفال، وبالأخص أنه في العيد يحصل الأطفال على الهدايا والنقود، حيث أنه العيد بالنسبة للأطفال هو أرتداء أجمل الثياب وزيارة الأقارب
عندما يصبح عمر الطفل سنتين يقوم في المشي لوحده بدون مساعدة أحد، يتكلم بعض الكلمات القليلة مثل بابا ماما، ويبدأ في اكتشاف ما يدور حوله
تواجه الأم بعد الانفصال عن زوجها العديد من الصعوبات، تتمثل هذه الصعوبات بين القلق من الوحدة والخوف أيضاً من نظرة المجتمع لها والقلق على الأطفال ومقدار تأثرهم
عند معرفة الأسرة بقدوم مولود جديد، يفرحون ويقومون بشراء كافة لوازم المولود الجديد، وبالأخص إذا كان هذا الطفل هو الطفل الأول.
عندما يولد الطفل الرضيع يكون ضعيف من حيث البنية، لذلك يجب على الوالدين توخي الحيطة والحذر عند حمله، لأن أي خطأ في حمل الطفل حديث الولادة، يؤدي إلى إلحاق
يعتمد ذكاء الطفل بصورة أساسية على نمو الدماغ، أيضاً الوراثة لها دور كبير في ذكاء الطفل، وقد يلقب الطفل حديث الولادة بالذكي، وذلك بسبب سلوكه العفوي
عدم القدرة على التركيز عند الأبناء من أكثر المواضيع التي تشغل تفكير الأهالي، وبالأخص عندما يرتبط ضعف التركيز بالتحصيل الدراسي أو الأعمال البيتية
الأطفال في المجتمع لديهم مجموعة من الحقوق، أهم هذه الحقوق الحماية من العنف، وعلى الرغم من حق الأطفال في الحماية من العنف والإساءة.
معظم الأطفال يحبون السهر وبالأخص في أيام العطل، من المؤكد أنّ السهر له سلبيات كثيرة على معظم الأطفال، حيث أنه يؤثر على الحالة الصحية لديهم.
السرقة: هي قيام الأطفال بالحصول على أشياء ليست من حقهم، ويجب على الطفل أن يعي أن أخذ شيء ما يستدعي أخذ الإذن.
المهارات الاجتماعية مكتسبة، لا تنشأ مع الأطفال، وإنما يتم تعليمها للأطفال لتصبح جزء من شخصيتهم، لذلك يجب على الوالدين تعليم الأطفال هذه المهارات.
في سن السنة والنصف يكون الطفل قد استطاع المشي، لكنه قد يحتاج إلى المساعدة حتى لو كان يمشي بشكل جيد، ويحب الطفل لعب الألعاب الكبيرة.
يمر الأطفال في أحداث أو تجارب في الحياة مرعبة وفي غاية الخطورة مثل الحوادث المتنوعة، والإصابات البليغة، كل هذا يؤدي إلى حدوث اضطرابات نفسية.
إن الكلام وسيلة من وسائل التواصل الاجتماعي، والثرثرة ليست صفة أو سمة شخصية؛ حيث أنه من دون ثرثرة يتمكن الإنسان التواصل مع الأشخاص الآخرين
يقوم الأشخاص بتربية القطط في المنازل، لعدة أسباب: عمل الخير من خلال الاهتمام بالقطط وتقديم الطعام وتأمين المسكن
لم تنحصر أهمية دور الأم في الحياة في التربية والمحافظة على البقاء واستمرار الحياة والوجود، بل كان لها الدور الأكبر في بناء المجتمع وتطوره.
الإرشاد بالفن للطفل: هو العلاقة القائمة بين المرشد والطفل من خلال الفن وأدواته ويسعى المرشد من خلال الفن إلى مساعدة الطفل بواسطة أستخدام التقنيات الفنية للكشف عن الطفل بكل صراحة ووضوح
التنمر: هو حالة من الاستقواء أو التسلّط أو الاعتداء بأنواعه سواء كان هذا الاعتداء جسدي أواللفظي، الذي يقوم بممارسته أحد الأشخاص على شخصٍ آخر بشكل دائم.
القسوة التي تظهر في معاملة الوالدين لأطفالهم، تترك ذكريات بشعة في العقل الباطني للأطفال، وتؤثر القسوة بشكل سلبي على سلوكيات الأطفال
هناك العديد من الصفات المُحببة، التي يرغب معظم الأهالي توفرها عند أطفالهم، ومنها الشجاعة، حيث أن هناك هناك الكثير من المواقف التي تواجه الأطفال
أغلب معاناة الأهالي، تتجلى في تربية أطفال طيبوا القلب، فالصغار يتعلمون معظم الأشياء من والديهم، وعلى الرغم من أن الأطفال يتعلمون اساليب وطرق التعامل مع الآخرين من والديهم،
يتحمل الوالدين مسؤولية كبيرة في تربية الأطفال، حتى يصبحوا أفرادًا نافعين لأنفسهم ولمجتمعهم، والكثير من الأمهات ينجبن طفل واحد.
الغضب عند الأطفال: هو عبارة عن مجموعة من المشاعر الانفعالية، المختلفة التي يشعر بها الأطفال، حيث أنه يوجد فروق فردية بين الأطفال في التعبير عن هذا الغضب.
يُمكن تعريف مرحلة الطفولة المُبكِّرة على أنّها، المرحلة العُمريّة التي تمتدُّ، منذ بداية العام الثالث من عُمر الطفل، إلى نهاية العام الخامس من عُمره، أو المرحلة الممتدة، بين سن السنتَين والستّ سنوات من عمر الطفل
يتحمل الأهل مسؤوليّة كبيرة ومهمة في تربية أطفالهم تربية صحيحة، بعيدة كل البُعد عن المشاكل والأمراض التي يُعاني منها مجتمعنا.
الطفل المهذب، هو أُمنية كل أم، ومع ذلك الكثير من الأمهات والآباء لا يوجد عندهم الوقت ، الذي يكفي لتهذيب الأطفال
يختلف الأطفال في تصرفاتهم فمنهم الهادئ المُنضبط الذي يسمع الكلام ومنهم المشاغب الذي لا يسمع الكلام، ويرجع ذلك إلى مجموعة من العوامل المهمة في تكوين الفرد.