تحديد المشاعر في علم النفس
لا يوجد جانب من جوانب حياتنا العقلية أكثر أهمية لنوعية ومعنى وجودنا من العواطف، هم ما يجعل الحياة تستحق أن نعيشها وأحيانًا تستحق أن تنتهي، لذلك ليس من
لا يوجد جانب من جوانب حياتنا العقلية أكثر أهمية لنوعية ومعنى وجودنا من العواطف، هم ما يجعل الحياة تستحق أن نعيشها وأحيانًا تستحق أن تنتهي، لذلك ليس من
يمكن أن تكون الأنانية موقفًا وصفيًا أو معياريًا، حيث تدعي الأنانية النفسية أشهر المواقف الوصفية أن كل شخص ليس لديه سوى هدف واحد نهائي أي مصلحته الخاصة، حيث تقدم
تهدف الدلالات الديناميكية في علم النفس إلى نمذجة المعنى والتفسير، حيث يمكن القيام بذلك دون الإجابة على أسئلة فلسفية ونفسية معاً وبشكل أوسع مثل السؤال عن ماهية
يكشف تاريخ علم النفس عن مصدر غني لمفاهيم التحليل النفسي، قد يكمن أصلهم في الهندسة اليونانية القديمة وإلى هذا الحد يمكن اعتبار تاريخ المنهجيات التحليلية
يبدو أن اتخاذ القرار المستقل بالكامل سيئ بالنسبة لنا في بعض الأحيان في بعض النواحي على الأقل، على سبيل المثال عندما ينطوي على مداولات مضنية، أو يجعلنا
أحيانًا يتصرف الأفراد معًا وأحيانًا يتصرفون بشكل مستقل عن بعضهم البعض، يعتبر هذا تمييز مهم حيث أنه من المحتمل أن تحرز مزيدًا من التقدم في مهمة صعبة
على الرغم من أنه يمكننا تتبع بعض جوانب نهج القدرة في علم النفس يدعي نهج القدرة أن الحرية في تحقيق الرفاهية هي مسألة ما يستطيع الناس القيام به وما يجب
علماء النفس ليسوا الوحيدين الذين يسعون إلى فهم السلوك البشري وحل المشكلات الاجتماعية، بل يسعى العديد من الفلاسفة والقادة والسياسيين والاجتماعيين من بين آخرين
ربما في العقلانية البيئية في علم النفس الأكثر إثارة للدهشة هو أن أولئك الذين لديهم معرفة سببية حقيقية تغلبوا أيضًا على المعايير القياسية في الأدبيات التي
تصف مهارات التعامل مع الآخرين كيف نتفاعل مع الآخرين، سواء في بيئة اجتماعية أو مهنية أو غيرها، على الرغم من أنه بشكل عام في عالم الأعمال يُعتبر أنه يشير
في العالم الحديث يسعى الناس أكثر فأكثر لتحقيق النجاح في جميع مجالات الحياة، وفقًا لعلماء النفس يمكن وصف هذه الرغبة في تحسين الذات وتحقيق المثل
يهتم علماء النفس بالظروف المعرفية والمسؤولية عن التحيز الضمني وبما إذا كانت بعض الادعاءات صحيحة كشرط للمسؤولية من حيث أنه يجب أن يكون الأفراد
قدم علماء النفس أنه في بعض الأحيان أن السلوك هو ما تفعله الأفراد حيث تم بناء السلوكية في علم النفس على هذا الافتراض، وهدفها هو توضيح البحوث النفسية
العلاقة السببية المعرفية في علم النفس هي العلاقة التي تربط بين العقل والاعتقاد فقط إذا كان السبب هو السبب وراء الاعتقاد، يُعتقد عمومًا أنه شرط ضروري ولكنه
تتمثل مراجعة المعتقدات في علم النفس من خلال تغيير المعتقدات وتجديدها، حيث يتم تمثيل حالة المعتقد أو قاعدة البيانات الخاصة بالمعرفة السابقة لدينا بمجموعة
المنطق الخطي في علم النفس هو أكثر عمليات التفكير شيوعًا لأنه يتبع نمطًا منطقيًا ومنظمًا، حيث يسمح للناس بالبناء على الخبرات السابقة وتطبيق تلك الدروس
يشير مصطلح التعلم الإدراكي في علم النفس إلى التغييرات طويلة الأمد في الإدراك التي تنتج عن التدريب أو المهارة، بافتراض أن التغيير في إدراك الشخص يستمر
تقترح فرضية لغة التفكير في علم النفس أن التفكير يحدث بلغة عقلية، غالبًا ما تسمى اللغة العقلية وتشبه اللغة المنطوقة في عدة جوانب رئيسية فهي تحتوي
المنطق في أبسط صوره هو دراسة العواقب والنتائج النهائية بينما تعبر المعلومات عن الأدوات والمراجع المستخدمة للوصول للهدف النهائي للدراسة بشكل خاص
يعتبر التصور العقلي هو شكل من أشكال التمثيل الإدراكي، حيث يبدو أنها تمثل الطريقة التي تمثل بها الحالات الإدراكية، ومنها تنسب الحالات الإدراكية الخصائص إلى المشهد المدرك
يمكننا التعبير عن التصور العقلي في علم النفس من خلال قيامنا بتجربة إغلاق أعيننا وتخيل بعض الأمور، وهنا فإن ما نشعر به هو الصور الذهنية أو ما يعرف بالتصور العقلي أو الصور المرئية
يكمن وجود علم للسلوك البشري باعتباره موضوعيًا وتوضيحيًا مثل العلوم الأخرى ذات المستوى الأعلى في الوظيفية في النظام المعرفي في علم النفس، حيث أن هذه
يشير المنطق الحدسي في علم النفس في مجال التفكير واتخاذ القرار إلى أن الناس قادرين على اكتشاف الاستجابات الصحيحة المعيارية وإنتاجها تلقائيًا تمامًا وبشكل حدسي
يتمثل المنطق الضبابي في علم النفس إلى صياغة التفكير المنطقي بكلمات صعبة أو غير دقيقة مثل التعبير عن شخص من حيث سماته وبعبارات غامضة أو مختصرة
على الرغم من أن علماء النفس لم يستكشفوا قضية الاستبطان بدقة شديدة، إلا أن التفسيرات تختلف فيما يتعلق بحسابات الاستبطان لمعرفة الذات
تعتبر النزاهة والتكامل هي واحدة من أهم مصطلحات الفضيلة التي يتم الاستشهاد بها كثيرًا في علم النفس وخاصة الأخلاقي، فبينما يتم استخدامه أحيانًا
النظريات السببية للمحتوى العقلي في علم النفس جاءت لتفسر الوظائف التطورية والتنموية للمحتويات الخاصة بالتفكير سواء المحتويات المحددة أو المحتويات
مشكلة الاستبعاد في السببية العقلية في علم النفس تتمثل في المَلَكات المعرفية من خلال النظر في الخصائص الفيزيائية والخصائص العقلية والخصائص المادية
مشكلة التفاعل في السببية العقلية في علم النفس تتمثل بالعديد من النسخ، تتمثل النسخة الأول بالعلاقة بين العقل والجسد، وتتمثل النسخة الثانية من الاقتران
النظرية التمثيلية للذاكرة في علم النفس تهتم بجميع الذكريات الماضية التي مضى عليها الوقت الكبير، مع ربط مفهوم التخيل لهذه الذكريات بمواقف مشابهة