أهم النماذج في ممارسة التعاطف مع الذات في علم النفس
من السهل أن يكون الفرد قاسياً مع نفسه فنحن نميل إلى القيام بذلك أكثر بكثير مما ندركه، ولكن ماذا لو كانت هناك طريقة أفضل؟ عندما نغفر لأنفسنا ونتقبل عيوبنا المتصورة، ونظهر لأنفسنا
من السهل أن يكون الفرد قاسياً مع نفسه فنحن نميل إلى القيام بذلك أكثر بكثير مما ندركه، ولكن ماذا لو كانت هناك طريقة أفضل؟ عندما نغفر لأنفسنا ونتقبل عيوبنا المتصورة، ونظهر لأنفسنا
لقد قابلنا جميعًا أشخاصًا يبدو أنهم يفتقرون إلى التعاطف، عندما يرون شخصًا منزعجًا أو يمر بأوقات عصيبة، فإنهم يظهرون في حيرة من أمرهم، وغير واضحين في كيفية الرد، لماذا هم على هذا النحو
من أجل فهم تعب التراحم في علم النفس من الحكمة تحديد التعاطف أولاً، حيث يوضح أن التعاطف هو شعور بالقلق إزاء معاناة الآخر مصحوبًا بدافع للمساعدة ويتم اختباره تجاه مجموعة متنوعة من الأهداف
الأفكار المتطفلة في علم النفس هي أفكار أو صور أو دوافع غير مرغوب فيها يبدو أنها تخطر ببال الفرد من العدم، حيث يمكن أن يأخذ مثل هذه الأفكار شكل أي عدد من الأفكار الهجومية
البقاء على مقربة من الطبيعة ومراقبة كل العناصر الصغيرة والهامة فيها وتقديرها من صميمها هو علاج وشفاء ذاتي، حتى بالقول وعدم القيام بأي شيء، يمكننا أن نتعلم الكثير من الارتباط
يمكن عكس اتجاه الارتباط على مستوى الأفراد داخل المجموعات الفرعية التي تتألف منها تلك المجموعة أو ملاحظة ملفتة للنظر وتسمى مفارقة سيمبسون في علم النفس
تتكون الأحداث الصريحة في السيطرة المعرفية من حافز واحد مميز يقوم بإبلاغ المراقب مباشرة بما هو مطلوب منه، هذا ينطبق على سبيل المثال على إشارة التوقف، ففي مهام إشارة التوقف
تشمل الأحداث الضمنية في التحكم المعرفي أكثر من حافز واحد وواضح ويجب اشتقاقها من بيئة المهمة، حيث ينطبق هذا على سبيل المثال على التلاعب بالتردد عبر مجموعة من التجارب
في مواجهة تعارض الاستجابة يحاول الأشخاص تحسين استجاباتهم عن طريق الحد من تأثير المعلومات الضارة التي تسببت في الصراع، حيث تم التكهن بأن هذا التكيف مع الصراع يمكن
درس العديد من علماء النفس الضبط المعرفي إلى أي مدى تكون التكيفات مع الصراع عامة أو محددة نوعًا ما، في الغالب عن طريق اختبار ما إذا كان تأثير تسلسل التطابق حيث ينتقل عبر ظروف
يعتبر التفكير التناظري في علم النفس المتميز بالاستقراء من المألوف إلى غير المألوف بدلاً من استخدام المنطق الرسمي أو الاستدلال المتتالي، حيث أنه يعتبر من المفاهيم المهمة بشكل خاص
إن البنية المهمة التي تسبق الهوية التي وصفتها نظرية التحليل النفسي الكلاسيكية هي الأنا العليا أو الأنا المثالية، حيث يُفترض أن تتشكل بنية الشخصية هذه عند حوالي خمس إلى سبع سنوات
تعتبر كل من فترة التشغيل الملموسة وفترة التشغيل الرسمية في علم النفس هي عبارة عن فترات أو مراحل يمر بها الفرد حسب النمو والتطور المعرفي في الحياة، حيث تتميز كل من هذه الفترات
نظرية سيغموند فرويد عن مجمع أوديب في علم النفس مأخوذة من الشخصية الأسطورية اليونانية في القرن الخامس قبل الميلاد أوديب، فوفقًا للأسطورة بالإضافة إلى مسرحية أوديب الملك
أصبح علماء النفس مهتمين بدراسة مفهوم الندم في علم النفس جزئيًا لأنه رد فعل عاطفي سلبي على القرارات السيئة، وأيضًا لأنه يؤثر بشكل كبير على اتخاذ القرارات اليومية، حيث يمكن أن
يستحق الاهتمام بمفهوم التعاطف المعرفي في علم النفس اهتمامًا خاصًا لدوره في إثارة السلوكيات الاجتماعية، حيث يجد البحث النفسي باستمرار ارتباطًا إيجابيًا بين مقدار القلق التعاطفي
يرتبط مفهوم تأثير التخزين المؤقت بمفهوم الدعم الاجتماعي من خلال تحديد أهم حدث في الحياة يمر به الفرد ومن خلال تتبع خصائص الشخص الذي ساعد أثناء أو بعد الحدث
مع ازدياد عدد الباحثين في مجال الحكمة، يزداد كذلك عدد التعاريف والتطبيقات العملية للحكمة، بينما لا تزال بعض القضايا قيد المناقشة يتفق الباحثين في علم النفس على الجوانب التالية المتعلقة بتعريف الحكمة
كل منا لديه لحظات من التفكير في الأسوأ والقفز إلى الاستنتاجات، حتى عندما يخبرنا المنطق أنه لا يوجد دليل على أن شيئًا فظيعًا قد حدث لطفلنا أو أننا فشلنا في الاختبار أو كان حظنا سيئًا
الاختلافات بين الأجيال والتي يمكن أن تؤدي إلى صعوبات في فهم بعضهم البعض، تسمى فجوات الأجيال في علم النفس، حيث استكشف علماء النفس مجموعة من الأجيال
يعبر نموذج التجزئة في علم النفس عن تقسيم أو فصل إلى قطع أو شظايا، على سبيل المثال تفكك التفكير يُطلق عليه عادةً تفكك الارتباط وهو اضطراب تصبح فيه الأفكار مفككة لدرجة
اهتم علماء النفس الاجتماعي بقياس الرفاهية ومفهوم الازدهار في علم النفس ونوعية الحياة للأفراد، مما أدى إلى تعدد المؤشرات على المستوى الجمعي، ومع ذلك لا يُعرف الكثير عن هيكل عوامل
يعتبر التأقلم العاطفي في علم النفس هو الاستراتيجيات التي يستخدمها الناس غالبًا في مواجهة الإجهاد أو الصدمة للمساعدة في إدارة المشاعر المؤلمة أو الصعبة،
في يومنا هذا غالبًا ما يستخدم الناس مفهوم الاشتراط الكلاسيكي في علم النفس؛ لأنه يعتبر من الأدوات المهمة لتحقيق العديد من الأهداف، فقد يقوم الفرد باللجوء إليه لإقناع شخص معين
في النظرية التحليلية النفسية للعقل نعتبر أنه من المسلم به أن مسار العمليات العقلية يتم تنظيمه تلقائيًا بواسطة مبدأ مفهوم ما وراء اللذة في علم النفس، أي أننا نعتقد أن أي عملية
تنفيذ أو تغيير إجراءات معالجة المعلومات المعروفة باسم التحكم المعرفي أو السيطرة، حيث يُعتقد تقليديًا أنه مرتبط ارتباطًا وثيقًا بالوعي، ويبدو أننا نتحكم في سلوكنا إذا عرفنا أسباب وعواقب ذلك
الفكرة القائلة بأن محتويات الوعي هي تدفق ديناميكي مستمر للأفكار والصور والمشاعر والأحاسيس والحدس وما إلى ذلك، بدلاً من سلسلة من المكونات الثابتة المنفصلة
تعبر النماذج المعرفية للوعي في علم النفس عن الوصف النظري التي تتعلق بين الدماغ وخصائص الوعي على سبيل المثال النشاط الكهربائي غير المنتظم بسرعة على نطاق واسع في الدماغ
تعبر الذاكرة اللفظية عن جميع الذكريات التي تستدعي من الفرد أن يستخدم اللغة والمعلومات والإشارات وجميع الدلالات؛ وذلك من أجل الوصول لذكريات معينة خاصة بأحداث ومواقف
نود أن نصدق أن كل ذكرياتنا موجودة إلى الأبد، ولكن مع الدماغ يمكن أن يحدث أي شيء، حيث يمكن أن نفقد الذكريات، أو نخطئ في تذكرها، أو الأسوأ من ذلك أن يكون لدينا أجزاء من ذاكرتنا مفقودة