أسباب تصرف الطفل بعنف وكيفية التعامل مع الطفل العنيف
في حال قيام الطفل بالتصرفات التي تدل على العنف لديه، مثل قيام الطفل بضرب غيره من الأطفال والانفعالات القوية في
في حال قيام الطفل بالتصرفات التي تدل على العنف لديه، مثل قيام الطفل بضرب غيره من الأطفال والانفعالات القوية في
كثير من الأمهات العاملات يلجأن إلى توظيف المربيات بسبب طبيعة العمل ومشاغل الحياة، بدل قيامهن بإرسال الأطفال
عندما يولد الطفل تستطيع الأم أن تعرف جميع الصفات التي يتصف بها من خلال تصرفاته وحركاته التي يقوم بها،
تعاني معظم الأمهات من عدم استجابة الأطفال لهن، وعدم القدرة على ضبط تصرفات الأطفال الخاطئة، حيث أن الأطفال
في أغلب الأوقات يصدر عن الأهل العديد من الكلمات القاسية التي تقتل الأمل عند الأطفال دون أن يدرك الأهل التأثير النفسي لهذه الكلمات على نفسية الأطفال
عندما تكون الأم مسؤولة عن مجموعة أطفال تتحمل مسؤولية كبيرة، لكن بالمقابل عندما يكون لديها طفل واحد
إن البكاء المتواصل لدى الأطفال الرضع والاحساس بعدم الراحة هو دليل على وجود تعب لديهم وإصابتهم بأمراض محددة
يعتبر التفكير بطريقة سلبية، من إحدى عوامل الإخفاق عند الطفل، لأن عندما يفكر الطفل بشكل سلبي
يتعلم الأطفال الألفاظ السيئة من البيئة المحيطة به، حيث أن الطفل يسمع هذه الألفاظ النابية من عدة أشخاص في البيئة التي يعيش فيها الطفل
تواجه العديد من الأمهات مشكلة تعلق الطفل الزائد عن حده الطبيعي، حيث أن الطفل يشعر بالخوف والتوتر والقلق في حال غياب الأم عنه، وهذا يؤدي إلى تعطيل الأمهات
يعتبر تمرد الأطفال أمر طبيعي، الطفل يحاول التعبير عن شخصيته بأسلوبه الخاص، يزداد تمرد الطفل نتيجة لعدة أسباب، من هذه الأسباب: عدم اهتمام كل من الأب والأم بالطفل
تواجه العديد من الأمهات صعوبة في طريقة التعامل مع الأطفال الذين يثيرون الشغب، قبل أن يتحول الطفل المشاغب إلى طفل مدلل لا يسمع الكلام، من المهم أن تستعمل الأم طرق
قبل وجود الأطفال في حياة الزوجين، تكون حياتهم مملة وروتين يومي قاتل، ووقت فراغ كبير، وخلافات متنوعة بين كل من الزوج والزوجة
إن عادة مص الإصبع هي عادة يكتسبها الأطفال من دون أن يشاهدونها من العالم الخارجي، حيث أن هذه العادة
معظم الأطفال يقومون بالكذب لمجموعة من الأسباب، ليس بقصد الكذب نفسه، لذلك من المهم أن يعرف الأب والأم الأسباب التي دفعت الأطفال للكذب
غيرة الطفل من المولود الجديد هو شيء طبيعي الحدوث عند الأطفال بالأخص في حال كان الطفل مُدلل من الوالدين، والأسرة بشكل كامل
تختلف أساليب تربية الطفل بشكل عام من أسرة إلى أخرى، ولا يوجد أسلوب معين من الممكن أن نعتبره بأنه هو فقط الطريقة الصحيحة والوحيدة لتربية الطفل
الأطفال هم أجمل المخلوقات، فهم يزينون الحياة، ويجعلون لها طعم آخر، أنقياء فهم صفحة بيضاء في أفعالهم وتصرفاتهم، لا يحقدون ولا يحسدون.
تعد العلاقة بين الأسرة والطفل مهمة جداً ويرجع ذلك في أن الطفل يمضي أغلب وقته مع أسرته ويوجد مجموعة من العوامل التي تساعد على تعلم الطفل، مثل بيئة التعلم في المنزل
ترتبط بعض النساء من رجل لديه أطفال من زواج سابق، وترفض الزوجة الجديدة التواصل مع أطفال زوجها بلصورة النمطية السلبية المتعارف عليها عن زوجة الأب.
علاقة الطفل بأسرته من أهم العلاقات التي تكّون حياته، لذلك يجب أن تكون هذه العلاقة مبنية على القيم والمبادئ الصحيحة المُفعمة بالمودة والاحترام المتبادل.
رغبات الأطفال تتحكم فيهم في بداية الحياة، لكنهم مع الوقت ينسجمون مع الواقع من خلال اتباع قيم وقواعد الآباء، والتي تلعب دور كبير في تطويرهم
يمر الأطفال في أحداث أو تجارب في الحياة مرعبة وفي غاية الخطورة مثل الحوادث المتنوعة، والإصابات البليغة، كل هذا يؤدي إلى حدوث اضطرابات نفسية.
من المهم تخصيص يوم من أيام الأسبوع على الأقل للعائلة، في نمط الحياة السريع الذي يعيشه الوالدين وكافة أفراد العائلة حتى الأطفال
القسوة التي تظهر في معاملة الوالدين لأطفالهم، تترك ذكريات بشعة في العقل الباطني للأطفال، وتؤثر القسوة بشكل سلبي على سلوكيات الأطفال
يشعر بعض الآباء بلخوف، عندما يعرفون، أنه سيصبح عندهم طفل جديد، حيث أنه يعد ميلاد الطفل، الحدث الأكثر أهمية في حياة كل أسرة
هناك العديد من الصفات المُحببة، التي يرغب معظم الأهالي توفرها عند أطفالهم، ومنها الشجاعة، حيث أن هناك هناك الكثير من المواقف التي تواجه الأطفال
يتطلع العديد من الناس إلى أن يكون أطفالهم بصحة جيدة، ومن الأمور التي قد تسبب قلق للوالدين وانزعاجهم، هي افتقاد الأطفال لشعور الثقة بالنفس
من أهم متطلبات التربية الناجحة، هي قيام الأطفال بالاعتراف بالأخطاء التي قاموا بارتكابها، فالأخطاء تعطي الفرصة للأطفال للتمييز بين الصح والخطأ
أغلب معاناة الأهالي، تتجلى في تربية أطفال طيبوا القلب، فالصغار يتعلمون معظم الأشياء من والديهم، وعلى الرغم من أن الأطفال يتعلمون اساليب وطرق التعامل مع الآخرين من والديهم،