أسباب أنين الطفل الرضيع خلال نومه والحلول له
يُعد أنين الطفل حديث الولادة من المشاكل التي تعاني منها أغلبية الأمهات، حيث تبدأ هذه المشكلة عندما يصبح عمر الطفل الرضيع ثلاثة شهور
يُعد أنين الطفل حديث الولادة من المشاكل التي تعاني منها أغلبية الأمهات، حيث تبدأ هذه المشكلة عندما يصبح عمر الطفل الرضيع ثلاثة شهور
الإبداع صفة فطرية تولد مع الأطفال، لذلك من الضروري أن يعمل كل من الأب والأم على تطوير إبداع
كل أم في هذه الحياة تحلم بأن يكون لديها أطفال أبطال، يسمعون الكلام والنصائح والتوجيهات، وأن يتصفوا هؤلاء الأطفال بالصفات المحمودة
بكاء الأطفال في عمر 3 سنوات هو أمر طبيعي يجب أن تعتاد الأمهات عليه، أيضاً من الطبيعي أن يؤدي بكاء الأطفال إلى قلق الأمهات
أغلب الأطفال الرضع لا تنحصر تصرفاتهم على الحركة المبالغ فيها والعصبية أثناء الرضاعة، بل يقومون بالتصرفات الأخرى مثل البكاء خلال الرضاعة
تربية الأطفال من المهمات الصعبة والتي بحاجة إلى اهتمام متواصل من الوالدين بالأخص الأم، حيث أن الأطفال كلما
تختلف التصرفات السلبية التي يقوم بها الطفل بين كل فترة، وبعض هذه التصرفات والسلوكيات لا تُحتمل، بالأخص السلوكيات التي لها علاقة بقيام الطفل بمقاطعة الأب والأم أثناء الكلام،
تواجه العديد من الأمهات صعوبة في طريقة التعامل مع الأطفال الذين يثيرون الشغب، قبل أن يتحول الطفل المشاغب إلى طفل مدلل لا يسمع الكلام، من المهم أن تستعمل الأم طرق
في أغلب الأوقات يتعامل الآباء مع الأطفال بطرق قاسية دون الوعي أن هذه الطرق هي طرق خاطئة في التربية لها العديد من الآثار السلبية
تعاني بعض الأمهات من مشكلة قد تعتبر هذه المشكلة شيء سخيف للبعض الآخر، وهي خروج الأم مع الطفل إلى الأماكن العامة، مثل السوق، الحديقة
معظم الأهالي ينتظرون اللحظات التي يخطو بها الأطفال الخطوة الأولى في الوقوف والمشي، ويلجأ الأهالي إلى كافة الوسائل التي تساعد الأطفال على الوقوف والمشي بشكل أسرع،
يعتقد معظم الأهالي أن بتأمين الطعام والثياب والدواء والمسكن للأطفال، وتلبية كافة مستلزمات الأطفال المادية، أنهم بذلك الشيء قد أتموا دورهم في التربية على أكمل وجه،
جميع الأهالي يرغبون أن يكون أطفالهم متعاونين وأن يبنوا صداقات وعلاقات مع كافة الأفراد المحيطين بهم، وأن يكونوا سعداء في حياتهم، حتى يتمكن الأطفال من بناء علاقات ناجحة
جميع الأهالي يطمحون لتربية أطفال ذو أخلاق حسنة، وأن تكون العلاقة القائمة بين الأهل والأطفال علاقة إيجابية، الأطفال الذين تتراوح أعمارهم من(3-6) سنوات يكونون في مرحلة الطفولة
يختلف التربويين في طرق تربية الأطفال وتأديبهم، حيث أن معظم التربويين لا يميلون إلى طريقة العقاب، وفي المقابل بعضهم يؤيد هذه الفكرة، لكن مع بعض الشروط
عندما يصبح عمر الطفل 3 أعوام يختلف في طريقة تفكيره وأسلوب المعاملة مع كافة الأفراد المحيطين به، لذلك يجب على الأب والأم معاملة الطفل معاملة خاصة وحساسة مع مراعاة
معظم الأهالي يعانون من إدمان الأطفال على ممارسة الألعاب الإلكترونية، حيث أنه يمضي الأطفال معظم وقتهم في اللعب، مع إهمال الواجبات المدرسية.
في حال قيام الطفل السلوكيات المرفوضة يقوم الوالدين بنقد الطفل مما يؤدي ذلك إلى كثير من المشكلات النفسية لديه، حيث يؤدي النقد إلى إضعاف شخصية الطفل، وعدم ثقة الطفل في نفسه
تتعدد مظاهر الخجل عند الأطفال، حيث أن مظاهر الخجل تظهر على شكل مواقف متباينة لديهم، من علامات الخجل عند الأطفال، اختباء الطفل وراء والدته عندما يتحدث إليه أحد الأشخاص
تعد الأم العاملة من أكثر الأفراد انشغالاً، ذلك بسبب كثرة المسؤوليات التي تقع على عاتقها، حيث أنه لا يوجد لديها وقتاًَ لنفسها، تمضي وقتها بين العمل والمنزل
لا تختلف تربية الذكور عن تربية الإناث من حيث الهدف، لأن الهدف من التربية بالنهاية تربية أطفال ذو شخصية سوية ومتزنة ومستقلة، قادرة على مواجهة كافة التحديات والصعاب،
يقوم الأطفال بالعديد من السلوكيات المرفوضة، ذلك بسبب اختلاطهم بأطفال من بيئات مختلفة عنهم، أيضاً بسبب تقدمهم في السن ورغبتهم بتجربة كل ما هو جديد ومختلف وحبهم
يتميز الطفل الحساس بمزاج مختلف عن باقي الأطفال الآخرين، حيث أن الطفل الحساس يتصف بالعديد من الصفات فهو عاطفي جداً وكثير المطالب، يوجد أيضا أطفال حساسين وفي
يعتقد معظم الأهالي أن تربية البنات تختلف عن تربية الذكور، هذا اعتقاد خاطئ، حيث أن الهدف من تربية الذكور والبنات هو هدف وأحد، هذا الهدف الأساسي يتمثل في تربية أطفال
يقوم معظم الأهالي باستعمال أساليب التدليل في معاملة أطفالهم، حيث أنهم يعتقدون أن أساليب القسوة والحزم قد تضر الأطفال وتجعل منهم عدوانيين هذا اعتقاد خاطئ،
يقوم الأب بدور مهم جداً في تربية الأطفال بالأخص الإناث، حيث يعتبر الإناث الأب هو السند والبطل الأوحد في الحياة، لذلك تعتبر كل أنثى أنّ والدها هو محور العالم بأكمله،
تربية الأطفال لا تنحصر في قيام الوالدين في تأمين مستلزمات الأطفال الأساسية المتمثلة في الطعام والشراب والدواء واللباس، وتقديم الدعم المعنوي المتمثل في قيام الوالدين بإظهار
يشعر معظم الأهالي بالقلق عندما يقوم أطفالهم بضرب الأطفال الآخرين، في حال قيام الطفل بضرب أطفال آخرين هذا دليل على أنّ الطفل لديه سلوك عدواني من الضروري معالجته،
لكل طفل في الحياة مجموعة من الحقوق، بغض النظر عن جنس الطفل وأصله ولون بشرته، حيث تكفل هذه الحقوق ضمان حق الطفل في العيش بكرامة وسلام، تحميه من كافة أنواع
يلجأ معظم الأهالي إلى استعمال أسلوب الضرب في تربية الأطفال، مُعتقدين أن هذا الأسلوب يؤدي إلى جعل الأطفال مطيعين، هذا اعتقاد خاطئ، الضرب من أخطر الأساليب