التمييز بين التنفيذ الجبري والإكراه القضائي والنفاذ المعجل القانوني
إنه إنفاذ عاجل بقوة القانون، أي أن القانون وحده هو الذي يحدد قضاياه بشكل نهائي، وبالتالي ليس للمحكمة سلطة تقديرية فيه، وهي موجودة على أي حال،
إنه إنفاذ عاجل بقوة القانون، أي أن القانون وحده هو الذي يحدد قضاياه بشكل نهائي، وبالتالي ليس للمحكمة سلطة تقديرية فيه، وهي موجودة على أي حال،
إن الإشراف على وجود الحقائق بشكل عام هو للتأكد من وجود الحقائق التي تتخذ الدوائر الإدارية قراراتها على أساسها، وهذه الحقائق هي أساس اتخاذ القرارات، وليس الدوافع لاتخاذ القرارات إذا ثبت أن المحتوى
اختلف الفقه القانوني في تحديد ما إذا كانت فكرة النظام العام فكرة قانونية أم فكرة سياسية، كما ذهب أصحاب الاتجاه الأول إلى الادعاء بأن النظام العام هو فكرة قانونية
لفترة طويلة اعتبر القضاء أن المسئولية العمالية تتمنع بالمسئولية الشخصية وأن مسئولية الإدارة لا تقوم على الخطأ. وأدى هذا الوضع إلى تطور ضحايا الأخطاء الشخصية التي يرتكبها الموظف
يصدر القرار على أساس فرضيات الصحة والسلامة، مما يعني أن مشروعية القرار لا تتوقف عليه، واعترفت المحكمة أساس هذا الافتراض هو أن الإدارة تعبر دائمًا عن أفعالها
أن عقد البناء والتشغيل ونقل الملكية ليس اتفاقية عقد، بل هو منظمة اقتصادية تتطلب إبرام العديد من الاتفاقيات مرنبطة والمتنوعة بين أطراف مختلفة. في الواقع، قد تتضارب هذه الأطراف
تجدر الإشارة إلى أن لوائح العدالة الإدارية في منازعات العقود الإدارية تتسم بالاستقرار وعدم التطور، على الرغم من أن الوضع الاقتصادي يتغير باستمرار، إلا أن المبادئ التي وضعها مجلس الدولة
تتميز دعوى الإبطال في النظام القضائي بقواعد وشروط وإجراءات خاصة تميزها عن غيرها من الدعاوى القضائية، لا سيما أنها تتعلق بأهم الوسائل القانونية
طبيعة القواعد القانونية الموضوعية التي تحدد العلاقة بين الولاية القضائية والعوامل الأجنبية على وجه الخصوص تأثيرها في مجال تنازع القوانين الذي هو موضوع القانون الدولي الخاص
في العصور المبكرة ساد النظام المجتمعي الذي تميز بغياب الطبقات الاجتماعية، كانت الأرض ملكًا مشتركًا للجميع وموضوعًا للاستغلال من قبل أفراد القبائل، أما الصناعة فكانت بدائية، ولم تكن هناك علاقات صناعية
يعترف مؤيدو هذا الاتجاه بأن التطور التاريخي لقانون العمل يستدعي القول؛ بأنه فرع يتفرع من القانون الخاص ولا علاقة له بالقانون العام؛ لأنه يعمل على تنظيم العلاقات بين الأفراد العمال وأصحاب الأعمال
الأجر: هي مكافآت على العمل كما هو محدد في المادة 41 من قانون العمل. بمعنى آخر، يحق للعامل الحصول على جميع الأموال التي حصل عليها من صاحب العمل الذي يستخدمه، بغض النظر عن كيفية استبدال حسابه بعمله
يقصد بإصابة العمل: هي وقوق ضرر أو حادث للعامل في مكان العمل أثناء عمله أو بسببه، وتقع مسؤولية إصابات العمل والأمراض المهنية على عاتق صاحب العمل بشكل رئيسي، وتقع هذه المسؤولية حتى لو لم يكن هناك خطأ من جانبه،
الأطراف المتعاقدة في نطاق عقد العمل تعني كلاً من العامل وصاحب العمل، الذي قد يكون شخصًا طبيعيًا أو اعتباريًا، كما هو الحال في الشركات والمشاريع، ويشمل معنى الأطراف المتعاقدة أيضًا كل من الخلف العام
أطلق القانون الساري على هذا النوع من النزاعات اسم "نزاعات العمل" وعرّفها على أنها: نزاعات جماعية لها تأثير على المصلحة المشتركة للعمال والتي تنشأ بينهم وبين أصحاب العمل
كان ظهور النقابات العمالية نتيجة الثورة الصناعية التي أدت إلى انتشار المصانع الكبيرة وظهور الآلات ونتيجة لذلك، ضعفت الرابطة الشخصية بين العامل وصاحب العمل،
كما يقضي القانون بالمادة الثانية أجر عدد الأيام التي لا يتمتع فيها العامل بإجازة سنوية في نهاية العمل لأي سبب من الأسباب، بناءً على الأجر الذي يتقاضاه في نهاية العمل،
بسبب استمرار التعديل التشريعي الذي يثير قضية تحديد نطاق قانون العمل من حيث الوقت، ومن أجل توضيح الحدود بين تطبيق القانون القديم وتطبيق القانون الجديد وسبب واستبدله، هذه المشكلة تحكمها قاعدتان أساسيتان:
أن الإصابة التي لحقت بالعامل حدثت أثناء تواجده في العمل، أي أثناء ساعات العمل ومكان العمل وساعات العمل المحددة؛ ومع ذلك، يمكن تفسير هذا الموقف بشكل أكبر
ينقسم القانون إلى قسمين: القانون العام والقانون الخاص، ويشير معيار تحديد طبيعة القانون، سواء كان قانونًا عامًا أو قانونًا خاصًا، إلى دور الدولة وتدخلها في العلاقات القانونية أي: معايير الأحزاب،
يجب فحص دراسة قانون العمل وقانون الأمن وفهم محتواهما في مجالهم القانوني لتحديد مواضيعهم وحالات تطبيقها، من حيث العمال وأصحاب العمل والفئات التي يشملها هذا القانون والفئات التي استبعدهم
يحدد قانون العمل الأجر الكامل، وهو الأجر الأساسي بالإضافة إلى العلاوات والبدلات. وعرّف المشرع الأجر الأساسي: بأنه المقابل النقدي أو العيني الذي يتقاضاه العامل مقابل عمله
الرضا شرط أساسي في هيكل العقد التجاري، وبعض المشرعين يعرفون الرضا على أساس أنه القناعة بأنها كمال الاختيار والبلوغ، بحيث يؤدي أثره إلى الظهور البهجة في الوجه
إن طبيعة عمل الشركة القابضة يحتاج إلى مرونة كبيرة؛ وبذلك من خلال أن تكون ذات طبيعة أو أن تتميز في اختيار نوع معين من الشركات لتعمل معها. وإن الشركات هناك أشكال مختلفة عن بعضها البعض
تطلب معظم القوانين التجارية إفلاس التجار أو الشركات التجارية، والديون تجارية، بما في ذلك قوانين التجارة الأردنية. وتنص المادة 316 من القانون صراحة على ما يلي: في حالة الإفلاس، يعتبر كل تاجر يتوقف عن سداد الديون عملاً تجارياً
يتميز عقد ترخيص بالعلامة التجارية في مجموعة من الميزات الفريدة التي يتم مشاركتها مع عقود أخرى. بالإضافة إلى ذلك، فهو أيضًا عقد قائم على اعتبارات شخصية
في نطاق تطبيق المعاهدة (122) من التجارة الدنماركية في التحويلات المصرفية، وما إذا كان من الممكن حقًا قياس إمكانية تطبيق التحويلات المصرفية والتحويلات المدنية
ووفقًا لمبدأ حرية التجارية، فإن انتساب أي شخص لمهن غير تجارية لن يمنعه من مزاولة الأنشطة التجارية، فعلى سبيل المثال، بالإضافة إلى عمله الأصلي (الزراعة)
وفقًا للقرار 170 لعام 1998 الصادر عن مجلس قيادة الثورة المنحل، نص القانون على هذا الإعفاء، وبخصوص قانون الشركات في منطقة التجارة الحرة، حدد القانون الأردني
الخصم: هو عقد يتم فيه السداد من قبل البنك، وهو عقد يدفع البنك بموجبه قيمة الورقة التجارية قبل تاريخ الاستحقاق مقابل موافقة البنك ونقل الملكية