الفعالية البصرية
من الناحية الطبية، تشير الفعالية إلى قدرة المنتج أو العلاج على توفير تأثير مفيد. الفعالية البصرية، هي الخاصية التي تمكن الأدوية من إنتاج ردود فعل.
من الناحية الطبية، تشير الفعالية إلى قدرة المنتج أو العلاج على توفير تأثير مفيد. الفعالية البصرية، هي الخاصية التي تمكن الأدوية من إنتاج ردود فعل.
القطبية: هي عبارة عن حالة لذرة أو جزيء له شحنة موجبة وسالبة أيضًا. وتعتمد الرابطة أو الاستقطاب الجزيئي على الكهربية للذرات أو الجزيئات، ويُقال أنّ الجزيء هو إما جزيء قطبي أو جزيء غير قطبي أو جزيء أيوني.
عناصر مجموعة الزنك، هي عبارة عن أي عنصر من العناصر الكيميائية الأربعة التي تشكل المجموعة 12 (IIb) من الجدول الدوري، والتي تتضمن عنصر الزنك (Zn) وعنصر الكادميوم (Cd) وعنصر الزئبق (Hg) وعنصر الكوبرنيسيوم (Cn)،
الفرق الرئيسي والواضح بين السيلينيوم والتيلوريوم هو التالي: يعرف عن السيلينيوم أنه عبارة عن مادة غير معدنية، بينما يعرف عن التيلوريوم أنه عبارة عن معدن.
تتم المقارنة بين الفضة والذهب على أساس خصائصهما وصفاتهما وحقائق كل منهما في الجدول الدوري، يمكننا أن نقارن العناصر في أكثر من 90 خاصية قد تكون كيميائية أو فيزيائية أو غيرها من الخصائص.
يمكننا أن نقوم بتعريف المعدن على أنه عبارة عن مادة كيميائية تتوفر على سطح الأرض بشكل طبيعي، كما وتوجد عادةً على شكل مواد صلبة عند توافر درجات الحرارة والضغط القياسيين.
عنصر الدارمشتاتيوم، هو أحد العناصر الكيميائية المتواجدة في الجدول الدوري، ويعرف بالرمز Ds، يمتلك عدد ذري مقداره 110، وهذا جعله أحد الذرات البالغة الثقيلة، وهو عبارة عن عنصر اصطناعي،
اسم الذهب مشتق من اللغة السنسكريتية (jval) لـ "shine" مشع، وكلمة (Teutonic gulth) لـ "المعدن اللامع"، والذهب الأنجلو ساكسوني من أصل غير معروف، كما ويُشتق الرمز Au من الكلمة اللاتينية (aurum)
اسم البلاتين مشتق من البلاتينا الاسبانية لكلمة "الفضة"، في عام 1735 ميلادي، اكتشف عالم الفلك الإسباني أنطونيو دي أولوا عنصر البلاتين في بيرو أمريكا الجنوبية، وفي عام 1741 ميلادي، وجد عالم المعادن الإنجليزي تشارلز وود بلاتين من كولومبيا في أمريكا الجنوبية
لقد تم اكتشاف عنصر التنجستن من قبل الكيميائيين والإخوة الإسبان خوان خوسيه وفاوستو إلهيار في عام 1783 ميلادي في عينات من معدن ولفراميت ((Fe ، Mn) WO4)
اسم الأوزميوم مشتق من الاسم اليوناني (osme) ل "الرائحة"؛ وذلك بسبب الرائحة الحادة لأكسيدها المتطاير، حيث تم اكتشاف كل من الأوزميوم والإيريديوم في وقت واحد في خام البلاتين الخام
اسم الإيريديوم مشتق من الكلمة اللاتينية (Iris)، إلهة قوس قزح اليونانية، بسبب تنوع الألوان في محلول الملح الخاص بالعنصر، ولقد تم اكتشاف كل من الإيريديوم والأوزميوم في خام البلاتين الخام في عام 1803 ميلادي بواسطة الكيميائي الإنجليزي سميثسون تينانت.
اسم الهافنيوم مشتق من اللاتينية هافنيا لكوبنهاجن، تم الادعاء خطأً أن عنصرًا يُدعى سيلتيوم حيث تم اكتشافه في عام 1911 ميلادي، من قبل الكيميائي الفرنسي جورج أوربان في عينات أرضية نادرة
لقد تم القيام بعملية عزل عنصر الباريوم لأول مرة في عام 1808 ميلادي، من قبل الكيميائي الإنجليزي السير همفري ديفي من خلال التحليل الكهربائي للباريتا المنصهرة (BaO)، وهناك معلومات تفيد أنه لا يمكن أن يتواجد الباريوم أبدًا وحيدا أو منفردا في الطبيعة؛
اسم العنصر (السيزيوم) مشتق من الكلمة اللاتينية (caesius) لـ "السماء الزرقاء"، والتي كانت عبارة عن لون خط السيزيوم في المطياف، لقد تم اكتشاف عنصر السيزيوم بواسطة الكيميائي الألماني روبرت فيلهلم بنسن والفيزيائي الألماني جوستاف روبرت كيرشوف
لقد تم اكتشاف الكادميوم من قبل الكيميائي الألماني فريدريك سترومير، حيث حدث ذلك في عام 1817 ميلادي أثناء دراسة عينات من الكالامين (ZnCO3)، حيث أنه عند تسخينه لاحظ سترومير أن هناك بعض من عينات الكلامين كانت تتوهج باللون الأصفر بينما العينات الأخرى لا تتوهج،
اسم الزينون مشتق من الكلمة اليونانية (xenos) لكلمة "الغريب"، حيث تم اكتشاف عنصر الزينون من قبل الكيميائي الاسكتلندي ويليام رامزي والكيميائي الإنجليزي موريس ويليام ترافيرز في 12 يوليو من عام 1898 ميلادي في بعد أن تم تبخير عينة من الهواء المسال،
اسم اليود مشتق من اليود اليوناني لـ "البنفسجي"، وذلك بسبب أبخرته البنفسجية، حيث تم اكتشاف اليود في الأعشاب البحرية بواسطة الكيميائي الفرنسي برنارد كورتوا في عام 1811 ميلادي
في الكيمياء يعد عنصر التيلوريوم أحد العناصر الكيميائية برمز Te والرقم الذري 52 في الجدول الدوري، حيث يصنف التيلوريوم على أنه عبارة عن معدن، وهو يكون على شكل مادة صلبة في درجة حرارة الغرفة.
اسم الأنتيمون مشتق من الكلمة اليونانية (anti + monos) بمعنى "ليس وحيدًا" أو "ليس واحدًا"؛ وذلك لأنه قد تم العثور عليه في العديد من المركبات المختلفة، أما بالنسبة للرمز فيأتي الرمز Sb من كلمة (stibium)
اسم الفضة مشتق من الأنجلو ساكسوني (seofor) و (siolfur)، وهو من أصل غير معروف، حيث يُشتق الرمز Ag من الكلمة اللاتينية (argentum) و (Sanskrit argunas) من كلمة "Bright" أو مشع، حيث عُرفت الفضة في عصور ما قبل التاريخ.
اسم القصدير مشتق من القصدير الأنجلو ساكسوني من أصل غير معروف، كما وأن الرمز Sn مشتق من ستانوم اللاتيني للسبائك المحتوية على الرصاص، حيث كان العنصر معروفًا في عصور ما قبل التاريخ.
اسم الإنديوم مشتق من مصطلح "النيلي" للخط الأزرق النيلي في طيف شرارة العنصر، حيث أنه قد تم اكتشافه في عام 1863 ميلادي، وقد تم ذلك من قبل الفيزيائي الألماني فرديناند رايش وعالم المعادن الألماني هيرونيموس ثيودور ريختر
اكتشف الكيميائي الإنجليزي ويليام هايد ولاستون البلاديوم في عام 1803ميلادي، وقد تم ذلك أثناء تحليل عينات خام البلاتين التي تم الحصول عليها من أمريكا الجنوبية، وعلى الرغم من أنه البلاديوم يعد عنصر نادر
اسم الروثنيوم مشتق من اللاتينية روثينيا للاسم القديم لروسيا، حيث قد تم اكتشافه في خام البلاتين الخام بواسطة الكيميائي الروسي جوتفريد فيلهلم أوسان في عام 1828 ميلادي، حيث اعتقد أوسان أنه وجد ثلاثة معادن جديدة في العينة
اسم الروديوم مشتق من الكلمة اليونانية (rhodon) للورد بسبب لون الورد من المحاليل المخففة من أملاحه، حيث اكتشفه الكيميائي والفيزيائي الإنجليزي ويليام هايد ولاستون في عام 1803 ميلادي في خام البلاتين الخام.
اسم النيوبيوم مشتق من الشخصية الأسطورية اليونانية نيوب، التي كانت ابنة تانتالوس، لأنه كان يعتقد في الأصل أن عنصري النيوبيوم والتنتالوم متطابقان، حيث تم اكتشاف النيوبيوم في معدن أسود من أمريكا يسمى كولومبايت
كان عنصر التكنيشيوم عبارة عن أول عنصر مُنتَج صناعياً، حيث قد تم عزله بواسطة كارلو بيرييه و إميليو سيجريفي في عام 1937 ميلادي، كما وقد تم إنشاء التكنيشيوم عن طريق قصف ذرات الموليبدينوم بالديوترونات والتي تم تسريعها بواسطة جهاز يسمى السيكلوترون.
لقد تم اكتشاف عنصر الزركونيوم بواسطة مارتن هاينريش كلابروث، أثناء عملية تحليل تركيبة المصطلحات المعدنية (ZrSiO4) في عام 1789 ميلادي، حيث تم عزل الزركونيوم بواسطة الكيميائي السويدي يونس جاكوب برزيليوس في عام 1824 ميلادي
إذا فقد تم اكتشاف الإيتريوم بواسطة يوهان جادولين أثناء القيام بعملية تحليل تركيبة معدن الجادولينيت ((Ce، La، Nd، Y) 2FeBe2Si2O10) في عام 1789 ميلادي، حيث تم اكتشاف الجادولينيت والذي سمي باسم يوهان جادولين