الحشد الزائد في علم الاجتماع الرياضي: إن الحشدالزائد الذي يحدث داخل الملاعب الرياضية يعتبر من أكبر الحشود الاجتماعية،حيث أن في مجال المنافسات الرياضية التي تحدث داخل الملاعب يوجد عدة عوامل مؤثرة ومختلفة للجمهور على الأفراد الرياضيين
إن الوسط الذي تؤدي فيه الرياضة والأنشطة الرياضية تحت قيادة رياضية واعية هو وسط إصلاحي ولإرشادي لتقويم الحدث الرياضي وتعديل سلوكياته بما يتناسب مع معايير وقيم المجتمع الرياضي الذي يعيش فيه.
إن الأنشطة الرياضية بمختلف أنواعها خاصةً التي تعتمد على المنازلات الحركية أو الأنشطة الرياضية ذات الطبيعة القتالية تعتبر طريق اهتمام وعناية وإعجاب عدد كبير من الأفراد الرياضيين الجانحين سواء كانوا لاعبين أو مدربين.
إن الرياضة وأنشطتها ليست مكاناً للتنقية من واقع الحياة الاجتماعية الصعبة، حيث تعاني الرياضة أكثر مم يعانيه المجتمع بأكمله، كما أنها تتمتع بما يتمتع به المجمتع بأكمله، كما قال علماء علم الاجتماع الرياضي أن الرياضة هي عبارة عن نقاء الحياة الاجتماعية من الصعوبات الاجتماعية.
إن الرياضة تكون خطوطاً متكاملة ومرتبة التي تمثل أصنافاً للطبقات الاجتماعية بشكل واضح وضروري، حيث كان في الزمن الماضي وجود صعوبة في إقامة مبني على الأنظمة والقواعد الاجتماعية الصحيحة.
الكفاية المهنية الخاصة: حيث تشير المعارف التي تتطرقت إليها معايير المهنة إلى وجود الكفاية المهنية الخاصة، حيث تعني أن يمتلك الفرد الرياضي المهني قدرات خاصة لها علاقة بالمزاولة المهنية، أي أنها لا يتم توافرها لدى الأفراد الرياضيين الآخرين من خارج المهنة.
المهنة في الرياضة: يقصد بها أنها نمط من أنماط التوظيف في علم الاجتماع الرياضي حيث يشتمل على أغراض رئيسة وهامة في حياة الفرد الرياضي، حيث أنها أكبر من كونها مجرد عمل أو وظيفة لكسب العيش،
تطوير الإعداد التربوي العام: إن التأهيل الثقافي والتربوي يمثل أسسا قوية لبناء إعداد مهني عام ومن ثم إعداد مهني تخصصي على نحو مرضٍ حيث ذلك من مبدأ أن الفرد الرياضي التربوي.
إن برامج الإعداد المهني المختصة بالتربية الرياضية والتربية البدنية تقدم عدد كبير من المعارف والخبرات والمفاهيم والمهارات الرياضية كما أنها تساعد توسيع الاتجاهات الإيجابية نحو المهنة
تطور الإعداد المهني الرياضي في جمهورية مصر العربية: حيث أن تم بناء أول معهد للتربية الرياضية وللتربية الحركية عام1936م، حيث أنه كان مختص بالأفراد المعلمين.
الإعداد المهني في التربية الرياضية: يقصد به أنه عبارة عن مجموعة من العمليات التي تساعد على تجهيز وإعداد الأفراد الرياضيين المهنيين الجاهزين بالعمل الرياضي في جميع الوظائف.
ن مهنة عمل المدرب الرياضي كثيراً ما يتم النظر إليها أنها وظيفة رياضية غير دائمة على مستوى الناحية الاجتماعية، حيث ذلك بسبب أن لا يوجد قوى عاملة أو في ديوان الخدمة المدنية.
إن عمل المدرب الرياضي يميل إلى أنه عمل رياضي ذات طبيعة إدارية وطبيعة تنظيمية، حيث أنه من السهل أن يتم التدليل على أن أعمال المدرب هي أعمال ووظائف إدارية وحركية.
إن للمدرب في علم الاجتماع الرياضي طبيعة خاصة حيث إنه يعمل بشكل محدد في إطار منافسات السباقات الرياضية باعتباره نوع مهم من أنواع النشاط الرياضي والبدني الحركي.
التوجيه التربوي في علم الاجتماع الرياضي: إنه عبارة عن عملية اجتماعية وتربوية قيادية هدفها العمل على تحسين وتطوير سير مجريات العملية التعليمية والعملية التربوية التي تجري داخل المدرسة.
إن المشرف الرياضي عليه أن يقوم بفهم دوره بكل وضوح وتكامل في البرامج الرياضية التابعة للمؤسسة الرياضية أو الهيئة الرياضية التابعه له.
إن الحكم الرياضي يجب أن يكون لديه معلومات ومعارف تتصف بالقوة والتكامل والفهم والانتباه لجميع قوائد اللعب والمنافسات والأنظمة والقوانين الرياضية التي يقوم بالحكم بها في المنافسات الرياضية سواء كانت مباريات رياضية أو سباقات رياضية.
إن للقيادة المهنية في الأنشطة والأنظمة الرياضية الدور الكبير والهام في العمل على تقديم المساعدة للجماعة الرياضية أو الفريق الرياضي التي ينتمي إليها لإحراز أهدافها وغايتها بكل قدر وكفاية واستطاعة
إن المراكز المهنية والهيئات العلمية تعقد المؤتمرات والندوات والحلقات البحث والعيادات العملية بهدف تحقيق الاتصال المهني بين الأفراد الرياضيين المهنيين، وبهدف العمل على تقوية البحوث العلمية وتقوية المهن الرياضية
إن إدراك الأمور وعوامل المهنة في التربية الرياضة والتربية البدنية تعمل على إلقاء ضوء الأهمية على المقومات الإيجابية والمتكاملة في المهنة الرياضية، كما أن من شأنه تعمل على توضيح اتجاهات النفص المهني
التنظيمات المهنية في التربية الرياضية: يقصد بها أنها أحد أهم المقومات الضرورية واللازمة لنجاح أي مهنة رياضية؛ حيث ذلك بسبب أن التنظيمات المهنية في الأنشطة الرياضية تقدم المساعدة في الصعود بالمهنة الرياضية
لا يمكن للجماعة الرياضية (الفريق) أداء مهماها وتحمل مسؤليتها وتخطيط أنشطتها وتنمية ذاتيتها دون وجود علاقات صداقة بين لاعبينها من جهة وبين الجماعات الثانية.
ما زالت تتميز الجماعات الفئات الرياضية بحجمها وأهدافها وديمومتها وطريقة الأنضمام إليها، كما أن تتميز الجماعات الرياضية أيضا بأفكارها، حيث لكل جماعة رياضية .
أن الوظيفة كما يقوق أحد الباحثين، وما هس الإ نتيجة موضوعية لظاهرة اجتماعية رياضية، حيث يلمسها اللاعبين أو مجموعة من اللاعبين، وقد تكون وظيفة ظاهرة أو وظيفة كامنة
التعرف على زملاء الفريق: حيث يجب أن يتعرفوا اللاعبين الفريق على بعضهم البعض بشكل وصورة أفضل؛ لأن ذلك يجعل من السهل عليهم قبول الفروق والمميزات الفردية بينهم،
تفسير الأدوار الفردية في نجاح الفريق الرياضي: حيث يجب على المدربين تحديد الأدوار الفردية لأعضاء الفريق بكل وضوح وشفافية.
إتفق العلماء الرياضيين على أنه لا يوجد مجتمع من المجتمعات الرياضية، إلا ويقوم على أنظمة متعددة الوظائف، بحيث تتكون بحكم الحاجة الهامة والضرورة،
تتعرض المجتمعات الرياضية إلى مواقف يتراوح مداها وقوتها بين البساطة والعنف خلال عمليات التطوير والتغيير التي تمر بها، كما أن تعرض المجتمعات لمثل تلك المواقف أصبح مستمراً.
لا تعمل طريقة تنظيم المجتمع الرياضي في فراغ، ولكنها تمارس في مناخ إيديولوجي ينتشر في المجتمع الرياضي، وله تأثير في كافة الأنشطة الرياضية المبذولة في المجتمع الرياضي،
تمر المجتمعات الرياضية بعدة مراحل متغيرة وسريعة جداً مما يدفع هذه المجتمعات إلى توافر التقدم والرفاهية لأفرادها الرياضيين، حيث يأتي هذا عن طريق رفع المستوى الاجتماعي.
