قصة قصيدة من مبلغ أفناء خندف أنني
أما عن مناسبة قصيدة "من مبلغ أفناء خندف أنني" فيروى بأن أمير المؤمنين معاوية بن أبي سفيان قد جعل عبد الله بن عمرو بن العاص واليًا على الكوفة، وعندما وصل خبر ذلك إلى المغيرة بن شعبة.
أما عن مناسبة قصيدة "من مبلغ أفناء خندف أنني" فيروى بأن أمير المؤمنين معاوية بن أبي سفيان قد جعل عبد الله بن عمرو بن العاص واليًا على الكوفة، وعندما وصل خبر ذلك إلى المغيرة بن شعبة.
أما عن مناسبة قصيدة "وكنت كذئب السوء لما رأى دما" فإن الذئب هو أحد الحيوانات المعروفة عند العرب بكونه ضاريًا وكاسرًا من الكواسر، وعلى مدار التاريخ كان عدوًا لدودًا لرعاة الأغنام.
أما عن مناسبة قصيدة "لو كان من دون ركام المرتكم" فيروى بأن عدي بن حاتم الطائي هو ابن حاتم الطائي، وهو من كان العرب وما يزالون حتى يومنا هذا يضربون فيه المثل في الجود والكرم.
أما عن مناسبة قصيدة "قد ذقت في شرع الهوى ألم النوى" فيروى بأن الشيخ حسن حبنّكة الميداني حج في عام من الأعوام، وعندما انتهى من أداء شعائر الحج، توجه عائدًا إلى دياره على متن سفينة.
قصة قصيدة عفا من آل فاطمة الخبيت أمّا عن مناسبة قصيدة “عفا من آل فاطمة الخبيت” فيروى عادياء الأزدي وهو أبو السموأل كان أول من بنى حصن الأبلق الفرد، وكان هذا الحصن يطل على مدينة تيماء، وهي مدينة واقعة بين الحجاز والشام، وقد كان هذا الحصن على رابية من ترتب، وكان على هذه الرابية […]
أما عن مناسبة قصيدة "لم تصبر لنا غطفان لما" فيروى بأن جميع بني بغيض خرجوا من تهامة، وبينما هم في مسيرهم قامت إحدى قبائل مذحج وهي قبيلة صداء بالتعرض لهم.
تتحدث القصة عن ابن الفارض، الشاعر المتصوف الذي عشق فتاة بجواره. كتم حبه حتى مرض، وعندما رآها، أنشد قصيدته "أخفي الهوى ومدامعي تبديه
أما عن مناسبة قصيدة "رب ذئب أخذوه" فيروى بأنه في يوم من الأيام بدأ أحد الذئاب بالتردد على مجموعة من القرى المجاورة لبعضها البعض، وكان كلما دخل إلى قرية من هذه القرى أكل مجموعة من أغنامها.
أما عن مناسبة قصيدة "حبي في ذي القفار شردني" فيروى بأن عبد الملك بن قريب بن عبد الملك الملقب بالأصمعي في يوم من الأيام خرج من البصرة، وتوجه إلى الصحراء.
أما عن مناسبة قصيدة "وما أحببت أرضكم ولكن" فيروى بأنه في يوم من الأيام، وبينما كان قيس بن الملوح في زيارة إلى قوم بني كعب، وكان الغرض من تلك الزيارة قضاء بعض حوائجه.
أما عن مناسبة قصيدة "واذا انتهى عزي وشاخت قوتي" فيروى بأنه في يوم من الأيام أغار اللصوص على قبيلة سعد بن ورقة، وأخذوا من عندهم إبلًا، فقرر أبو ورقة أن يلحق بهم، ولكنه قبل أن يخرج في طلبهم سمع بأن سلمى مريضة.
أما عن مناسبة قصيدة "قالت وقلت تحرجي وصلي" فيروى بأنه في يوم من الأيام دخل عبد الملك بن عبد العزيز إلى مجلس أبو سائب المخزومي، وعندما دخل إلى المجلس رد السلام على أبو السائب.
أما عن مناسبة قصيدة "يا غزوة ما غزونا غير خائبة" فيروى بأنه في يوم من الأيام أتى إلى رسول الله صل الله عليه وسلم وفد من الأزد، وكان من بينهم رجل يقال له صرد بن عبد الله الأزدي.
أما عن مناسبة قصيدة "تعللنا أمامة بالعدات" فيروى بأنه بعد أن خرج جرير من عند قومه، وعندما وصل إلى الجامعة، جالس أصنافًا كثيرة من العرب، فأعجب ببعض الذين قابلهم، وعندما جالسهم ازداد حبه لهم.
أما عن مناسبة قصيدة "والحصن صبت عليه داهية" فيروى بأن أحد ملوك اليونان قام ببناء حصن، وسمى هذا الحسن بالثرثار، وقد امتاز هذا الحصن بأنه ليس له باب يمكن أن يراه أحد، وبسبب ذلك كان كل ملك يقوم بغزو هذا الملك وهو في حصنه.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا قل لحي أوطـئوا بالسنابك" فيروى بأن مالك بن نويرة التميمي كان من الفرسان الذين اشتهروا بالشجاعة، وكان كل أهل قومه يطيعونه، وكان بسبب ذلك يرى بأنه أفضل من سواه، وكان يقال له الجفول.
أما عن مناسبة قصيدة "يا ابنة الأقوام إن شئت فلا" فيروى بأنه عندما قام جساس بن مرة بقتل كليب بن ربيعة، ونشبت حرب البسوس بسبب ذلك، وعندما أقيم مأتم كليب بن ربيعة، وكانت الجليلة بنت مرة في بيت عزاء زوجها.
أما عن مناسبة قصيدة "يا من يجيب المضطر في الظلمات" فيروى بأنه في يوم من الأيام حج رجل إلى بيت الله الحرام، وبينما هو يطوف في الكعبة رأى شابًا، وقد كان هذا الشاب متعلقًا بستار الكعبة.
أما عن مناسبة قصيدة "نهار وليل كل يوم بحادث" فيروى بأن كعب بن لؤي قد اعتاد بأن يقوم بجمع كل أهل قومه في كل يوم جمعة من كل أسبوع ويخطب فيهم، وقد كان أهل قومه يسمونه بالعروبة.
أما عن مناسبة قصيدة "أرقصني حبك يا بصبص" فيروى بأن أحد جنود الشام كان يزور حسين بن الضحاك بشكل متكرر، وكان هذا الشخص عجيب الشكل، ملابسه سيئة، غليظ القول، يتعامل بأسلوب جلف وجاف.
أما عن مناسبة قصيدة "موتى بعيد أبيك كيف حياتنا" فيروى بأن ملك الفرس قد سمع عن جمال ابنة النعمان بن النذر هند، والتي كانت من أجمل فتيات العرب، ولم يبق أحد من العرب لم يسمع بجمالها، وعندما وصله خبر جمالها.
أما عن مناسبة قصيدة "كذا فليجل الخطب وليفدح الأمر" فيروى بأن محمد بن حميد الطوسي الطائي كان قائد جيوش الخليفة العباسي المأمون، وعندما رآه الخليفة المعتصم أعجب بشجاعته وقوته، وقرر أن يزوجه من أخته.
أما عن مناسبة قصيدة "إن الفضول تحالفوا وتعاقدوا" فيروى بأنه في يوم من الأيام اجتمع كل من بني هاشم وبني المطلب وأسد بن عبد العزي وزهرة بن كلاب وتيم بن مرة اجتمعوا في بيت عبد الله بن جدعان.
أما عن مناسبة قصيدة "أحق عاف بدمعك الهمم" فيروى بأن الفاطميين كانوا يتآمرون على العرب، لكي يساعدوا في زيادة النفوذ الفارسي في البلاد العربية من جهة، وكانوا أيضًا يتعاونون مع الصليبيين من جهة أخرى.
أما عن مناسبة قصيدة "معاشرة الدنيء كأنها ظلمة" فيروى بأن الشاعر أمجد عواد قد اجتمع في يوم من الأيام مع رجل يدعى محمود موفق تلّو، وكان هذا الرجل أعجمي وليس عربي، وجلس الاثنان وأصبحا رفاقًا.
أما عن مناسبة قصيدة "يا وارث الأرض هب لي منك مغفرة" فيروى بأنه كان هنالك شاب في مدينة الكوفة في العراق، وكان هذا الشاب ملتزمًا بصلاته، عابدًا لله، وكان جميل الوجه، حسن القامة، وفي يوم رأته امرأة من نساء المدينة.
أما عن مناسبة قصيدة "لهوى النفوس سريرة لا تعلم" فيروى بأن أبو الطيب المتنبي أراد في يوم أن يزور أنطاكية في تركيا، فخرج من الرملة وتوجه إليها، وبينما هو في طريقه إلى هنالك نزل في مدينة طرابلس في لبنان.
أما عن مناسبة قصيدة "جزى الله رب الناس خير جزائه" فيروى بأن الرسول صل الله عليه وسلم مر في يوم بخيمة لامرأة تدعى أم معبد الخزاعية، وكان معه، وكانت هذه الامرأة تطعم وتسقي من يمر بها.
أما عن مناسبة قصيدة "جزى الله رهطا بالحجون تتابعوا" فيروى بأنه عندما اشتد الحصار على بني هاشم من قبل قريش، كان يأتيهم في الليل في الخفية رجل يقال له هشام بن عمرو، وهو من بني عامر، وبقي على هذه الحال فترة من الزمن.
أما عن مناسبة قصيدة "يا رب لا أرجو لهم سواك" فيروى بأن أبرهة بن الصباح وهو عامل النجاشي ملك الحبشة في اليمن رأى في يوم من الأيام أهل اليمن يجهزون أنفسهم لكي يحجوا إلى بيت الله في مكة المكرمة.