أهداف الزواج في الإرشاد الأسري
يحقق بيئة ملائمة من السكينة والراحة، حيث يعتبر الزواج وسيلة لتحقيق الاستقرار النفسي بين الزوج والزوجة.
يحقق بيئة ملائمة من السكينة والراحة، حيث يعتبر الزواج وسيلة لتحقيق الاستقرار النفسي بين الزوج والزوجة.
الغيرة هي شعورعاطفي تنافسي لدى الإنسان، أي لا يوجد أحد لا يمتلك شعور الغيرة وتختلف دوافع الغيرة من شخص لآخر.
يعمل المعالج الأسري الاستراتيجي على تقبل كل ما يقوم به العميل أو العائلة؛ وذلك ليزيد من تَقبّل الأسرة للعلاج أو التغير، ويُضعِف مقاومتها، ويقوم المعالج الأسري بتفسير ما تقوم به
يَعتَبِر العلاج الأسري الاستراتيجي أنَّ وجود مشكلة في الأسرة دليلاً واضحاً على عدم وجود هرمية فعاّلة في العائلة، ويشمل ذلك العائلات التي تواجه صعوبة في الانتقال من مرحلة إلى أخرى في حياتها.
يركز المعالج الأسري السلوكي على طريقة استناد الأفكار على "السكيمات"، وهي عبارة عن معتقدات سابقة أو أبنية معرفية تشكل لدى الأعضاء خصائص وصفات أو ميزات عن الناس
يقوم العلاج الأسري في البداية على تقديم العون للأعضاء ومساعدتهم على إدراك النظام الأسري، من ثمَّ يعمل العالم بوين على علاج الافتراضات والقيام بالاستبصار
يهتم العالم بوين بكيفية حدوث سوء الأداء الوظيفي في العائلة وليس كميته، ولكي يقوم بالحكم على السلوك إن كان غير ملائم أو مَرضي، فإنَّه يهتم بالفرد نفسه والحدث
تتم في جميع العائلات عمليات متشابهة، إلا أنَّها تختلف بكيفية تعامل العائلة معها، مثل عمليات القلق والتوتر ولا تختلف بالكمية، حيث أنَّ العائلات السليمة تتعامل مع القلق
يوجد العديد من الأهداف للإرشاد والعلاج الأسري، وبشكل عام يعمل الإرشاد الأسري على حل المشكلات التي تواجه الأسرة للوصول إلى أسر سوية خالية من المشاكل والصعوبات
تختلف الذوات عن بعضها البعض، فكل شخص يسعى للبحث عن ما يميزه ويفرده عن غيره، ويوجد للأسرة دور كبير وفعال في تنمية ذوات أطفالهم وتفردهم،
يُعَد نظام المثلثات شكل معين من نظام الاتحاد، يشترك به اثنان من أعضاء العائلة ويشتركان بالقوة تجاه عضو ثالث من العائلة، بما أنَّه يكون الاتحاد بين الأنظمة الفرعية فمن الأمر البسيط
إنَّ وجود قائد في الأسرة يجعل من نظامها مميز، حيث يفترض المعالج الأسري البنائي أنَّه على شخص أو مجموعة من الأشخاص في العائلة ممارسة دور القيادة بالعائلة
هو عبارة عن أسلوب يقوم على تحديد أنظمة فرعية للعائلة، قد يعمل المعالج الأسري على تحديد الحدود عن طريق جعل الأبوين يعملان مع بعضهما البعض، من دون أي مقاطعة
وضع كل من العالمين برنارد وجويس مجموعة من الأساليب التي تستخدم في تسهيل استخلاص أفكار أفراد الأسرة لمساعدتهم في زيادة الوعي بأفكارهم، ووصف معتقداتهم.
يعتبر الإصغاء حلاً لمعظم المشاكل التي تَمر بها معظم العلاقات الاجتماعية، سواء كانت في العائلة أو المدرسة أو في المجال الوظيفي، او ما قد يَمر به الأشخاص بشكل عام في حياتهم، فمن خلال فن الإصغاء نتمكن أن نحل المشكلات ونزيل النزاعات، إن كانت موجودة، أو على وشك الظهور، حيث يعتبر الإصغاء وسيلة يتمكن المرشد من خلالها فك رموز المتكلم والأمور التي يرغب بالتكلم عنها.
يعيش أفراد العائلة مع بعضهم البعض من منزلهم، يرون بعضهم باستمرار، يعرفون طبيعة كل فرد منهم، مدى عصبيته، طريقة تعامله مع الأمور، طبيعة علاقته مع زملائه.
قد يحتاج المرشدون الأسريون إلى إحداث خلل في توازن البناء الأسري من الناحية الهرمية، حيث يقومون بتغيير مركز القوة (الشخص المسيطر في العائلة يقوم بإصدار الأوامر والتعليمات)، داخل النظام الفرعي.
تعد الحياة الزوجية ذات أشكال ومبادئ تحتاج إلى التفكير فيها بكثير من الحيطة والانتباه، وهي تتفاوت في طبيعتها عن الروابط الأخرى بين الزوجين،
مهما استطاعت المرأة التعرف على طباع شريكها قبل الزواج والتوقع بطبيعة حياتها بعد الزواج فلن تستطيع الحكم على ذلك مهما امتدت مدة الخطوبة،
ليس من السهولة على الرجل أو على المرأة التغلب من الخيانة الزوجية، لكن ندم الزوجة بعد الخيانة والوثوق بعدم الكذب،
الإرشاد الأسري هو الذي يستهدف وحدة بناء المجتمع الأساسية وهي الأسرة، فيعمل الإرشاد للأسرة على تقديم النصائح
يعتبر الزوج العاطل عن العمل بسبب البطالة مشكلة إقتصادية وإجتماعية بالرغم من وجود رغبة وكفاءة الشخص للعمل،
من الممكن أن يكون النظام مغلق أو مفتوح، وفي النظام المغلق لا يوجد تفاعل مع البيئة، بينما في النظام المفتوح يوجد تفاعل مع البيئة تؤثر ويتأثر بها، إن أغلب الأنظمة البيولوجية والأنظمة الاجتماعية عبارة عن أنظمة مفتوحة.
إنَّ الأساليب التي يتفاعل ويتصل بها الأعضاء داخل العائلة تعكس ما يشعرون به حول ذواتهم، فالأعضاء الذين يملكون تقدير ذات مرتفع يتفاعلون بشكل فعال أكثر، حيث يتسم تواصلهم بأنَّه مباشر وواضح، منفتح مع غيره، أمَّا الأعضاء الذين يملكون مفهوم ذات متدني عن أنفسهم وتقدير ذات منخفض، يكون تواصلهم غير ناجح حيث يستخدمون طرق غير فعالة في التواصل، منغلقين على أنفسهم، تواصلهم غير واضح وغير مباشر.
قال تعالى: (ومن آياته أن خلق من أنفسكم ازواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة أن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون) صدق الله العظيم، شرع الله لنا الزواج وحثنا عليه لما له من فوائد وغنائم كثيرة ترجع وترد للفرد نفسه وعلى المجتمع أيضاً.
قدَّم لنا الدين الإسلامي العديد من الأمور التي ذكرت في القرآن الكريم والسنة النبوية، ومنها الأمور والقواعد التي ينبغي أن يتبعها الأسر لتحقيق توازنها وتكافلها وبالنهاية الوصول إلى سعادتها والعودة بالمنفعه على المجتمع.
من الطبيعي أن يكون هناك تباين في التفكير لدى الزوجين، نتيجة العديد من الأسباب من ضمن هذه الأسباب ما يأتي: سيكولوجية الرجل تختلف عن
في الماضي كان أفراد العائلة أكثر ترابط وتماسك، نتيجة عدم وجود التكنولوجيا ووسائل التواصل الاجتماعي، أما الآن نتيجة التكنولوجيا الحديثة، وتواجد وسائل
النزاعات الزوجية: هي نوع من الاضطراب والقلق الدائم وتواجد المشكلات بصورة دائمة بين كل من الشريكين، هذه النزاعات لا تسمح للشريكين بالقيام
عندما تكون العلاقة الزوجية ناجحة هذا الأمر يقود إلى زواج ناجح، مسؤولية الزواج الناجح هي مسؤولية مشتركة بين الزوجين، حيث أنها لا تقتصر على طرف دون