أساليب جمع المعلومات وتنظيمها في الإرشاد المهني
يقوم الإرشاد المهني بالتعرُّف على الأفراد الذين يحتاجون للمساعدة وتقديم العون لهم في حياتهم المهنية، فيحتاج الإرشاد المهني إلى العديد من المعلومات.
يقوم الإرشاد المهني بالتعرُّف على الأفراد الذين يحتاجون للمساعدة وتقديم العون لهم في حياتهم المهنية، فيحتاج الإرشاد المهني إلى العديد من المعلومات.
لكل فرد طريق يسير به ويقوم على تحديد جميع العوامل والأسس التي يتبناها هذا الطريق، وكذك الحال في المجال المهني.
مع التطورات الحديثة أصبح المجال المهني بحاجة إلى معرفة جميع المستجدات والتمكن منها، وذلك من خلال تعلُّم جميع المهارات الجديدة.
يُعبّر الاستقرار في العمل عن درجة ومستوى ثبات الفرد في العمل، بحيث يكون هذا الاستقرار المهني نتيجة مشاعر إيجابية للفرد تجاه عمله.
تُعبّر القيادة المهنية عن الدور الذي يلعبه شخص معين له العديد من الصفات والخصائص وفنون، بحيث يكون هذا القيادي شخص يُقتدى به.
لا يستطيع المرشد المهني تقديم المساعدة للأفراد من تلقاء نفسه، بل يبحث عن أفضل الطرق التي يستطيع من خلالها كشف مكنونات الفرد لنفسه وتعريفه على ذاته.
يعتبر تقييم الموظف المهني من أهم المراحل والخطوات التي تسير عليها عملية تطوير وترقية الموظفين في العمل، وإنتقالهم من درجة إلى أعلى وأفضل.
تتمنى جميع المؤسسات المهنية وخاصة الناجحة، وذات السمعة الطيبة أن تقوم بتوظيف أفضل الموظفين، أي الموظف الذي يكون مثالي وقادر على القيام بالعمل.
من أهمية وفوائد عملية التخطيط المهني السليم القيام بتحديد الأهداف المهنية للمؤسسة المهنية ولجميع الموظفين.
يعتبر اتخاذ القرار المهني من الوسائل المهمة المستخدمة بشكل يومي في جميع المؤسسات المهنية، بحيث توضع القرارات المهنية المختلفة من أجل تنظيم العمليات.
ترتبط عملية اتخاذ القرا المهني بالإدارة المهنية وأسلوبها في إدارة العمل الموظفين بشكل ناجح.
يعبر النجاح في العمل عن مدى جدارة الفرد باختيار الطريق السليم والمضي به بشكل مستقيم، فاللنجاح المهني أهمية في استقلال الفرد واعتماده على نفسه.
تعتبر إدارة الوقت المهني واستغلاله من خصائص كل فرد يسعى إلى النجاح المهني، وهي التي تميّز بين الفرد الناجح والفرد الفاشل.
عندما نرغب بالوصول لأعلى درجات النجاح في حياتنا فإننا يجب أن نتعلم كيف ندير حياتنا، وكيف ندير أعمالنا، وكيف ندير وقتنا ونتحكم به.
كل شخص في الحياة يُحِب أن يتم تقديره على كل عمل يقوم به، ويخدم به الآخرين، وكذلك الموظف المهني.
يعتبر الولاء المهني من المواضيع المهنية المهمة والتي يجب الاهتمام بها والتطرُّق إليها؛ وذلك لأنَّ الولاء المهني هو من العوامل التي تؤثر على الأداء المهني للفرد ويؤثر على مستوى
عند التفكير بالموظف المهني فأول سؤال يتبادر إلى الذهن، هل هذا الموظف يميل لعمله ويخلص له؟ وإجابة هذا السؤال يدل على مدى استقرار وثبات الموظف في العمل المهني.
من أكثر الأمور التي تهتم بها الإدارة المهنية الناجحة هو الحفاظ على الصحة المهنية للموظفين سواء داخل العمل أو خارجه؛ لأنَّ صحة الموظف والحفاظ على سلامته
تعتبر الاختبارات في الإرشاد المهني من الوسائل المهمة في الحصول على المعلومات المتعلقة بالفرد، بحيث تتمثل الاختبارات بمجموعة من الفقرات والأسئلة التي تقدَّم للفرد للكشف عن شخصيته واتجاهاته المهنية، بحيث تمنح الاختبارات الإرشادية المرشد المهني القدرة على التشخيص والقدرة على التنبؤ.
تعتبر دراسة الحالة في الإرشاد المهني من أكثر الأدوات شاملة للحصول على المعلومات؛ لأنَّها تحص على المعلومات من الفرد ومن الكثير من الأفراد المحيطين به وتعامل معهم.
تعتبر المقابلة في الإرشاد المهني أحد الوسائل التي يستخدمها المرشد المهني في عملية الإرشاد المهني، بحيث يلتقي المرشد المهني مع كل فرد يحتاج للمساعدة في اختيار مستقبله المهني ويقوم ببناء علاقة متينة معه وتعريفه أنَّه هو الوحيد الذي يجب أن يساعد نفسه قبل طلب المساعدة من أحد.
يُطلق على الإرشاد المهني غير المباشر بالإرشاد المهني المتمركز حول الذات، أو الإرشاد المهني المتمركز حول الفرد نفسه، بحيث يكون الفرد هو المسيطر على العملية الإرشادية
تتعدد الأساليب التي يتبعها الإرشاد المهني عند تقديم خدماته الإرشادية للجميع، وذلك حسب طبيعة الفرد وطبيعة حاجته المهنية ومستوى حاجة الفرد للإرشاد ومدى تحفظ الفرد،
يؤدي عدم الرضا المهني إلى إحداث زعزعة في النظام كامل لحياة الفرد، ومن المهم النظر في هذا الموظف والعمل بقدر الإمكان للتخلص والتخفيف منه؛ لتستمر الحياة المهنية للفرد
كان الاهتمام بالرضا المهني في القرن العشرين بحيث يشير كثير من الباحثين إلى أن الرضا المهني يرتبط بمشاعر الموظفين نحو العمل، حيث أن الإنسان يميل للقيام بالعمل
كل فرد له شخصية خاصّة به تميزه عن غيره، بحيث تكون هذه الشخصية ذات اتجاهات وميول نحو أشياء معينة، فنجد كل شخص يميل ويحب شيء معين ولا يحب شيء آخر،
تُعتبر المّدرسة من أهم المؤسسات التي يمر بها الفرد في حياته، بحيث تعتبر البيت الثاني للفرد، فيحصل من خلالها تعلُّم وتعليم الفرد المعارف والقيم.
لكل عملية تحدث بالحياة ويَمرّ بها الفرد أكثر من طريقة وأكثر من اختيار، وعلى الفرد دراسة ومعرفة جميع الخيارات والطرق واختيار ما يناسبه أكثر، بحيث يكون قراره مبني على ثقة الفرد بنفسه وثقته باختياره المناسب.
يهتم الإرشاد المهني بالعمل والفرد معاً، بحيث يقوم بتعريف الفرد على نفسه بطريقة موضوعية وحقيقية ويكشف له عن مهاراته وقدراته وميوله، ويهتم بالعمل وما يناسبه
المجتمع جزء مكمل لعملية الاختيار المهني، والفرد المقبل على دخول مهنة معينة عليه دراسة نفسه ومهاراته، ودراسة المهنة وشروطها ودراسة المجتمع واحتياجاته