دراسة الحالة في الإرشاد المهني
تُعَدّ دراسة الحالة في الإرشاد المهني وسيلة من وسائل جمع وتنظيم البيانات والمعلومات المتعلقة بالشخص والتي يتم الحصول عليها من المصادر والوسائل المختلفة
تُعَدّ دراسة الحالة في الإرشاد المهني وسيلة من وسائل جمع وتنظيم البيانات والمعلومات المتعلقة بالشخص والتي يتم الحصول عليها من المصادر والوسائل المختلفة
يلجأ المرشد المهني إلى استخدام طرق معيَّنة يستطيع من خلالها جَمْع المعلومات المهنية الخاصة بكل فرد؛ بهدف الوصول إلى التشخيص السليم لمختلف الصعوبات والمشاكل
وي الاحتياجات الخاصة كغيرهم من البشر، يعيشون الحياة ولكن بمساعدة من غيرهم، فقد خصّهم الله تعالى بشيء جميل رغم ما لديهم من نقص، فيداً بيد لمساعدتهم لتحقيق أحلامهم.
الشخص ذو الاحتياجات الخاصة كغيره من الأفراد، له إحساس وكيان، وكغيره من الأفراد لديه طموح ولا يحب الهزيمة، ويحتاج لمن يمد له يد المساعدة.
أسوأ ما يمر به الفرد التعب النفسي، فتؤثر الحالة النفسية للفرد على جميع سلوكياته وتصرفاته، فتؤثر على سلوكياته مع الأصدقاء والأهل، وتصرفاته في المواقف التي يتعرض لها.
يمر الفرد في العمل الذي يقوم به بمجموعة من المراحل، تتطلب هذه المراحل مجهود كبير من الفرد لكي يحافظ على مهنته وينجح بها، ولكنه في النهاية يصل لمرحلة التعب
إذا نظرنا للمرأة نجد الكثير من الأقوال التي قيلت فيها، فمنها ما يقول المرأة نصف المجتمع، ومنها ما يقول خلف كل رجل ناجح امرأة ناجحة، وغيرها الكثير،
لا بُد للإنسان عندما يقوم بشيء ما أن يقوم بمعرفة هذا الشيء معرفة كاملة والبحث عنه، وتسمى هذه العملية بعملية الاستكشاف، التي من خلالها يوضع الشيء المناسب
من مميزات الإنسان حب الاستكشاف، فهو في حاجة دائمة إلى المعرفة والبحث، ولا سيما في معرفة كل ما يتعلَّق بمهنته.
يقوم المرشد المهني بالعديد من العمليات التعاونية التي يقوم من خلالها بمساعدة كل فرد وكل مؤسسة مهنية بحاجة للمساعدة، يعتبر المرشد المهني الجسر الذي يعبر الفرد
الكثير من الأشخاص لم يسمعوا في حياتهم عن عملية الإرشاد المهني، فجميعنا نعرف المرشد المدرسي في المدرسة والخدمات التي يقدّمها للطلاب
تُعَبّر الفعالية المهنية عن كمية المهام التي يقوم بإنجازها الفرد، والطريقة التي قام باتباعها في إنجاز هذه المهام، ويقاس مدى نجاح الفرد في الفعالية المهنية بمستوى إنتاج الفرد
من المُهم معرفة الفرد ومعرفة ميوله واستعداداته وقدراته المهنية والكشف عنها؛ وذلك لكي يتم البحث عن المهن في مجالات معينة ويتم اتخاذ القرار بشكل يُناسب الفرد ويُحقق أهدافه وطموحه في الحياة المهنية.
لكل فرد اتجاهات مهنية متعددة تميزه عن غيره من الأفراد، ومعظم الأفراد لا يميزون بين هذه الاتجاهات ومنهم لا يعرف ما هي اتجاهاته وميوله وطموحاته نحو الوظائف المُختلفة،
عندما يُعاني الفرد من الضّعف في عمل معين فمن الأفضل أن يقوم بالتدريب اللازم للتخلص من هذا الضّعف، بحيث يصبح الفرد أفضل وأكثر قوة بتنفيذ العمل المطلوب،
من أهم أسس النّجاح المِهني وأسس الرضا الوظيفي وأسس الابتعاد عن الاكتئاب والاحتراق المِهني، قيام الفرد بتنظيم وقته سواء داخل العمل أو خارج العمل.
يُمكننا تعريف إدارة الوقت في العمل المهني على أنَّه ترتيب وتنظيم المهام والأعمال المهنية المطلوب من الفرد القيام بها، بحيث يَضع الفرد لكل مهمة معينة الوقت الذي يناسبها للقيام
الجميع يحلم بوظيفة ينتسب لها وتكون خاصّة به وتُميزه عن غيره وتجعله مُستقل وذو ثقة عالية بنفسه، وهذه الوظيفة تتطلب البحث عنها والتقديم لها للحصول عليها.
كلَّ وظيفة موجودة في الحياة المهنية تحتاج لأفراد عاملين يقومون بها، بحيث يكون هؤلاء الأفراد مُناسبين للمهنة ولديهم المهارات والمؤهلات الكافية للعمل، فعندما يقوم الفرد بالبحث
تُعتبر الوظيفة من أهم المؤسّسات التي على الفرد أن يقوم بالنجاح بها ويكون شخص مُنتج بها؛ وذلك لأنَّ الوظيفة تُعبِر عن الفرد وعن شخصيته ومكانته بين الناس.
تعتبر القيادة المهنية هي العملية التي يقوم من خلالها القائد المهني بتوجيه العديد من الأشخاص، من خلال إطلاق طاقاتهم وقدراتهم المهنية لتحقيق الأهداف المهنية المشتركة
يُعتبر العمل المهني الجماعي بأنَّه قيام الأفراد الذين يشغلون مهنة واحدة بتكوين مجموعة مهنية تقوم على التعاون فيما بينهم؛ للوصول للأهداف التي يستند عليها العمل المهني
يُعَدّ العمل المهني من أهم المؤسسات التي يَطمح الفرد أن يُحقق بها النجاح والتفوق، ولكل فرد طريقة معينة للقيام بالعمل والمهام المهنية المطلوبة منه، وتختلف طريقة كلَّ فرد
ترتبط حياة الفرد المهنية ومدى نجاحه فيها بميوله واتجاهاته المهنية نحو التخصّصات والوظائف التي تناسبها، فعندما يُحب الفرد عمل معين يحاول قدر المستطاع الإبداع به والتفوق به.
من خصائص وصفات الميول المهنية أنَّها تختلف من فرد لآخر، وتأتي من العوامل الوراثية بالاشتراك مع العوامل المُكتسبة من البيئة وخاصة عندما يقوم الفرد باتخاذ شخص معين قدوة
لكُل فرد مشاعر إيجابية نحو عمل مهني معين دون غيره، بحيث يشعر الفرد أنَّه سيبدع في هذا العمل، بينما يشعر أيضاً بمشاعر سلبية تجاه أعمال مهنية أخرى ويشعر الفرد بأنَّه سوف
يمكننا تعريف الوظيفة على أنَّها المؤسسة التي يجب على الفرد أن يلتحق بها ويَعتبرها مرحلة مهمة كغيرها من المراحل التي يَمرّ بها الفرد في الحياة،
تعتبر جماعات العمل التعاونية من أكثر الأمور التي تؤدي إلى النجاح في العمل المهني، وأيضاً النجاح بجميع المظاهر والعمليات التي يتمثل بها العمل، بحيث يختلف مستوى صعوبة المهام
يعبّر التحفيز المهني عن الجهود والسلوكيات التي تقوم بها الإدارة المهنية تجاه الموظفين؛ وذلك من أجل تحسين وزيادة الإنتاجية وتحسين علاقة الفرد بوظيفته،
الولاء المهني غير ثابت بل يتغير حسب الزمان وحسب التحفيزات التي يحصل عليها الموظف من العمل، بحيث ينشأ الولاء المهني من العوامل البيئية المكتسبة.