المجالات الرئيسية للاختلافات الفردية في علم النفس
يختلف الأفراد عن بعضهم البعض من الناحية السلوكية بطرق لا تعد ولا تحصى، حيث يوفر علم النفس الدراسة العلمية لهذه الفروق الفردية، هيكلًا تنظيميًا لهذه المجموعة الواسعة من السمات النفسية وسمات الشخصية
يختلف الأفراد عن بعضهم البعض من الناحية السلوكية بطرق لا تعد ولا تحصى، حيث يوفر علم النفس الدراسة العلمية لهذه الفروق الفردية، هيكلًا تنظيميًا لهذه المجموعة الواسعة من السمات النفسية وسمات الشخصية
توجد فروق بين الرجال والنساء لكن معظم الدراسات العلمية تظهر أن الفروق بين الجنسين في الخصائص النفسية صغيرة، حيث لا يمتلك الرجال والنساء أدمغة أو سمات شخصية أو مهارات معرفية أو سلوكيات مختلفة جذريًا
تشير الخبرة إلى العمليات النفسية التي تكمن وراء الإنجاز المتفوق للخبراء، والذين يتم تعريفهم عادةً على أنهم أولئك الذين اكتسبوا مهارات خاصة أو معرفة بموضوع معين من خلال التدريب المهني والخبرة العملية
النموذج الأولي في علم النفس الاجتماعي هو أفضل أو أكثر عضو مركزي في الفئة، حيث يمكن وصف الكائن من حيث النموذج الأولي من حيث الفئات المتنوعة والمختلفة، والذي يشير إلى الدرجة التي يكون فيها مثالًا جيدًا للفئة
يشير مفهوم تقييم المخاطر في علم النفس الاجتماعي إلى تقييم احتمالات وقوع حدث أو موقف مستقبلي، حيث تشمل المصطلحات المماثلة تقييم المخاطر وإدراك المخاطر والاحتمالية المتصورة وإدراك الضعف
يمثل التنافر المعرفي تلك المشكلة التي يقع بها العديد من الأفراد بدون ملاحظة ذلك، بحيث يقومون بالاستمرار والسعي خلف النجاح بدون تخطيط مسبق وبدون النظر في العواقب السلبية إدارتها.
العجز المعرفي في علم النفس هو مصطلح شامل يستخدم لوصف الضعف في العمليات العقلية للفرد الذي يؤدي إلى اكتساب المعلومات والمعرفة، ودفع كيفية فهم الفرد وتصرفه في العالم، أي أنه يعبر عن خلل في القدرات الإدراكية
يعبر مفهوم المطابقة المعرفية في علم النفس عن نظرية الجاذبية الشخصية التي تجادل بأن العلاقات تتشكل بين شخصين متساويين أو متشابهين جدًا من حيث الرغبة الاجتماعية، فغالبًا ما يتم فحص هذا في شكل مستوى الانجذاب المعرفي
بالنظر إلى قوة التفاؤل والتشاؤم على حياتنا بشكل عام ودور مثل هذا التفكير الإيجابي والسلبي في مواقف متنوعة، هناك عدد من الأسئلة المهمة حول التفاؤل والتشاؤم
الحاجة إلى الإنجاز والقوة والانتماء هي ثلاثة أنواع أساسية من الدوافع أو السمات التحفيزية التي تؤثر على مجموعة واسعة من السلوك الإنساني، من كيفية تفاعل الفرد على المستوى الشخصي إلى اختيار الفرد أو النجاح في مهمة
تعتبر أفكار التحليل النفسي وإن لاقت العديد من النقد والرفض من أساسيات علم النفس لتفسير أهم المراحل التي يمر بها الأفراد ولتفسير بعض الظواهر التي قد يتعرضون لها في دورة حياتهم، فهذه الأفكار ركزت على الجوانب النفسية
يعتبر مفهوم التفكير المتحيز من المفاهيم التي جاءت متزامنة مع مفاهيم التحيز المعرفي في علم النفس، والتي تتمثل في التفكير الذي يؤثر على قرارات الفرد وعدم القدرة على اتخاذ القرار بالشكل المناسب وذلك لعدم تلقي المعلومات
مع أن هناك نقاد يدّعون أن علاج التحليل النفسي الفرويدي يستغرق الكثير من الوقت خلال الجلسات وغير فعال بالنسبة لتكلفة العلاج إلا أنه من أهم ما دار في علم النفس التحليلي وقام بتفسير وتشخيص الأفراد حسب المراحل
لا يزال العديد من علماء النفس ينظرون إلى العقل اللاواعي على أنه ظل للعقل الواعي أي الحقيقي، على الرغم من وجود الآن دليل قوي على أن اللاوعي ليس أقل مرونة أو تعقيدًا أو تحكمًا أو تداولاً أو عملي المنحى من نظيره
كلمة اللاوعي تعني حرفياً ما دون الوعي وهذا المستوى من العقل لم يتم تعريفه أو فهمه جيدًا، لكنه مع ذلك يتمتع بقوة هائلة على الإدراك والسلوك الإنساني، يحدث كل نشاط الدماغ تقريبًا على مستوى اللاوعي
هناك طرق عديدة لتصنيف مجموعة متنوعة من التقييمات الفكرية في تقييم الإدراك والذكاء في علم النفس، ولكن يستخدم أغلب علماء النفس فئتين أساسيتين لتسهيل معالجة الموضوع
الملاحظة السلوكية في علم النفس هي طريقة مستخدمة على نطاق واسع لتقييم السلوك الإنساني، على عكس الطرق الأخرى للتقييم السلوكي والتي يعتمد معظمها على تصورات الناس للسلوك البشري
تتكون تقنية الحوادث الحرجة في السلوك الإنساني في علم النفس من مجموعة من الإجراءات الخاصة بالتحصيل المباشر وملاحظات السلوك البشري بطريقة تسهل فائدتها المحتملة في حل المشكلات
منذ سن مبكرة يُظهر البشر ميلًا لتحديد واعتماد وفرض معايير مجتمعاتهم المحلية، حيث أن المعايير هي المعايير الاجتماعية التي تحدد ما هو مناسب أو مسموح به أو مطلوب أو محظور
الأدبيات النفسية ذات الصلة بجدل الأنانية مقابل الإيثار شاسعة، والتي تركز على عمل العالم دانيال باتسون ورفاقه الذين قاموا ببعض الأعمال الأكثر تأثيراً وتطوراً من الناحية الفلسفية
يستخدم مفهوم الأصالة في علم النفس إما بمعنى قوي أو بمعنى أضعف أن نقول أن شيئًا ما أصيل يعني أن نقول إنه ما يدعي أنه شيء عظيم أو ما هو مشهور في الأصل
الأفكار من أهم العناصر في فلسفة العالم رينيه ديكارت حيث إنها تعمل على توحيد نظريته الوجودية ونظرية المعرفة في علم النفس، كما يقول في رسالة له (أنا متأكد من أنه
تقريبًا كل جانب من جوانب خداع الذات بما في ذلك تعريفه وحالاته النموذجية هو موضوع جدل بين الفلاسفة وعلماء النفس، والحد الأدنى من خداع الذات ينطوي على الشخص الذي
يبدو أن السمة المشتركة لعالمنا هي أنه في جميع الحالات هي سببية، حيث يتم وضع السبب والنتيجة في الوقت المناسب بحيث يسبق السبب تأثيره مؤقتًا
سعى العديد من علماء النفس إلى تنظيم مماثل للتفكير في العلوم التجريبية، مثل علم الأحياء وعلم النفس والفيزياء، على الرغم من أن العلوم النفسية في المنهج التجريبي
يمتلك جميع البشر تقريبًا قدرًا كبيرًا من المعرفة والنزعة المعرفية، وفقًا لمعتقدات معظم الناس الفكرية ليست فضائل لأنهم حساسون للغاية لعوامل ظاهرية تبدو تافهة وغير
يركز سؤال كيف يمكن للوعي أن يوجد في علم النفس على الشرح بدلاً من الوصف، حيث يطلب منا شرح الوضع الأساسي للوعي ومكانته في الطبيعة، وهل هي سمة أساسية
على الرغم من براعة التوافق الكلاسيكي في علم النفس كان من الممكن أن يؤدي تحليله إلى خلاف ذلك وفشل الفرد بشكل حاسم، حيث أراد التوافق الكلاسيكي في علم
تقدم النظرية التوافقية حلاً لمشكلة الإرادة الحرة في علم النفس، والتي تتعلق بعدم التوافق المتنازع عليه بين الإرادة الحرة والحتمية السببية، حيث أن التوافقية هي الفرضية
يُعتقد أن العصور الوسطى تمتد من القرن الرابع أو الخامس الميلادي إلى منتصف أو نهاية القرن الخامس عشر الميلادي، حيث شهدت فترة ما يقرب من ألف عام