التغيرات الطارئة على البنية الاجتماعية وانعكاساتها
كثيراً ما يتخذ الباحثون تأثيرات السمات الاجتماعية والاقتصادية على التنازعات الاجتماعية والسياسية، وذلك عن طريق النظر إلى الانقسامات السياسية
كثيراً ما يتخذ الباحثون تأثيرات السمات الاجتماعية والاقتصادية على التنازعات الاجتماعية والسياسية، وذلك عن طريق النظر إلى الانقسامات السياسية
كثيراً ما تشكّل مقارنات بين كل من الحركات الاجتماعية والأحزاب السياسية ومجموعات المصالح، اعتقاداً إلى افتراض أنهم جميعاً يمثلون أساليباً متنوعة من التنظيم السياسي.
تتسم بنية الاقتصاد المتخلف، في نظر دائرة المعارف العالمية، بثلاث محكات، أولاً الاختلاف الهائل في التوزيع القطاعي للإنتاج، تفكك النظام الاقتصادي، والتبعية للخارج
شهدت السياسة والدولة تحوّلات على القدر نفسه من الاهتمام، فتحركات الدول يمكنها إفراز العاملين جميعاً بأسلوبين على الأقل، وهما تثبيت الحدود الإقليمية للفعل السياسي
التغير بحد ذاته ظاهرة طبيعية تتأثر جميع جوانب الكون وجميع جوانب الحياة بهذه الظاهرة.في الماضي قال الفيلسوف اليوناني (هيراقليطس) ذات مرة أن التغيير هو قانون الوجود والاستقرار هو الموت والنقص
منذ القدم لعب التعليم والتعليم دورًا محوريًا في التغيرات التي مر بها المجتمع ، ولا شك أن العلاقة التي تمثل هذا التغيير علاقة إيجابية
لقد قرر علماء الاجتماع وعلماء الأنثروبولوجيا أن هيكل المجتمع يتكون من عناصر ومكونات تخلق علاقات متبادلة يساعد في تشكيل البنية الاجتماعية.
أثارت التغيرات الاجتماعية سلسلة من القضايا المعرفية التي تتطلب وقفة للتأمل من أجل إبراز حدودها من ناحية وخصائصها من ناحية أخرى، تعتبر مشكلة هذا المفهوم من القضايا الأساسية
تغيرت المجتمعات وبشكل خاص المجتمعات النامية بسبب ما يعرف بالحداثة الإمبريالية وذلك بحسب التعابير والمصطلحات الجديدة الدارجة في الوقت الحالي
قال الفيلسوف اليوناني هيراقليطس (لا تنزل في النهر مرتين) لأن التيار يتغير باستمرار والوقت في المرة الأولى والثانية مختلف تنطبق هذه الفكرة على طبيعة المجتمع البشري
تتغير كل المجتمعات باستمرار يكون بعض هذه التغيرات سريع وبعضها الآخر بطيء، هناك عدد من العوامل التي تؤثر في سرعة التغيير وتسهيل قبول التجديد
هناك العديد من العوائق الاجتماعية التي من الممكن أن تعيق وتأخر حدوث عملية التغير الاجتماعي وهناك مجموعة من المعوقات الاجتماعية التي تواجه المجتمعات العديدة.
قامت هذه النظرية التي قام بتقديمها العالم كلارك كير وزملائه عام 1960 وقد عرفت هذه النظرية باسم الالتقاء والتقارب أو الوفاء وتم تأسيس هذه النظرية على فرضية أساسية هي أن العالم قد دخل إلى مرحلة جديدة وهي مرحلة التصنيع الكامل.
إن مفهوم التطور يشير إلى التحول المنظم من الأشكال البسيطة البدائية إلى الأشكال الأكثر تعقيدا، ومفهوم التطور يستخدم من أجل وصف الحالات والتحولات في حجم البناء
يكون دور التغير الاجتماعي واضح من خلال ابتكار أشياء جديدة لم تكن موجودة في المجتمع من قبل مثل اختراع الكهرباء والسيارة أو إعادة اختراع أو تحسين كفاءة
التمكين الاقتصادي للمرأة وهو عملية دمج المرأة في الاقتصاد وذلك من خلال تطوير وتعزيز قدرة المرأة على المشاركة في عملية التنمية الاقتصادية.
ما زالت المرأة إلى هذا اليوم تعاني من مجموعة من التحديات والصعوبات ومن هذه التحديات التي قد تواجه المرأة صعوبة الحصول على التعليم
في كتاب فيلفريد باريتو والذي يحمل عنوان (النظم الاشتراكية) حيث انه يعترف وبكل وضوح بمقولة كارل ماركس.
يحتل التغير الاجتماعي والتحديث مركزًا مركزيًا في العالم المعاصر بين علماء الاجتماع وعلماء النفس، حيث يُعتبر من أهم المشاكل الحيوية والمؤثرة للإنسان والمجتمع
إن التغيير الاجتماعي في المجالات الأخرى قد تبنى مصطلحات تشير إلى المجالات المرتبطة أو من الممكن تضمين هذه المجالات في إطارها الواسع من الناحية النظرية
قد تتعارض القيم والاتجاهات والمفاهيم الجديدة مع بعض العناصر الثقافية السائدة، يتم عرض دور التعليم بوضوح من خلال المناهج في القيم والمفاهيم والسلوكيات والأعراف الاجتماعية وأهميتها للأفراد والمجتمع
كان التغير الاجتماعي في يوم من الأيام أحد أهم وأصعب المشكلات في علم الاجتماع حاول أوستا كومبي وبعض علماء القرن التاسع عشر تحديد أسباب واتجاهات التغير الاجتماعي
حيث أنه لا يمكن أن تحدث عملية التغير بشكل منعزل من دون وجود نتائج ثانوية أو نتائج أولية على نطاق واسع وكبير في المجتمع المتغير.
العوامل النفسية وتشتمل على الميكانيزمات التي تقوم بتقبل التجديد والعمل على اعتناقه أو تقوم برفضه، والعوامل النفسية هي الأساس في السلوك الإنساني
التغيير في القيم الاجتماعية إن أهم التغييرات البناءة في المستويات الشاملة هي القيم التي تؤثر بشكل مباشر على محتوى الأدوار الاجتماعية والتفاعل الاجتماعي، لذا فإن القيم بصرف النظر عن قيمتها واتجاهها، سلبي كان أو إيجابي، تقدمًا أو استمراريًا
أصبح التغير الاجتماعي من الأمور والظواهر الثابتة التي لا تحتاج إلى أدلة كثيرة لإثباتها، لأنها ظاهرة يلاحظها الباحث المتخصص والشخص العادي إذا قام بفحص أوضاع المجتمعات من حوله
اهتم المفكرون والفلاسفة بمتابعة التغيرات الاجتماعية التي تحدث في مجال الحياة الاجتماعية في فترات مختلفة، كتب عنه فلاسفة يونانيون
تختلف التغيرات الاجتماعية باختلاف المجتمعات والمكان والزمان ، حسب الثقافة السائدة في كل مجتمع ووفقًا للاختلافات في النظام السياسي والاجتماعي والثقافي، وحتى داخل نفس المجتمع
يُنظر إلى تعريف مفهوم التكنولوجيا من عدة زوايا تختلف باختلاف تخصص الباحثين. لذلك تعددت عمليات البحث وتعددت المفاهيم ومنها:
ليس لكل دارس مهتم بقضايا المجتمع حقيقة مختلفة، أي أن هناك تغير اجتماعي ديناميكي سيؤثر على بنية المجتمع والعالم بأسره، وخاصة المجتمعات النامية.