العناد بين الزوجين يؤدي إلى طريق مسدود
إن الاختلافات والشجار في المواجهة ووجود بعض الصراعات شيئ لا هروب منه في الحياة الزوجية، فالجميع يميل لأن يرى الأمور بصورة مختلفة،
إن الاختلافات والشجار في المواجهة ووجود بعض الصراعات شيئ لا هروب منه في الحياة الزوجية، فالجميع يميل لأن يرى الأمور بصورة مختلفة،
البخل سمة من أردء السمات التي قد تواجها الزوجة مع زوجها، وهو واحد من أهم التي تسبب الانفصال وابتعاد الزوجين عن بعضهم وتفكك الأسرة،
لا توجد حياة زوجية من دون مصادمات ونزاعات من فترة لأخرى، ربما تكون الزوجة محقة في بعض الأوقات ولكنها لا تعرف كيف تكسب الأمور لصالحها،
الإنسان يمتلك مزاج متقلب فقد يكون سعيد ومرح أحياناً أو حزين ومكتئب أحياناً أخرى، وبما أنّ الرجل لا يحب التكلم بأحاسيسه ولا التكلم عن حزنه
يتعرض العديد من الرجال لعدم السهولة في استيعاب وفهم طبيعة المرأة، وقد يكون ذلك سبب باختلاف من ناحية التفكير والمبادئ وحكمهم على المواقف
يعطي الخجل عند الفتاة صورة جيدة و جميلة و هي صفة تفتخر بها العائلة أمام الجميع، فهي إثبات على التربية الصحيحة و الأخلاق النبيلة.
يعتبرالطلاق من أصعب القرارات التي قد يتخذها المرء في حياته، كما أن فكرة الابتعاد عن زوجها يحتاج وقت كبير من التفكير خصوصاً عند المرأة.
من الصعوبة اتخاذ قرار بإنهاء الحياة الزوجية حيث إن أي زوجين لا يسعيان في الوصول إلى هذا الطريق لا نهاية له ومع ذلك، أنه يصعب إدراك أن الزواج في مرحلة خطرة
أصبح الإدمان على الجوال شيئ موجود بكثرة بين الرجال ، وهم حتى لا يحسون أن هذا الأمر يؤذي عواطف زوجته،
تتطلب الحياة الزوجية إلى الطمأنينة والراحة لتهدأ وتتزن وهو ما لا يمكن وجوده أبدا من وراء التذمر والشكوى بين الزوجين لما لهم من نتائج سيئة تدمر الحياة الزوجية،
من أكثر الخلافات التي تتعرض لها البيوت هي بقاء الزوج خارج البيت لمدة طويلة من الزمن، وقضاء أكثر أوقاته مع زملائه دون سبب،
تظهر في بعض العائلات أنواعاً كثيرة من الخلافات الأسريَّة؛ سواء كانت بين الوالدين أو بين الأولاد، ومن المسببات التي تؤدي إلى وجود المشاجرات بين الوالدين
إن الصمت لا يدل على أن الشريكين لا يحبان بعضهم، ولكنهم لم يقدران على التفاهم بصورة جيدة، وأن الرجال في طبيعتهم لا يتحدثون كثيرًا فى المشاعر مثل النساء،
يجب أن تعلم الزوجة بأن زوجها أيضاً يرغب في الإحساس بتقدير دوره ومكانته وأن ما يفعله من أجل أسرته له فعالية كبيرة على نفسية أبنائه وبيته،
في بداية الحياة الزوجية قد يكون من الممتع قضاء كل الوقت مع الزوج، ولكن الدراسات تؤكّد أن الوجود في المكان والوقت واحد طول اليوم لا يعني تواصل جيد وسليم بين الزوجين،
إن المرأة المستقلّة تستطيع أن ترى الجميع بشفافية وبساطة فهي غير منعزلة نهائياً، بل هي منفتحة في حياتها سواء كانت في الحالة المهنية أو الحالة الاجتماعية أو الحالة العاطفية
يُعتبر إعمار الزواج الناجح من الأشياء التي تأخذ وقت كبير، بإعتبار لوجود بعض من التفاوت والتباين بين الرجل والمرأة من حيث الصفات والشخصية والتصرفات وأسلوب التفكير،
إن الرجل الذي يتمتع بالصفات القاسية قد لا ترتبط أسبابها على الرجل ليكون ظالماً وقاسياً على الزوجة بالظروف المحيطة فقط؛
إن صفة الزوج الذي ينميز بالأنانية صفة غير محبوبة وغير مرغوب بها، حيث تدمر الحياة الزوجية إذا ما تم التصرف مع هذه الصفة سريعاً والمحاولة على حلها،
لا بد من معرفة كيف تتعامل الزوجة مع زوجها الذي لا يقدر جهدها وتعبها في البيت وفي تربية الأبناء وفي تعليمهم وغيرها الكثير،
الرابطة بين الزوج والزوجة مثل أي رابطة أخرى تتطلب إلى إجازة قصيرة في بعض الأوقات لتجددها وإعادة إنعاشها،
من وقت إلى آخر قد تتعرض العلاقة بين الشريكين ببعض النفور والتوتر وتسوء نظراً لعدة مسببات، منها: ابتعاد الشريكن عن بعضهم البعض
بعد أن حدثت تغيرات كثيرة على حياة الإنسان، وبعد أن فقدت الكثير من النساء الأمل في العثور بالزوج المناسب الذي تقبله كشريك لها طول العمر
إن الكلام المباشر في طلب المال من الزوج هي الطريقة الوحيدة المناسبة حتى لا تضطر الزوجة في كل مرة تحتاج فيها للمال للتلميح وهو شيئ متعب على المدى البعيد،
هنالك دوافع تجعل الرجل يهدد زوجته بالزواج من إمرأة أخرى، مما يؤدي إلى العديد من المشاجرات والاختلافات بهذا الموضوع،
يعتبر الزواج من أمور الحياة الطبيعية وهو الطريق الذي من خلاله يتم تكوين أسرة وتنشأتهم تنشئة سليمة
بعض الرجال لديهم صعوبة فى قدراتهم على حمل المسؤولية، مع اختلاف في حجم المشكلة من زوج إلى آخر،
يتم التعارف بين الزوجين على بعضهم البعض بشكل جيد مع مرور الوقت على الزواج، حيث إنهم يمضيان الكثير من الوقت سوياً،
يختلف الأشخاص في صفاتهم وطباعهم وميولهم وفي مستوى تفاعلهم مع الناس، فنجد منهم الاجتماعي والخجول والواثق من نفسه والمغرور مع علاقاته بالآخرين،
إن المرأة الموظفة وخاصة إذا كانت زوجة وأم، هناك العديد من الإنجازات والتحديات التي تواجهها على الجانبين العملي والعائلي