قصة قصيدة لعمري لقد حل بي اليوم ناقتي
قام الحارث بن ظالم بقتل رجل من أقرباء الملك الأسود بت المنذر، فطلبه الملك، فهرب، واستجار بقوم عجل بن لجيم، فأجاروه، وخوفًا منه من وقوع الفتنة بينهم، خرج من عنده واستجار بأهل جبال طيء، فأجاروه.
قام الحارث بن ظالم بقتل رجل من أقرباء الملك الأسود بت المنذر، فطلبه الملك، فهرب، واستجار بقوم عجل بن لجيم، فأجاروه، وخوفًا منه من وقوع الفتنة بينهم، خرج من عنده واستجار بأهل جبال طيء، فأجاروه.
كان هنالك شاب من الأعراب يحب فتاة، وكان يجلس معها كل يوم، وفي يوم وصل خبر حديثه إليها إلى أبيها، فرحل عن القوم، فخرج الشاب ولحق بهم، ووقف على جبل ينظر إليهم، وعندما غابوا عن نظره وقع على الأرض ميتًا.
عندما هرب إبراهيم بن المهدي من الخليفة المأمون، اختبأ عند قريبة له، فجعلت له جارية تقوم على خدمته، فوقع في حب تلك الجارية، وأنشد في يوم شعرًا يقصدها به، فأخبرت مولاتها بشعره، فوهبتها له.
أحبت جارية نصرانية شاب مسلم، ولكنه أعرض عنها، ولم يكلمها، فأمرت أحد الرسامين أن يرسم لها صورته، فرسمها لها، وبعد أن توفي، أمسكت بصورته وأخذت تبكي وتقبلها، حتى ماتت.
بينما كان الخليفة أبو بكر الصديق يسير في شوارع المدينة المنورة، سمع جارية تنشد أبياتًا من الشعر وهي تبكي، فطرق عليها باب بيتها، وسألها عمن قالت فيه الشعر، ولكنها رفضت، وبعد أن أصر عليها، أخبرته، فاشتراها من صاحبها، وبعث بها إلى من تحب، لكي يتزوج منها.
مدح أحد الشعراء أبو دلف العجلي، فأمر له بجائزة، ولكن قيمتها لم تكن في بيت المال، فأمر له بضعفيها، وعندما أعطي هذا الشاعر جائزته، أنشد أبو دلف أبياتًا من الشعر.
كان لأبو عمرو جار، يلحق به إلى كل الموائد، وأراد أبو عمرو أن يحرجه في إحدى تلك الموائد، ولكن جاره أحرجه وأسكته.
دخل الفضل بن ربيع إلى مجلس يحيى بن خالد البرمكي، وأراد منه أن يقضي له عشر مسائل، ولكنه لم يقض له أي واحدة منهنّ، فخرج من عنده وهو ينشد شعرًا، فسمعه يحيى، وأعاده، وحل له مسائله.
قام أحد قادة جند الأمين بالحشد ضده، وبعد أن تمكن الأمين من قتله خرج الطاهر بن الحسين واستولى على العديد من مدن الدولة العباسية، ومن ثم حاصر بغداد.
وفد ابن هرمة إلى الخليفة أبي جعفر المنصور، ودخل إلى مجلسه، وأنشده شعرًا أعجبه، فأمر له بعشرة آلاف درهم.
كان الشاعر بشار بن برد كثيرًا ما يمدح الخليفة المهدي، ولكن في يوم وصل خبر للخليفة بأنه قام بهجائه، وعندما سمع ما هجاه به، غضب غضبًا شديدًا، وأمرهم بضربه، فضربوه، ومن ثم ألقوه في النهر.
كان المهدي في مكة المكرمة حينما وصله خبر وفاة والده، فكتم الخبر يومان، ومن ثم خطب بالناس وأخبرهم بوفاته، وبايعه الناس على الخلافة يومها، وكان أول من عزاه وبارك له بالخلافة أبو دلامة.
في العام الذي ولي فيه هارون الرشيد خليفة للمسلمين، خرج إلى مكة المكرمة لأداء فريضة الحج، وبينما هو هنالك أعطى أهل الحرمين الكثير من الأموال، فمدحه الشاعر داود بن رزين بقصيدة.
أما عن مناسبة قصيدة "مضين بها والبدر يشبه وجهها" فيروى بأن أشعب الطامع كان ظريفًا حسن اللسان، وكان أهل زمانه يحبونه لظرافته، بالإضافة إلى طمعه، فقد سمي بالطامع بسبب شدة طمعه.
تعتبر مدينة بغداد، مدينة ذات فضل على المسلمين، فقد جمعت عددًا كبيرًا من العلماء في العديد من المجالات الدينية والدنيوية، وكانت مركزًا للدولة الإسلامية في العديد من العصور، وكان للعلماء والشعراء آراء فيها.
استدعى الخليفة أحد المنجمين، وطلب منه أن يخبره بطالع مدينة بغداد، فأخبره بأنه لن يموت بها خليفة أبدًا، ففرح الخليفة بذلك، وأنشد شعرًا.
خرج نوفل بن مساحق إلى الصحراء، ووجد قيس، واقترب منه، وأنشد بيتًا من شعره، وعندها أكمل قيس القصيدة.
مرض الخليفة أبو بكر الصديق، وبقي مريضًا خمسة عشر يومًا قبل أن يموت، وعندما توفي رثته ابنته عائشة.
كان المجوس يبغضون المسلمين، وقام أحدهم باغتيال خليفة المسلمين عمر بن الخطاب
كانت الخيزران من أشهر الجواري في العصر العباسي، وعندما توفيت خرج ابنها هارون الرشيد في جنازتها، ودفنها، وبعد أن أتم دفنها أنشد أبياتًا من الشعر.
عندما توفي الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه، بكاه المسلمون، ورثاه العديد بقصائد ومنهم زوجته، وحسان بن ثابت، وإحدى نساء المسلمين.
كان علقمة بن مجزز من الصحابة الجليلين الذين اتصفوا بشجاعتهم، وكانت شجاعته سببًا لاختياره من قبل الرسول أميرًا على بعض السرايا، ومنها السرية التي خرجت إلى الحبشة، كما استخدمه عمر بن الخطاب أميرًا على بعض السرايا.
خرج سلمان بن ربيعة إلى الباب، ولحق به عبد الرحمن بن ربيعة، وعندما وصلوا إلى بلنجر حاصروها، واقتتلوا مع أهلها والأتراك الذين ساعدوهم، فقتل عبد الرحمن بن ربيعة، وانهزم المسلمون.
وفد عمرو بن معد يكرب إلى الرسول، وأسلم، ومن بعد أن توفي الرسول ارتد، ولكنه تاب بعد ذلك، وشارك في معركة اليرموك ومعركة القادسية، وقام دعبل الخزاعي برثائه بأبيات من الشعر.
عقد المسلمون مع أهل همذان معاهدة على الصلح، ولكن أهلها نقضوا العهود مع المسلمين، فخرج إليهم المسلمين بجيش على رأسه نعيم بن مقرن، وقاتلوهم حتى انتصرا عليهم.
وقع حمدون النديم في حب فتاة من أهل مدينته، وازداد عشقه لها يومًا بعد يوم، ولكنه وبعد فترة لاحظ بأنها تطيل الجلوس مع الرجال، وتتحدث إلى أي رجل يأتيها، فانقطع عنها، وأنشد في ذلك شعرًا.
قام بنو مازن وبنو فزارة بظلم بني صارد وسلبوا منهم أموالهم، وبسبب ذلك قام الشاعر ابن ميادة بهجائهم في أبيات من الشعر.
دخل ابن قزمان في يوم إلى مجلس والي غرناطة ابن سعيد، وكان يرتدي حلة صفراء، وعندما رأته الشاعرة نزهون بنت القلاعي الغرناطية هجته ببيت من الشعر فرد عليها.
دخل رجل إلى مجلس الخليفة سليمان بن عبد الملك بن مروان، وطلب منه أن تنشد جارية من جواريه شعرًا لقيس بن ذريح، فغنت ثلاث قصائد له، وعندما أتمت الثالثة مات ذلك الرجل.
عندما أتى فروة إلى رسول الله صل الله عليه وسلم، سأله الرسول عن يوم الردم، وإن كان أساءه ما أصاب قومه في ذلك اليوم، ومن ثم قال له بأن ما أصابهم في ذلك اليوم زادهم خيرًا.