علاقة السمات الشخصية والنفسية في الأداء المهني
كل موظف كغيره من البشر له خصائص وسمات تميزه عن غيره مثل نسبة الذكاء والقدرات المهنية الإبداعية والقدرة على بناء علاقات مهنية جيّدة وغيرها.
كل موظف كغيره من البشر له خصائص وسمات تميزه عن غيره مثل نسبة الذكاء والقدرات المهنية الإبداعية والقدرة على بناء علاقات مهنية جيّدة وغيرها.
تعتبر تقارير الأداء المهني من الطرق والأساليب المستخدمة في تقييم الأداء المهني للموظفين داخل العمل، بحيث تتمثل هذه التقارير على جهود كل موظف مبذولة
يعتبر قرار اختيار شخص معين وإعطائه وظيفة معينة يفترض أن أداء الشخص المختار لهذه الوظيفة أكثر فاعلية عن أداء أولئك الذين لم يقع عليهم الاختيار المهني.
يعتبر المدير المهني هو المسؤول عن عملية قياس الأداء المهني للموظفين، بحيث يقوم بتوجيه أدائهم المهني واتجاهاتهم وميولهم المهنية في المؤسسة المهنية
يُعبّر الأداء المهني عن تصرفات الموظفين التي ترغب بالوصول إلى تحقيق الأهداف المهنية الخاصة والعملية المهنية كاملة، وتقوم كل إدارة مهنية بالاهتمام بعملية.
تقوم الإدارة المهنية الجيّدة بوضع أفضل الأسس والوسائل من أجل تقييم جهود الموظفين في المؤسسة المهنية، وتقييم إنجازاتهم المهنية
في الكثير من المؤسسات المهنية تقوم بعملية تقدير الأداء المهني؛ من أجل هدفين وهما الأول يعتني بالاهتمام بعمليات اتخاذ القرار المهني.
يعتبر الموظف المهني من العناصر المهمة الواجب الاهتمام بها في المؤسسة المهنية من جهة الإدارة المهنية؛ لأنَّه من العوامل المهمة التي تؤثر في تحقيق الأهداف.
يحتاج الموظف لأن يكون مرتاح ويشعر بالأمن والطمأنينة تجاه العمل الذي يقوم به، بحيث يعتبر العمل من الأماكن التي ينتمي إليها الفرد ويعتبر من أكبر المحطات التي ينتمي إليها الفرد
تعتبر عملية تقييم الأداء المهني للموظفين كغيرها من العمليات التي تواجه العديد من المشاكل المهنية والعديد من الصعوبات والظروف السيئة التي تعيق من نجاحها
يقوم كل موظف بإنجاز المهام المهنية التي يميل لها وتناسب قدراته ومهاراته المهنية أكثر من المهام المهنية والأنشطة المهنية التي تكون بعيدة عن المجال المهني
يعبّر قياس الأداء المهني عن عملية تقييم الأداء المهنية وتقدير الجهود المبذولة من الموظف في إنجاز المهام المهنية المطلوبة، والمشاركة في الأنشطة المهنية.
كان مفهوم الرضا المهني من المفاهيم المهمة والتي تحث الكثير إلى التعرّف عليه وتفسيره، بحيث قامت العديد من المدارس بتفسير هذا المفهوم مثل المدرسة الكلاسيكية
من الواجب أن يقوم التدريب المهني بالتنسيق بين الجانب العلمي الذي يتعلق بطرح وتحديد المعرفة، والجانب العملي الذي يتصل بتغيير وتحسين المهارات المهنية.
التدريب المهني هو عملية تتناول جميع الموظفين العملين في المجالت المهنية المختلفة مهما تباينت مـستوياتهم وتباينت اختصاصاتهم، بحيث يهدف إلى رفع درجة مهارات.
لا يعتبر التدريب المهني هدف نريد تحقيقه، وإنما هو عبارة عن أسلوب يمكننا من تحقيق الأهداف الخاصة بمهنتنا ووظيفتنا.
يوجد في المؤسسات المهنية العديد من الموظفين بجميع الأعمار وجميع المواهب والتخصصات المهنية
جميعنا نحتاج إلى تعديل وتقويم في سلوكياتنا التي تصدر منا في العمل المهني، بحيث يكون سلوكنا مناسب لطبيعة المكان المهني الذي نوجد به ومتناسق مع البيئة
التدريب المهني بجميع صوره وفي مجالاته المهنية المختلفة يفتح المجال لكل موظف وغير موظف أن يرتفع بمعياره ودرجاته المهنية في جميع المجالات.
لكل مؤسسة مهنبة العديد من الأنظمة التي تقوم بالتماشي معها والالتزام بها لتحقيق التوافق المهني والنجاح في المستقبل المهني للمؤسسة
كل عملية مهنية مهمة تعتمد على الكثير من الوسائل والطرق والأساليب لتقديم خدماتها للموظفين، بحيث يكون لكل أسلوب وطريقة خصائص وسمات وسلبيات خاصة بها.
لكل إنسان دوافع وأسباب تجعله يمضي للقيام بالكثير من العمليات المهنية في العمل الذي يقوم به، بحيث يقوم الموظف باكتساب المعرفة والعلم عندما يرغب بذلك فقط ولا.
يعبّر الأداء المهني عن درجة تحقيق وإنجاز المهام المهنية الخاصة بوظيفة الشخص، بحيث يعكس هذا الأداء المهني الطريقة التي يحقق أو يشبع بها الموظف متطلبات
لكل مؤسسة مهنية يوجد نوعين من البيئات المهنية الخاصة بها، بحيث تتكون من بيئة مهنية داخلية وبيئة مهنية خارجية، ولكل من هاتين البيئتين يوجد العديد من العناصر
لقد أحدثت التطوّرات والتغييرات الواسعة في مجال التكنولوجيا والثورات الصناعية تطوّرات وتغيرات سريعة في طبيعة سوق العمل المهني.
تعبّر الدافعية المهنية في المؤسسات المهنية عن وضع وخلق بيئات مهنية تمكن الموظفين من تقديم أفضل أداء مهني يعكس كل ما لدى الموظف من مهارات مهنية وقدرات.
جميع الموظفين تلزمهم المعرفة الكافية بنظام الأجور والرواتب التي تعود إليهم مقابل جهودهم وإنجازاتهم المهنية
لكل نظام وعملية مهنية تقوم في المؤسسات المهنية المختلفة العديد من المشاكل والعوائق التي تحول بينها وبين تحقيق الأهداف المهنية التي وضعت من أجلها، بحيث لا تقتصر
جميع المؤسسات المهنية تحتاج لنظام يهتم بعملية تقديم التحفيزات المهنية بأنواعها المادية والمعنوية وغيرها
يعتبر الرضا المهني من معايير ومؤشرات الاستقرار المهني للموظفين في العمل والمؤسسة المهنية؛ لأنَّ الموظف يكون على رضا وموافقة كاملة عن جميع العوامل