حاجة النساء للإرشاد المهني
تعتبر المرأة مهمة في جميع مجالات الحياة فهي ذات أدوار مهمة داخل أسرتها وأطفالها، ولها دور في الأداء المهني والعمل بمختلف المجالات المهنية، وتعتبر المرأة ذات قدرة على الترتيب
تعتبر المرأة مهمة في جميع مجالات الحياة فهي ذات أدوار مهمة داخل أسرتها وأطفالها، ولها دور في الأداء المهني والعمل بمختلف المجالات المهنية، وتعتبر المرأة ذات قدرة على الترتيب
يعتبر الموظف المهني المتميز هو الموظف الذي يقوم بالمهام المطلوبة منه بشكل ممتاز وبكفاءة عالية، وهو الموظف الذي يكون قدوة لزملائه في العمل ويحاولون تعلم الخبرة منه، وهو الموظف الذي تطمح جميع المؤسسات والمجالات المهنية بالحصول عليه؛ لأنَّه يعتبر من أهم الأسس والمعايير التي تزيد وتحسن من إنتاج العمل، ومنها يقع على عاتق كل مؤسسة مهنية أن تحافظ على هذا الموظف المهني المميز.
يختلف الأفراد عن بعضهم في أسلوبهم في إنجاز المهام المهنية الموكلة إليهم في المؤسسة المهنية خاصتهم، فجميعنا نعلم أنَّ أكثر هدف يختلف من خلاله الأفراد هو الوصول للقمة والنجاح بالعمل، والكثير منهم يختصون بأسلوب التحدي بتقديم أفضل ما لديهم، وهؤلاء الأفراد الذين يتنازعون لتقدُّم ونجاح العمل يستحقون الثبات والاستمرار بالعمل ويستحقون من الإدارة المهنية أن تحافظ عليهم وعدم خسارتهم.
عندما تكون العلاقة المهنية ممتازة بين جميع الموظفين وبين الإدارة المهنية، وقتها يكون العمل يسير في طريق النجاح والتميُّز، ومنها فإنَّ من واجب المدير أو المسؤول عن المؤسسة المهنية بشكل عام والمسؤول عن الموظفين بشكل خاص متابعة هذه العلاقات المهنية، ويجب على هذا المدير الانتباه لجميع التغيرات التي ممكن أن تحدث للموظفين وتكون سبب في تأخر العمل وتدني الإنتاج.
تختلف الحياة الشخصية للفرد عن الحياة المهنية من حيث المتطلبات والمراحل التي على الفرد تجاوزها، بحيث تتطلب الحياة المهنية العديد من المهارات والقدرات التي على الفرد أن يتمتع بها من أجل النجاح في الاختيار المهني الصحيح والنجاح في اتخاذ القرار المهني السليم، ومنها جاء الإرشاد المهني ليُعبّر عن حبل النجاة للكثير من الأفراد الذين يحتاجون لضوء بسيط يسيرون خلفه، بحيث يقوم الإرشاد المهني بتقديم يد العون للأفراد والمجالات المهنية جميعها.
يُقصد بالأداء المهني النتيجة النهائيّة التي يصل إليها الفرد بعد قيامه بالمهام المهنية والمشاريع المهنية التي توكَل إليه، بحيث يعتبر الأداء المهني متأثر بعوامل عديدة
تتفاوت المهارات بين الأفراد، وخاصة المهارات التي تخص العمل المهني، فبعض الأفراد تكون مهاراتهم كافية ومناسبة للقيام بالمهام المطلوبة، وتكون على مستوى عالي في تحقيق
نجد في العمل المهني الكثير من الأفراد الموظفين، يقومون بنفس المهام المهنية تقريباً، ولكن يوجد فروقات بين هؤلاء الأفراد، بحيث نجد أنَّ بعضهم مُتقدّم ومتطور أكثر
يقوم الإرشاد المهني بالعديد من العمليات غير أنَّه يُقدّم النصائح والإرشادات، فهو يقوم بمساعدة الأفراد بالكشف عن محتواهم، من ميول واتجاهات وقدرات واستعدادات ومهارات
لا يقتصر تقديم الإرشاد المهني للأفراد فقط، بل يمتد للمُثيرات التي تحيط بالفرد، مثل الأسرة والأصدقاء والمدرسيّن إذا احتاج الأمر، فبعض الأفراد وخاصّة الموهوبين تكون الأسرة لها تأثير
يعتبر الإرشاد المهني في المدارس مهم جداً، بحيث تعتبر المدارس المؤسسة الأولى في تقديم العلم والتعليم للإنسان، فيتعلّم الشخص كيف يقرأ وكيف يكتب ويتعلم العادات والتقاليّد
يُعَدّ وجود المرشد المهني مهم وضروري للأشخاص المقبلين على اختيار تخصصاتهم الجامعية، والأشخاص المقبلين على المجالات المهنيّة المختلفة،
تعرف المهنة على أنَّها العمل الذي يطمح الفرد بالقيام به بعد تعديه لمرحلة المدرسة والجامعة، وهناك من يلتحق بالمهنة من غير التعلم بالجامعة مثل النجارة
من أهم عوامل النجاح والتميّز تحديد ماذا نريد، وتشخيص ومعرفة من نحن، والأساليب التي يجب أن نتبعها لتحقيق هذا النجاح، ومن الضروري قيام الفرد بتقييم إنتاجه ومتابعته.
الكثير من الناس تضع الفواصل اللازمة بين حياتهم المهنية وحياتهم خارج المهنة، وهناك أفراد يُفضلون التنسيق بين حياتهم اليومية والعمل الذي يقومون به
يتمثل أحد أهداف الإدارة المهنية في إنشاء هيكل مهني سليم في المؤسسة المهنية، ومن أجل القيام بذلك، يجب إنشاء علاقة فعالة بين مفهومي السلطة والمسؤولية في الإدارة المهنية، أي تحديد من المسؤول
في العمل المهني يحتاج الموظفين إلى المشورة والنصائح المهنية التي ترشدهم وتوجهه سلوكهم إلى إحداث أهم التغييرات والتطورات المهمة فيها؛ من أجل النجاح المهني وتحقيق الأهداف المهنية
لا يوجد سوى ساعات طويلة في اليوم، لذا فإن الاستفادة القصوى من وقت العمل المهني أمر بالغ الأهمية؛ لأنه يعتبر من طرق وأساليب زيادة الإنتاجية المهنية إما بزيادة ساعات العمل المهني أو العمل بذكاء
يكلف معدل دوران الموظفين العديد من المبالغ والتكاليف المادية والمعنوية في المؤسسات المهنية المختلفة، والتي تتمثل بتكاليف مباشرة للإعلان والتوظيف والتدريب المهني للموظفين الجدد
لا يأتي أكبر تهديد لأي مؤسسة مهنية من الخارج مثلما يكون الخطر الأكبر من داخل المؤسسة المهنية الذي يأتي من الموظفين الذين يريدون التسبب في الأذى أو الذين يتسببون عن غير قصد في أضرار من
تواجه العديد من المؤسسات المهني التي شملها الاستطلاع نقص في المواهب والمهارات المهنية القيادية؛ ذلك لأن معظم القادة الحاليين هم من إما من كبار السن أو من الموظفين الذين يفتقرون للخبرة، ولا يعتزمون
يعبر التعليم المهني عن إحدى العمليات الأساسية التي يحتاجها الفرد في جميع المؤسسات المهنية، بحيث تهتم في جميع أنواع التجديد والتحديث للمهارات المهنية والمستلزمات الخاصة بشروط ومتطلبات العمل
تتطلب بعض المهن والوظائف في الواقع إلى عملية التكوين المهني؛ من أجل تجديد الشهادة أو الترخيص والتأكد من أن الموظفين يصلون إلى المعايير، ومع ذلك، يمكن لأي موظف مهني أن يقوم بمتابعة
هناك نوعان من الكفاءة المهنية بشكل عام والتي تتم في العمل والمؤسسات المهنية، وتتمثل في الكفاءة المهنية التخصصية الخاصة بمهنة معينة وقسم مهني في المؤسسة المهنية
يدرك أي مدير ناجح وفعال أهمية الإنتاجية المهنية والكفاءة الإنتاجية في مكان العمل المهني أن تكون منتجة يمكن أن يساعد الشركة على الزيادة والاستفادة من قدرة الموظفين لديه
يمكن تعريف الروح المعنوية بأنها الرضا التام الذي يحصل عليه الفرد من وظيفته، ومجموعة عمله، ورئيسه، والمؤسسة المهنية التي يعمل بها، والبيئة المهنية أي أنه يرتبط بشكل عام بشعور الفرد بالراحة والسعادة المهنية والرضا المهني،
العديد من العمليات المهنية تهتم بالنتيجة وتتغاضى عن المضمون والكيفية، أي أنها تسعى وراء الحصول على الإنتاجية المهنية النهائية بغض النظر عن الطرق والوسائل المهنية المستخدمة
جميعنا نبحث دائماً عن أشخاص نشعر معهم بالمساندة والتعاون المستمر؛ من أجل القدرة على مواجهة جميع المواقف والظروف التي نتعرض لها في الحياة العادية والحياة المهنية،
تعتبر الأسرة والمؤسسات الاجتماعية من أهم المؤسسات التي تهتم في الحياة المهنية للفرد، بحيث يعتبر من المهم أن تهتم مثل هذه المؤسسات المهنية بتقديم التوجيه والإرشاد المهني
تعتبر الخبرة المهنية: هي الحصيلة المعرفية والمهارية والقدرات المهنية المكتسبة من العمل المهني بالعديد من المجالات المهنية، أو من خلال التعرض للعديد من البرامج