الجري

يُعدّ الركض أو الجري السّريع من أحد أشهر التّمارين الرياضية الصّباحية التي يمارسها عدد كبير جداً من الأشخاص حول العالم، وذلك كونها تحقًق العديد من الأهداف في آنٍ واحد ونظراً لسهولة ممارستها، وينصح الأطباء والمختصون في الصحّة البدنية بممارسة هذا التّمرين وغيره بصورة يومية أو بمعدّل نصف ساعة يومياً، وزيادة هذه الفترة تدريجياً وذلك للحُصول على فائدةٍ أكبر.

أغلب الشباب يحبون المباريات بشكل كبير ويفهمون جميع قواعدها ويطمحون لممارَستها إلا أنَّ هنالك ما يمنعهم من ممارَستها مثل عدم إمكانية الجري السريع.

عند البدء بممارسة رياضة الجري بنفس المكان يجب القيام بتمارين الإطالة، كتحريك القدمين بوثب خفيف، والدوران، وإطالة العضلات، وذلك لعدم تشنج العضلات عند البدء بالجري.

يُعد الركض أو الجري السريع أحد أشهر التمارين الرياضية الصباحية التي يمارسها عدد كبير جداً من الأشخاص حول العالم، كونها تحقًق العديد من الأهداف في آن واحد ونظراً لسهولة ممارستها، وينصح الأطباء والمختصون في الصحة البدنية بممارسة هذا التمرين وغيره بصورة يومية أو بمعدل نصف ساعة يومياً، وزيادة هذه الفترة تدريجياً وذلك للحصول على فائدة أكبر من الطبيعية.

تُعَدّ ممارسة رياضة الكارديو من أهم الرياضات التي تؤدي إلى تقوية عضلة القلب، التحسين بشكل كبير من الدورة الدموية.

تُعَدّ السرعة من أهم عناصر اللياقة البدنية؛ حيث أنَّها تستخدم للوصول إلى أهم المستويات الرياضيّة، الوصول إلى أهم النجاحات، والتفوق في العديد من الألعاب الرياضيّة، على سبيل المثال: رياضة الجري، رياضة التجديف، السباحة، رياضة الوثب العالي، وكرة القدم.

فوائد رياضة الجري الطويل تنمي من ثقة اللاعب بنفسه، عن طريق الحصول على جسم رشيق ومتناسق، بالإضافة إلى سعادة اللاعب بإنجازاته وقدرته على الأداء.

المبالغة في ممارسة الجري: العديد من الأفراد يفضلون الجري لمسافات طويلة، بأكبر سرعة ممكنة، من دون التنسيق والفهم بأنهم بحاجة إلى أن يعطوا وقتاً للشفاء.

الجري لمدة ساعة يومياً، أو ممارسة تدريبات الأيروبكس في النادي التي تستغرق ساعة من العمل المتعب، وهو يعرض الفرد للجهد.

من الطبيعي أن يشعر الأفراد بالخوف عند انتقالهم من مكان إلى مكان آخر أو عند بدء عمل جديد، إلا أنّ القلق في هذه الحالات من الممكن أن يكون محفز لتقوية الأداء وتقديم أفضل