المميزات العامة لأحافير حقب الحياة الحديثة
ازدهرت في هذا الحقب مجموعة المثقبات وبلغت أحجام ضخمة أكبر بكثير من أحجامها في الأزمنة الجيولوجية السابقة
ازدهرت في هذا الحقب مجموعة المثقبات وبلغت أحجام ضخمة أكبر بكثير من أحجامها في الأزمنة الجيولوجية السابقة
خلال حقب الحياة التوسطة قلت أعداد الشعاب المرجانية وتحورت أشكالها نحو الأشكال الجديدة الأكثر تقدماً وانقرضت الكيسيات والبرعميات
ن الفترة الأولى من حقب الحياة القديمة تمتاز بازدهار الجرابتوليتات والمسرجيات وثلاثيات الفصوص بالإضافة إلى ظهور الكثير من المرجان الرباعي والكيسيات
ندخل مع الحقب الرابعي في فترة تبدو من وجهة النظر الجيولوجية قليلة الاختلاف نوعاً عن الفترة التي نحياها والتي يمكن اعتبارها كاستمرار لها، وعلى الرغم من قصر ديمومة الرابعي عندما نقارنها بمجمل الأزمنة الجيولوجية فقد كان على العكس مسرحاً لظاهرات من أكثرها أهمية.
ومن أواخر حقب زمان الحياة المستترة هو حقب الحياة الحديثة الذي امتد منذ 65 مليون عام حتى وقتنا الحاضر
إن حقب الحياة المتوسطة وهو جزء من زمان الحياة القديمة حيث أنه امتد حوالي 160 مليون عام منذ بداية حياة الأرض،
كانت الثورة الطبيعية التي اجتازت الأرض عقب الحياة القديمة مصحوبة بأحد التغيرات الرئيسية في الكائنات خلال تاريخ الحياة على الأرض
ظهر أفراج الجماعيات منذ الزمن الأوردفيشي في هيئة مستعمرات وعرف منها مئات الأنواع في صخوره، وبالرغم من وجودها في المسرجيات إلا أنها تختلف
تم تسمية النظام الكريتاسي (الطباشيري) بهذا الاسم لأن أهم الطبقات التابعة له في كثير من أنحاء الأرض وخصوصاً غرب أوروبا تتكون أساسً من الطباشير
عموماً تدلنا الأحافير على أن هذا النظام بدأ بمناخ بارد ثم اعتدل ف وسط هذه الفترة، كما أن الطبقات الحمراء وطبقات الصخور الرملية
صخور العصر الجوراسي لها أهمية خاصة لأن معظمها غني بالأحافير التي ساعدت كثيراً في دراستها وتقسيمها
يسمى النظام الرابع باسم البليوستوسين Pleistocene (تكاوين ما بعد البليوسين) كما أن هذا العصر يدعى باسم بعصر الثلاجات
كانت آخر حركة أرضية عظيمة حدثت قبل عصر الميوسين هي تلك التي حدثت في العصر الكربو بيرمي (الكربوني) وسميت بالاتواءات الهرسينية
تعد فترة الحياة الحديثة أقصر من الأحقاب السابقة فهي تبلغ نحو 50 إلى 60 مليون سنة وخلال هذه الفترة حدثت حركات أرضية
لقد باتت الانبثاقات البركانية التي تجلت خلال النيوجين في منطقة الماسيف سنترال، والتي أدت إلى بناء أجهزة منطقة velay وغيرها من المناطق وراحت تتابع خلال الدور التالي، ففي خلال البليوسين كانت منطقة كانتال عبارة عن بركان جسيم يبلغ ارتفاعه قرابة 3000 متر مع محيط عند القاعدة يبلغ قطره 70 كيلو متر.
الحقبة الجيولوجية: هي فترةٌ زمنيّة مُحدَّدة، تمَّ تقديرها بملايين السِّنين، وتمتدُّ هذه الحِقب لسنوات عديدة، كما تمّ تقسيمها إلى أربع أحقاب رئيسة، كلٌّ منها لهُ عددٌ من العصور المُختلفة