السوق
هو المساحة أو المنطقة التي تحدث فيها العمليات التجارية، وذلك عن طريق اجتماع بين الناس والتجار في مكان واحد، ويُعرّف أيضاً أنّه المكان الذي تجلب اليه السلع من أجل بيعها.
هو المساحة أو المنطقة التي تحدث فيها العمليات التجارية، وذلك عن طريق اجتماع بين الناس والتجار في مكان واحد، ويُعرّف أيضاً أنّه المكان الذي تجلب اليه السلع من أجل بيعها.
أن يقوم بدراسة السوق بشكل جيد، من خلال كافة العناصر سواء السعرية أو المواصفات الخاصة بالمُنتج أو السلعة، بالإضافة إلى الإلمام العالي بالمُنتجات المُنافسة في الأسواق.
مرحلة الدراسة: وهي الإعتماد على دور المُتخصصين في استكشاف كافة العوامل والمؤثرات، التي تمتلك دوراً رئيسياً في دعم العُملاء، لاتخاذ القرارات الخاصة بالشراء، ويتم الحصول على معلومات هذه المرحلة،
يُعرف السوق أنّهُ مجموعة من الأفراد والمشروعات، الذين لديهم رغبات أو حاجات التي يُمكن إشباعها، وأموال يُمكن التصرف بها، ويُعرف أيضاً أنّه المكان الحقيقي أو الافتراضي، الذي تُطبّق فيه عمليات العرض والطلب، إذ يوفّر تفاعُلاً بين المُشترين والبائعين؛ من أجل تقديم الخدمات وبيع السلع مُقابل المال او المُقايضة.
البائع: هو الطرف الأول الذي يَحصُل على المُنتجات السلعية المُختلفة، ويطرحها في السوق مُقابل أسعار مُختلفة، تكون أعلى من سعر التكلفة التي دفعها للجهة المُنتجة؛ وذلك بهدف تحقيق الأرباح والمنافع المادية، التي تضمن له الاستمرار في العمل، وتُتيح لهُ التوسع فيه مُستقبلاً.
استراتيجية التسويق المُستخدمة من المُنافسين، وهي التي تعتمد على استخدام المُنافسون للتسويق المُتميّز أو المركز، فيكون إتّباع الشركة للتسويق غير المُتميّز هو الأقرب إلى انتهاء المُنتج في السوق، لذلك يُنصح بإتباع استراتيجيات المُنافسين للتسويق، حتّى تتمكن الشركة من الحصول على ميّزة نسبية.
هي الخُطّة طويلة الأجل، لتنمية وزيادة المُنتج التسويقي، وهو الذي يُساعد على تحقيق أهداف المُنظّمة وذلك عن طريق إشباع حاجات السوق، وكذلك عن طريقها يتّم تحديد نوعية العُملاء، وتقسيم السوق إلى قطاعات صغيرة، حتى تقوم بإشباع هذه القطاعات، وتحقيق الأرباح المطلوبة.
يُعرف توازن السوق أنّهُ الحالة التي يكون فيها عرض السلع والخدمات مُساوياً بشكل تام للطلب، نتيجةً لعدم وجود فائض أو نقص في السوق، فإنّ الأسعار تبقى مُستقرة خلال هذه الحالة، ويُعرف أيضاً توازن السوق بأنّهُ حالة السوق التي يصل فيها إلى سعر التوازن، وهو سعر السلع أو الخدمات عندما يكون المعروض منها مُساوياً للطلب عليها.
وهي الحالة التي يكون فيها عرض السلع والخدمات مُساوياً بشكل تام للطلب، نتيجةً لعدم وجود فائض أو نقص في السوق، فإنّ الأسعار تبقى مُستقرة خلال هذه الحالة، ويُعرف أيضاً توازن السوق بأنّهُ حالة السوق التي يصل فيها إلى سعر التوازن، وهو سعر السلع أو الخدمات عندما يكون المعروض منها مُساوياً للطلب عليها. وتُؤثر على توازن السوق، مجموعة من المُؤثرات منها طلب السوق، وعرض السوق.
تُستخدم بحوث التسويق في نجاح الخُطة التسويقية، مّما يؤدي في نهاية الأمر الأمر إلى تحقيق الأهداف، وتعود أهمية بحوث التسويق إلى التوصل إلى آراء جميع المستهلكين والعُملاء في المُنتجات المُقدمة لهم، والتعرُّف على ايجابيات المُنتجات وسلبياتها، ومن ثم مُحاولة اصلاح جميع السلبيات، لضمان بقاء العُملاء.
هي المجال التسويقي الذي تتميز به مَنشأة مُّعينة، بأنها أفضل من المُنشآت المُنافسة لها، وـأتي هذه الفُرصة عندما تحصل المُنشأة على مزايا خاصة تجعلها من أكبر المُنافسين في السوق، وهذه المزايا يُمكن تقسيمها إلى نوعين في سوق الأعمال وهما المّيزة التنافسية التسويقية، ومّيزة نقص التكلفة.
تختلف اختصاصات إدارة التسويق في المُنظمات السياحية، من مُنظمة إلى أُخرى وفقاً لمدى قناعة الإدارة العُليا، بأهمية النشاط التسويقي في تحقيق أهداف المُنظمة، ووفقاً للفلسفة الإدارية السائدة فيها، بالإضافة إلى حجم المُنظمة سواء الدُّولي أو الإقليمي أو حتى المحلي، ومن المُمكن تحديد الاختصاصات التالية لإدارة التسويق في المُنظمة السياحية.
هي تلك الأهداف التي يُمكن من خلالها، تحديد الإجرائات الازم اتباعها، من قبل موظفي عملية التسويق، بصورة تضمن تحقيق أهداف الشركة، حيثُ أنّها تُتيح لهم تقييم مدى القُدرة على تحقيق ذلك، ومن الأمثلة على هذه الأهداف السعي نحو زيادة وتعزيز وعي المُستهلكين والعُملاء بالمُنتج، وذلك من خلال التواصل مع عدد من العُملاء والمُستهلكين الجُدد أُسبوعياً.
يتكون السوق السياحي من عدة عناصر رئيسية يجب دراستها بشكل جيّد للحفاظ على التدفقات النقدية للسائحين، وللحفاظ على مكانة السوق السياحي بين المنافسين، و أهم هذه العناصر كما وردت في التعريف هي كما يلي:
ظهور مجموعة من السلع المُتنوعة: هي من الفوائد الأساسية لاقتصاد السوق، إذ تُساهم في توفير العديد من أنواع المُنتجات الاستهلاكية، التي من المُمكن أن يشتريها الأفراد مُقابل دفع ثمنها.
اقتصاد السوق هو نوع من أنواع الأنظمة الاقتصادية، حيثُ يحصل فيه المُنشآات والأفراد على حُرّية في تبادل السلع والخدمات، ونقلها دون أيّ حواجز، ويُعرف أيضاً اقتصاد السوق بأنّهُ نظام اقتصادي قائم على منح الحُرّيات للأفراد، أي أنّ لهم الحق في مُمارسة النشاطات الاقتصادية التي يُريدونها، وكذلك يعتمد على المُلكيّة الخاصة للوسائل المُستخدمة في الإنتاج، ويُطلق عليه أيضاً اسم الاقتصاد الحُرّ.
لقد مرّ التسويق بعدة تعاريف حاول من خلالها الاقتصاديون المُهتمون بالنشاط التسويقي، تحديد مفهومه انطلاقاً من الفترة الزمنية التي وجدوا بها، ومن التعريفات للتسويق أنّهُ آلية اقتصادية واجتماعية بواسطته يُحقق الأفراد والجماعات، حاجاتهم ورغباتهم بوسائل خلق وتبادل المُنتجات.
يُعرف السوق أنّهُ مجموعة من الأفراد والمشروعات، الذين لديهم رغبات أو حاجات التي يُمكن إشباعها، وأموال يُمكن التصرف بها، ويُعرف أيضاً أنّه المكان الحقيقي أو الافتراضي، الذي تُطبّق فيه عمليات العرض والطلب، إذ يوفّر تفاعُلاً بين المُشترين والبائعين؛ من أجل تقديم الخدمات وبيع السلع مُقابل المال أو المُقايضة،
ارتبط ظُهور مفهوم السوق مع تطوّر النشاطات الاقتصادية، وعمليات التجارة الناتجة عن تقسيم الأعمال، فاعتمد الإنسان على الإنتاج من أجل إشباع حاجاته، ضمن وحدة العائلة والمُجتمع المُصغّر، ومع مُرور الوقت ازدادت القُدرات البشريّة الإنتاجية، ممّا أدّى إلى ظُهور فائض في الاقتصاد، ساهمَ في اكتشاف مفهوم المُقايضة(المُبادلة)، بين السلع قبل استخدام المال، في المراحل المُتقدّمة.
يُعرف السوق أنّهُ مجموعة من الأفراد والمشروعات، الذين لديهم رغبات أو حاجات التي يُمكن إشباعها، وأموال يُمكن التصرف بها، ويُعرف أيضاً أنّه المكان الحقيقي أو الافتراضي، الذي تُطبّق فيه عمليات العرض والطلب، إذ يوفّر تفاعُلاً بين المُشترين والبائعين؛ من أجل تقديم الخدمات وبيع السلع مُقابل المال او المُقايضة.
نُلاحظ أنّ التغيُّر الحاصل في الأنماط المعيشية والقيم الاجتماعية والمُعتقدات الشخصية للمُستهلكين، مزيداً على ذلك من المسؤوليات في عمليات تخطيط وتنفيذ النشاط التسويقي، على سبيل المثال يُلاحظ في بعض المُجتمعات أنّ هُناك تغيُّراً كبيراً في أدوار ربات البيوت، وتحولهن إلى سيدات عاملات في المؤسسات أو المُنظمات الخاصة والحُكومية، وهذا بدوره أدّى إلى تغيُّر نظرة إدارة التسويق، لِما يجب إنتاجه من خدمات أو سلع نوعاً وكماً.
السعر الوقائي: يُعرف السعرالوقائي أنّهُ منهجية لبيع المنتج بسعر أقل من السعر العادي أو سعر السوق لفترة قصيرة من الوقت لزيادة المبيعات، أو التغلب على المنافسة أو جلب الوعي لدى المستهلكين، بالإضافة إلى ذلك فإنّه يعيق الشركات الجديدة من دخول هذا القطاع بالذات.
تُعرف تجزئة السوق بأنّها حالة تتضمن ظهور أنواع مُختلفة من العُملاء، من أجل الحُصول على شراء سلعة أو خدمة مُعيّنة، كما تُستخدم تجزئة السوق للإشارة إلى وجود عدة شركات، تهتم جميعها بتقديم مُنتج أو خدمة مُعيّنة،
مع تزايد الضغوط على البيئة، نتيجة النشاطات والالتزامات المُختلفة، التي تخدم الاقتصاد وخاصةً في الدول الصناعية الكُيرى، حيثُ بدأ يظهر مفهوم الاقتصاد الأخضر وهو يعني تحقيق النمو والتنمية المُستدامة، دونَ الإخلال بالنظام البيئي، وكذلك توفير المنح والمُساعدات للدول الفقيرة، من أجل النهوض بالبنية الأساسية والصحة والتعليم، وبذلك تتحقق العدالة والمُساواة في التنمية.
سوق المال هو السوق الذي يحتل كافة الدول التي تتمتع بوجود نظام مصرفي مُتكامل، والذي يعمل كوسيط لتسهيل التبادل بين الأوراق المالية كالسندات والأسهم، بين البائعين الذين لهم القُدرة على التمويل، ويمتلكون نسبة مُرتفعة من السيولة، وبين المُشترين الذين يحتاجون إلى السيولة، لتطوير مشاريعهم الاقتصادية، حيثُ يتم به تحديد ثمن الشراء والبيع، حسب نسبة الطلب والعرض، كما أنّهُ تتم عملية التبادل، باتباع بعض الطُرق المُعيّنة، والتي تتمثل في الاتفاق المُباشر أو التراضي أو البورصة.
القوالب النمطية هي الافتراض العام، استناداً إلى تجاربك وتفاعلاتك مع شخص واحد أو مجموعة صغيرة، فإنّ جميع الآخرين الذين يشتركون في سمات متشابهة متطابقون تقريباً في الأفكار والقيم والسلوكيات
تستخدم الشركات أو المنظمات والمُسوّقون نهج التسويق المستهدف خطوة بخطوة لاستهداف التسويق، وذلك لمعرفة أيّ القطاعات تُقدّم أفضل إمكانات الربح وكيفية التسويق لها بفعالية.
احتياجات السوق: هو مفهوم تسويقي يتعلق بالاحتياجات أو الرغبات الوظيفية أو العاطفية للسوق المستهدفة، بشكل عام تُحدّد الشركة الناجحة متى لا يتم تقديم شريحة من العملاء بشكل فعّال
اختراق السوق: يُشير اختراق السوق إلى البيع الناجح لمنتج أو خدمة في سوق مُعيّن، حيثُ أنّه من المُمكِن للشركات التي تضع استراتيجية فعّالة لاختراق السوق زيادة قاعدة عملائها وكمية المنتجات المباعة في نهاية المطاف
يُعتبر التسويق معركة تّوقعات، لا معركة مُنتجات، حيثُ أنّها من الممكن أن تفشل أفضل المُنتجات أحياناً، لأنّها لم تُّحقق توقعات الزبائن.