الصحة والسلامة المهنية في الاتحاد الأوروبي
يمارس الاتحاد الأوروبي (EU) اليوم تأثيراً كبيراً على قوانين وسياسات الصحة والسلامة في جميع أنحاء العالم، وذلك في عام 1995،
يمارس الاتحاد الأوروبي (EU) اليوم تأثيراً كبيراً على قوانين وسياسات الصحة والسلامة في جميع أنحاء العالم، وذلك في عام 1995،
تخدم قواعد الأخلاق في المهن أغراضاً عديدة على مستوى المهنة نفسها، توثق المدونات المعايير التي بموجبها يمكن أن تكون المهنة مسؤولة عن سلوك أعضائها،
يعد تصميم ومدة الساعات التي يعمل بها الشخص جانباً مهماً جداً من تجربته أو تجربتها في حالة العمل، حيث يشعر معظم العمال أنهم يتقاضون رواتبهم مقابل وقتهم وليس صراحةً مقابل جهودهم.
تتجه المؤسسات المهنية ذات الإدارة المهنية الناجحة إلى المحافظة على مستوى كبير من الروح المعنوية بين الموظفين، وبالرغم من أن الروح المعنوية تتكون من عدد لا نهائي من الميول المهنية.
تحسنت الصحة والسلامة المهنية في إسبانيا بشكل كبير خلال العقد الماضي، ويرجع ذلك على الأرجح إلى مفهوم جديد حيث يتم تحديد مفهوم شامل لثقافة السلامة
حادث العمل هو حدث غير متوقع وغير مخطط له في مكان العمل ينتج عنه إصابة شخصية أو مرض أو وفاة عامل واحد أو أكثر، حيث تشمل الحوادث المهنية الحوادث والإصابات
كقاعدة عامة، يتمتع الأشخاص ذوو الإعاقة بفرص أقل بكثير للاندماج المهني المتاحة لهم مقارنة بعموم السكان، وهو وضع تؤكده جميع البيانات المتاحة
ينعكس عدم تجانس الإعاقة في تنوع الأحكام والمزايا القانونية التي قدمتها معظم البلدان، وخلال المائة عام الماضية، تم اختيار مثال فرنسا لأنه ربما يكون لديها أحد الأطر التنظيمية
يعد تحديد المخاطر أحد أهم خطوات إدارة المخاطر، ويتكون من اكتشاف وتعريف ووصف وتوثيق وتوصيل المخاطر قبل أن تصبح مشكلة وتؤثر سلباً على المشروع،
هناك العديد من الأفراد يعتقدون أن العمل المهني في مكتب مريح ومراقب مناخي آمن وخالٍ من المخاطر، ولكن هناك العديد من المخاطر على السلامة والصحة المهني من حول هذه المكاتب، بحيث هناك
تُعرَّف الصحة المهنية بأنها أعلى درجة من الرفاهية البدنية والعقلية والاجتماعية للعاملين في جميع المهن، وإنها فرع من الرعاية الصحية، الذي يتعامل مع جميع جوانب الصحة والسلامة في مكان العمل
يتطلب النهج المنتظم للسلامة تدفقاً فعالاً للمعلومات من الموردين إلى مستخدمي المواد الكيميائية بشأن المخاطر المحتملة واحتياطات السلامة الصحيحة،
تستخدم جميع الصناعات تقريباً بما في ذلك صناعة الأغذية الزراعية وصناعة الخدمات، كذلك المواد الكيميائية بكميات متغيرة وبالتالي يجب تخزينها، بالإضافة إلى النفايات الكيميائية الناتجة قبل التخلص منها
يريد الفرد أن يكون في مكان عمل يشعر به بالأمان والانتماء له؛ من أجل أن يكون هذا العمل هو سبب سعادة الفرد ووصوله إلى أعلى درجات النجاح.
يُعبر الرضا المهني عن مشاعر الفرد الإيجابية تجاه العمل الذي يحقق له جميع احتياجاته، من تدريب مهني ومن بيئة مهنية جيدة وتوفير معايير السلامة والصحة المهنية.
اعتدنا على الاعتقاد بوجود "عناصر أساسية" معينة "لبرنامج الأمان"، في الولايات المتحدة، تقدم الهيئات التنظيمية إرشادات حول ماهية هذه العناصر (السياسة، الإجراءات التدريب، عمليات التفتيش، التحقيقات، إلخ)، حيث تذكر بعض المقاطعات في كندا أن هناك 20 عنصراً أساسياً،
تعبر الثورة الصناعية عن الفترة التي تحولت فيها الاقتصادات الزراعية والحرفية بسرعة إلى الاقتصادات التي تهيمن عليها الصناعة والآلات، لم يغير هذا التحول في العالم المهني كيفية إنجاز العمل
تستند هذه المادة إلى المعايير والمبادئ والنهج الواردة في اتفاقية خدمات الصحة المهنية لمنظمة العمل الدولية، 1985 (رقم 161) والتوصية المصاحبة لها (رقم 171)؛وتعتبر اتفاقية منظمة العمل الدولية بشأن السلامة والصحة المهنيتين،
تتناول هذه المقالة المواقف وسلاسل الأحداث التي أدت إلى حوادث تُعزى إلى الاتصال بالجزء المتحرك من الآلات، حيث يتعرض الأشخاص الذين يقومون بتشغيل وصيانة الآلات لخطر التورط في حوادث خطيرة، كما تشير الإحصاءات الأمريكية إلى أن 18000 عملية بتر وأكثر من 800 حالة وفاة في الولايات المتحدة كل عام يمكن إرجاعها إلى مثل هذه الأسباب،
تعد الأدوات جزءاً شائعاً من حياتنا، بحيث يصعب أحياناً تذكر أنها قد تشكل مخاطر، يتم تصنيع جميع الأدوات مع مراعاة السلامة، ولكن في بعض الأحيان قد يقع حادث قبل التعرف على المخاطر المتعلقة بالأداة، يجب أن يتعلم العمال التعرف على المخاطر المرتبطة بأنواع مختلفة من الأدوات واحتياطات السلامة المطلوبة لمنع تلك المخاطر،
السّلامة المهنيّة: هي العلم الّذي يهتم ُّبالحفاظ على سلامة وصحّة الإنسان من المخاطر الّتي قد يتعرّض لها بسبب أداء العمل المهني. وذلك بتوفير بيئة عمل آمنة خالية من مسبّبات
من أكثر الأمور التي تهتم بها الإدارة المهنية الناجحة هو الحفاظ على الصحة المهنية للموظفين سواء داخل العمل أو خارجه؛ لأنَّ صحة الموظف والحفاظ على سلامته