الانتهاء من مقياس زمن دهر الحياة
مع تطور المبادئ الأساسية للتعاقب الحيواني والارتباط والاعتراف بتنوع الوجوه، كانت خطوة قصيرة نسبياً قبل أن تبدأ مناطق كبيرة من أوروبا في سياق الخلافة الجيولوجية العالمية
مع تطور المبادئ الأساسية للتعاقب الحيواني والارتباط والاعتراف بتنوع الوجوه، كانت خطوة قصيرة نسبياً قبل أن تبدأ مناطق كبيرة من أوروبا في سياق الخلافة الجيولوجية العالمية
الوقت الجيولوجي هو الفترة الزمنية الممتدة التي يشغلها التاريخ الجيولوجي للأرض، حيث يبدأ الوقت الجيولوجي الرسمي في بداية (Archean Eon) منذ 4.0 مليار إلى 2.5 مليار سنة
استعمل علماء الرياضيات كلمة (ordinal scale)ى المقياس الترتيبي للدلالة على ميزان قياس (مقياس) تكون فيه الأشياء المقاسة ذات ترتيب أو درجة محددة
يعرف الزمن الجيولوجي على أنه علم يساعد لتعيين العمر الحقيقي للصخور أو الأحافير والرواسب، حيث أن الجيولوجيين يستعملون مجموعة من الطرق لتحقيق ذلك
تتميز الأحفير المرشدة بأنها ذات انتشار جغرافي واسع جداً والمدى الزمني لها قصير، ولهذا السبب هي عبارة عن أحافير مهمة في عمليات المضاهاة
سيطرت نباتات الأرض الوعائية على البيئات الأرضية الكربونية، التي تتراوح من نمو الشجيرات الصغيرة إلى الأشجار التي يتجاوز ارتفاعها 100 قدم (30 متر)
العصر الكربوني هو الفترة الخامسة من العصر الباليوزويك بعد العصر الديفوني وفترة ما قبل العصر البرمي، من حيث الوقت المطلق بدأت العصر الكربوني منذ حوالي 358.9 مليون سنة
من حيث الإعداد الجيولوجي، فإن الرواسب البرمية المترسبة على شكل أسافين رسوبية سميكة على طول الحواف النشطة تكتونياً للكراتونات الرئيسية هي الأقل فهماً
أثارت الأبحاث في عام 2014 احتمال أن تكون التكاثر السريع للعتائق المسمى (Methanosarcina)، والتي طورت القدرة على تصنيع الميثان (CH4) بالقرب من نهاية العصر البرمي
إن العصر البرمي في العلم الجيولوجي هو الفترة الأخيرة من العصر الباليوزويك، حيث بدأت فترة العصر البرمي منذ 298.9 مليون سنة وانتهت قبل 252.2 مليون سنة
هي على الغالب عبارة عن توضعات نهرية (رمال، حصويات، غرين) مرتصفة على شكل مصاطب وتوضعات من أصل جمودي (مورينات) أو من أصل ريحي (لوس) حشوات كهوف وتوضعات عضوية (ليغنيت، تورب أي ما يمسى بالخث)، وتتم دراسة هذه التكوينات المختلفة حسب طرائق الستراتيغرافيا التقليدية.
ندخل مع الحقب الرابعي في فترة تبدو من وجهة النظر الجيولوجية قليلة الاختلاف نوعاً عن الفترة التي نحياها والتي يمكن اعتبارها كاستمرار لها، وعلى الرغم من قصر ديمومة الرابعي عندما نقارنها بمجمل الأزمنة الجيولوجية فقد كان على العكس مسرحاً لظاهرات من أكثرها أهمية.
يقع نمط البليوسين في المجال الرومي وعلى الخصوص في إيطاليا ففي هذا الدور جرى تدشين دورة ترسيبية جديدة تكون التقسيمات الفرعية فيها مستندة على وحيشات درسها الجيولوجيين في إيطاليا بدقة، ومن وجهة النظهر هذه تم هنا تمييز مجموعتين كبيرتين.
لاحظ الجيولوجيين بأن المنخفض الحولابي ويضم (وادي الرون المنحدر السويسري والسهر البارفي وحوض فيينا) من أفضل الأمثلة لفهم عصر الميوسين الرومي المتوسطي، حيث أنه منذ مطلع الميوسين قام البحر الحر بعودة هجومية إلى كل هذه المنطقة الواسعة التي تهيمن جبال الألب عليها.
يشمل التوزيع الجيولوجي على الحوض الباريسي وينطبق السينوماني فيه على أقصى الطغيان ويجتاح البحر أخيراً مضيق بواتو حاملاً معه إلى الحوض الباريسي عناصر وحيشية رومية متوسطية، وتكون السحن عميقة أكثر كلما تقدمنا في إتجاه الأجزاء الوسطى من الحوض ونرى فيها السحن الرملية ذات مستاحاثات كبيرة.
حيث حدث في الماضي عندما قامت الدراسات الجيولوجية ببناء اتجاهاً تقليدياً يتمثل في دراسة الصخور المتواجدة على القشرة الأرضية.
وتشمل دراسة التغيرات التي حدثت على سطح الأرض من ناحية توزيع المياه ومناطق اليابسة منذ أول نشوء للأرض قبل ما يقرب من 4.6 بليون سنة ولحد الآن، وكذلك دراسة علاقات الأرض بالمجموعة الشمسية والكون، كما يعني هذا القسم بدراسة آثار وبقايا الحياة القديمة على الأرض منذ نشأة الحياة قبل حوالي بليوني سنة وإلى الوقت الحاضر.
استفاد الجيولوجيين كثيراً من دراسة المجموعات الصخرية عبر العصور المختلفة، أولاً فإن الصخور النارية المعروفة باسم صخور البريكامبري تنقسم إلى قسمين.
إن الفترة الزمنية لهذا الزمان قد امتدت حوالي 600 مليون عام من عمر الأرض حيث أنه هو الزمان الذي يبدأ من حقب الحياة الإبتدائية.
كان زمان الحياة المستترة ينقسم إلى حقبين متتاليين وأول حقب هو حقب الحياة السحيقة حيث أن هذا الحقب امتد حوالي 1000 مليون عام من عمر الأرض
إن العصور الجيولوجية تكون أقساماً كبيرة تسمى أحقاباً eras، وهذه الأحقاب تنقسم إلى أقسام أصغر تسمى عهود epochs
درس الجيولوجيين أهم العوامل التي مهدت الحياة في الجولوجيا القديمة وأهم هذه العوامل هو ظهور النباتات والحيوانات
وجد الجيولوجيين أن نظام العصر الطباشيري ظاهراً جداً في مصر، كما أن دراسته ومعرفة تقسيم صخور هذا النظام كان سهلاً
صخور العصر الجوراسي لها أهمية خاصة لأن معظمها غني بالأحافير التي ساعدت كثيراً في دراستها وتقسيمها
قام الجيولوجيين بتقسيم عصر الترياسي خلال حقب الحياة المتوسطة وتم تسمية صخور هذه الفترة بصخور بونتر وصخور الماشلكالك وصخور كوبر أيضاً
إن عصر الباليوجيني (Paleogene)، هو أول العصور في حقبة الحياة الحديثة (أي العصور الثلاثة الأولى)، وهذا العصر قد امتد من 66 إلى 23.03 مليون سنة قديماً
أطلق اسم ما قبل الكامبري على مجموعة الصخور المختلفة، تلك التي كانت أقدم من صخور الكامبري أي التي لم يوجد بها حفريات أو آثار لكائنات قديمة
تم تسمية هذا النظام بهذا الاسم منذ أكثر من مائة عام والسب في اطلاق هذا الاسم هو أن معظم الناس في ذلك الوقت كانوا يعتقدون أن الفحم في معظم أنحاء العالم يكون ضمن طبقات هذا النظام فقط
توجد صخور الكربوني (مثل الصخر الرملي الأحمر القديم) في غرب أوروبا كما تمتد الرواسب البحرية من غرب الجزر البريطانية إلى أواسط المانيا
سمي هذا النظام بهذا الاسم منذ أكثر من مائة عام ويرجع السبب في ذلك إلى أن معظم الناس في ذلك الوقت كانوا يعتقدون أن الفحم في معظم أنحاء العالم هو الذي يكون طبقات هذا النظام