ما هي مزايا وعيوب نظام الحصص المستند إلى حجم المبيعات؟
يُعدّ نظام الحصص المستند إلى حجم المبيعات طريقة بارزة لتحديد الأهداف المُستخدمة في العديد من مؤسسات المبيعات، حيثُ أنّهُ تستخدم الشركات الحصص
يُعدّ نظام الحصص المستند إلى حجم المبيعات طريقة بارزة لتحديد الأهداف المُستخدمة في العديد من مؤسسات المبيعات، حيثُ أنّهُ تستخدم الشركات الحصص
يُعدّ التسويق الفردي جانباً مُهماً من جوانب كل عمل لأنّهُ يُساعِد في نشر الخبر عن خدماتك ومنتجاتك، ويُسمّى التسويق الفردي بالتسويق الشخصي أو التسويق عبر العلاقات
إنّ إطلاق المنتج ليس حدثاً واحداً، إّنُه جزء من عملية تطوير المنتج الشاملة، حيثُ أنّهُ تتم المراحل الأولى من إطلاق المنتج قبل بدء أنشطة الإطلاق، وأنّ التخطيط الدقيق ضروري لضمان أنّ السوق جاهز للمنتج
عندما تدخل شركة ما سوقاً جديدة، يجب عليها التعامل مع الاختلافات الثقافية والديموغرافية في الطريقة التي تتعامل بها مع التسويق، حيثُ أنّهُ تختار بعض الشركات نموذجاً للتوحيد القياسي،
تشمل أدوات تخطيط التسويق الدراسات البحثية والاستطلاعات ومجموعات التركيز والتقارير المالية والملامح الديموغرافية للعملاء
التسويق: يُعرّف التسويق على أنّهُ منظومة من الأنشطة المُتكاملة والبحوث المُستمرة التي يشترك فيها كُلّ العاملين في الشركة أو المُنشأة
السوق: يتم تعريف السوق على أنّهُ المكان الذي يتم فيه شراء وبيع الأشياء، حيثُ أنّها الطريقة التي يتم استخدامها لتبادل السلع والخدمات
السوق: يُعرّف السوق أنّهُ مجموعة من الأفراد والمشروعات الذين لديهم رغبات أو حاجات التي يُمكن إشباعها، وأموال يُمكن التصرُّف بها،
التسويق بالتجزئة: يُعرّف التسويق بالتجزئة أنّهُ هو بيع السلع والخدمات من الشركات أو المنظمات، إلى مستخدم نهائي (يسمى عميل)، حيثُ أنّ تسويق التجزئة هو العملية التي من خلالها يقوم تجار التجزئة بتعزيز الوعي والاهتمام بسلعهم وخدماتهم
تحاول الشركات أحياناً تحسين خدمات السوق وزيادة المبيعات من خلال اعتماد استراتيجيات موجهة نحو الحلول بدلاً من التركيز على المنتج
وافع السائحين: إنّ دوافع السائحين تلعب دوراً هاماً، في تحديد حجم الطلب على المُنتج السياحي في بلد مُعيّن، وهو ما يعني أنّهُ كُلّما تعدّدت هذه الدوافع وتباينت، كُلّما زاد الطلب والعكس صحيح، لذلك يجب على المُنظمات والهيئات السياحية بالدولة
تختلف اختصاصات إدارة التسويق في المُنظمات السياحية، من مُنظمة إلى أُخرى وفقاً لمدى قناعة الإدارة العُليا، بأهمية النشاط التسويقي في تحقيق أهداف المُنظمة، ووفقاً للفلسفة الإدارية السائدة فيها، بالإضافة إلى حجم المُنظمة سواء الدُّولي أو الإقليمي أو حتى المحلي، ومن المُمكن تحديد الاختصاصات التالية لإدارة التسويق في المُنظمة السياحية.
يقوم التسويق السياحي على إثارة الرغبات والدوافع والاتجاهات، لدى السائحين المُرتقبين من مُختلف أنحاء العالم، لزيارة دولة أو منطقة مُعيّنة، لغرض من أغراض السياحة المعروفة، بيبنما التسويق السلعي يعتمد على دراسة وبحث حاجات المُشترين أو المُستهلكين ودوافعهم، بهدف إنتاج وعرض السلع التي تتفق مع هذه الرغبات والحاجات والدوافع، وبذلك يختلف الأُسلوب التسويقي اختلافاً كبيراً للسلعة السياحية عن السلعة المادّية.
تُعرف الديموغرافيا بعلم السُكّان، وهي علم إحصائي حيوي واجتماعي ، يعتمد على دراسة مجموعة من الإحصاءات حولَ الأفراد، وأيضأً هي عبارة عن دراسة لمجموعة من خصائص السُكّان، وهي الخصائص الكمية ومنها الكثافة السُكّانية، النمو، الحجم، التوزيع وهيكلة السُكّان، بالإضافة إلى الخصائص النوعية، ومنها العوامل الاجتماعية مثل التعليم، التغذية، التنمية والثروة، وتُعرف أيضاً الديموغرافيا أنّها الإحصاءات التي تشمل المواليد، الدخل، الوفيات وغيرها ممّا يُساهم في توضيح التغيرات البشرية،
هو منظومة من الأنشطة المُتكاملة والبحوث المُستمرة التي يشترك فيها كُلُّ العاملين في الشركة أو المُنشأة، وتختصُّ بإدارة مزيج تسويقي مُتكامل ومُتميّز من خلال البناء، والحفاظ عليه، وتدعيم علاقات مُستمرة ومُريحة مع العُملاء، وتهدف إلى تحقيق انطباع إيجابي في الأجل الطويل، وإلى تحقيق وعود ومنافع مُتبادلة، لكُلِّ أطراف تلك العلاقات.
يُشير مفهوم تقسيم السوق أو تجزئة السوق، إلى ذلك النشاط الذي يُقسّم السوق الكُلّي إلى مجموعة من الأقسام الفرعية، حيثُ يحمل كُل قسم صفات وخصائص مُعيّنة، وتكون هذه الأقسام على هيئة مجموعات وقطاعات تحمل كُل منها صفات مُشتركة كالمُستهلكين أو العُملاء أو الزبائن، ويُطلق على هذه القطاعات اسم القطاعات السوقية،
تُعرف تجزئة السوق بأنّها حالة تتضمن ظهور أنواع مُختلفة من العُملاء أو المُستهلكين، من أجل الحُصول على شراء سلعة أو خدمة مُعيّنة، كما تُستخدم تجزئة السوق للإشارة إلى وجود عدة شركات، تهتم جميعها بتقديم مُنتج أو خدمة مُعيّنة.
تُمثل العلاقات العامة مجالاً من مجالات العمل في الإدارة، وبظهور العلاقات العامة كمفهوم إداري وكوظيفة، نجد أنّها حققت قبولاً مُتزايداً خلال نصف القرن الأخير، ويرجع ذلك إلى أهمية الرأي العام، وكسب ثقة الجمهور في نجاح أيّ مُنشأة أو مؤسسة أو مُنظمة، مهما تنوع نشاطها، بالإضافة إلى مدى اهتمام وإحساس الإدارة بمسؤولياتها الاجتماعية.
تكمن أهمية العلاقات العامة حول الإقناع والتواصل، بمد جسور التعاون والتواصل بين أفراد الشركة او المؤسسة من جهة، وعُملائها وجُمهورها من جهة أُخرى، حيثُ يهدف هذا التواصل لإثبات احترافية وجدارة المؤسسة، بوسائل مُتعددة تكون إمّا مدفوعة أو غير مدفوعة.
يُعتبر الترويج أحد العناصر الرئيسية للمزيج التسويقي، حيثُ لا يُمكن الاستغناء عن أنشطة الترويج، للوصول إلى تحقيق الأهداف التسويقية للمُنشأة، والتي هي إيصال الخدمات والسلع إلى المُستهلكين المُستهدفين، كما أنّ التنوع والمُنافسة في طرح الخدمات والسلع، جعل من الضروري توفر وجود وسيلة فعالّة للربط بين المُستهلك والمُنتج.
قطاعات السوق: وهي المرحلة الأولى من مراحل تحليل التسويق، والهدف منها معرفة الوسائل المُساعدة، في تحقيق الأرباح، مّما يدفع الشركات إلى العمل على تحديد حاجات السوق، والمُرتبطة مع الأفراد(المُشترين والمُستهلكين)، الذين عملوا على وضع قيم مُتنوعة حول القطاعات في السوق، ومن الأمثلة على ذلك قطاع السيارات.