بروتوكول نقل البريد البسيط _SMTP في شبكات الحاسوب
بروتوكول نقل البريد البسيط (SMTP) هو بروتوكول اتصال لإرسال البريد الإلكتروني هو كمعيار للإنترنت، تم تعريف SMTP لأول مرة في عام 1982 بواسطة RFC 821، أيضاً تم تحديثه في عام 2008 بواسطة RFC
بروتوكول نقل البريد البسيط (SMTP) هو بروتوكول اتصال لإرسال البريد الإلكتروني هو كمعيار للإنترنت، تم تعريف SMTP لأول مرة في عام 1982 بواسطة RFC 821، أيضاً تم تحديثه في عام 2008 بواسطة RFC
من المعروف أنّ الطلب على المُنتج السياحي، يتميّز بالموسمية وعدم الاستمرارية على مدار العام، وتختلف الموسمية من منطقة إلى أُخرى داخل نفس الدولة، وكذلك تختلف من دولة إلى أُخرى، وإن كانت بعض الدُّول مثل المملكة العربية السعودية في إتجاهها نحو استمرارية السياحة الدينية(الحج، العمرة)، على مدار العام.
في التسويق يتم استخدام المصطلحين (عرض القيمة) و (عرض قيمة العميل) بشكل متبادل، لكن بعض الخبراء في الصناعة يجادلون بأنّ هناك اختلافًا دقيقاً بينهم، فرق يُمكِن أن يُحدِّد ما إذا كان المنتج أو الخدمة ينجح أو يفشل، أو ما إذا كان المنتج ينجح فقط أو يصبح نجاحاً هديراً.
ازداد الاهتمام بالتَّسويق السّياحي، مع تزايد حدَّة المُنافسة بين الدول؛ لِجذب أكبر عدد من السائحين إليها من الخارج، وكذلك زاد الاهتمام بهذا الفرع من المعرفة؛ نظراً لِتعدُّد أنواع السياحة: (الدينية، والثقافية، والعلاجية، والرياضية)، الموجودة بالسوق السياحي
لا يُمكِن للشركات الصغيرة أن تُقدّم مجموعة متنوعة من المنتجات أو الخدمات التي يمكن أن تُقدّمها الأعمال الأكبر، من أجل أن تكون فعّالة
التصرف بالنيابة عن الشركة، لبيع خدماتها ومُنتجاتها، والتصرف أيضاً بالنيابة عن الزبائن للمحافظة على مصالحهم، و نقل المعلومات الهامة حول احتياجات السوق والعملاء إلى الشركة.
يوجد عدة أساليب للتسويق الناجح وأهمهاتقديم المزيد من المزايا للعُملاء: وهي التي تُشّجعهم على الشراء مرة أُخرى، كالحصول على تخفيضات أو جوائز.
العميل: يُعرف العميل أنّهُ هو الشخص أو الشركة التي تتلقى أو تستهلك أو تشتري المنتج أو الخدمة، ويمكنها الاختيار بين مختلف السلع والموردين
ربما تساءلت يوماً عن علامة القفل التي بجوار رابط صفحة الويب التي تزورها، وما هي فائدتها؟ أو ربما لماذا في بعض الأحيان يمنعك متصفح الإنترنت من زيارة مواقع معينة ويخبرك بأنها غير آمنة.
أنّ المُنتجات الر قمية لا تتطلب موارد للتصنيع، حيثُ أنّهُ لا تحتاج إلى مصنع للإنتاج، على سبيل المثال عندما تعمل كتاب إلكتروني، وتوفر التحميل بمقابل مادي، بالتالي فأنت تَحصُل على الأرباح مقابل كُل عملية تنزيل، دون الحاجة إلى أن تقوم بعمل نُسخة لكل عميل، لأنّ الأمر يتم بشكل تلقائي، وعلى مدا اليوم، والأُسبوع، والسنة.
سهولة دفع قيمة المشتريات المُترتبة على صاحب البطاقة، مما يؤدي إلى تقليل الفُرصة أمام سرقة أو ضياع المال وتلبية رغبات صاحب البطاقة المتنوعة، والتعامل أيضاً مع العُملات المُختلفة، دون الحاجة إلى أكثر من نوع من العُملات.
إنّ التسويق الإلكتروني أصبح وسيلة فعالّة وقوية في التسويق، ويُعتبر من أفضل طُرق تسويق المُنتجات في مجال الأعمال، فهو يتيح للمسّوق التواجد في كُل مكان في العالم ليقوم بالدعاية لِمُنتجاته وخدماته، بدون تكلُفة السفر أو الإقامة أو تَكلُفة المواد المطبوعة من مكان إلى آخر.
عند وضع خطة للتسويق الذاتي، يجب على الباحثين عن العمل تحديد أنواع الوظائف التي يُريدونها، وما هي نقاط القوة والضعف الأكبر لديهم، وكيف يتم ادراكهم مهنياً، ويجب أن يعرف المسوقون الذاتيون أين هم، لكي يعرفوا إلى أين هم ذاهبون، وبمجرد الإجابة على هذه الأسئلة، يُمكن للباحث عن عمل البدء في تحديد فرص العمل المختلفة.
معلومات السوق: وتشمل تلك المعلومات مدى توافر السلع، مُقارنةً بنسب العُملاء وهي ظاهرة إقتصادية تُعرف بالعرض والطلب، وكذلك أسعار تلك السلع، وأسعار المُنتجات المُنافسة لها، وأوقات الذروة، بالنسبة للشراء، وقدوم العميل، ومقادير احتياجاته.
المبيعات: تُعرّف المبيعات على أنّها هي السلع أو الخدمات التي يتم تبادلها، مقابل توفير المال على الفور أو من خلال سند مالي
أن يقوم بدراسة السوق بشكل جيد، من خلال كافة العناصر سواء السعرية أو المواصفات الخاصة بالمُنتج أو السلعة، بالإضافة إلى الإلمام العالي بالمُنتجات المُنافسة في الأسواق.
إنّ التسويق الإلكتروني فقط، هو الذي يجعلك تُّحقّق ربح مادّي من زوّار موقعك، حتّى في عدم شرائهم للمُنتجات، من خلال زيادة عدد الإعلانات المُّمولة مدفوعة الأجر في موقعك، والتي تتناسب طردياً في كُثرتها وقيمتها المادّية، مع عدد الزيارات التي يُّحققها موقعك.
العميل: هو شخص أو شركة يتلقى أو يستهلك أو يشتري منتجاً أو خدمة ويمكنه الاختيار بين السلع والموردين المختلفين،
يحتل التسويق مرتبة كبيرة بسبب النهضة الصناعية التي حدثت في معظم مدن العالم وما يترتب على ذلك من تخصص في سوق العمل واتساع طريقة الإنتاج
ليس من السهل التعرف على احتياجات المستهلكين وتوقعاتهم وعاداتهم وتلبيتها، ومعرفتهم لا يضمن النجاح في السوق لأن سلوك المستهلك ليس عقلانيًا
يُشير مفهوم تقسيم السوق أو تجزئة السوق، إلى ذلك النشاط الذي يُقسّم السوق الكُلّي إلى مجموعة من الأقسام الفرعية، حيثُ يحمل كُل قسم صفات وخصائص مُعيّنة، وتكون هذه الأقسام على هيئة مجموعات وقطاعات تحمل كُل منها صفات مُشتركة كالمُستهلكين أو العُملاء أو الزبائن، ويُطلق على هذه القطاعات اسم القطاعات السوقية،
قطاعات السوق: وهي المرحلة الأولى من مراحل تحليل التسويق، والهدف منها معرفة الوسائل المُساعدة، في تحقيق الأرباح، مّما يدفع الشركات إلى العمل على تحديد حاجات السوق، والمُرتبطة مع الأفراد(المُشترين والمُستهلكين)، الذين عملوا على وضع قيم مُتنوعة حول القطاعات في السوق، ومن الأمثلة على ذلك قطاع السيارات.