المسؤولية والسببية في علم النفس
المسؤولية والسببية في علم النفس تظهر من خلال تحديات مختلفة التي من الممكن قبولها من حيث المبدأ المركزي لحساب المسؤولية القائل بأن المسؤولية ترتكز على السببية
المسؤولية والسببية في علم النفس تظهر من خلال تحديات مختلفة التي من الممكن قبولها من حيث المبدأ المركزي لحساب المسؤولية القائل بأن المسؤولية ترتكز على السببية
إن المسؤولية الاجتماعية كاتجاه أيديولوجي وكمنهج عملي تتطلب تنظيماً اجتماعياً على مستوى المجتمع كله، فالفرد ينبغي أن يتشبع بها كعقيدة اجتماعية منذ مراحل نموه الأولى
إن الظروف والمتغيرات الاجتماعية في المجتمع يختلف عن مجتمع آخر معاصر، فقد يعتبر هذا الانتقال السريع من سطحية قد تضر بالموضوع الذي نحن بصدده، فأثبتنا أولاً وجود تماثل في الإطار الاجتماعي للمجتمعات الرأسمالية المتقدمة.
ليست المسؤولية الاجتماعية كاتجاه أيديولوجي إلا وضعاً للعلاقات الاجتماعية بين الأفراد والجماعات والمنظمات داخل إطار فكري اجتماعي جديد تحقق به التوافق بين مصالحها والتكيف مع ظروف حياتها الاجتماعية المشتركة
تستطيع العلاقات العامة أن تكتشف التغيرات الاجتماعية وتحلل اتجاهاتها وتفسر مضمونها وترسم الطريق إلى مواجهتها، وهي مهمة تجعل من العلاقات العامة الحواس الاجتماعية للمشروعات الصناعية.
أن المسؤولية الاجتماعية ذات مفهوم شامل وتتحملها المشروعات الصناعية جميعها مهما كان حجمها، ﻷنها لا تنطلق من مفهوم القوة الاقتصادية لهذه المشروعات،
أثار المفهوم النظري للمسؤولية الاجتماعية موجهة من التوقعات المفرطة في التفاؤل بين كثير من الباحثين على ضوء الظروف الاجتماعية المتغيرة التي دعت إليه وألحت عليه
جاء هذا الاتجاه للتخفيف من ضغط الرأي العام على المشروعات الصناعية وتأييداً لحجم التطبيق العملي لها ونوعيته
إن المشروعات الصناعية لا تختلف فيما بينها حول مبدأ المسؤولية الاجتماعية، فالمسائل الدقيقة لا توجد في المسؤولية الاجتماعية كمبدأ، وإنما توجد في الاعتبارات الإدارية العملية
إن تحليل هذه السمات المميزة لواقع المسؤولية الاجتماعية يعطي تصوراً أكثر تحديد المدى فهم المشروعات الصناعية لمضمون المفهوم النظري لمسؤوليتها الاجتماعية.