قصة قصيدة تغرب عن الأوطان في طلب العلا
أما عن مناسبة قصيدة "تغرب عن الأوطان في طلب العلا" فيروى بأن الإمام الشافعي، دخل في يوم من الأيام إلى مصر، وبينما هو هنالك التقى بأحد تلامذة الإمام مالك بن أنس إمام دار الهجرة وهو عبد الله بن عبد الحكم.
أما عن مناسبة قصيدة "تغرب عن الأوطان في طلب العلا" فيروى بأن الإمام الشافعي، دخل في يوم من الأيام إلى مصر، وبينما هو هنالك التقى بأحد تلامذة الإمام مالك بن أنس إمام دار الهجرة وهو عبد الله بن عبد الحكم.
أما عن مناسبة قصيدة "قل للمولى على الإسلام مؤتنفا" فيروى بأنه عندما أصبح عمر بن عبد العزيز خليفة، قام رجل من الحرورية يقال له عمرو الربعي بكتاب.
أما عن مناسبة قصيدة "مسافرون نحن في سفينة الأحزان" فيروى بأنه في عام ألف وتسعمائة وخمسة وثمانون ميلادي، وفي مهرجان المربد الذي يقام كل عام في مدينة البصرة في العراق.
أما عن مناسبة قصيدة "أسعدة هل إليك لنا سبيل" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان بتطليق زوجته سعدى، وبعد أن طلقها تزوجت، وعندما وصله خبر ذلك ضاق صدره.
أما عن مناسبة قصيدة "قالوا أتبخل بالحلاوة فاطم" فيروى بأنه في يوم من الأيام أقيم حفل خيري في مصر، وكان في هذا الحفل مزاد على بعض الأشياء، بحيث تذهب النقود التي تأتيهم من هذا المزاد إلى الجمعيات الخيرية.
أما عن مناسبة قصيدة "بالله يا حلوة العينين زوريني" فيروى بأنه كان هنالك جارية لامرأة يقال لها ريطة بنت السفاح، وكانت هذه الجارية شديدة الجمال، كما أنها انت رقيقة أديبة.
أما عن مناسبة قصيدة "أمن ريحانة الداعي السميع" فيروى بأن ريحانة بنت معد يكرب الزبيدية، وهي أخت الشاعر والفارس المشهور عمرو بن معد يكرب، وأم الشاعر دريد بن الصمة.
أما عن مناسبة قصيدة "قبر الغريب سقاك الرائح الغادي" فيروى بأنه عندما قرر يوسف بن تاشفين نفي المعتمد بن عباد، أخذ هو وعائلته من إشبيلية، وبعثوا بهم إلى مدينة طنجة في المغرب.
أما عن مناسبة قصيدة "ابتعت ظبية بالغلاء وإنما" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج الخليفة العباسي أبو عبد الله محمد بن عبد الله المنصور إلى الحج، وبينما هو في طريقه إلى مكة المكرمة.
أما عن مناسبة قصيدة "لله در عصابة نادمتهم" فيروى بأنه في العصر الجاهلي، وفي يوم من الأيام خرج حسان بن ثابت من المدينة المنورة، وتوجه إلى اليمن.
أما عن مناسبة قصيدة "علو في الحياة وفي الممات" فيروى بان خلافًا قد حصل بين عز الدولة، وابن عم له يقال له عضد الدولة، وكان لعضد الدولة وزير يقال له ابن البقية، وكان ابن البقية لا يريد لهذه الخلاف أن يتفاقم.
أما عن مناسبة قصيدة "تزوجت أبغي قرة العين أربعا" فيروى بأنه في يوم من الأيام، وبينما كان الحجاج بن يوسف الثقفي في مجلسه، وعنده جمع من أهل الكوفة، قال لهم:والله إن النعمة لا تتم على أحدكم، حتى يتزوج من النساء أربعة.
أما عن مناسبة قصيدة "أقيموا بني أمي صدور مطيكم" فيروى بأنه وفي ليلة من ليالي الشتاء الشديدة البرودة، حتى أنها تعتبر ليلة نحس من شدة برودتها.
أما عن مناسبة قصيدة "أردنا في أبي حسن مديحا" فيروى بأنه كان هنالك وزيرًا للخليفة العباسي المعتمد بالله يسمى أحمد بن المدبر، وكان لهذا الوزير مجلسًا يحضره الشعراء وأهل العلم، وكان إذا قام أحد الشعراء بمدحه.
أما عن مناسبة قصيدة "لهم شيمة لم يعطها الله غيرهم" فيروى بأن ملك المناذرة، قرر أن يتوجه إلى ملك الغساسنة الحارث بن جبلة، وكان سبب ذلك أن له ثأرًا عنده، حيث أنهم قد قتلوا له أباه.
أما عن مناسبة قصيدة "عفا الجو من سلمى فبادت رسومها" فيروى بأنه في يوم من الأيام أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان في مجلسه، وكان في مجلسه جمع من الشعراء، ومن بينهم جرير بن الأخطل.
أما عن مناسبة قصيدة "سيشرق وجهك خلف الظلام" فيروى بأنه كان هنالك سجين في سجن تدمر يقال له الأستاذ نادر، وكان قد انتشر في وقت سجنه الكثير من الأمراض في ذلك السجن.
أما عن مناسبة قصيدة "أقول لإبراهيم لما لقيته" فيروى بأنه عندما وصل الحجاج بن يوسف الثقفي إلى مدينة الكوفة، ودخل إلى مسجد المدينة الكبير، وصعد إلى المنبر، وقبل أن يبدأ بإلقاء خطبته.
أما عن مناسبة قصيدة "يا منزلا لبني طولون قد دثرا" فيروى بأن أحمد بن طولون هو ابن أحد الرجال الذين قام أمير بخارى بإرسالهم إلى الخليفة المأمون، وعندما وصل إليه، وقدم له ابنه أحمد عطف عليه الخليفة وأعجب به.
أما عن مناسبة قصيدة "اليوم يبدو بعضه أو كله" فيروى بأنه كان هنالك امرأة من بني عامر بن صعصعة يقال لها ضباعة بنت عامر، وكانت ضباعة امرأة شديدة الجمال، وقد اشتهرت بذلك، وسمع بجمالها العرب جميعهم.
أما عن مناسبة قصيدة "ولما رأيت القوم لا ود عندهم" فيروى بأن قريشًا عندما رأوا ما أصبح عليه رسول الله صل الله عليه وسلم من قوة، أجمعوا على قتله، فطلبوا من عمه أبي طالب أن يجعل بينهم وبينه سبيلًا، ولكنه رفض.
أما عن مناسبة قصيدة "صبرت على كتمان حبك برهة" فيروى بأنه في يوم من الأيام رأى رجل يقال له الحارث بن الشريد فتاة يقال لها العفراء بنت أحمر، وكانت العفراء شديدة الجمال، وفي اللحظة التي رآها فيها وقع في حبها.
أما عن مناسبة قصيدة "ما للجمال مشيها وئيدا" فيرو بأن الملك جذيمة الأبرش من أفضل الملوك، وهو أول من حكم أرض العراق جميعها، وفي يوم توجه هو وجيشه نحو عمرو بن الظرب، يريد أن يقاتله.
أما عن مناسبة قصيدة "أين في المحفل مي يا صحاب" فيروى بأن مي زيادة ولدت في عام ألف وثمانمائة وستة وثمانون ميلادي، وكانت لها مسيرة حافلة، ساهمت في تغيير صورة الامرأة العربية في عيون العالم.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا كان الكريم له حجاب" فيروى بأنه في يوم من الأيام سمع الأصمعي عن كرم رجل من أهل المدينة، فقرر أن يزوره لكي يرى مدى كرمه، فتوجه إلى بيته وطرق عليه بابه.
أما عن مناسبة قصيدة "شرفت مشرافي وأعد أنا القافي" فيروى بأنه في يوم من الأيام وبينما كانت قافلة تتبع للجيش تمر بالجزيرة العربية، وعندما أصبحت بالقرب من منطقة يقال لها قهدية.
أما عن مناسبة قصيدة "قالت لي يا أسود السواد هو الوطن في القارة السمراء" فيروى بأنه في يوم من الأيام وفي إحدى مدن المملكة العربية السعودية، دخلت امرأة إلى أحد المحال التجارية، واشترت ما تحتاج.
أما عن مناسبة قصيدة "هاجت عليك ديار الحي أشجانا" فيروى بأنه في يوم من الأيام رأى رجل يقال له زرارة ابنه مختالًا بنفسه، فجلس معه وقال له: يا بني لما أراك مختالًا بنفسك؟، والله لو أنك قد تزوجت من ابنة ذي الجدين.
أما عن مناسبة قصيدة "أجارتنا إن الخطوب تنوب" فيروى بأن امرؤ القيس بعد أن قُتل أباه، أقسم بأن يثأر له، ولكي يتمكن من تحقيق ذلك طاف على معظم القبائل العربية يستنجد بهم، ويطلب منهم القتال معه.
أما عن مناسبة قصيدة "أما الحرام فالممات دونه" فيروى بأنه كان في مكة المكرمة كاهنة اسمها فاطمة بنت مر، وفي يوم من الأيام خرج إليها عبد المطلب ومعه ابنه عبد الله، لكي يستشيرها في زواج ابنه من آمنة بنت وهب.