قصة قصيدة هددني خالد بقطع يدي
أما عن مناسبة قصيدة "هددني خالد بقطع يدي" فيروى بأنه في يوم من الأيام أدخل شابًا ذا هيئة حسنة، جميل المظهر، ظاهر عليه الأدب إلى أمير البصرة خالد بن عبد الله القسري.
أما عن مناسبة قصيدة "هددني خالد بقطع يدي" فيروى بأنه في يوم من الأيام أدخل شابًا ذا هيئة حسنة، جميل المظهر، ظاهر عليه الأدب إلى أمير البصرة خالد بن عبد الله القسري.
أما عن مناسبة قصيدة "أغائبة الشخص عن ناظري" فيروى بأنه عندما انتهت سيطرة الأمويين على الأندلس والتي فرضها عليهم المنصور بن أبي عامر، أتى ابنه شنجول عبد الرحمن وأعلن نفسه خليفة عليها.
أما عن مناسبة قصيدة "إن سال من غرب العيون بحور" فيروى بأن عائشة التيمورية تزوجت من السيد محمود بك الإسلامبولي، وبعد أن تزوجت منه جلست في المنزل، واعتنت به، وأنجبت منه ابنتان وولد.
أما عن مناسبة قصيدة "رأى المجنون فى البيداء كلبا" فيروى بأن قيس بن الملوح قد نشأ مع فتاة يقال لها ليلى العامرية، وكبر معها وأحبها حبًا شديدًا، وهي أحبته أيضًا، وقد قال فيها العديد من القصائد التي تعبر عن حبه لها.
أما عن مناسبة قصيدة "لعمرك ما آسى حراض ابن أمه" فيروى بأن ثمامة بن المستنير السلمي كان من دهاة العرب، واشتهر ثمامة بكثر غزواته، وكان لا يغزو معه أحد إلا ويقتل.
أما عن مناسبة قصيدة "سرى همي وهم المرء يسري" فيروى بانه في يوم من الأيام وبينما كان الخليفة الأموي الوليد بن اليزيد بن عبد الملك بن مروان في مجلسه، ومن حوله وجهاء بني أميه.
أما عن مناسبة قصيدة "إن التي زعمت فؤادك ملها" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان عروة بن أذينة في دار أبي العقيق، وبينما كان جالس سمعه أبو العقيق.
أما عن مناسبة قصيدة "الآن إذ حشرجت نفسي وحاصرها" فيروى بأنه كان هنالك شاب من قبيلة بني عذرة، يقال له أبو مالك بن النضر، كان يحب ابنة عمه حبًا شديدًا ويهواها.
أما عن مناسبة قصيدة "يا مؤنس الأبرار في خلواتهم" فيروى بأن رجلًا يقال له ذو النون كان في يوم يسير على شاطئ البحر، وبينما هو في مسيره رأى فتاة جالسة بالقرب من البحر.
أما عن مناسبة قصيدة "لعمري يا سعدى لطال تأيمي" فيروى بأن شابًا من بني أسد فتاة من حيه، وقد كان أهل هذا الشاب أكثر مالًا من أهلها، وأيسر منهم حالًا، فعندما أتاهم وطلب منهم أن يذهبوا معه إلى بيت أهلها ويطلبوها منهم.
أما عن مناسبة قصيدة "أشاعر عبد الله إن كنت لائما" فيروى بأن كان في بني عكل شاعر محكم يقال له سويد بن كراع، وكان مقدمًا عند أهل قومه، وصاحب رأي سديد بينهم، وكان يسكن في المنطقة التي يعيش فيها قومه كل من قبيلة ضبة.
أما عن مناسبة قصيدة "أرى آل يربوع وأفناء مالك" فيروى بأنه كان بين بني السيد وبني مالك بن ضبة وبين عدي بن عبد مناة ترام، يقال لها ذات الزجاج، وفي يوم رمي رجل يقال له عمرو بن حشفة فمات من فوره.
أما عن مناسبة قصيدة "أما الزبير فأكفيكه" فيروى بأن الخليفة علي بن أبي طالب رضي الله عنه كان في يوم من الأيام في مجلس، وبينما هم جالسون قال علي: لقد منيت بأطوع الناس في الناس وهي عائشة رضي الله عنها.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا حنت المرقال وائتب ربها" فيروى بأنه في يوم من الأيام عتب أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان على الحسن بن الحسن رضي الله عنهما.
أما عن مناسبة قصيدة "نحن كنا قد علمتم قبلكم" فيروى بأن أمر الحيرة قد فسد، وان عدي بن زيد وقتها في مدينة دمشق في سوريا، ولكن والده تمكن من الإصلاح بين أهلها، وكان على الحيرة وقتها المنذر.
أما عن مناسبة قصيدة "ما للجمال مشيها وئيدا" فيرو بأن الملك جذيمة الأبرش من أفضل الملوك، وهو أول من حكم أرض العراق جميعها، وفي يوم توجه هو وجيشه نحو عمرو بن الظرب، يريد أن يقاتله.
أما عن مناسبة قصيدة "أين في المحفل مي يا صحاب" فيروى بأن مي زيادة ولدت في عام ألف وثمانمائة وستة وثمانون ميلادي، وكانت لها مسيرة حافلة، ساهمت في تغيير صورة الامرأة العربية في عيون العالم.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا هل أتى الخنساء أن خليلها" فيروى بأن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه قرر في يوم أن يعين النعمان بن نضلة العدوي واليًا على ميسان، وبعث في طلبه.
أما عن مناسبة قصيدة "وسدت بهارون الثغور فأحكمت" فيروى بأن أمير المؤمنين الخليفة العباسي هارون الرشيد كان يحب أن يمدحه الشعراء، وكان يفضل أن يكون الشاعر من الشعراء فصيحي اللسان.
أما عن مناسبة قصيدة "يا نعمة الله دومي في بني جشم" فيروى بأن مالك بن طوق كان من الرجال المشهورين بكرمهم، وكان فارسًا شجاعًا، وكان له وقار وحشمة، فقد كان يقوم بالكثير من أعمال الخير والبر.
أما عن مناسبة قصيدة "أرى الموت بين النطع والسيف كامنا" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان الخليفة العباسي هارون الرشيد كان مع مجموعة من جلسائه على مركب يطوف يهم في نهر الفرات.
أما عن مناسبة قصيدة "أخذت بعين المال حتى نهكته" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان عبيد الله بن عباس كان في يوم من الأيام جالسًا في أحد مساجد مكة المكرمة يحدث في الناس
أما عن مناسبة قصيدة "قيامي للعزيـز علي فرض" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان الصحابة جالسون، وكان من بينهم الصحابي حسان بن ثابت، وبينما هم جالسون نظر حسان بن ثابت فرأى الرسول صل الله عليه وسلم آت من بعيد
أما عن مناسبة قصيدة "لم يطلع البدر إلا من تشوقه" فيروى بأن ابن سهل النوبختي في يوم من الأيام وبينما كان في السوق، لقي قريبًا له يقال له أبو محمد النوبختي، فتوجه إليه ورد عليه السلام.
أما عن مناسبة قصيدة "هاجت عليك ديار الحي أشجانا" فيروى بأنه في يوم من الأيام رأى رجل يقال له زرارة ابنه مختالًا بنفسه، فجلس معه وقال له: يا بني لما أراك مختالًا بنفسك؟، والله لو أنك قد تزوجت من ابنة ذي الجدين.
أما عن مناسبة قصيدة "أوكلما وردت عكاظ قبيلة" فيروى بأن طريف بن تميم التميمي كان فارسًا من فرسان قومه، وقد كان سمينًا عظيم الجسم، وفي يوم من الأيام حج طرف، وبينما كان يطوف ببيت الله الحرام.
أما عن مناسبة قصيدة "أجارتنا إن الخطوب تنوب" فيروى بأن امرؤ القيس بعد أن قُتل أباه، أقسم بأن يثأر له، ولكي يتمكن من تحقيق ذلك طاف على معظم القبائل العربية يستنجد بهم، ويطلب منهم القتال معه.
أما عن مناسبة قصيدة "لعمري لنعم الحي أسمع غدوة" فيروى بأنه حصل خلاف بين كل من بسطام بن قيس وهانئ بن قبيصة ومفروق بن عمرو على الرئاسة، وكانت قبيلة بكر في تلك الأيام تحت يد الفرس.
أما عن مناسبة قصيدة "عساك حق عيساك" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج ابن حداد الأندلسي مع صاحب له، وكانا يبغيان من خروجهما ما يبغيان في كل مرة يخرجان فيها، ألا وهو جلسة جميلة في البساتين وتحت ظلال الأشجار.
أما عن مناسبة قصيدة "مولاي يعجب كيف لم تتقنعي" فيروى بأن كسرى غضب في يوم من الأيام على وزيره بزرجمهر، فقرر أن يعدمه، وعندما أتى يوم تنفيذ حكم الإعدام على الوزير.