قصة قصيدة أردنا في أبي حسن مديحا
أما عن مناسبة قصيدة "أردنا في أبي حسن مديحا" فيروى بأنه كان هنالك وزيرًا للخليفة العباسي المعتمد بالله يسمى أحمد بن المدبر، وكان لهذا الوزير مجلسًا يحضره الشعراء وأهل العلم، وكان إذا قام أحد الشعراء بمدحه.
أما عن مناسبة قصيدة "أردنا في أبي حسن مديحا" فيروى بأنه كان هنالك وزيرًا للخليفة العباسي المعتمد بالله يسمى أحمد بن المدبر، وكان لهذا الوزير مجلسًا يحضره الشعراء وأهل العلم، وكان إذا قام أحد الشعراء بمدحه.
أما عن مناسبة قصيدة "لهم شيمة لم يعطها الله غيرهم" فيروى بأن ملك المناذرة، قرر أن يتوجه إلى ملك الغساسنة الحارث بن جبلة، وكان سبب ذلك أن له ثأرًا عنده، حيث أنهم قد قتلوا له أباه.
أما عن مناسبة قصيدة "عفا الجو من سلمى فبادت رسومها" فيروى بأنه في يوم من الأيام أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان في مجلسه، وكان في مجلسه جمع من الشعراء، ومن بينهم جرير بن الأخطل.
أما عن مناسبة قصيدة "اليوم يبدو بعضه أو كله" فيروى بأنه كان هنالك امرأة من بني عامر بن صعصعة يقال لها ضباعة بنت عامر، وكانت ضباعة امرأة شديدة الجمال، وقد اشتهرت بذلك، وسمع بجمالها العرب جميعهم.
أما عن مناسبة قصيدة "ولما رأيت القوم لا ود عندهم" فيروى بأن قريشًا عندما رأوا ما أصبح عليه رسول الله صل الله عليه وسلم من قوة، أجمعوا على قتله، فطلبوا من عمه أبي طالب أن يجعل بينهم وبينه سبيلًا، ولكنه رفض.
أما عن مناسبة قصيدة "يا منزلا لبني طولون قد دثرا" فيروى بأن أحمد بن طولون هو ابن أحد الرجال الذين قام أمير بخارى بإرسالهم إلى الخليفة المأمون، وعندما وصل إليه، وقدم له ابنه أحمد عطف عليه الخليفة وأعجب به.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا جن ليلى فاضت العين أدمعا" فيروى بأن عمرو بن الكعب بن النعمان بن ماء السماء كان ما زال صغيرًا عندما مات أبوه، فكفله جده، ولكنه عندما زهد في الملك ضاع أمر عمرو.
أما عن مناسبة قصيدة "خرجت أصيد الوحش صادفت قانصا" فيروى بأن ذرعة بن خالد العذري خرج في يوم من الأيام إلى الصيد، وبينما هو في طريقه إلى المكان الذي يصطاد به في العادة، مر على ماء لكي يشرب.
أما عن مناسبة قصيدة "أمير المؤمنين إليك خضنا" فيروى بأن منصور النمري كان يسكن في الشام، وكان مقربًا من البرامكة، وفي يوم من الأيام كتب إليهم أن يذكروه عند أمير المؤمنين الخليفة هارون الرشيد.
أما عن مناسبة قصيدة "عليك سلام الله قيس بن عاصم" فيروى بأن قيس بن عاصم كان من أحلم العرب، وكان يتمته بالكثير من الصفات الحميدة، فقد كان يحرم على نفسه شرب الخمر، على الرغم من أنه قد عاش في العصر الجاهلي.
أما عن مناسبة قصيدة "عفا يافع من أهله فطلوب" فيروى بأن العجير السلولي كان في يوم من الأيام في ديار بني عامر، وبينما هو في ديارهم رأى فتاة، وكانت هذه الفتاة شديدة الجمال، فأحبها وهي أحبته.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا حنت المرقال وائتب ربها" فيروى بأنه في يوم من الأيام عتب أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان على الحسن بن الحسن رضي الله عنهما.
أما عن مناسبة قصيدة "جعلت لعراف اليمامة حكمه" فيروى بأن الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه استعمل الصحابي النعمان بن البشير، لكي يقوم بجمع صدقات كل من بني عذرة، وبني سلامان.
أما عن مناسبة قصيدة "أقفر من أوتاره العود" فيروى بأنه كان هنالك صديق لإبراهيم الموصلي اسمه منصور وكان يقال له زلزل، وكان زلزل مغنيًا من مغني بغداد، وكان صاحب مزمار وعود.
أما عن مناسبة قصيدة "عبرنا زمانا على دولة " فيروى بأن العباسيين اتفقوا في يوم من الأيام مع أبي مسلم الخراساني على أن يقوموا بثورة ضد الحكم الأموي.
أما عن مناسبة قصيدة "ترقب إذا جن الظلام زيارتي" فيروى بأن الشاعر أحمد بن عبد الله بن زيدون المشهور بابن زيدون ، تعلم في واحدة من أفضل جامعات الأندلس وهي جامعة قرطبة.
أما عن مناسبة قصيدة "يا سيد السادات جئتك قاصدا" فيروى بأن الإمام أبو حنيفة النعمان كتب في يوم من الأيام قصيدة يمدح فيها رسول الله صل الله عليه وسلم.
أما عن مناسبة قصيدة "من مبلغ عني الإمام" فيروى بأنه في إحدى فترات العصر العباسي انقطعت الصلة بين بيوت المال وبين عامة الشعب، فلم تعد بيوت المال تدفع للمحتاجين منهم ما فرضه الإسلام عليهم.
أما عن مناسبة قصيدة "بخ بخ يا عتب من مثلكم" فيروى بأن أبو العتاهية كان واقعًا يحب جارية لرائطة بنت أبي العباس السفاح، وكان من يهتم برائطة ويرعاها هو ابن عمها أمير المؤمنين المهدي بن المنصور.
هو سلامة بن جندل بن عبد عمرو، أبو مالك، من بني كعب بن سعد التميمي، وهو من الشعراء الجاهليين، ويعتبر أحد فرسان بني تميم، اشتهر بوصف الخيل في شعره وقد برع في ذلك.
أما عن مناسبة قصيدة "أقلي اللوم عاذل والعتابا" فيروى بأن عرادة النميري كان من جلساء الفرزدق، وفي يوم أتى الشاعر الراعي نميري إلى البصرة وتوجه إلى بيت عرادة، ودخل بيته، وجلس معه، فأعد له عرادة الطعام والشراب ودعاه لكي يأكل.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا اعتزليني اليوم خولة أو غضي" فيروى بأن طرفة بن العبد كان في أيام شبابه شابًا معجبًا بنفسه، مغرورًا، يمشي مشية تعبر عن هذا الإعجاب والغرور.
أما عن مناسبة قصيدة "تخيرتها من بنات الهـجـان" فيروى بأن ابن العباد قد أغرم بجارية تدعى الرميكية، فقد خطفت قلبه، لا وبل خطفت اسمه، حيث كانت تلقب باعتماد
أما عن مناسبة قصيدة "نهيت زيادا والمهامه بيننا" فيروى بأن القتال الكلابي وهو عُبيد بن مُجيب بن المضرحي من بني كلاب بن ربيعة، في يوم كان واقفًا مع ابنة عم له تدعى العالية بنت عبيد الله
أما عن مناسبة قصيدة "ألا أيها الباغي القرى لست واجداً" فيروى بأن فضاله بن شريك مر في يوم على عاصم بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما، وقد كان يومها في ناحية من نواحي المدينة المنورة، وقال فيه الشعر.
أما عن مناسبة قصيدة "نأتك بليلى دارها لا تزورها" فيروى بأن ليلى الأخيلية قد عرفت بحبها لتوبة الخفاجي، مذ كانت صغيرة، فقد هامت بحبه وهو هام بحبها، وكانت ليلى تمتاز بأنها جميلة فقد كانت من أجمل نساء العرب في زمانها.
وهو عبد الرحمن بن إسماعيل، وهو من الشعراء المدللين، من سلالة عبد كلال بن داذ من صنعاء، ينتهي نسبه إلى حمير ب قحطان، وقد أطلق عليه وضاح من شدة جماله، فقد كان وضاح فائق الحسن.
أما عن مناسبة قصيدة "قال لي أحمد ولم يدر ما بي" فيروى بأن أبو العتاهية كان مغرمًا بجارية تدعى عتبة، ولكن عتبة لم تكن تحبه، وقد كانت عتبة جارية أم هارون الرشيد، فذهب أبو عتاهية إلى الخليفة، يستعطفه ويطلب منه أن يزوجه منها، ولكن هارون الرشيد كان رجلًا يحترم حرية المرأة، ولا يستهين بأحد رجلًا كان أم امرأة.
أما عن مناسبة قصيدة "ولما أن رأيت بني حصين" فيروى بأنه كان للقتال الكلابي زوجة وهي بنت ورقاء بن الهيثم بن الهصان، وكان وقتها له جيران من بني الحصين بن الحويرث بن كعب.
هو عُبيد بن مُجيب بن المضرحي من بني كلاب بن ربيعة، وأمه عمرة بنت حرقة من نفس قبيلة أبيه، وهو أحد الشعراء الأشاوس، فقد كان أحد الفرسان الشجعان اللذين لا يهابون أحدًا ولا شيئًا، له عدة ألقاب ومنها أبو المسيب.