قصة قصيدة صحيح البخاري لو أنصفوه
صحيح البخاري لو أنصفوه لما خط إلا بماء الذهب هو الفرق بين الهدى والعمى
صحيح البخاري لو أنصفوه لما خط إلا بماء الذهب هو الفرق بين الهدى والعمى
أما عن مناسبة قصيدة "منفصل عني وما" فيروى بأنه في يوم من الأيام وهبت جارية إلى الخليفة هارون الرشيد، وكانت هذه الجارية شديدة الجمال، فبقي معها تلك الليلة يتحدثان حتى الصباح.
هو الحارث بن ظالم بن جذيمة بن يربوع بن غيظ بن مرة بن عوف بن سعد بن ذبيان، ولد في نجد، اشتهر بكونه شاعرًا وفاتكًا.
أما عن مناسبة قصيدة "وقرقعت اللجان برأس حمرا" فيروى بأنه في يوم دخل غلام إلى مجلس الحجاج، وبعد أن تكلم معه وجده الحجاج فطنًا ذكيًا، فسأله عن النساء.
هو غيلان بن عقبة بن نهيس بن مسعود العدوي الربابي التميمي، ولد في عام سبعة وسبعون للهجرة في نجد، وهو أحد شعراء العصر الأموي، توفي في عام مائة وسبعة عشر للهجرة في أصفهان عن عمر يناهز الأربعين.
هو غيلان بن عقبة بن نهيس بن مسعود العدوي الربابي التميمي، ولد في عام سبعة وسبعون للهجرة في نجد، وهو من تميم، وأحد شعراء العصر الأموي، كان قصيرًا ويميل لونه إلى السواد.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا ما تراجعنا الذي كان بيننا " فيروى بأنه في يوم كان هارون الرشيد في مجلسه وكان عنده الفضل بن ربيع، فقال له الخليفة: من يوجد في الخارج من ندمائي؟، فقال له الفضل: هنالك جماعة وبينهم هاشم بن سليمان.
هو أبو يحيى مالك بن دينار البصري، أحد كبار التابعين، ولد في الكوفة وتوفي فيها.
أما عن مناسبة قصيدة "إﻥ ﺍﻟﺤﺒﻴﺐ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺮﺿﻴﻪ ﺳﻔﻚ ﺩﻣﻲ" فيروى بأن مالك بن دينار خرج في سنة من السنين إلى مكة المكرمة، حاجًا إلى بيت الله الحرام، وبينما هو في طريقه إلى هنالك رأى رجلًا يمشي وليس معه راحلة ولا طعامًا.
هو الجرو بن كليب بن ربيعة التغلبي ، ولد في القرن الخامس الميلادي، وكان ذلك بعد أن قتل أباه كليب بن ربيعة من قبل خاله الجساس، والذي كان سببًا في حرب البسوس بين قبيلتي بكر وتغلب والتي استمرت طوال أربعين عامًا.
هو يحيى بن الحكم البكري الجياني، شاعر أندلسي من أسرة عربية اصيلة، ولد عام مائة وخمسة وستون للهجرة، في بلدة جيان في الأندلس، وانتقل إلى قرطبه، وعاش فيها معظم حياته.
هو إسماعيل بن القاسم بن سويد العنزي، ولد في عام مائة وثلاثون للهجرة في في منطقة يقال لها عين التمر وهي قريبة من كربلاء في العراق، كان في بداية حياته يبيع الجرار، ولكنه بدأ بعد ذلك في نظم الشعر.
هو إسماعيل بن القاسم بن سويد العنزي، ولد في عام مائة وثلاثون للهجرة بالقرب من كربلاء في العراق، وهو أحد أهم الشعراء في العصر العباسي، توفي في عام مئتان وثلاثة عشر للهجرة في بغداد.
هو إسماعيل بن القاسم بن سويد العنزي، ولد في عام مائة وثلاثون للهجرة بالقرب من كربلاء في العراق، وهو أحد أفضل شعراء العصر العباسي وأشهرهم، توفي في عام مائتان وثلاثة عشر للهجرة في بغداد.
هو كعب بن سور الأزدي، وهو من قبيلة من اليمن، وضعه الخليفة عمر بن الخطاب واليًا على البصرة، توفي في موقعة الجمل في عام ستة وثلاثون للهجرة.
هو أبو أيوب سليمان بن عبد الملك بن مروان الأموي القرشي، ولد في عام أربعة وخمسون للهجرة في المدينة المنورة، وهو سابع الخلفاء الأمويين، حكم لسنتين وثمانية شهور، هو من أسس مدينة الرملة الفلسطينية.
هو محمود سامي بن حسن حسين بن عبد الله البارودي المصري، ولد في عام ألف وتسعمائة وأربعة وثلاثين ميلادي في مصر، في أسرة متصلة بأمور الحكم، التحق بالجيش، وأصبح أحد زعماء الثورة العرابية.
أما عن مناسبة قصيدة "يا ويح صبيتي الذين تركتهم" فيروى بأن جماعة من قريش خرجوا في يوم من الأيام من الحجاز، وتوجهوا صوب دمشق، بغية الدخول إلى الخليفة الوليد بن عبد الملك بن مروان، وبينما هم في طريقهم إلى هنالك وصلوا إلى مكان يقال له أرض السمارة.
أما عن مناسبة قصيدة "والله ما كنت طول الدهر ناسيها" فيروى بأن رجلًا يقال له محمد بن علي الجوهري دخل في يوم من الأيام إلى مجلس دنيا بنت يحيى بن خالد البرمكي، وعندما رآها وجدها كأنها درة، فأخذ ينشد قائلًا.
أما عن مناسبة قصيدة "وله لحية تيس وله منقار نسر" فيروى بأن حركة الصعلكة في العصر العباسي كانت مختلفة في أبعادها وأدواتها عن حركة الصعلكة في العصر الأموي والعصر الإسلامي.
أما عن مناسبة قصيدة "أقفر من أوتاره العود" فيروى بأنه كان هنالك صديق لإبراهيم الموصلي اسمه منصور وكان يقال له زلزل، وكان زلزل مغنيًا من مغني بغداد، وكان صاحب مزمار وعود.
أما عن مناسبة قصيدة "أرى ماء وبي عطش شديد" فيروى بأن الخليفة هارون الرشيد كان يحب جارية من جواريه حبًا شديدًا، وفي يوم من الأيام أراد أن يراودها عن نفسها.
أما عن مناسبة قصيدة "إن المنايا لغيرانٍ لمعرضة" فيروى بأن أحد نساء الشام كانت في يوم من الأيام في السوق، وبينما هي تمشي في ذلك السوق، دخلت إلى محل عطارة، وأعجبت بعطر من العطور في تلك الدكان، وأخذت تساوم العطار على سعرها، فأعجب العطار بها.
أما عن مناسبة قصيدة "رأيت في النوم أني راكب فرسا" فيروى بأنه في العصر العباسي، كان في حلب شاعر عباسي النسب اسمه محمد بن علي بن صالح، وكان هذا الشاعر يلقب بالحماحمي.
والسبب من كتابة قصة القصيدة، لكي يتمكن القارئ من معرفة الحالة التي عاشها الشاعر في العصر الخلفاء الراشدين وترسيخ القيمة الجمالية لدى القارئ، واسرد أحداث هذه القصيدة على شكل قصة لكي تصل معانيها كما أرادها الشاعر، وهذه القصيدة من قصائد الشاعر عبدة بن يزيد.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا عصي الله في دارنا" فيروى بأن رجلًا من أهل المدينة المنورة يقال له الفضيل بن الهاشمي كان متزوجًا من امرأة، وكانت زوجته تتقي الله تعالى، وكان عنده جارية شديدة الجمال، وكان يعشق هذه الجارية، وكانت هذه الجارية تحبه هي الأخرى.
أما عن مناسبة قصيدة "ارفعي الستر وحيي بالجبين" فيروى بأن أمينة هانم إلهامي، وهي أكبر بنات الأمير إبراهيم إلهامي، وهي التي كانت شديدة الجمال، وعندما قابلها الأمير محمد توفيق.
أما عن مناسبة قصيدة "لعل الذي يبلو بحبك يا فتى" فيروى بانه قد كانت فتاة من أهل البصرة رجلًا يقال له علي بن صلاح بن داود، وقد كانت هذه الفتاة معروفة بأنها من شاعرات المدينة.
أما عن مناسبة قصيدة "أولو بصائر عن قول الخنا خرس" فيروى بأن معاوية بن أبي سفيان وضع أخيه عتبة واليًا على الجند في مصر، بعد أن عزل عمرو بن العاص عنها، فقام عتبة باستخلاف ابن أخي أبي الأعور السلمي على مصر، وعندما دخلها لم يقبل به أهل مصر.
أما عن مناسبة قصيدة "ترقب إذا جن الظلام زيارتي" فيروى بأن الشاعر أحمد بن عبد الله بن زيدون المشهور بابن زيدون ، تعلم في واحدة من أفضل جامعات الأندلس وهي جامعة قرطبة.