قصة قصيدة يا عين جودي بدمع منك منسكب
أما عن مناسبة قصيدة "يا عين جودي بدمع منك منسكب" فيروى بأن رسول الله صل الله عليه وسلم بعث كلًا من عاصم بن أبي الأفلح ومرثد بن أبي مرثد وخبيب بن عدي وعبد الله بن طارق إلى مكة المكرمة لكي يتبينوا له خبر قريش.
أما عن مناسبة قصيدة "يا عين جودي بدمع منك منسكب" فيروى بأن رسول الله صل الله عليه وسلم بعث كلًا من عاصم بن أبي الأفلح ومرثد بن أبي مرثد وخبيب بن عدي وعبد الله بن طارق إلى مكة المكرمة لكي يتبينوا له خبر قريش.
أما عن مناسبة قصيدة "دار الصهباء الذي لا ينتهي" فيروى بأن امرأة من أهل المدينة المنورة يقال لها صهباء، وهي من قبيلة هذيل، وكانت صهباء شديدة الجمال، وفي يوم من الأيام تقدم ابن عم لها لكي يتزوج منها، فزوجها له أباها، ومكثت في بيته مدة من الزمان.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا بلغ أم المؤمنين بأننا" فيروى بأن شابًا من أهل الكوفة كان يعشق ابنة عم له، ولكن ابنة عمه لم تكن تحبه، وعلى الرغم من معرفته بذلك، فقد قرر هذا الشاب أن يذهب إلى عمه ويطلب يدها للزواج منه، فخرج من بيته في يوم من الأيام وتوجه إلى بيت عمه.
أما عن مناسبة قصيدة "يا ويح صبيتي الذين تركتهم" فيروى بأن جماعة من قريش خرجوا في يوم من الأيام من الحجاز، وتوجهوا صوب دمشق، بغية الدخول إلى الخليفة الوليد بن عبد الملك بن مروان، وبينما هم في طريقهم إلى هنالك وصلوا إلى مكان يقال له أرض السمارة.
أما عن مناسبة قصيدة "يا أيها الملك الذي راحاته" فيروى بأن عنترة بن شداد كان في يوم من الأيام في ضيافة كسرى ملك الفرس، وكان عنترة مكرمًا عند كسرى، فحسده بعض رجال الدولة على ذلك.
أما عن مناسبة قصيدة "يا قمر القصر متى تطلع" فيروى بأن رجلًا يقال له محمد بن إبراهيم بعث في يوم من الأيام في طلب رجل يقال له ابن إسحاق، وبعث لهذا أحد غلمانه، فتوجه الغلام إلى منزل ابن إسحاق.
أما عن مناسبة قصيدة "أعاتك لا أنساك ما ذر شارق" فيروى بأن عبد الله بن أبي بكر الصديق، أحب فتاة يقال عاتكة بنت زيد، ومن شدة حبه لهذه الفتاة كاد أن يذهب عقله، فزوجه أبوه منها، وبعد أن تزوج منها بقي ما يزيد على السنة.
أما عن مناسبة قصيدة "عيش كلا عيش ونفس مالها" فيروى بأن الشاعر مهيار الديلمي، ولد في مدينة قزوين، وقد ولد لوالدين فقيرين من أهل المدينة، وبسبب فقرهما قررا مغادرة المدينة والرحيل إلى مدينة بغداد في العراق.
أما عن مناسبة قصيدة "إن ذنبي وزن السماوات والأرض" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام الحجاج بن يوسف الثقفي ببعث كتاب إلى عامله في خراسان، وبعث له في الكتاب بأنه قد انتبه إلى ان عمره قد أصبح ثلاثة وخمسون عامًا.
أما عن مناسبة قصيدة "لأبكين على نفسي وحق ليه" فيروى بأنه في يوم من الأيام دخل رجل يقال له ابن السماك إلى مجلس الخليفة العباسي هارون الرشيد، وصادف أن الخليفة كان يرفع كأسًا من الماء لكي يشرب بينما هو داخل.
أما عن مناسبة قصيدة "وليل كأن الصبح في أخرياته" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج راع بأغنامه، لكي ترعى، وبعد أن أكملت الأغنام رعيها، وأتى المساء، عاد الراعي بالأغنام إلى الحضيرة التي يضعها بها.
أما عن مناسبة قصيدة "ليهنك أن ملكك في ازدياد" فيروى بأن أبزون العماني قد عاش في العراق في القرن الخامس الميلادي، وممن بعدها توجه إلى سلطنة عمان وأقام فيها.
أما عن مناسبة قصيدة "ردع الفؤاد تذكر الأطراب" فيروى بأنه في يوم من الأيام كانت فتاة يقال لها سعدى بنت عبد الرحمن بن عوف جالسة في المسجد الحرام في مكة المكرمة.
أما عن مناسبة قصيدة "بني الديان ردوا مال جاري" فيروى بأن رجل من ثمالة سكن بجوار عبد الله بن الصمة، وعندما توفي عبد الله، أصبح جارًا لأخيه دريد، وفي يوم من الأيام قام أنس بن مدركة بالإغارة على بني جشم.
أما عن مناسبة قصيدة "متى تنشروا عني العمامة تبصروا" فيروى بأن كثير عوة جلس في يوم من الأيام في مكان، وكان معه في مجلسه فتى من فتيان قريش، وبينما هما جالسان، أقبلت عليهما فتاة شديدة الجمال.
أما عن مناسبة قصيدة "إن ذكر الحبيب هيج قلبي" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان رجل يقال له ذو النون المصري مع رجل يقال له سالم على جبل يقال له جبل لبنان.
أما عن مناسبة قصيدة "يا رب إن عظمت ذنوبي كثرة" فيروى بأن أبا نواس كان منذ صغره يحب أن يحضر مجالس العلم، حيث كان يعمل في إحدى محال العطارة.
أما عن منسبة قصيدة "إن كنت كاذبة الذي حدثتني" فيروى بأن الحارث بن هشام بن المغيرة بن عبد الله بن عمرو بن مخزوم القرشي المخزومي.
أما عن مناسبة قصيدة "هل كنت في منظر ومستمع" فيروى بأن أخوال أبو زبيد الطائي كانوا من بني تغلب، وكان من عادته أن يقيم في ديارهم، وكانت إبله ترعى مع إبلهم، وكان عنده غلام يهتم بإبله ويرعاها له.
أما عن مناسبة قصيدة "أحال أكدر مختالا كعادته" فيروى بأنه كان عند أبو زبيد الطائي كلب، وقد أطلق على هذا الكلب اسم أكدر، وكان عنده سلاح يلبسه لهذا الكلب، فكان إذا خرج له أسد لا يقوم عليه.
أما عن مناسبة قصيدة "كيف أشكو إلى طبيبي ما بي" فيروى بأن سري السقطي في يوم مرض، وتعب تعبًا شديدًا، ووصل خبر ذلك إلى صديق له يقال جعفر الخلدي، فقرر أن يذهب إلى بيته لكي يعوده.
أما عن مناسبة قصيدة "صدع النعي وما كنى بجميل" فيروى بأنه في يوم من الأيام وبينما كان سهل بن سعد الساعدي في الشام، لقيه رجل من أصدقائه، فقال له: هل تريد أن تذهب معي إلى بيت جميل بن معمر لكي نزوره.
أما عن مناسبة قصيدة "لعل الذي يبلو بحبك يا فتى" فيروى بانه قد كانت فتاة من أهل البصرة رجلًا يقال له علي بن صلاح بن داود، وقد كانت هذه الفتاة معروفة بأنها من شاعرات المدينة.
أما عن مناسبة قصيدة "أيا أيها الجمل الذي انجيتني من كرب" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج عبيدة الأبرص في قافلة متجهًا نحو اليمن، وبينما هم في طريقهم إلى هنالك، ارتبكت الجمال.
أما عن مناسبة قصيدة "ولقد سريت على الظلام بمغشم" فيروى بأن أبو كبير الهذلي تزوج أم تأبط شرًا، وكان وقتها تأبط شرًا فتىً صغيرًا، ولكن تأبط شرًا لم يبد تجاه أبو كبير أي عاطفة.
يا طلعة طلع الحمام علَيها وجنى لَها ثمر الردى بيديها رويت من دمها الثرى ولطالما
أما عن مناسبة قصيدة "وإن ترمك الغربة في معشر" فيروى بأن محمد بن أبي سعيد محمد المعروف بابن شرف، كان أديبًا وشاعرًا، وكان مقربًا عند أمير إفريقية المعز بن باديس.
لعن الإله من اليهود عصابة بالجزع بين جليجل وصرار قوم إِذا هدر العصير رأيتهم
أما عن مناسبة قصيدة "أمن آل مية رائح أو مغتد" فيروى بأن النابغة الذبياني في يوم من الأيام رأى زوجة النعمان بن المنذر، وهي ماريا بنت المنذر الأسود، في قصر من قصوره.
أما عن مناسبة قصيدة "متى تصحو وقلبك مستطار" فيروى بأن الخليفة العباسي محمد الأمين بن هارون الرشيد، كان في يوم من الأيام يمشي في قصره، وبينما هو في مسيره رأى أحد الجاريات.