قصة الصحابي الذي كلم الأسد
وتعتبر هذه الحادثة التي حصلت مع الصحابي سفينة والأسد هي عبارة عن كرامة من كرامات الله سبحانه وتعالى لعباده المؤمنين وهذه هي قصة الصحابي الذي كلَّم الأسد.
وتعتبر هذه الحادثة التي حصلت مع الصحابي سفينة والأسد هي عبارة عن كرامة من كرامات الله سبحانه وتعالى لعباده المؤمنين وهذه هي قصة الصحابي الذي كلَّم الأسد.
ذكر الصحابي الجليل خادم النبي عليه السلام أنس بن مالك أنَّه في ذات المرَّات كان يعمد إلى إحضار الشربة وهذا للرسول الكريم وهذا بغية الإفطار عليها، إلى جانب تحضير شرب أخرى وهذا لوقت السحر.
قصص الصحابة والتابعين: للكاتب الشيخ محمد الشعراوي، من مواليد مصر
يمتلك صحابة الرسول محمد عليهم الصلاة والسلام ذلك القدر الكبير والعظيم، وللبعض منهم القدر الأعظم منهم، حيث أنَّ الله تعالى قد اختصهم بالمزيد من فضله جلَّ وعلا.
الصحابي عاصم بن ثابت رضي الله عنه هو عاصم بن ثابت بن أبي أفلح، الصحابي الذي توفي في السنة الرابعة للهجرة، ويعتبر من الصحابة الأنصار الذي يعود أصله إلى بني ضبيعة بن زيد وهذا من الأوس.
ومن أشهر القصص التي حصلت في عهد سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام هو ما حدث مع أحد الصحابة رضوان الله عليه ألا وهو سهل بن حنيف والذي قام أحد في ذلك الزمن بحسده.
ذكر سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام كان له الأثر العظيم وهذا على عبد حبشي، حيث أنَّ هذا الحبشي في ذات يوم قرر أن يذهب لملاقاة النبي الكريم عليه الصلاة والسلام،
مضمون القصة يقول بأنَّ أروى بنت أويس عمدت إلى اتهام أن سعيد بن يزيد قد أخذ شيء من أرضها، حيث أنَّها قد خاصمته وهذا إلى مروان بن الحكم.
جاء الصحابي الجليل أبو بكر الصديق رضي الله عنه في ذات مرَّة يستأذن بغية الدخول إلى منزل الرسول محمد عليه الصلاة والسلام، وفي أثناء ذلك سمع أبو بكر الصديق صوت ابنته عائشة رضي الله عنها مرتفعاً على الرسول عليه الصلاة والسلام، فغضب أبو بكر من هذا الأمر، وأراد آنذاك أن يتناولها بيده.
تنوعت القصص والسير التي تتعلق بالأنبياء والرسل والصحابة والأتقياء والصالحين، التي يستقي الفرد خلال قراءتها أو حتى سماعها العديد من الدروس والعِبر المستفادة، والتي تتواجد في القرآن الكريم أو حتى في السنة النبوية أو في الكتب الدينية التاريخية والإسلامية، وفي هذا المقال سوف نتناول التحدث عن قصة إنفاق الصحابة رضوان الله عليهم في سبيل الله […]
عتبان بن مالك بن عمرو بن العجلان بن زيد بن غنم بن سالم بن عوف الأنصاري الخزرجي السالمي، أحد صحابة رسول الله عليه السلام، يُشتهر ب عتبان بن مالك الأنصاري، شهد مع النبي البعض من المشاهد
ألا وهي الصحابية الجليلة أم شريك، وكانت تُسمى بعزيَّة بنت جابر بن حكيم الدوسية، وكانت من بني دوس، من الأزد، حيث قال ابن العباس عنها بمعنى الرواية بأنَّ الإسلام
ويُقال بأنَّه عندما سأل الصحابة رسول الله عليه الصلاة والسلام عن المكان الذي يتواجد فيه جسد عاصم بن ثابت قال: "إنَّه في مقعد صدق عند مليك مقتدر".
هذه المرأة هي أم مِحجَن رضوان الله عليها، تعتبر إمرأة سوداء، ففي السيرة النبوية الشريفة لم يُذكر لها اسم سوى فقط" أم مِحجَن أو مِحجَنة رضي الله عنها، كانت هذه المرأة من ضِعاف والمساكين المتواجدين في المدينة المنورة.
لم يحفظ لنا التاريخ الكثير عن حياة الصحابي الذي كلمه الله تعالى من دون حجاب، حيث أنَّهمن الممكن أن يكون غير معروف لدى الكثير من البشر، ولكن لهذا الصحابي الكثير من المواقف المشرفة
وفي هذا الموضع قالت أم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها:" ما كان أحد يتبع آثار النبي في منازله كما كان يتبعه ابن عمر"، وفي أحد الأيام نزل الرسول عليه السلام تحت شجرة
وفي يوم غزوة ذات السلاسل والتي كان عليها أميراً، ويقول أنَّه خشي أن يغتسل وهذا خوفاً من البرد والهلاك، فعمد إلى أن يتيمم، وبعد ذلك صلى بأصحابه صلاة الصبح؛ لأنّه كان أميرهم حينها، بمعنى أنَّه استعاض عن الاغتسال وهذا بالتيمم.
وجاء هذا الأمر عندما أراد الخليفة الراشد أبو بكر الصديق رضوان الله عليه أن يعمد إلى جمع القرآن الكريم وأمر يزيد بن ثابت رضي الله عنه أن يتتبعه ويجمعه
يقول الصحابي معاوية بن الحكم رضي الله عنه أنَّه عندما كان يُصلي مع سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام وحينها كان جديداً في الإسلام، إذ أن رجل من القوم عطس آنذاك
يعتبر هذا الصحابي أحد صحابة الرسول عليه الصلاة والسلام الكرام ومن الشباب، كان له العديد من المواقف المشهودة مع النبي عليه السلام
حيث أنَّ التابعي الجليل طاووس بن كيسان رضي الله عنه يأتي إلى الأمراء وولي الأمر؛ وهذا حتى يعمد إلى تذكيرهم لهم وتوجيهاً، حيث يُذكر بأنَّه كان يعرض عن بعضهم؛ وهذا تبكيتاً وتأنيباً.
فجاء الجيران إلى كثير بن عبد المطلب فقالوا له: ما شأنُك؟، فقال لهم: يحكم قد زوجني سيد بن المسيب رضي الله عنه ابنته هذا اليوم، وقد أتى بها على حين غفلة، فقالوا له: سعيد بن المسيب قد زوجَّك؟
هو الصحابي الجليل سيدنا سعد بن مالك بن أهيب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب القرشي ، و كنية سيدنا سعد بن ابي الوقاص هي (أبو اسحق) ، وسيدنا سعد بن ابي الوقاص هو أحد الصحابة العشرة المبشرين بالجنة.
وهذه هي قصة ذلك التابعي الذي كان لا يخاف من أي أحد مهما كان منصبه عالٍ وكبير من أن يُطالب بحقوق الناس آنذاك ولم يمنعه ذلك، والذي كان تمتع بصفة الجرأة والتواضع معاً.
وبعد ذلك قام النبي عليه السلام بدعاء بلال، حيث أنَّه عليه السلام قال له:" اعطِ جابر أوقية"، ثم ذهب جابر مع بلال وأخذ حينها العديد من الدراهم وهذا للبعير التي قد تركها النبي عليه الصلاة والسلام كثمناً للبعير التي باعها إياها جابر.
وهو أحد صحابة رسول الله الكريم من الأنصار رضي الله عنهم، من بني واقف من الأوس، أسلم في أوائل الأنصار، شارك النبي عليه السلام ببعض المشاهد كغزوة أحد وكذلك فتح مكة.
حيث أنَّ عبادة بن الصامت استمع إلى كلام المقسوس وهذا دون أن يبتعد عن ثلاثة شروط التي سبق ذكرها، والتي عمد عمرو بن العاص بوضعها.
كما وأنَّ أمر سيدنا محمد عليه السلام لزيد بن ثابت رضي الله عنه بتعلم لغة اليهود يدل على أن الدين الإسلامي يحث المسلم على تعلم لغات الغير إلى جانب لغتهم،
فقال له سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام آنذاك:" أفلا تنقيت لنا رطبه؟ فقال له:" يا رسول الله أني أن تختاروا، أو قال له: تخيروا من رطبه وبُسره، فأكلوا وشربوا آنذاك من ذلك الماء.
وكان هذا الصحابي مولعاً بالقرآن الكريم حيث يُذكر عن أبي سعيد الخدري وابن الهاد عن محمد بن إبراهيم، عن أسيد بن حضير، أنَّ النبي قال له:" اقرأ يا أسيد، فقد أوتيت مزماراً من مزامير آل داود".